- قد يحصل نزيف من الأنف. *ليس بالضرورة أن تجتمع جميع هذه الأعراض بل بعضها أو اكثرها. كيف أحصن وأحفظ نفسي وأبنائي ومنزلي من العين ؟. - قراءة سورة البقرة والاكثار من قراءة القرآن والصلاة وذكر الله في المنزل. - المحافظة على أذكار الصباح والمساء. التثاؤب عند الرقية الشرعية للمنزل. - الدعاء بالبركة عند الإعجاب بالنفس والمال والأهل. - ستر المحاسن عند الأشخاص الذين يتهمون بالعين والحسد خاصة كما فعل عثمان بن عفان رضي الله عنه عندما راى صبيا مليحا وخشي عليه العين قال دسموا نونته أي: سودوا نونته ، والنونة هي النقرة التي تكون في ذقن الصبي الصغير، ومن هذا أخذ الشاعر قوله:
ما كان أحوج ذا الكمال *** إلى عيب يوقيه من العين. - تعويذ الاطفال بما كان يعوذ به ابراهيم عليه السلام اسماعيل واسحاق ** أعيذكما بكلمات الله التامة, من كل شيطان وهامة، ومن كـل عيـن لامة** وكان يعوذ بها نبينا محمد صلى الله عليه وسلم الحسن والحسين. وكذلك قراءة المعوذتين. أخوكم شاكر الرويلي
22-11-2008, 08:15 AM
# 8
اشكر لك اخي الفاضل ردك
بارك الله فيك ولك وجعلك من المرضي عنهم دنيا ودين
- التثاؤب عند الرقية الشرعية مكتوبة
- شرح حديث سيد الاستغفار - المكتبة الوقفية للكتب المصورة PDF
- منتديات عمالقة السات - شرح حديث سيد الاستغفار
التثاؤب عند الرقية الشرعية مكتوبة
يتداول الناس كثيرًا هذه الدعوى التي لا دليل عليها لا من كتاب الله -عز وجل- ولا من سنّة نبيّنا- عليه الصلاة والسلام- وطبعًا مئات المنتديات ملئ بهذا الطّرح، زاعمةً أنّ التثاؤب أثناء الصلاة أو أثناء الرقية الشرعية إن هو إلاّ دليل على الإصابة بعين الحسد أو إخراج لجنّي والصّحيح طبعًا أو الحق هو ما كان في كتاب الله وسنّة نبيّه، وفي النصوص الشرعية التالية غنيةً عن كلام كلّ مُدّعي، ومن لم يكفه ما في كتاب الله وسنّة نبيّه فلا كفاه الله: كثرة التثاؤب داخل الصلاة
السؤال:
أنا أعاني من كثرة التثاؤب في الصلاة برغم أنه خارج الصلاة لا يأتيني ، أفيدوني - رعاكم الله - ؟. الجواب: الحمد لله أثنى الله تعالى على عباده المؤمنين ، وذكر تعالى أن من أعظم صفاتهم أنهم ( فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ) ، وذكر النبي صلى الله عليه وسلم أن الشيطان يسعى لإلهاء المصلي في صلاته ، وقد ابتلى الله المؤمنين بذلك ، ومن طرق إلهاء الشيطان للمصلي إشغاله لفكره ، ووسوسته له في صلاته ، ومنها: تسلطه عليه بالتثاؤب حتى يشغله بها عن صلاته ، وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن التثاؤب من الشيطان ، وأَمرنا أن نرد التثاؤب ما استطعنا إلى ذلك سبيلاً ، فإذا غلبنا التثاؤب فقد أَمرنا أن نضع أيدينا على أفواهنا ، وهذه هي نصوص الأحاديث مع بيان شرحها: 1.
وجود كميات هائلة من النمل، وهو واحدة من الأمور التي تكون دليل على الحسد، وبالأخص في حالة القدرة على عدم التخلص منه بشتى الطرق. تعرض بعض المباني إلى الهبوط، هو أيضًا دلالة على إصابتها بالحسد، وكذلك تعرض بعض الجدران الموجودة في المنزل إلى التشقق، والذي ينتج عنه وقوع بعض الحوائط أو هدمها. انتشار بعض أنواع الحشرات الزاحفة، أو القوارض في المنزل، هو أيضًا علامة من علامات الحسد للمنزل. تثاؤب الراقي عند رقية مريض | الطب البديل .. والرقية الشرعية. كما أن المنزل المحسود يكون قليل البركة في المال، حيث يشعر أهل البيت بأن المال ينقضي سريعًا، من دون فائدة، ولا يكون به بركة على الإطلاق. إصابة أهل المنزل بالمشاكل بشكل يومي، وذلك على أتفه الأمور، وتخلصهم من الشعور بالراحة والطمأنينة داخل المنزل، وذلك علامة أكيدة من ضمن علامات الحسد. كما أن البيت المحسود تظهر عليه دائمًا الرائحة الغير مرغوب بها، والتي تكون في بعض الأحيان مائلة إلى رائحة نتنة وكريهة، وذلك يكون نتيجة للحسد، على الرغم من أن أصحاب المنزل يقبلون على تنظيفه باستمرار وتهويته. إصابة أهل المنزل جميعهم بالرغبة في النعاس بشكل مستمر، على الرغم من النوم لساعات كافية، وتسيطر عليهم حالة من الخمول والكسل، والإحباط وفقدان النشاط لأي مجهود.
