كان النفط الخام والبنزين والذرة ثلاثة من السلع القليلة التي حققت مكاسب، حيث حافظت الذرة على اتجاهها طويل المدى نحو الصعود واستمرت في التداول بالقرب من أعلى مستوياتها في عدة سنوات. أظهرت بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الأسترالي (التضخم) التي صدرت قبل ساعات قليلة ارتفاع التضخم بشكل أسرع مما كان متوقعًا: التضخم السنوي يسير الآن عند 5. 1٪، مع زيادة ربع سنوية قادمة عند 2. 1٪ بينما كانت التوقعات المتفق عليها 1. الفوركس اليوم: تراجع الأسهم، اليورو، الجنيه الإسترليني. 7٪ فقط. لم يكن لإصدار البيانات أي تأثير قوي على الدولار الأسترالي، لكن المحللين العالميين سيلاحظون أن بيانات التضخم في دول مجموعة العشرين تميل إلى أن تأتي فوق التوقعات، مما يزيد المخاوف بشأن الضغوط التضخمية. انخفضت عملة البيتكوين يوم أمس ويبدو أنها استقرت دون مستوى الدعم الرئيسي السابق عند 38961 دولارًا. ومع ذلك، توجد مناطق داعمة قريبة من السعر الحالي، لذلك ليس من الواضح أن هناك المزيد من الاتجاه الفوري نحو الهبوط هنا. انخفضت أعداد حالات الإصابة اليومية الجديدة بفيروس كورونا على مستوى العالم الأسبوع الماضي للأسبوع الخامس على التوالي. تشير التقديرات إلى أن 65. 1٪ من سكان العالم قد تلقوا جرعة واحدة على الأقل من التطعيم ضد فيروس كورونا ، بينما من المعروف أن ما يقرب من 6.
- الفوركس اليوم: تراجع الأسهم، اليورو، الجنيه الإسترليني
الفوركس اليوم: تراجع الأسهم، اليورو، الجنيه الإسترليني
في الأسفل، أرى أن المتوسط المتحرك لـ50 يوماً يقدم دعماً ديناميكياً عند المستوى 98. 38 دولار. سيقدم المستوى 100 دولار نفسه الدعم أيضاً، بسبب الأهمية النفسية المرتبط به والحركات السابقة. لهذا السبب، أعتقد أن لدينا موقفاً حيث سيستمر المشترون بالعودة عند الانخفاضات، وبمجرد أن نتمكن من الخروج من هذا المثلث، قد يكون لدينا المزيد من الوضوح فيما يتعلق بالمكان الذي نتجه إليه على المدى الطويل. في هذا السيناريو، أعتقد أن الاتجاه التصاعدي سيستمر. أظن أن هذا هو الحال على الأرجح. شهدت أسواق النفط الخام الكثير من التقلبات، ولكن يبدو أننا نضغط من أجل تحرك أكبر عاجلاً أم آجلاً. أظن أننا نقترب جداً من رؤية جميع الإجابات على هذا السؤال. تم انتاج الرسم البياني بواسطة منصة TradingView
الإيجابية التاسعة ان الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون الذي أعيد انتخابه لولاية رئاسية جديدة، والمُكلّف من قبل واشنطن السهر على تعزيز دور الدولة اللبنانية وإخراج لبنان من أزمته المالية والحفاظ على الاستقرار، سيضع مزيداً من الجهود في ولايته الثانية من أجل منع تفرُّد طهران ببيروت، وما التنسيق الفرنسي والسعودي إلا ترجمة لمزيد من الخطوات العملية بهدف تعزيز صمود الشعب اللبناني، وإبقاء الميزان الدولي طابشاً على حساب الميزان الإيراني. الإيجابية العاشرة ان الوضع الإقليمي يشهد حراكا غير مسبوق وآخر محطاته زيارة رجب طيب أردوغان للسعودية، وإعادة أنقرة ترتيب علاقتها مع تل أبيب.