إعلانات مشابهة
اسعار تنجيد السيارات بالرياض والشرطة
لذا فإن كوبون غير مسؤول عن اي اختلاف فالسعر الأصلى المقررمن قبل التاجر نتيجة تقلب الأسعار فالسوق بعد النشر. فى حال وجود اي مشكلة اواستفسار يمكنكم التواصل معنا على رابط
تنجيد السيارات الرياض
يلا نشوف محلات تكون بتجدد السياره
تنجيدات السيارة الرياض
تنجيدات 314 views
تنجيد السيارات الرياض, يلا نشوف محلات تكون بتجدد السياره
Powered by vBulletin® Version 3. 8. 11 Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions, Inc.
جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك
بناء على نظام السوق المالية بالمرسوم الملكي م/30 وتاريخ 2/6/1424هـ ولوائحه التنفيذية الصادرة من مجلس هيئة السوق المالية: تعلن الهيئة للعموم بانه لا يجوز جمع الاموال بهدف استثمارها في اي من اعمال الاوراق المالية بما في ذلك ادارة محافظ الاستثمار او الترويج لاوراق مالية كالاسهم او الاستتشارات المالية او اصدار التوصيات المتعلقة بسوق المال أو بالاوراق المالية إلا بعد الحصول على ترخيص من هيئة السوق المالية.
نجومك أميرات الفراغ
وفي ليل عُربك الغريب تضيئين
الشموع لضحاياك كي تنيري
طريقهم للهاوية.
قصيدة عن الليل ــس المفضل
وقد ترجمت بعض أعماله الأدبية إلى بعض من اللغات ؛ كالبولندية، والهولندية، والألمانية، والفرنسية والإنجليزية [١] ، وفي هذا المقال نشرح قصيدة من قصائده، وهي حب إلى مطرح، وتُعد هذه القصيدة قصيدة نثرية متحررة من الوزن، وهذا النوع من القصائد ليس له إطار أو قانون يحكمه؛ إذ إنّ بعض أنواع القصائد تعتمد على التفعيلات، أمّا قصائد النثر فلا تعترف بها [٢]. شرح قصيدة حب إلى مطرح
يستهل الشاعر القصيدة بالحديث عن مشاعره السلبية التي يعيشها؛ إذ إنّه يشعر بالغربة المكانية، وبالحرقة والملل، وممّا أفقده الإحساس بالمكان، وسببّ فشله في الكتابة، والنوم، واليقظة، فلم يقدر على أيّ منها، ويحاول في هذه القصيدة أن يبني منطقًا نفسيًا، لإلغاء أوجه التناقضات التي يشعر بها؛ إذ إنّه يبحث عن الاستقرار [٣]:
حاول أن يعصر عظامه في قصيدة
حاول أن يدفع لياليه الموحشة إلى المقصلة. لا يمكنه النوم لا يمكنه الكتابة
لا يمكنه اليقظة. أشعار الليل - موضوع. أشباحه تتقدم إلى الغرفة
وتتمدد على السرير.
قصيدة عن الليل والنهار
يبدو لي أن اذكر تفسير الشاعرة نفسها لظاهرة الحزن الذي نلاحظه في أشعارها حيث تقول عندما سئلت عن سر هذه النزعة، تقول في الجواب على ذلك: لعل سبب ذلك أنني أتطلب الكمال في الحياة والأشياء وأبحث عن كمال لاحدود له وحين لاأجد ما أريد أشعر بالخيبة وأعد القضية قضيتي الشخصية. قصيدة عن الليل ــس المفضل. يضاف الى هذا انني كنت الى سنوات خلت أتخذ الكآبة موقفاً إزاء الحياة وكنت أصدر هذا عن عقيدة لم اعد أؤمن بها مضمونها أن الحزن أجمل وأنبل من الفرح. المحاورة: نعم اذن هذه كانت فلسفتها في الحياة
الشحمان: نعم وأشارت الى أنها ربما غيرت هذه النظرة الى الحياة في اواخر عمرها. نعم هنا احب أن أذكر نموذجاً من الأشعار التي تميل الى هذه النزعة الرومانسية الحزينة، لها قصيدة تحمل عنوان "أنا" تقول:
الليل يسأل من أنا؟
أنا سره القلق العميق الأسود
أنا صمته المتمرد
قنعت كنهي بالسكون
ولفتت قلبي بالظنون
وبقيت ساهمة هنا
أرنو وتسألني القرون
أنا من أكون؟
الريح تسأل من أنا؟
أنا روحها الحيران، انكرني الزمان
أنا مثلها في لامكان
نبقى نسير ولاإنتهاء
نبقى نمر ولا بقاء
فإذا بلغنا المنحى
خلناه خاتمة الشقاء
فإذا فضاء! والدهر يسأل من أنا؟
أنا مثله جبارة أطوي عصور
وأعود أمنحها النشور
الشحمان: نعم هذا منقصيدة طويلة لايسع المجال لقراءتها كلها تعكس لنا وهي تصطدم في نهاية قصائدها بصخرة عدم الجدوى من محاولة فك رموز الوجود والكون.
