الدهون هو المصدر الرئيسي للطاقة في الجسم، إن الطاقة البشرية هي عبارة عن القوة التي تؤثر وتحرك بشكل كبير في جسم الانسان، والجدير بالذكر على أنه قد ظهر هذا المفهوم بشكل كبير منذ القدم لدى الكثير من الحضارات والثقافات القديمة المختلفة، وتعتبر الطاقة الروحية احدى صور أنواع الطاقة البشرية والتي تعمل بشكل كبير على تغذية أشكال الطاقة الأخرى لجسم الانسان، حيث أن الانسان يستمد طاقته بتناول المواد الغذائية التي تساعد في بناء الجسم ونموه، والجدير بالذكر على أن الطاقة التي يستمدها الجسم لها الكثير من الفوائد التي تعود على جسم الكائن الحي، ومن خلال ما تعرفنا عليه سوف نجيب على السؤال الاتي. إن الدهون هي عبارة عن التكتلات التي تتكون في جسم الانسان بفعل تناول الكثير من المواد الغذائية والتي تضر في جسم الانسا، والجدير بالذكر على أن الدهون ليست المصدر الأساسي لإمداد الطاقة في جسم الانسان إنما البروتينات، والتي تساعد بشكل كبير في نباء جسم الانسان والعضلات. إجابة السؤال/ عبارة خاطئة.
- المصدر الرئيسي للطاقة في الجسم يهدد بالخطر
- المصدر الرئيسي للطاقة في الجسم ليساعده
- المصدر الرئيسي للطاقة في الجسم السليم
المصدر الرئيسي للطاقة في الجسم يهدد بالخطر
وتزداد هذه الحاجة في أوقات الجهد. ويعد السكر المصدر الرئيسي للطاقة في جسم الإنسان حيث تقوم الخلايا بحرق هذا السكر لإنتاج الطاقة، وهناك مصادر أخرى للطاقة مثل حرق الدهون أو البروتينات لكن يبقى السكر هو المصدر الأهم لأنه سهل وسريع الاحتراق. يتكون الطعام الذي نتناوله من عناصر رئيسة هي المواد الكربوهيدراتية (النشويات + السكريات) والدهون والبروتينات، ويقوم الجهاز الهضمي بتحويل هذه المواد إلى عناصرها الأساسية، فالسكاكر المركبة تتحول إلى سكاكر أحادية والبروتينات تتحول إلى حموض أمينية والدهون تتحول إلى حموض دهنية. تمتص هذه السكاكر عن طريق الأمعاء الدقيقة وتنقل إلى الكبد الذي يخزنها على شكل غليكوجين، ويعمل الكبد كمستودع للطاقة حيث يقوم بإرسال الجلوكوز إلى الجسم عند الحاجة لتزويده بالطاقة خاصة في الفترات بين الوجبات وأثناء الصيام. وقدرة الجسم على تخزين الغليكوجين محدودة، لذا يكفي الغليكوجين في الجسم لمدة 24 ساعة فقط عند البالغين و12 ساعة عند الأطفال. عملية حرق السكر في الجسم
يجري السكر داخل الجسم بواسطة الدم ويتوزع في كافة أنحاء الجسم عبر الشعيرات الدموية ومنها يرشح إلى الخلايا، لكنه لا يستطيع دخول الخلية إلا بوجود مفتاح خاص يفتح له باب الخلية، وهذا المفتاح هو الأنسولين.
المصدر الرئيسي للطاقة في الجسم ليساعده
تساعد اختبارات الدم والبول والتنفس على تحديد ما إذا كنت قد دخلت في الحالة الكيتونية عن طريق قياس كمية الكيتونات التي ينتجها جسمك. قد تشير بعض الأعراض أيضاً إلى دخولك في الحالة الكيتونية، مثل زيادة العطش وجفاف الفم وكثرة التبول وانخفاض الجوع أو الشهية. تابعي المزيد: اكتشفي أطعمة الكيتو دايت
فوائد الكيتو دايت الصحية
يوفّر الكيتو دايت العديد من الفوائد الصحية وتقليل خطر الإصابة ببعض الأمراض، فضلاً عن كونه وسيلة فعّالة لفقدان الوزن. - أمراض القلب: يمكن أن يساعد النظام الغذائي الكيتوني على تحسين عوامل الخطر، مثل دهون الجسم ومستويات الكوليسترول الحميد (الجيد) وضغط الدم وسكر الدم. - السرطان: يجري حالياً استكشاف النظام الغذائي كعلاج إضافي للسرطان؛ لأنه قد يساعد على إبطاء نمو الورم. - مرض الزهايمر: قد يساعد نظام كيتو الغذائي على تقليل أعراض مرض الزهايمر وإبطاء تقدمه. - الصرع: قد يتسبب النظام الغذائي الكيتوني في انخفاض كبير في النوبات عند الأطفال المصابين بالصرع. - متلازمة المبيض المتعدد الكيسات: يمكن أن يساعد النظام الغذائي الكيتوني على تقليل مستويات الأنسولين، والذي قد يلعب دوراً رئيسياً في متلازمة تكيس المبايض.
