- أطالب الشباب بعدم التعرض للبرامج التي تنال من الشرع الحنيف والتحول إلى قنوات أخرى
علق فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، على محاولات التشكيك في حادثة الإسراء والمعراج، خلال حديثه اليوم الأثنين في الحلقة الرابعة والعشرين ببرنامجه الرمضاني "حديث شيخ الأزهر". وقال: على من يشكك في حادثة المعراج أن يقولوا أين سدرة المنتهى في الأرض؟! علي جمعة يرد على المشككين في الإسراء والمعراج: يتحدثون بما لا يعلمون.. فيديو - قناة صدى البلد. ، وأين جنة الماوى في الارض؟! ، مؤكدً أن العلم حادث المعراج، بعدما كان يستبعد منذ قرن أو قرنين، فكان يقال كيف يعرج وكيف ينتقل من مكان كذا الى مكان كذا؟، واليوم يستطيع الانسان أن يتصل بكل أقطاب الارض من خلال موبايل أو هاتف محمول، وقد نسمع مستقبلاً أن الانسان استطاع أن يتواصل مع شخص ما على كوكب المريخ، وكل هذا على مستوى القدرات البشرية والعلوم البشرية المحدودة، فلم يستعظم هؤلاء ذلك على القادر سبحانه وتعالى؟! إلا إذا كانت هناك لمسة إلحاد تحرك هذه الأمور. وتعجب الإمام الأكبر ممن يستهدفون القران الكريم بالتشويه والتشكيك دون غيره من الكتب السماوية، قائلا: "طبعا ممنوع الكلام عن الانجيل وممنوع الكلام عن التوراة الكتاب المقدس" ذاكرًا أن هذه التصرفات لا تستحق بأن يتوقف الشخص عندها لأنه معروف أسبابه وغاياته، مطالبًا بأن يكون هناك حتى قليل من الاحترام لعقائد الناس والكتب المقدسة.
بالفيديو|| شيخ الأزهر يكشف أسباب استهداف القرآن الكريم.. ويوجه رسالة إلى من شكك في &Quot;الإسراء والمعراج&Quot;
مشاهدة الموضوع التالي من اخبار كورونا الان.. شيخ الأزهر يتهم جهات سياسية بضرب "قوة المسلمين" (شاهد) والان إلى التفاصيل: اتهم شيخ الأزهر، أحمد الطيب جهات سياسية غربية (لم يسمها) بمحاولة ضرب مصادر قوة المسلمين في الشرق، ورد في الوقت نفسه على المشككين في معجزة الإسراء والمعراج. شيخ الأزهر يتهم جهات سياسية بضرب مصادر قوة المسلمين (شاهد). وخلال برنامج على قناة الحياة، طالب الطيب، الشباب بعدم التعرض للبرامج التي تنال من الشرع الحنيف، وتخوض بغير علم في معتقدات الناس، مشددا على أن "هناك جهات غربية ممولة، بهدف إضعاف الشرق وإضعاف العالم العربي والمسلمين". وقال: "وهنا لا أعمم على الجميع، لذا فهم يعلمون جيدا أن القرآن الكريم مصدر القوة، وهناك جهات سياسية مرتبطة بتلك البرامج من أجل ضرب مصادر القوة عند المسلمين في الشرق". اقرأ أيضا: شيخ الأزهر: لا يجوز للمسلم مسّ التوراة والإنجيل دون طهارة ورد الطيب على من يشكك في حادثة المعراج بالقول: "إن العلم يفسر حادث المعراج، بعدما كان يستبعد منذ قرن أو قرنين، فكان يقال كيف يعرج وكيف ينتقل من مكان كذا إلى مكان كذا؟". وحول دلالة أسماء الله الحسنى قال، إن "كثيرا من علمائنا يختصرون معنى الخافض الرافع في أنه يخفض الجبابرة ويذل الطغاة والمستكبرين ويرفع الأولياء والأنبياء، ولكن معنى خافض هنا هو المتوجه إلى إذلال الجبابرة والمستكبرين، ويرفع بمعنى ينصر الحق وأهله ويخفض الباطل وأهله".
