6ألف نقاط)
2. أحد الأجرام السماوية من 10, 3 حروف كلمات متقاطعة لغز 147 - جاوبني شكرا ™. 0ألف مشاهدة
لماذا يستعمل عالم الفلك المناظير الفلكية التي تستعمل الاشعة تحت الحمراء لدراسة الاجرام السماوية
يونيو 27، 2016
اجابة
( 180ألف نقاط)
91 مشاهدة
احد الاجرام السماويه
مايو 20، 2018
1. 2ألف مشاهدة
احد الاجرام السماويه متقاطعه
يناير 19، 2018
11. 5ألف مشاهدة
احد الاجرام السماويه من عشر حروف
سبتمبر 19، 2016
36 مشاهدة
ماذا ماذا يسمي الفلكيون الاجرام الصخريه الصغيره التي تصطدم بسطح الارض
مارس 20، 2021
isalna032021
★
( 7. 2ألف نقاط)
فلك
199 مشاهدة
هام وزنه بالجرام من صنع ابن ادم له اسم لئيم يعيش بسن الاكوام نهاره والظلام شعاره الاجرام شيطان رجيم اذا اكل او قام ذهب للجحيم كم قد عليه احكام من ايام الامام عدو للاسلام وللعالم خصيم
أغسطس 5، 2020
محمد
اللالغاز
28 مشاهدة
بماذا يهتم علم الاجرام
فبراير 14، 2020
22 مشاهدة
ما اسم الاجرام الصخريه التي تدور حول الكواكب
فبراير 9، 2020
144 مشاهدة
لماذا يستعمل العلماء المناظير الفلكيه التي تستعمل الاشعه تحت الحمراء لدراسه الاجرام السماويه
يناير 13، 2020
29 مشاهدة
لماذا تختلف الاجرام السماويه في حركتها
أكتوبر 9، 2019
مجهول
أحد الأجرام السماوية من 10, 3 حروف كلمات متقاطعة لغز 147 - جاوبني شكرا ™
وتنقسم الكواكب في علم الفلك إلى كواكب كبرى تتكون من غازات مع طبيعة صخرية تجعل لها أرضًا ثابتة، وكواكب صغرى أو قزمية وهي أجسام شديدة الصغر تدور حول نجم معين ولديها خصائص الكواكب الكبرى. وتحتوي المجموعة الشمسية على 8 كواكب عملاقة هي عطارد، الزهرة، الأرض، المريخ، المشترى، زحل، أورانوس، ونبتون. بالإضافة إلى 5 كواكب قزمة نستطيع رؤيتها في السماء عندما تكون شديدة الظلام لأن هذه الكواكب تصدر طاقة تجعلها تنير كالنجوم وهذه الكواكب هي سيريس، بلوتو، ميكميك، هاوميا، وإيريس. أحد الاجرام السماوية 3 حروف - جاوبني شكرا ™. النجم
النجوم هي إحدى الاجرام السماوية المتعارف عليها على أنها أجسام فضائية مكونة من البلازما المتماسكة بفضل الجاذبية العالية والتي تعمل على توليد طاقة نووية هائلة تتفاعل مع بعضها البعض فيتولد عنها انفجارات تجعل من النجم جسم لامع مضىء. كل يوم يولد ملايين من النجوم وتختفي ملايين أخرى وكأنها لم تكن، حيث تنشأ النجوم من خلال سحابة هيدروجينية ناتجة عن السديم تتفاعل مع الهيليوم الموجود بالفضاء فيحدث ما يسمى بالاندماج النووي ومن بعدها يتكون النجم وتتكون معه كتلته وجاذبيته الخاصة التي تجعله ثابتًا وتمنعه من السقوط. وقد يتسائل الكثيرين عن عدد النجوم الموجودة في هذا الكون، والحقيقة الإجابة على هذا السؤال تعد بالشئ المستحيل فقد أكد العلماء أن ما نراه في سمائنا ليلًا ليس إلا 6000 نجمًا من أصل 200 مليار يتواجدون في المجرات المختلفة وقد يزيد ذلك الرقم ليصل إلى 1000 ترليون أي أنه رقم يصعب تخيله بالعقل البشري.
