بتصرّف. ↑ عز الدين ابن الأثير ، أسد الغابة في معرفة الصحابة ، صفحة 475. بتصرّف. ↑ عز الدين ابن الأثير، أسد الغابة في معرفة الصحابة ، صفحة 125. بتصرّف. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي أأ أب أت أث أج أح أخ أد أذ أر أز أس أش أص أض شمس الدين الذهبي، سير أعلام النبلاء ، صفحة 205. بتصرّف. ↑ شمس الدين الذهبي، سير أعلام النبلاء ، صفحة 497. بتصرّف. ↑ شمس الدين الذهبي، سير أعلام النبلاء ، صفحة 498. بتصرّف. ↑ ابن حجر العسقلاني، الإصابة في تمييز الصحابة ، صفحة 455. بتصرّف. ↑ ابن حجر العسقلاني، الإصابة في تمييز الصحابة ، صفحة 98. بتصرّف. ↑ ابن حجر العسقلاني، الإصابة في تمييز الصحابة ، صفحة 342. بتصرّف. ↑ ابن حجر العسقلاني، الإصابة في تمييز الصحابة ، صفحة 364. بتصرّف. ↑ شمس الدين الذهبي، الإصابة في تمييز الصحابة ، صفحة 391. بتصرّف. ↑ ابن حجر العسقلاني، الإصابة في تمييز الصحابة ، صفحة 24. بتصرّف. ↑ ابن حجر العسقلاني، الإصابة في تمييز الصحابة ، صفحة 500. بتصرّف. ↑ ابن حجر العسقلاني، الإصابة في تمييز الصحابة ، صفحة 190. بتصرّف. ام سلمه رضي الله عنها في. ↑ ابن حجر العسقلاني، الإصابة في تتمييز الصحابة ، صفحة 160.
- ام سلمه رضي الله عنها في
- ام سلمه رضي الله عنها سنه
ام سلمه رضي الله عنها في
[٤]
المراجع
↑ شمس الدين الذهبي (2006)، سير أعلام النبلاء ، القاهرة: دار الحديث، صفحة 467، جزء 3. بتصرّف. ↑ "أم سلمة المخزومية رضي الله عنها" ، ، 6-8-2003، اطّلع عليه بتاريخ 31-8-2018. بتصرّف. ↑ "أم سلمة" ، ، 2006-5-1، اطّلع عليه بتاريخ 31-8-2018. بتصرّف. ↑ ملك غلام مرتضى، تعدد زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم ، المدينة المنورة: مجلة الجامعة الإسلامية، صفحة 158، جزء 59. بتصرّف.
ام سلمه رضي الله عنها سنه
أما بعد: فإنَّ خير الحديث كتابُ الله، وخير الهدي هديُ محمد -صلى الله عليه وسلم-، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار. معاشر المؤمنين: يحفل التاريخ الإسلامي والسيرة النّبوية، بشخصيات عظيمة، سطّرت بسيرتها أجمل السير، وسجلت بمواقفها أنبل المواقف، حاديها فيها قوة الايمان، وجلالة اليقين، وعزم مكين، وجلد المتقين، ومن هؤلاء العظام يروي لنا تاريخنا المشرق سيرة صحابية فاضلة، عرفت برجاحة عقلها، وقوّة عزمها، وسداد رأيها، وثباتها على دينها، ضحت بأرضها ودارها، فنالت شرف هجرتين عظيمتين، هجرة الحبشة وهجرة المدينة، إنها إحدى أمهات المؤمنين، وزوج النبي الكريم-صلى الله عليه وسلم-. إنها أم سلمة هند بنت أمية بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم كان أبوها -رضي الله عنها- من أكرم رجال قريش؛ حتى أنه كان لعظيم جوده يسمى بين العرب زاد الراكب، وكانت أمها عاتكة بنت عامر بن ربيعة بن عبد المطلب، أخوالها لأبيها عبد الله وزهير ابنا عمَّة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-. ام سلمه رضي الله عنها سنه. لقد كانت أم سلمة -رضي الله عنها- من أرجح النساء عقلا وأكملهن دينا وخلقا، تزوجت من ابن عمها عبدالله بن عبد الأسد بن هلال المخزومي، المعروف بأبي سلمة -رضي الله عنهما-، وقد كانا من أوائل الناس إسلاما، فلمّا شاع إسلامهما هاجت قريش وماجت، وجعلت تصب عليهما من نكالها ما يزلزل الصخور، رجاء رؤيتهما يرتدان عن الدين الحنيف، فما زادهما ذلك إلا جلدا وثباتا، حتّى قررا الفرار بدينهما إلى أرض الحبشة.
كما يمكنكم الاستفادة والاطلاع على المزيد من المقالات: السيرة النبوية مكانة المرأة في الإسلام المبشرون بالجنة من الرجال والنساء