الليل وأطياف الأحبة
(مادة مرشحة للفوز بمسابقة كاتب الألوكة الثانية)
وَأَخَذْتُ أَمْسَحُ عَبْرتِي وَأُوَارِي
خَلْفَ الجُفُونِ تَحَرُّقِي وَأُوَارِي
وَتَطَاوَلَ اللَّيْلُ البَهِيمُ فَلاَ أَرَى
صُبْحًا يُعِيدُ لِمُقْلَتيَّ نَهَارِي
فَمَزَجْتُ رُوحِي في مِدادِ مَحَابِرِي
وَتَأَوَّهَتْ لِتَأَوُّهِي أَسْفَارِي
وَنَظَمْتُ فِي ظُلَمٍ حُرُوفَ قَصِيدَتِي
مَا أَجْمَلَ الأْشْعَارَ فِي الأَسْحَارِ! لَيْلٌ يُلاَزِمُنِي، وَفَجْرِي نَازِحٌ
حَتَّى مَتَى أَبْقَى بِلاَ إِسْفَارِ؟! وَكَمِ امْتَطَيْتُ الحُزْنَ بَحْرًا هَائِجًا! قصيدة عن الليل طلع الفجر. وَقَصَائِدِي مَلَّتْ مِنَ الْإِبْحَارِ
خَبَّأْتُ سِرِّي خَلْفَ أَضْلُعِ خَافِقِي
وَطَوَيْتُهُ عَنِّي، وَعَنْ أَفْكَارِي
فَتَفَجَّرَ البُرْكَانُ بَعْدَ كُمُونِهِ
دَمْعًا دَفِينًا بَاحَ بِالْأَسْرَارِ
عَجَبًا لِشِعْرٍ بَحْرُهُ بَحْرُ اللَّظَى! لاَ تَعْجَبُوا! أَنَا هَكَذَا أَشْعَارِي
تَدْمَى قَوَافِي الشِّعْرِ، جَرَّحَهَا الأَسَى
وَدَمُ القَوَافِيَ مِثْلُ نَهْرٍ جَارِ
هَلْ أَبْصَرَتْ عَيْنَاكَ شِعْرًا بَاكِيًا
وَدُمُوعُهُ عِقْدٌ مِنَ الأَقْمَارِ؟! سَاءَلْتُ نَفْسِي: أَيْنَ أَحْبَابِي مَضَوْا؟
وَمَتَى سَتَجْمَعُنِي بِهِمْ أَقْدَارِي؟
أَصْحُو عَلَى طَيْفٍ يُدَاعِبُ مُقْلَتِي
وَأَنَامُ، لَكِنْ طَيْفُهُمْ بِجَوارِي
آوِي إِلَى الأَطْلاَلِ، أَجْلِسُ بَائِسًا
فَهُنَا رَأَيْتُ أَحِبَّتِي.. فِي الدَّارِ
وَغَدَوْتُ بَعْدَ البَيْنِ أَرْنُو حَائِرًا
وَإِذَا الكَوَاكِبُ فِي المَسَا سُمَّارِي
حَمَّلْتُ أَنْسَامَ الشِّتَاءِ رِسَالَةً... فَأَتَى الجَوَابُ إليَّ فِي أَيَّارِ
كَمْ سَافَرَتْ عَبْرَ الرِّيَاحِ قَصَائِدِي!