أحد الاجرام السماوية 3 حروف - جاوبني شكرا ™
أحد الأجرام السماوية من عشرة حروف لعبة وصلة
ولطالما تعلق الإنسان بالنجوم وأهتم بها واكتشافها وقد اتخذها خارطة طريق يستدل بها برًا وبحرًا لذلك تميل أسماء النجوم الرسمية إلى اللغة العربية لأنهم أول من اكتشفوا النجوم الضخمة واتخذوها كعلامة في الصحراء وفي البحار. القمر
القمر هو جرم سماوي يدور حول الكوكب، ولطالما اعتقد العلماء أن القمر هو عبارة عن كواكب تدور حول الكواكب الكبرى. لكن مع تطور علم الفلك تم إثبات أن للقمر خصائص أخرى تختلف عن الكوكب مما أظهر الاستنتاج أن الأقمار أجسام تدور حول الكواكب أما الكواكب فهي أجسام تدور حول النجوم. ويختلف عدد الأقمار بكل كوكب في المجموعة الشمسية فكوكبنا كوكب الأرض يمتلك قمرًا واحدًا فقط وهو أحد أكبر الكواكب المتواجدة في الكون. كما انه يحتل المرتبة الثانية من حيث حجم كثافته وأكد العلماء أن قمر كوكب الأرض لا يغير اتجاهه أي أنه دائمًا ذو وجه واحد لا يتغير. أما كوكب المريخ فيملك قمران وليس قمرًا واحد ويعتقد العلماء أن أقمار المريخ كانت كويكبات قزمية لكن بسبب عوامل الجاذبية انضمت إلى مسار المريخ وأصبحت تدور حوله. وياتي زحل بأكبر عدد من الأقمار بـ 82 قمرًا كل واحد منهم يمتلك مسار محدد ومنفصل عن الآخر، ومن بعد يأتي كوكب المشتري الذي يمتلك 67 قمرًا.
الحل: الماء الطهور: هو الماء الطاهر المطهر لغيره كمياه السيول والأنهار والآبار والبحار وحكمه يجوز إستعماله للأكل والشرب والوضوء..
الماء النجس: هو الماء الذي تعرض لنجاسة فتغير لونه أو طعمه أو رائحته كمياه البيارات وغيره ، وحكمه لا يجوز استخدامه للأكل والشرب والوضوء أوالتطهر من النجاسة
إذا اشتبه الماء الطهور بالماء النجس
وجه الاستدلال:
إذا كان المسلم يتحرى في الصلاة إذا شك فيها، مع أنها المقصود الأعظم من الطهارة، فكونه يتحرى في شرطها من باب أولى. الدليل الثاني:
القياس على مشروعية التحري في إصابة القبلة، فكما أنه يجوز التحري إجماعًا إذا اشتبهت القبلة، فكذلك هنا. الدليل الثالث:
ولأنه تعذر اليقين هنا، وكلما تعذر اليقين رجعنا إلى غلبة الظن. وأما من قيد التحري بأن تكون الغلبة للأواني الطاهرة، فإنه نظر إلى أن الحكم للأغلب، فإن كان الأغلب الطهور، كانت إصابته في التحري راجحة، وإن كان الأغلب للنجس، كانت إصابته في تحريه أبعد؛ لهذا اشترط أن يكون عدد الماء الطهور أغلب، وأما من اشترط في الترجيح أن تكون هناك علامة وأمارة، فهذا ظاهر؛ لأن الترجيح لا بد أن يكون له مستند، فإذا لم يكن هناك علامة أوجبت الترجيح، لم يكن ترجيحًا، وإنما كان تخييرًا، والله أعلم. دليل من قال: يهرق أحدهما ثم يتوضأ بالآخر:
وجهه: إذا أهرق أحدهما، أصبح الماء الباقي مشكوكًا فيه، والشك في طهارة الماء لا تمنع من التطهر به؛ لأن الأصل في الماء الطهارة، حتى يتيقن النجاسة. دليل من قال: يتوضأ بأحدهما ويصلي، ثم يتوضأ بالآخر ويصلي:
وجهه: أنه لا بد أن يؤدي الصلاة بيقين، ولا يوجد يقين إلا بهذا الطريق، أن يتوضأ ويصلي بكل واحد منهما.
قارن بين الماء الطهور والماء النجس من حيث التعريف والحكم والمثال - الفجر للحلول
وفي مذهب الحنابلة قولان آخران:
فقيل: يشترط أن يريقهما حتى يسوغ له التيمم؛ لقوله تعالى: ﴿ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا ﴾ [المائدة: 6]، وهنا الماء الطهور موجود لا بعينه، وحتى يباح له التيمم ينبغي أن يكون عادمًا للماء الطهور حسًّا، فوجب أن يريقه. وقيل: له أن يتحرى إذا كثر عدد الطهور. قال ابن رجب في القواعد: صححه ابن عقيل، وهل يكفي مطلق الزيادة ولو بواحد، أو لا بد أن تكون الزيادة عرفًا، أو لا بد أن تكون تسعة طاهرة وواحد نجسًا، أو لا بد أن تكون عشرة طاهرة وواحد نجسًا؟ فيه أربعة أقوال، قدم في الفروع: أنه يكفي مطلق الزيادة. قال في الإنصاف: وهو الصحيح. انظر في مذهب الحنابلة: الفروع (1/64)، المحرر (1/7)، عمدة الفقه (1/4)، كشاف القناع (1/47)، شرح الزركشي (1/149، 150)، الإنصاف (1/71-74)، المغني (1/49، 50). واختلف النقل عن ابن تيمية في هذه المسألة، فقد نقل ابن قاسم في حاشيته (1/94) عن ابن تيمية بأن اجتنابهما جميعًا واجب؛ لأنه يتضمن لفعل المحرم، وتحليل أحدهما تحكم، حتى نقل - رحمه الله - الإجماع على ذلك حيث قال: لا أعلم أحدًا جوزه. اهـ
ونقل ابن القيم في كتابه إغاثة اللهفان (1/77) عنه أنه يتوضأ بأيهما شاء، بناء على أن الماء لا ينجس إلا بالتغير.
