الف الصلاة والسلام عليك حبيب الله - YouTube
الف الصلاه والسلام عليك ياحبيب الله محمد أوهاب
الف الصلاة والسلام عليك يا حبيب الله محمد 💕كلللوششش - YouTube
الف الصلاه والسلام عليك ياحبيب الله محمد أسليم
استمع الى "الف الصلاة والسلام عليك يا حبيب الله محمد" علي انغامي
زفة لا اله الله الف الصلاة والسلام عليك يا حبيب الله محمد!! باسم ملاك وخديجة!!
استمع الى "اغنيه زلاغيط معا الف الصلاة والسلام عليك يا حبيب الله محمد" علي انغامي
الف الصلاة والسلام عليك يا حبيب الله محمد 💕كلللوششش مدة الفيديو: 10:28
زفة لا اله الله الف الصلاة والسلام عليك يا حبيب الله محمد!! باسم ملاك وخديجة!!
أي أن ذلك المكون المسمى الله لا يكون شبيهاً لشيء من الحوادث التي تشاركه في الحدوث. القدم
القدم تأتي هنا بمعنى الأزلية التي يتصف بها الله تعالى، فلا بداية لوجوده ولا نهاية، وعند وصفها للمخلوقات فتعني تقادم العهد ومرور مدة طويلة من الزمن، ولم ترد هذه الصفة في القرآن بهذا اللفظ، بل ورد معناها، فقد قال تعالى: (هو الأوَّلُ) [الحديد:3] ولا يجوز تفسير الآية بقدم الله فهي من صفات المخلوقات، والله تعالى موجود قبل الزمان. البقاء
البقاء يعني اللانهاية، وهي من صفات الله تعالى؛ لأن الأزلي يستحيل عليه العدم، والله أبديٌّ لا نهاية لوجوده، لا يفنى ولا يبيد، ولو لم يكن الله كذلك لما بقي الكون، وقد قال تعالى: (ويبقى وجه ربِّكَ ذو الجلال والإكرام) [الرحمن: 27] أي ذاته. الوحدانية
الوحدانية تعني أن الله سبحانه وتعالى واحد لا شريك له، ولا يقبل الانقسام في ذاته وصفاته وفعله، فيستحيل على الله أن يكون بينه وبين سائر مخلوقاته مناسبة؛ كالأجسام مثل: العرش، والكرسي، والسماوات السبع، والجنة، والنار، والإنس، والملائكة، والجن، فلو كان الله متعدداً لما كان العالم منتظماً ودقيقاً، وقد قال الله في كتابه العزيز: (قل هو الله أحد) [الإخلاص: 1]، وروى البخاري أن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم كان إذا تضور من الليل قال: (لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ ، الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ ، رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ) [صحيح].
من صفات الله تعالى العفو
4- ليس بمحتاج:
من صفاته تعالى أنه غنيّ وليس بمحتاج إلى غيره لا في ذاته ولا في
صفاته لأنّه لو كان محتاجاً إلى غير لم يعد واجباً بل أصبح ممكناً، وقد ذكرنا
الآيات الّتي تتحدّث عن غناه تعالى في الصفة الأولى الّتي فيها
﴿ وَاللّهُ غَنِيٌّ
حَلِيمٌ ﴾ 29. وقوله
تعالى:
﴿ فَإِنَّ الله غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ ﴾ 30.
من صفات الله تعالى العفو للصف الثامن
[٤] [٥]
توضيح معاني صفات الله تعالى
تُقسَّم صفات الله -تعالى- المثبتة إلى ثلاث أقسام، نورد بيانها فما يأتي: [٦] [٧]
القسم الأوَّل: يتضمَّن الصَّفة النفسيَّة التي تُعبِّر عن الله -تبارك وتعالى- في نفسه؛ وهي الوجود ، فالله -تعالى- بوجوده وُجدت الأرض، والسَّماوات، والبحار، والمخلوقات، وكلُّ ما في هذا العالم، فلا وجود لشيءٍ إلا بوجوده -تبارك وتعالى-. القسم الثَّاني: يتضمَّن الصِّفات السلبيَّة، وهي التي تنفي عن الله -تبارك وتعالى- النقائض، وهي خمسة صفات بيانها فيما يأتي:
القِدَم: فوجود الله -تعالى- لا يسبقه شيءٌ، فهو الأوَّل الذي لم يتقدّمه شيءٌ من قبله. البقاء: فوجود الله -تعالى- لا يلحقه شيء، فهو الآخِر الذي لا انقطاع لوجوده. القيام بالنَّفس: فالله -تعالى- مُستغنٍ عن جميع مخلوقاته ولا يحتاج العون من أحدٍ من خلقه، قال -تعالى-: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّـهِ وَاللَّـهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ). [٨]
الوحدانيَّة: فالله -تعالى- واحدٌ أحدٌ في ذاته وأفعاله وصفاته، وهو مُنزَّهٌ عن الوالد والولد والشَّريك، قال -تعالى-: (قُلْ هُوَ اللَّـهُ أَحَدٌ* اللَّـهُ الصَّمَدُ* لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ* وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ).
من صفات الله تعالي درس التربيه الاسلاميه
المجيب: الذي يجيب دعوات السائلين ويعطيهم سؤلهم. التواب: وهو الذي يتوب على المذنبين التائبين الراغبين في رحمته. المغني: وهو القادر على غناء من يشاء من عباده. الهادي: فهو الذي يهدي من يشاء من عباده إلى الصراط المستقيم. الرزاق: الذي يرزق جميع خلقه ولا ينسى أحدا منهم. العدل: فهو العادل الذي لا يظلم أحدا ولا يقبل بالظلم أبدا. بذلك نكون قد تعرفنا على صفات الله سبحانه وتعالى بالتفصيل، كما تعرفنا على معانيها وذكرنا بعض الآيات القرآنية التي تدل على ثبوتها على الله ذو الجلال والإكرام.
الرحمة
وهي الرقة واللين، والله تعالى ذو رحمة كبيرة وسعت كافة الأشياء، وقد اختص عباده المتقين برحمته هذه، كما أنها مشتقة من أسماء الله الحسنى وهي (الرحمن الرحيم) وفي هذا يمكن رسم شجرة اسماء الله الحسنى للاطفال كي يتعرفوا على أسماء الله وصفاته، ومن آياته عز وجل فيها:
(رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْمًا)، [غافر: 7]. (وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فسأكتبها للذين يتقون)، [الأعراف: 156]. المحبة
فالله تعالى يفرح عند توبة عباده، ولكن محبة الله لا تكون كمحبة الأم لأولادها، ولا كأي شكل من أشكال المحبة بين المخلوقات، ومن آياته تعالى في ذلك:
(يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ)، [المائدة: 54]. (إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ)، [البقرة: 195]. (إن الله يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ)، [التوبة: 7]. الرضا
أي أن الله تعالى يرضى عن عباده المُتبعين لأوامره ونواهيه، ومن قول الله تعالى في ذلك:
(رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ)، [الْبَيِّنَةِ: 8]. (لَقَدْ رَضِيَ اللهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ)، [الْفَتْحِ: 18]. الغضب واللعن
قد أوضح الله تعالى في قرآنه أنه يغضب على العاصين من الكفار والمنافقين وما إلى ذلك، كما جاء في الحديث الشريف عن الرسول صلى الله عليه وسلم قوله: (من لم يسأل الله يغضب عليه)، إذ أن الامتناع عن السؤال تكبر واستغناء وذلك لا يجوز على العبد، ومن آيات الله في ذلك:
(مَنْ لَعَنَهُ اللهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ)، [الْمَائِدَةِ: 60].