ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة زيادة ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من زيادة ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
- ذبح الاضحية في الليل طلع الفجر
- ذبح الاضحية في الليل أو قراءة سورة
- ذبح الاضحية في الليل مكرر
- ذبح الاضحية في الليل حتى الصباح
ذبح الاضحية في الليل طلع الفجر
يعتبر توقيت ذبح الأضحية في عيد الأضحى، من الأمور التي تشغل بال كثير من الناس، أبرزها حكم ذبح الأضحية ليلا. حيث يبدأ وقت الأضحية بعد صلاة عيد الأضحى، ورأى المالكية أن يكون الذبح بعد أن يقوم الإمام بذبح أضحيته، فإن لم يذبح اعتبر زمن ذبحه. ورأي الجمهور أرجح وأيسر. كما ينتهي وقت الأضحية بغروب الشمس من آخر يوم من أيام التشريق، وهو اليوم الثالث عشر من شهر ذي الحجة. أما وقت ذبح الأضاحي واسع، وأفضل أوقاتها يوم العيد بعد ذبح الإمام، ويمتد وقتها إلى اليوم الثاني عشر، كما نص عليه الفقهاء، فقد نص على ذلك الإمام مالك في المدونة، والشافعي في الأم، ونص عليه ابن قدامة في العمدة، والسرخسي في المبسوط، وجوز الشافعية وبعض أهل العلم أن تذبح في اليوم الثالث عشر، واستدلوا على ذلك بالحديث: أيام التشريق كلها أيام ذبح. رواه أحمد وابن حبان، وصححه الأرناؤوط والألباني. وكره الجمهور ذبحها ليلا، ومنعه الإمام مالك وقال إنه لا يجزئ، وروي مثل ذلك عن أحمد، ولكن الأصح عنه كراهيته فقط، كما هو مذهب الجمهور، كذا قرره النووي في المجموع. ذبح الاضحية في الليل طلع الفجر. يسأل سائل، هل يجوز ذبح الأضحية في الليل؟ وعن حكم ذبح الأضحية في الليل بالتفصيل، فقد اختلف العلماء في مسألة الذبح ليلا، فذهب أكثر الفقهاء إلى كراهة الذبح في هذا الوقت، وعند المالكية لا يجوز الذبح ليلاً، فإن فعل فليست أضحية.
ذبح الاضحية في الليل أو قراءة سورة
[١٧]
إسلام الذابح، وهو شرط أضافه المالكيّة، فلا تجوز الأضحية إن كان الذابح كافراً، مع جواز أكلها، وقال غير المالكيّة بالجواز مع الكراهة. [٢٣]
التفرّد في دفع قيمة الأضحية، وهو شرط يختصّ بالمالكيّة، فإن اشترك فيها جماعة فلا تُجزئ عن أيّ واحد منهم، ويجوز أن ينوي صاحبها أن يشترك معه غيره في الثواب بشرط أن يكون قريباً له، وأن يكون ممّن يُنفق عليه سواء نفقة واجبة أم غير واجبة، وأن يكون مشتركاً معه في السكن، وعند غير المالكيّة يصحّ الاشتراك بثمن الأضحية إن كانت من الإبل أو البقر، وكان عدد المشتركين سبعة، فإن كان أكثر لا يجوز. حكم ذبح الأضحية في الليل - موضوع. [٢٤]
خلاصة المقال
تعدّدت الأقوال في جواز ذبح الأضحية في اللّيل، فالجمهور قالوا بالجواز مع الكراهة، وآخرون قالوا بنفي الجواز، ذلك أنّ الذبح باللّيل قد يضرّ بالأضحية ويضرّ بالمنتفعين منها، ويبدأ وقت الذّبح بانتهاء صلاة العيد أو تقديرها، ويستمر إلى انتهاء أيّام التشريق الثلاثة، ولا يُجزئ في الأضحية أيّ بهيمة، بل يشترط فيها مجموعة من الشروط؛ كبلوغها سنّاً معيناً حدّده الشرع، وأن تكون من بهيمة الأنعام، وغيرها من الشّروط. المراجع ↑ حسام الدين عفانة ، المفصل في أحكام الأضحية ، صفحة 128.