علي جمعة يرد على المشككين في الإسراء والمعراج: يتحدثون بما لا يعلمون.. فيديو - قناة صدى البلد
ويؤيد هذا المعنى ما رواه الإمام أحمد: حدثنا حيوة بن شريح ، حدثنا بقية ، حدثني بحير بن سعد ، عن خالد بن معدان ، عن عبادة بن الصامت: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " ليلة القدر في العشر البواقي ، من قامهن ابتغاء حسبتهن ، فإن الله يغفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ، وهي ليلة وتر: تسع أو سبع ، أو خامسة ، أو ثالثة ، أو آخر ليلة ". وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن أمارة ليلة القدر أنها صافية بلجة ، كأن فيها قمرا ساطعا ، ساكنة سجية ، لا برد فيها ولا حر ، ولا يحل لكوكب يرمى به فيها حتى تصبح. وأن أمارتها أن الشمس صبيحتها تخرج مستوية ، ليس لها شعاع مثل القمر ليلة البدر ، ولا يحل للشيطان أن يخرج معها يومئذ ". بالفيديو|| شيخ الأزهر يكشف أسباب استهداف القرآن الكريم.. ويوجه رسالة إلى من شكك في "الإسراء والمعراج". قال أبو داود الطيالسي ، حدثنا زمعة ، عن سلمة بن وهرام ، عن عكرمة ، عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في ليلة القدر: " ليلة سمحة طلقة ، لا حارة ولا باردة ، وتصبح شمس صبيحتها ضعيفة حمراء ". روى ابن أبي عاصم النبيل بإسناده عن جابر بن عبد الله ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إني رأيت ليلة القدر فأنسيتها ، وهي في العشر الأواخر ، من لياليها ليلة طلقة بلجة ، لا حارة ولا باردة ، كأن فيها قمرا ، لا يخرج شيطانها حتى يضيء فجرها ".
شيخ الأزهر يتهم جهات سياسية بضرب مصادر قوة المسلمين (شاهد)
توك شو
الخميس 28/أبريل/2022 - 06:15 ص
على جمعة
رد الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، على المشككين في رحلة الإسراء والمعراج، قائلًا إن بعض الناس يرهفوا بما لا يعرفوا، مشيرًا إلى وجود سورة واضحة تتكلم عن المعراج.
اتهم شيخ الأزهر، أحمد الطيب جهات سياسية غربية (لم يسمها) بمحاولة ضرب مصادر قوة المسلمين في الشرق، ورد في الوقت نفسه على المشككين بمعجزة الإسراء والمعراج. وخلال برنامج على قناة الحياة، طالب الطيب، الشباب بعدم التعرض للبرامج التي تنال من الشرع الحنيف، وتخوض بغير علم في معتقدات الناس، مشددا على أن هناك جهات غربية ممولة، بهدف إضعاف الشرق وإضعاف العالم العربي والمسلمين". مضيفا "وهنا لا أعمم على الجميع، لذا فهم يعلمون جيدا أن القرآن الكريم مصدر القوة، وهناك جهات سياسية مرتبطة بتلك البرامج من أجل ضرب مصادر القوة عند المسلمين في الشرق". اقرأ أيضا: شيخ الأزهر: لا يجوز للمسلم مسّ التوراة والإنجيل دون طهارة ورد الطيب على من يشكك في حادثة المعراج بالقول "إن العلم حادث المعراج، بعدما كان يستبعد منذ قرن أو قرنين، فكان يقال كيف يعرج وكيف ينتقل من مكان كذا إلى مكان كذا؟". وحول دلالة أسماء الله الحسنى قال، إن كثيرا من علمائنا يختصر معنى الخافض الرافع في أنه يخفض الجبابرة ويذل الطغاة والمستكبرين ويرفع الأولياء والأنبياء، ولكن معنى خافض هنا هو المتوجه الى إذلال الجبابرة والمستكبرين، ويرفع بمعنى ينصر الحق وأهله ويخفض الباطل وأهله".