مع أطيب التمنيات بالفائدة والمتعة, كتاب شرح حديث سيد الاستغفار كتاب إلكتروني من قسم كتب الأذكار للكاتب عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر. بامكانك قراءته اونلاين او تحميله مجاناً على جهازك لتصفحه بدون اتصال بالانترنت
جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب, لإجراء أي تعديل الرجاء الإتصال بنا. قد يعجبك ايضا
مشاركات القراء حول كتاب شرح حديث سيد الاستغفار من أعمال الكاتب عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر
لكي تعم الفائدة, أي تعليق مفيد حول الكتاب او الرواية مرحب به, شارك برأيك او تجربتك, هل كانت القراءة ممتعة ؟
إقرأ أيضاً من هذه الكتب
شرح حديث سيد الاستغفار - المكتبة الوقفية للكتب المصورة Pdf
لهذا قال بعض العارفين: ينبغي للعبد أن تكون أنفاسُه كلُّها نفسَيْن: نفسًا يَحمد فيه ربَّه، ونفسًا يستغفره من ذَنْبه، ومن هذا حكاية الحسن مع الشاب الذي كان يجلس في المسجدَ وحدَه ولا يجلس إليه، فمرَّ به يومًا فقال: ما بالك لا تجالسنا؟ فقال: إني أُصبِح بين نعمةٍ من الله تستوجب عليَّ حمدًا، وبين ذنب مني يستوجب استغفارًا، فأنا مشغول بحمده واستغفاره عن مجالستِك، فقال: أنتَ أفقهُ عندي من الحسن. ومتى شَهِدَ العبدُ هذين الأمرين استقامتْ له العبودية، وتَرقَّى في درجاتِ المعرفةِ والإيمان، وتصاغرتْ إليه نفسُه، وتواضَعَ لربِّه، وهذا هو كمالُ العبودية، وبه يَبرأُ من العُجْب والكِبْر وزينةِ العمل [6].
منتديات عمالقة السات - شرح حديث سيد الاستغفار
قلت: إسناده ضعيف جداً؛ مسلسل بالعلل:
1- عثمان - غير منسوب - شيخ ليث بن أبي سليم - لم أر فيمن اسمه عثمان - حسب اطلاعي -: يروي عنه ليث بن أبي سليم سوى اثنين:
الأول: عثمان بن عمير: وقد ضعفوه. انظر: ((تهذيب التهذيب)) (5/ 507). الثاني: عثمان الطويل: قال أبو حاتم: شيخ، وقال ابن حبان: ربما أخطأ. انظر: ((الجرح والتعديل)) (6/ 173)، و((الثقات)) (5/ 157)، و((التاريخ الكبير)) (6/ 258)، و((اللسان)) (4/ 183). 2- ليث بن أبي سليم: ضعيف؛ لاختلاطه. 3- معلل بن نفيل: ذكره ابن حبان في ((الثقات))، ولم يذكر فيمن روى عنه سوى أبي عروبة الحسين بن محمد بن أبي معشر [((الثقات)) (9/ 210)] فهو في عداد المجاهيل، وقد تفرد به عن موسى بن أعين، ولم يتابع عليه. قلت: فالقول قول النسائي. وللحديث طرق أخرى عن شداد بن أوس، منه ما يرويه:
1- كثير بن زيد واختلف عليه:
أ- فرواه عبد العزيز بن أبي حازم عن كثير بن زيد عن عثمان بن ربيعة عن شداد بنحوه مرفوعاً. أخرجه الترمذي (3393) وقال: حسن غريب. ب- ورواه سليمان بن بلال عن كثير عن عمر بن ربيعة عن شداد بنحوه مرفوعاً. أخرجه الطبراني في ((الكبير)) (7/ رقم: 7187)، وفي ((الدعاء)) (316) ووقع فيه: (عمرو بن ربيعة) بدل (عمر بن ربيعة).
وقوله: « مَا اسْتَطَعْتُ »؛ أي إنما أقومُ بذلك بحسب استطاعتي، لا بحسب ما ينبغي لك وتستحقه عليَّ، وفيه دليلٌ على إثباتِ قوة العبد واستطاعتِه، وأنه غيرُ مجبورٍ على ذلك، بل له استطاعةٌ هي مناطُ الأمر والنهي والثواب والعقاب، ففيه ردٌّ على القدرية المجبِّرة الذين يقولون: إن العبد لا قدرةَ له ولا استطاعة، ولا فعلَ له البتَّة، وإنما يعاقبه الله على فعلِه هو، لا على فعل العبد، وفيه ردٌّ على طوائف المجوسية وغيرهم. ثمَّ قال صلى الله عليه وسلم: « أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ »، فاستعاذتُه بالله الالتجاءُ إليه والتحصُّن به والهروب إليه من المستعاذ منه، كما يَتحصَّن الهاربُ من العدوِّ بالحصن الذي ينجيه منه، وفيه إثبات فعلِ العبدِ وكسْبه، وأن الشرَّ مضافٌ إلى فعلِه هو، لا إلى ربِّه، فقال: « أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ »، فالشرُّ إنما هو من العبد، وأما الربُّ فله الأسماء الحسنى، وكلُّ أوصافِه صفاتُ كمال، وكلُّ أفعالِه حكمة ومصلحة، ويؤيِّد هذا قولُه عليه السلام: « والشرُّ ليس إليك » في الحديث الذي رواه مسلم في دعاء الاستفتاح [5]. ثمَّ قال صلى الله عليه وسلم: « أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ »؛ أي أعترفُ بأمر كذا، أي أُقِرُّ به، أي فأنا معترفٌ لك بإنعامك عليَّ، وإني أنا المذنب، فمنك الإحسانُ ومني الإساءةُ، فأنا أحمدك على نعمك، وأنتَ أهلٌ لأن تُحمَد، وأستغفرك لذنوبي.