الماء الطهور والماء النجس - موارد تعليمية
إذا اشتبه الماء الطهور بالماء النجس، كما لو كان هناك أوانٍ فيها ماء طهور، وأوانٍ فيها ماء نجس، واشتبها عليه. فقد اختلف العلماء فيها على أقوال:
القول الأول: مذهب الحنفية:
قيل: يتحرى، بشرط أن تكون الغلبة للأواني الطاهرة، فإن كانت الغلبة للأواني النجسة، أو كانا سواء، فليس له أن يتحرى؛ أي: يجب تركهما [1]. القول الثاني: مذهب المالكية:
في مذهب المالكية أقوال كالتالي:
قيل: إنه يتيمم ويتركها، وهو اختيار سحنون. وقيل: يتوضأ بعدد الأواني النجسة، ويصلي بكل وضوء صلاة، ثم يزيد وضوءًا واحدًا، ويصلي، وحيئذٍ تبرأ ذمته بيقين [2]. وقيل: يتحرى أحدهما ويتوضأ به ويصلي، وهو اختيار محمد بن المواز. وقيل: يهرق الإناء الواحد، ثم يحصل الثاني ماء مشكوكًا فيه، فلا يؤثر فيه الشك؛ لأن الأصل في الماء الطهارة، ورجحه ابن عبدالبر في الكافي. وقيل: يتوضأ بأيهما شاء؛ لأن الماء ما دام لم يتغير بنجاسة فهو طهور، ذكره ابن الجلاب في التفريع، وهو الراجح [3] ، واختاره ابن حزم [4]. القول الثالث: مذهب الشافعية:
الصحيح المنصوص عليه عندهم، الذي قطع به جمهورهم، وتظاهرت عليه نصوص الشافعي - رحمه الله -: أنه لا تجوز الطهارة بواحد منهما، إلا إذا اجتهد وغلب على ظنه طهارته بعلامة تظهر، فإن ظنه بغير علامة تظهر، لم تجز الطهارة به [5].
[1] البحر الرائق (2/267)، حاشية ابن عابدين (6/347)، وقال ابن عابدين (6/736): إذا غلب النجس يتحرى للشرب إجماعًا، ولا يتحرى للوضوء، بل يتيمم، والأولى أن يريق الماء قبله، أو يخلطه بالنجس. اهـ وانظر المبسوط للسرخسي (10/201)، الدر المختار (6/347)، شرح فتح القدير (2/276)، الفتاوى الهندية (5/384). [2] جاء في حاشية الدسوقي (1/83): "سواء قلّت الأواني أو كثرت، وهو كذلك على المعتمد، ومقابله ما عزاه في التوضيح وابن عرفة لابن القصار من التفصيل: بين أن تقل الأواني، فيتوضأ بعدد النجس وزيادة إناء، وبين أن تكثر الأواني كالثلاثين، فيتحرى واحدًا منها يتوضأ به إن اتسع الوقت للتحري وإلا تيمم... إلخ كلامه - رحمه الله. [3] المنتقى للباجي (1/59، 60)، التفريع (1/217)، الكافي في فقه أهل المدينة (ص: 17)، حاشية الدسوقي (1/182)، مواهب الجليل (1/170، 172)، القوانين الفقهية (ص: 26)، التاج والإكليل (1/170)، مختصر خليل (1/12). [4] قال في المحلى (1/428): فإن كان بين يديه إناءان فصاعدًا، في أحدهما ماء طاهر بيقين، وسائرها مما ولغ فيه الكلب، أو فيها واحد ولغ فيه كلب، وسائرها طاهر، ولا يميز من ذلك شيئًا، فله أن يتوضأ بأيها شاء، ما لم يكن على يقين من أنه قد تجاوز عدد الطاهرات، وتوضأ بما لا يحل الوضوء به.