المصدر الرئيسي للطاقة في الجسم السليم
وبهدف مساعدة سكان المناطق المحرومة من الكهرباء والحفاظ على البيئة أيضا، طرحت جامعة جيلزنكيرشن الالمانية مشروع تزويد مناطق فى جامبيا بالطباخات المتطورة التي تعتمد ضوء الشمس كمصدر للطاقة. ويأتي المشروع في اطار التعاون التقني والاقتصادي بين البلدين وبدعم من وزارة التنمية الالمانية في برلين. وعبر الباحث ديتر كوكة، خبير الطاقة الشمسية من جامعة جيلزنكيرشن، عن قناعته بأن «الطباخات الشمسية» هي البديل الأفضل، اقتصاديا وبيئيا، لمناطق جامبيا الريفية. فالشمس الحارقة في جامبيا والبلدان المماثلة لها توفر طاقة الطبخ بأقل كلفة ممكنة، كما ان الطباخات التي توزعها الجامعة من خلال المشروع هي طباخات يقل سعرها عن الطباخات المطروحة في السوق. ويتميز الطباخ الشمسي الجديد بسهولة الاستعمال ورخص الثمن والسرعة في الطبخ. ويتألف من عدد من المرايا المقعرة المرصوفة، بشكل يشبه صحن استقبال موجات بث الأقمار الصناعية. وتلم ضوء الشمس في بؤرة الجهاز حيث يمكن وضع قدر الطعام. ولا يقتصر استغلال الطاقة الشمسية على مصر لكن أيضا في ايران فقد نجح فريق من الباحثين الايرانيين في تصميم ثلاجة تعمل بالطاقة الشمسية بهدف التقليل من استخدام الطاقة الكهربائية في المناطق ذات الحرارة المرتفعة.
فمن خلال المحاكاة الكمبيوترية اكتشف العلماء أن الضوء ينشطر بصورة تشبه قطرات المياه تحت ظروف معينة. ويأمل العلماء أن يساهم هذا الكشف في تطبيقات عديدة في الجيل القادم من أجهزة الكمبيوتر. فمن خلال استخدام الأثار المترتبة على ذلك، يمكن التحكم في تدفق «وحدات الكم الضوئية» حول دائرة بصرية ما. أما في مجال الجراحة فقد نجح باحثون بريطانيون في استخدام أشعة الشمس المركزة في الجراحة بدلا من أشعة ليزر، وذلك من خلال تركيز أشعة الشمس في تسخين أنسجة الجسم، ومن ثم فقد مهد هؤلاء الأطباء الطريق لاستئصال الأورام السرطانية مستقبلا بواسطة الطاقة الشمسية. وتعتمد هذه التقنية على صحن مقعر صغير لا يزيد قطره على مئتي مليمتر، ويتولى جمع أشعة الشمس وتركيزها ألف وخمسمائة مرة في البؤرة. وأما على مستوى الفضاء فقد أعلن فريق من العلماء الروس عن انتهاء العمل في أول مركبة فضائية، تسير بالطاقة الشمسية، وقد تقرر أن يتم اطلاق المركبة التى أطلق عليها اسم «كوزموس 1» في نهاية هذا العام. وطبقا لما ذكره مدير المشروع فقد تم الانتهاء من تركيب أكثر أجهزة الاتصال والأجهزة الكهربائية تقدما في هذه المركبة. وستدار هذه المركبة، التى تعد الأولى من نوعها في العالم، بالطاقة الشمسية.
2- الجلايكوجين: ويعرف بالنشا الحيواني، ويتم تصنيعه داخل جسم الإنسان والحيوان، ويخزن في الكبد والعضلات، يستفيد الإنسان عند نقص الطاقة من الجلايكوجين المخزن به، حيث يستفيد كامل جسم الإنسان من جلايكوجين الكبد، بينما تستفيد العضلات فقط من جلايكوجين العضلات. 3- السليلوز: يتكون السليلوز من آلاف من وحدات الجلوكوز المرتبطة فيما بينها بروابط غير قابلة للهضم لدى الإنسان، لهذا فإن السليلوز لا يهضم ولا يمد الجسم بأي طاقة، بينما المجترات لديها الإنزيمات القادرة على تكسير هذه الروابط وهضمها. يتواجد السليلوز في الفواكه والخضروات (خاصة النباتات الورقية الخضراء) وبعض البقوليات والحبوب الكاملة. وفي الوقت الحاضر زاد الاهتمام بالسليلوز والألياف النباتية الأخرى لأنها تحافظ على حركة الأمعاء الطبيعية وتقلل من الإصابة بالإمساك، إضافة إلى أنها تقلل الإحساس بالشبع ولا تعطي أي طاقة. الأرز المطهو يحتوي على 28% كربوهيدرات
مصادر الكربوهيدرات
يحتوي سكر المائدة على 100% كربوهيدرات، والمربيات والجلي على 70-80%، وأغذية السيريل والدقيق والحبوب والبسكويت على 65-70%، والخبز على أكثر من 45%، والحمص على 8%، والأرز المطهي على 28% والبطاطس المسلوقة على 20%، بينما في الكليجا على 51% كربوهيدرات.