توسعة المسجد الحرام
لقد قام المسلمون عبر التاريخ الإسلام بإجراء عدة توسعات في المسجد الحرام، وذلك لأن الفتوحات الإسلامية كثُرت، وكثُر الناس الذين يدخلون في دين الله عز وجل، وكثُر أتباع النبي-صلى الله عليه وسلم- فاقتضت الحاجة توسيع المسجد الحرام؛ حتى يتسع لأعداد المسلمين الكثيرة، وكانت بداية تلك التوسعات على يد الخليفة عمر بن الخطاب- رضي الله عنه- وكان ذلك في السابعة 17 من الهجرة؛ حيث قام بتوسعة المسجد الحرام؛ حتى وصل 560 مترًا مربعًا، ولكن حدث سيل عظيم في مكة؛ أدى إلى انهيار تلك التوسعات التي قام بها عمر بن الخطاب، وذلك نتيجة دخول الماء داخل المسجد.
- توسعة الحرمين الشريفين والاعتناء بجميع المشاعر المقدسة - موقع شملول
- توسعه الحرمين الشريفين والاعتناء بجميع المشاعر المقدسه | مقال عن الاعتناء بجميع المشاعر المقدسة - موضوع
توسعة الحرمين الشريفين والاعتناء بجميع المشاعر المقدسة - موقع شملول
توسعة الحرمين الشريفين والاعتناء بجميع المشاعر المقدسة
لطالما مثل المسجد الحرام القبلة الأولى لقلوب المسلمين في الصلاة، وفي إقامة شعائر الحج والعمرة بمكة المكرمة، فاحتضانه للكعبة المشرفة تجعله في مكانة طيبة وعظيمة عند جموع المسلمين. كما أن قدسية المكان تكمن في تحريم القتال به منذ عودة رسول الله صلى الله عليه وسلم منتصراً إليه. هذا ولا نستطيع إغفال الحديث عن الحرم النبوي، أو مسجد النبي صلي الله عليه وسلم، أو المسجد النبوي الذي يعتبر من أكبر المساجد على مستوى العالم. توسعه الحرمين الشريفين والاعتناء بجميع المشاعر المقدسه | مقال عن الاعتناء بجميع المشاعر المقدسة - موضوع. ولقد حظي المسجد النبوي بالتوسعات منذ لحظة بنائه في أول سنة للهجرة، مروراً بالعصور الأموية، فالعباسية، فعصر العثمانيين. كما قامت المملكة العربية السعودية بعمل التوسعة الأكبر على مدار التاريخ للمسجد النبوي الشريف في عام 1994م. 327 م2.
توسعه الحرمين الشريفين والاعتناء بجميع المشاعر المقدسه | مقال عن الاعتناء بجميع المشاعر المقدسة - موضوع
ليس هناك مكان على سطح هذه البسيطة أكثر قدسية من الحرمين الشريفين ، و لذلك يتهافت المسلمين على التوجه لهم و اعتمادا على ذلك يتم العمل عى توسعة الحرمين لتوفير خدمة افضل للمعتمرين و الحجاج. الحرمان الشريفان
يوجد للحرمين الشريفين مكانة عظيمة في قلوب المسلمين، حيث أنهما أطهر مكانين موجودين على وجه الأرض، وأتت المكانة التي يقوم الحرمان الشريفان بإشغالهما في نفوس وقلوب المسلمين من التاريخ الخاص بهما والمليء بالأمجاد والأحداث الإسلامية التي تركت بصمة عظيمة وواضحة في التاريخ الإسلامي. المسجد الحرام
– يعتبر هذا المسجد هو أعظم مسجد في التاريخ الإسلامي، حيث أنه في وسط مكة المكرمة التي تكون في الجزء الغربي من دولة السعودية، والمسجد الحرام يحتضن أول بيت تم بناءه على سطع الأرض وهو الكعبة الشريفة. – يتصف المسجد الحرام بأنه الأعظم والأقدس عند المسلمين، ومن أكثر الأهميات التي تعطى لها هو أنه يعتبر القبلة التي يتجه إليها المسلمين في الصلاة وهي هدفهم في وقت الحج، وسمي المسجد الحرام بهذا الاسم لتحريم القتال في داخله منذ عودة الرسول صلى الله عليه وسلم منتصرا إليه. المسجد النبوي
– يوجد أكثر من اسم للمسجد النبوي، حيث يوجد اسم الحرم النبوي ومسجد النبي، ويندرج مع المساجد الكبيرة على مستوى العالم كله، ويأتي في المكانة الثانية من حيث قدسيته في الإسلام.
وتتخذ هذه البقعة قدسيتها من كونها القبلة التي يتوجه إليها المسلمون في صلاتهم ، وهي مقصدهم في موسم الحج. وسمي المسجد الحرام بهذا الاسم بسبب تحريم القتال بداخله منذ لحظة رجوع رسول الله إليه منتصرا. المسجد النبوي يأتي المسجد النبوي بالمرتبة الثانية من حيث قدسيته في الإسلام وعند المسلمين. حيث انه مسجد النبي الذي يقع المدينة المنورة والذي بُني في السنة الأولى من الهجرة بعد بناء مسجد قباء. وخضع المسجد للكثير من التوسعات والتي سوف نتطرق إليها في السطور القادمة. ولقد أثارت كل هذه التوسعات الأثر الطيب في نفوس كل الزائرين ، وبهذا نكون قد انتهينا من ذكر كل تفاصيل التوسع الذي قامت به المملكة للحرمين الشريفين ، ويسعدنا متابعتكم الدائمة لما نقدمه لكم على موقعنا.