السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الله يعافيكم ابغى افضل طبيبه شعبيه في الرياض والشرقيه عنوانها ورقمها ومشكوووووووووووووورين
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
معالجة شعبية
اسعفوني في رقم معالجة ثقة تعالج الربو والتهاب اللوز ولدي تعبااااان حتى هذا الاسبوع ماراح المدرسة والادوية ماعاد تنفع معه
الله فرج هم من تساعدني
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق. تسجيل دخول
فيه دكتور مدحته لي وحده شاطر بس ماقدرت اروح له بشرق الرياض اذا تبين رقم العياده برسله لك ومابي الا الدعاء والله يشفي ولدك
ررررررررررررررررفع
فيه دكتور مدحته لي وحده شاطر بس ماقدرت اروح له بشرق الرياض اذا تبين رقم العياده برسله لك ومابي...
جزاك الله خير
بس ياقلبي الادوية ما عاد تنفع وصار اول ماياخذها يستفرغ على طول
مختص في الأبهر وعرق النساء والام الظهر والاطراف. الاستشارات مجاناً والله الموفق ونتمنى لكم الصحة والعافية معكم ابو فيصل. ( العاصمة المقدسة الشرائع)
20897231 تجنب قبول الشيكات والمبالغ النقدية واحرص على التحويل البنكي المحلي. إعلانات مشابهة
الحمد لله. أولا:
البركة في ماء زمزم بركة أودعها الله عز وجل في الماء ذاته أينما كان ، وليست
متعلقة فقط في مكان زمزم أو زمان شربه أيام الحج والعمرة ، فقد وصفها النبي صلى
الله عليه وسلم نفسها بقوله: (
إِنَّهَا مُبَارَكَةٌ إِنَّهَا طَعَامُ طُعْمٍ) رواه مسلم (2473)،
وفي رواية البزار والطبراني والبيهقي وغيرهم زيادة: ( وشفاء سقم): انظر: " السنن
الكبرى " (5/147). وظاهر الأدلة ، إن شاء الله ، أن هذه البركة عامة لكل ماء زمزم ، سواء الموجود منه
في مكة ، أو المحمول منه إلى غيرها من البلدان ، ولذلك نص غير واحد من أهل العلم
على مشروعية نقل ماء زمزم خارج مكة ، وبقاء بركته وخاصيته حتى بعد نقله. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
" وَمَنْ حَمَلَ شَيْئًا مِنْ مَاءِ زَمْزَمَ جَاز فَقَدْ كَانَ السَّلَفُ
يَحْمِلُونَهُ ". وقال الصاوي المالكي رحمه الله:
" ( ونُدب نقله – يعني ماء زمزم –) وخاصيته باقية خلافا لمن يزعم زوال خاصيته "
انتهى.
" حاشية الصاوي على الشرح الصغير " (2/44)، ونحوه في " منح الجليل شرح مختصر خليل "
(2/273)
وقال
الشيخ علي الشبراملسي الشافعي رحمه الله:
" ( قوله: ماء زمزم لما شرب له) هو شامل لمن شربه في غير محله " انتهى.
"
زمزم لما شرب له - ملتقى الخطباء
ثم ينبغي كذلك أن تراعي شروط وأسباب حصول الإجابة أو القبول أو حصول المطلوب، فقد نبه أهل العلم على أن شرب ماء زمزم لا يفيد شاربه إن فعله مجربا لا موقنا. قال ابن العربي في أحكام القرآن: النبي صلى الله عليه وسلم قال: ماء زمزم لما شرب له.. وأخبر النبي بأن هذا موجود فيه إلى يومه ذلك، وكذلك يكون إلى يوم القيامة، لمن صحت نيته وسلمت طويته، ولم يكن به مكذبا ولا شربه مجربا ؛ فإن الله مع المتوكلين وهو يفضح المجربين، ولقد كنت بمكة مقيما.. وكنت أشرب ماء زمزم كثيرا وكلما شربته نويت به العلم والإيمان، حتى فتح الله لي بركته في المقدار الذي يسره لي من العلم، ونسيت أن أشربه للعمل؛ ويا ليتني شربته لهما حتى يفتح الله علي فيهما.. وذكر القرطبي أيضا نحو ذلك في تفسيره الجامع لأحكام القرآن. وقال المناوي في فيض القدير: من شربه بإخلاص وجد ذلك الغوث، وقد شربه جمع من العلماء لمطالب فنالوها. قال الحكيم: هذا جار للعباد على مقاصدهم وصدقهم في تلك المقاصد والنيات؛ لأن الموحد إذا رابه أمر فشأنه الفزع إلى ربه، فإذا فزع إليه استغاث به وجد غياثا، وإنما يناله العبد على قدر نيته، قال سفيان الثوري: إنما كانت الرقى والدعاء بالنية؛ لأن النية تبلغ بالعبد..
و لمحمد بن إدريس القادري كتاب اسمه: إزالة الدهش والوله عن المتحير في صحة حديث ماء زمزم لما شرب له،.
فضل ماء زمزم وخصائصه - الإسلام سؤال وجواب
هل هناك دعاء مخصوص لشرب ماء زمزم؟
ليس هنالك دعاء مخصوص لشرب ماء زمزم، فلم يثبت عن النبيِّ -صلى الله عليه وسلم- دعاء مخصوص لزمزم، وكان يردِّد ابن عباس عند شرب ماء زمزم قوله: "اللهمَّ إنِّي أسألك علمًا نافعًا، ورزقًا واسعًا، وشفاءً من كلِّ داءٍ" ، وهذا أمر واسع للإنسان أن يجمعَ في هذا الدعاء من خير الدنيا والآخرة ويسأل الله ما أراد، [١] وقد وردَ عن ابن عباس في شرب ماء زمزم أن يتمَّ استقبال الكعبة وذكر اسم الله والتنفس ثلاثًا في زمزم والتضلع منها، [٢] وفي هذا لا فرق في أن يكون للمرء أكثر من نية عند شربه، فينوي في قلبه ما يشاء مهما تعددت الأمور ، [٣] مع صدق النيَّة. [٤]
فماء زمزم كغيره من الماء يبدأه الشارب بالتسمية وعندما ينتهي من الشرب عليه أن يحمد الله، والبعض يقوم بالقراءة على الماء ما تيسَّر من القرآن، وما عليه إلا أن يستحضر النيَّة لما يريده من هذا الشرب، فمن كان بحاجة الرزق، جعل النيَّة في قلبه من أجل الرزق وقال: باسم الله وشرب، والله بإرادته قادر أن يجيبه في كلَّ أمر وضع نيَّته في قلبه قبل الشرب، لأنَّ ماء زمزم لما شرب له، وذلك استنادً لحديث رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حيثُ قال: "ماءُ زمْزَمُ لِما شُرِب له".
ماء زمزم دلت الأحاديث الصحيحة على أنه ماء مبارك، وأنه «طعام طُعم» [مسلم: 2473] ، وهذا في الصحيح، وجاء عند أبي دواد الطيالسي زيادة: «وشفاء سُقم» [459] ، وقصة أبي ذر –رضي الله عنه- لما مَكث ثلاثين بين يوم وليلة مقتصرًا على ماء زمزم في المسجد الحرام، وأنه بنى لحمه وتكسرت عُكَن بطنه من الشحم بسبب ماء زمزم مقتصرًا عليه، ثلاثين بين يوم وليلة، يعني خمسة عشر يومًا بلياليها.