ذبح الاضحية في الليل مكرر
[7] نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكل الأضاحي لأكثر من ثلاثة أيام ، ولو كان اليوم الرابع يوم ذبح لكانت الذبح تحل في وقت حرام الأكل. وقد رُوي عن الصحابة رضي الله عنهم ما حدد بالعيد وبعده بيومين: منهم عمر وعلي وابن عمر وابن عباس وأبو هريرة وأنس رضي الله عنهم ، ولا يعرف يناقضهم أحد من الصحابة ، وقد ثبت الفرق بين أيام النحر وأيام التشريق. فلو كانت أيام النحر هي أيام التشريق لما فرق بينها ، وذكر أحد العددين هو الآخر. القول الثاني: تنتهي المذبحة في عيد الأضحى بنهاية اليوم الثالث عشر من ذي الحجة ، أي يبقى وقت النحر إلى آخر أيام التشريق وهي المذهب الشافعي. ذبح الاضحية في الليل مكرر. الفكر ، ومذهب الحنابلة ، وهو قول جماعة السلف ، اختاره ابن تيمية وابن القيم والشوكاني وابن باز. وابن عثيمين تحت سلطة جبير بن موت أنا -رضي الله عنه- عن النبي صلى الله عليه وسلم الذي قال: يذبح كل منى. وكل يوم من أيام التشريق يذبح ". [2] الحديث نص يدل على أن كل أيام منى هي أيام ذبيحة ، وتحت أمر نبيشة الهذلي رضي الله عنه قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم. كن معه. قال: "أيام التشريق أيام الأكل والشرب وذكر الله عز وجل". [8] الأيام الثلاثة التي تلي يوم النحر هي أيام منى ، وأيام الرجم ، وأيام التشريق ، وأيام التكبير ، وأيام الفطر ، والصوم حرام.
ذبح الاضحية في الليل حتى الصباح
إنهم إخوة في هذه الجمل ، فكيف يختلفون في جواز الذبح بغير نص أو إجماع؟[3] إذا رأيت هلال ذو الحجة وأراد أحدكم أن يضحي بنفسه ، فليتمسك أفضل وقت للذبح. أفضل وقت للتضحية هو بعد صلاة العيد مباشرة ، كما كان يفعل الرسول صلى الله عليه وسلم ، فأول ما يأكله في يوم العيد هو من أضحيته ، حيث يستحب تناوله. مبادرة التضحية بالأضاحي بعد أن يبدأ وقتهم ، وذلك باتفاق المذاهب الفقهية الأربعة: الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة ، وذلك لمبادرة فعل الخير والخروج. من الخلاف ، ولأن الله تعالى قد أضاف عباده هذه الأيام إلى الأضاحي ، فقد كانت الذبيحة في أول الزمان من باب الاستجابة السريعة لكرم الله تعالى. [3] متى يحلق من ضحى بنفسه لغير الحاج؟ ضوابط ذبح الأضحية اختلف الفقهاء في الرأي في الأضحية ، إذ قسموا إلى قسمين. هل يجوز ذبح الأضحية في الليل؟.. إليك أفضل الأوقات للذبح – نبض الخليج. [9] قال أولا وهي سنة مؤكدة ، وهي قول الشافعية والحنابلة ، والراجح عند المالكية ، وقالها أبو بكر وعمر وبلال رضي الله عنهم. الصحابة سعيد بن المسيب وعطاء وغيرهم من التابعين ، واستدلوا ببراهين كثيرة ، مثل النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال: لو بدات العشر ، وأحدكم يريد التضحية ، لا تلمس الشعر أو الجلد ". [10] فكان الحديث سببا في نقل الأمر إلى الوصية ، وروي عن أبي بكر وعمر رضي الله عنهما لم يضحي بسنة ولا سنتين.
[١٦] [١٥]
الشروط المعتبرة في الأضحية وما يجزئ فيها
يجب أن تتوافر في الأضحية مجموعة من الشروط، وهي ما يأتي:
اعتبارها من بهيمة الأنعام، وبهيمة الأنعام ثلاثة أصناف: الإبل، والبقر، والغنم بضأنه ومعزه، فمن ذبح غيرها لم تكن أضحية في حقّه وإن كانت أعلى قيمةً منها. [١٧]
بلوغ البهيمة للسّن المقرّر لها في الشّرع، وهو في الإبل خمس سنوات، وفي البقر سنتان، وفي المعز سنة، وفي الضّأن ستة أشهر، فإن كانت البهيمة دون ذلك في السّن فلا تُعتبر أضحية، لقول رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (لا تَذْبَحُوا إلَّا مُسِنَّةً، إلَّا أنْ يَعْسُرَ علَيْكُم، فَتَذْبَحُوا جَذَعَةً مِنَ الضَّأْنِ). هل يجوز الذبح في الليل؟ - مقال. [١٨] [١٧] [١٩]
خلوّ البهيمة من العيوب التي تضرّ بكونها مجزئة، وقد وردت هذه العيوب في قول رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (لا يجوزُ مِنَ الضحايا: العَوْرَاءُ الَبيِّنُ عَوَرُهَا، والعَرْجَاءُ البَيِّنُ عَرَجُهَا، والمريضةُ البَيِّنُ مَرَضُهَا، و العَجْفَاءُ التي لا تُنْقِي) ، [٢٠] ويُقاس عليها في عدم الإجزاء ما كان مثلها أو أكثر منها، [١٧] [٢١] ذلك أنّ العيوب التي تُصيب البهيمة تضرّ بصحتها، أو قد تؤدي إلى نُقصان لحمها. [٢٢]
التضحية في الوقت المخصّص للذّبح، فإن كانت قبل الوقت أو بعده اعتُبرت ذبيحة، ويُستثنى من ذلك ما خرج عن الوقت لعذر؛ كالنّسيان، أو ضياع البهيمة وإيجادها بعد خروج الوقت، فإنّ التّضحية بها جائزة.