الاجابة هي
- الفكرة الرئيسية: كيف نحمي الهواء من التلوث. - التفاصيل: عدم استخدام الأجهزة والأدوات التي يدخل في صناعتها الفريون. - تقيد المصانع بالقوانين التي تضعها الدولة للحد من التلوث. - صيانة السيارات بشكل دوري والتأكد من سلامة العوادم التي تنفث الغازات في الهواء.
- كيف تزيد الحرب الروسية على أوكرانيا من مخاطر ارتفاع التلوث؟
- كيف نحمي الغابة - اكيو
- كيف نحمي الهواء من التلوث - بنك الحلول
كيف تزيد الحرب الروسية على أوكرانيا من مخاطر ارتفاع التلوث؟
السلام عليكم و رحمة الله
كـل عام و أنـتـم بـخـيـر
هذا الصندوق ليس للإزعاج بل هو للترحيب بكم
فإن كان يزعجكم اضغط على ( إخفاء) ـ
و إن كان يهمكم أمر المنتدى فيسعدنا انضمامكم
بالضغط على ( التسجيل) تظهر بيانات التسجيل البسيطة
و ننتظر مشاركتكم يا ضيفنا.. لو جئتنا.. لوجدتنا *** نحن الضيوف.. و أنت رب المنزل ِ
كما نرجو الاحتفاظ برابط المنتدى التالى بالمفضلةfavorites
فإن أعجبك المنتدى فلا تتردد فى المشاركة
كيف نحمي الغابة - اكيو
قوانين البناء: يُفضّل بناء المناطق السكنيّة بعيداً عن المناطق الصناعيّة، والمطارات، والسكك الحديديّة، والطرق السريعة، وفي حالة قرب المناطق السكنيّة من الطرق السريعة يتمّ إنشاء حاجز صوتيّ على طول الطريق، بحيث يكون الحاجز أقرب ما يمكن من مصدر الضوضاء، حتى يعمل على تعريج الصوت اثناء انتقاله وبالتالي خفض جزء من الضوضاء الصادرة عنه. التوعية بخطر الضوضاء: بالرغم من الأضرار الخطيرة للتلوث الضوضائيّ إلّا أنّ الكثير من النّاس يجهلونَ مدى خطورته، لذا لا بدّ من تقديم التوعية للمجتمعات عن طريق وسائل الإعلام المختلفة كالإذاعة والتلفزيون، وعمل أنشطة توعويّة بيئيّة يستطيع النّاس المشاركة فيها، والتأكيد على موضوع التلوث الصوتيّ في المناهج الدراسيّة، والمحاضرات الجامعيّة والمدرسيّة. كيف نحمي الغابة - اكيو. تقنيات عزل الضوضاء: طوّر العلماء مجموعة من التقنيات للسيطرة على الضوضاء، منها تقنيات عملت على تطوير الأدوات التكنولوجيّة لتقلل نسبة الضجيج الصادر عنها. مصادر التلوّث الضوضائيّ إنّ الضوضاء مشكلة يوميّة ناتجة عن مصادر مختلفة، ويمكن تصنيف مصادر التلوث إلى نوعين: مصادر تلوث داخليّة: هيَ المصادر التي تولّد ضوضاء داخل المباني، فالمباني السكنيّة تكون مصادر تلوثها الداخلية صادرة عن الأنشطة البشريّة كأصوات السكّان، وأصوات الأجهزة المنزليّة.
كيف نحمي الهواء من التلوث - بنك الحلول
وتعمل هذه المُنحنيات على وضع قواعد للحد الأقصى المسموح به من مستوى الضوضاء، ومن هذه المنحنيات: منحنيات NC: ويبلغ عددها 11 منحنىً. وقد تمّ تطويرها عام 1957م، وهي تعمل على وضع معايير للحّد الأقصى المسموح به من مستوى الضوضاء، وذلك لتوفير بيئة مريحة في أماكن العمل والمعيشة. منحنيات PNC: تعدّ هذه المنحنيات الأكثر شعبية، وقد طوّرت عام 1971م، وهي تضيف حدوداً على طنين التردد المنخفض، وحدوداً على صفير التردد العالي. كيف نحمي الهواء من التلوث - بنك الحلول. وتستخدم هذه المنحنيات لوضع أهداف تصميميّة لمستويات الضوضاء لأغراض مختلفة، فمثلاً تُستخدم حدود المنحنى في تصميم أماكن العمل والمعيشة، بحيث إذا تجاوزَ قياس الضوضاء في تلكَ الأماكن الحدود التي تفرضها هذه المنحنيات، فإنّه يلزم إضافة مواد امتصاص الصوت حتى تُحقق معايير المنحنى. الأدوات والمواد العازلة: يوجد بعض المواد والأدوات التي تُستخدم للحدّ من الضوضاء، فمثلاً يُستخدم بلاط الأرضيّات الماصّ للصوت في الغرف المغلقة، ويُمكن أن تُضاف مواد عازلة ذات امتصاص عالٍ للأصوات، مثل وضع الأقمشة الثقيلة في الغرف. وتُستخدم واقيات السمع في الأماكن المحتمل وجود ضوضاء فيها، والتي تكون على شكل غطاء للأذنين، إذ تعمل على تقليل ارتفاع الأصوات بمقدار 10 ديسيبل عند تردد 100 هرتز، وبمقدار 30 ديسيبل عند الأصوات ذات الترددات التي تتجاوز 1000 هرتز.
اذا لم تجد ما تبحث عنه يمكنك استخدام كلمات أكثر دقة.
الضوضاء تتعرّض البيئة التي يعيشُ فيها الإنسانُ للعديدِ من أشكالِ التلوّث التي تؤثّر في حياته وصحته، وأحدُ هذه الأشكال هيَ التلوّث بالضوضاء. كيف تزيد الحرب الروسية على أوكرانيا من مخاطر ارتفاع التلوث؟. والضوضاءُ صوتٌ غير منضبط وغير مرغوب به، ناتج عن الأنشطة البشريّة التي تصدر أصواتاً مرتفعة، وهو يختلف عن الملوثات الأخرى بأنّه لا يترك أثراً على البيئة، بالرغم من ذلك فإنّه يؤثّر سلباً في راحة الإنسان وصحته. إنّ الأصوات محيطة بنا باستمرار ولا تعدّ ضوضاء، ولكن يبدأ تصنيف الصوت على أنّه ضوضاء عندما تزداد مجموعة من العوامل المتعلقة به عن حدها؛ وهي شدّة الصوت، ومدّة التعرّض له، وتردده. فالصوت ضمن تردادت متوسطة لا يكون ضوضاء، وعنندما تقع تردداته ضمن مستويات عالية ومنخفضة يتحوّل لضوضاء. وتقاس الضوضاء بوحدة الديسيبل التي تعبّر عن ارتفاع الصوت أو مستوى ضغط الصوت، فالإنسان يستطيع أن يسمع الأصوات ضمن ضغط مقداره (0 ديسيبل-140 ديسيبل)، فتبدأ الضوضاء من مستوى 45 ديسيبل بإحداث القلق قبل النوم للإنسان العاديّ، وإذا وصلَ مستوى الضوضاء إلى 75 ديسيبل فإنّه يسبب التوتر الشديد عند معظم النّاس، أمّا الضرر الحقيقيّ على الأذن فيبدأ من مستوى ضوضاء مقداره 80 ديسيبل، والأصوات الواقعة بين (120 ديسيبل- 140 ديسيبل) تسبب الألم الشديد لأذن الإنسان.