الفرق بين اللولب الهرموني والنحاسي
– يعتبر الفرق الرئيسي بين كل من نوعين اللوالب هو أن اللولب الهرموني يعمل على اطلاق الهرمونات، بينما اللولب النحاسي لا يطلق أي هرمونات، ويعمل على منع الحيوانات المنوية من الوصول إلى البويضة، أما اللولب الهرموني فيمنع الحيوانات المنوية من الوصول إلى البويضة، ويمنع الإباضة. الفرق بين اللولب النحاسي والهرموني – شقاوة. – يعمل كل نوع من منهما في فترة مختلفة من الزمن، فاللولب الهرموني يعمل من ثلاثة إلى خمس سنوات، بينما اللولب النحاسي يعمل لمدة تصل إلى عشرة سنوات. – يبدأ اللولب النحاسي في العمل فور تركيبه، بينما يأخذ اللولب الهرموني اسبوع حتى يبدأ العمل، لذلك يحتاج إلى أخذ مانع خلال هذه الفترة حتى لا يحدث حمل. – يعمل اللوالب الهرموني على تقليل نزيف الدورة الشهرية، ويخفف التقلصات والآلام التي تصاحبها، بينما اللولب النحاسي قد يجعل النزيف أكثر ويزيد من أيام الدورة الشهرية ويزيد من التقلصات التي تصاحبها.
الفرق بين اللولب النحاسي والهرموني | 3A2Ilati
يتسبب في زيادة الإفرازات المهبلية. بعد تركيبه سوف تزيد كمية دماء الدورة الشهرية وحدوث نزيف شديد. بعض النساء قد يصابون بفقر الدم بعد تركيبه. يوجد عدد من النساء يعانون من حساسية تجاه النحاس فلا يمكن أن يتم تركيبه لهم لأنه سوف يؤثر عليهم. عندما يتم وضعه لفترة طويلة يمكن أن يؤدي ذلك إلى حدوث العديد من الالتهابات أو الإصابة بعدوى بكتيرية. ثانيًا: اللولب الهرموني
هناك العديد من المميزات التي تخص اللولب الهرموني والذي يفضل بعض النساء استخدامه وتشمل هذه المميزات ما يلي:
لا يسبب أي نزيف شديد في الدورة الشهرية. الفرق بين اللولب النحاسي والهرموني | 3a2ilati. يمكن استخدامه وقت الرضاعة. تستطيع المرأة تركيبه بعد عملية الولادة
تتم إزالته بسهولة بدون الشعور بأي آلام. اقرأ أيضًا: متى يكتشف الحمل خارج الرحم بالسونار
الآثار الجانبية للولب الهرموني
كما كان هناك بعض الآثار الجانبية الناتجة عن اللولب النحاسي، فإن هناك آثار أخرى مترتبة على استخدام اللولب الهرموني تتضح فيما يلي:
يمكن أن يسبب بعض المشاكل الهرمونية لدى المرأة. يعتبر سعره مرتفع بكثير مقارنة باللولب النحاسي. يقوم بتقليل نسبة دماء الدورة الشهرية ويجعلها غير منتظمة. في بعض الحالات يؤدي إلى حدوث ضمور في الغدد التي تكون موجودة في بطانة الرحم.
الفرق بين اللولب النحاسي والهرموني – شقاوة
كما يجب الاطمئنان إلى عدم وجود التهابات أو تشوهات داخل الرحم تُعيق تركيب اللولب. [3] يُحدد معك الطبيب زيارة أخرى، ويُفضَّل أن تكون في آخر أيام النفاس أو رابع أيام الحيض. وقد يصف لكِ أحد المسكنات لتتناوليها قبل موعد الزيارة بساعتين تقريبًا. قبل تركيب اللولب يستكشف الطبيب الرحم جيدًا بالسونار. يفتح عنق الرحم باستخدام أداة معينة، ثم يضع مادة مطهرة. يُركب اللولب في أداة أخرى تُساعد على إدخاله إلى الرحم وانزلاقه ليثبُت في موضعه. بمجرد انزلاق اللولب من الأداة، يسحبها الطبيب ويُزيل الأداة المثبتة لعنق الرحم، ثم يطمئن على وضع اللولب داخل الرحم باستخدام السونار. وبهذا وفي خلال دقائق معدودة تكونين قد انتهيت من تركيب اللولب. هل تركيب اللولب مؤلم تركيب اللولب ليس مؤلمًا وفقًا لآراء الكثيرات ممن خضعن لتركيبه ربما أكثر من مرة. وما يشعرن به يكون مجرد شعور شبيه بالنغزة أو القرصة التي تتفاوت في شدتها من سيدة لأخرى. إلا أن خوف بعض السيدات من تركيبه قد يؤدي إلى انقباض عضلاتهن بشدة؛ فيصعُب التركيب. وهنا قد يُقرر الطبيب استخدام المخدر لتسهيل الأمر. متى تبدأ فاعلية اللولب تبدأ فاعلية اللولب التقليدي من اليوم الأول من تركيبه، أما اللولب الهرموني فقد يستغرق سبعة أيام حتى يبدأ تأثير الهرمون على الرحم.
يعتبر الولب من أشهر وأقدم وسائل منع الحمل، وأكثرها أمان حيث لا تتعدى نسبة حدوث الحمل أثناء ارتداء اللولب حوالي 1% ، كما أن آثار جانبية على المدى الطويل، عندما تقرر المرأة استخدام اللولب تحاول ان تعرف كل شيء عنهمثل أي نوع سوف يناسبها ، وما هي أفضل فتره لتركيبه، وماهي آثاره الجانبية، كل هذا سوف نعرضه في السطور التالية. ما هو اللولب؟
هو عبارة عن جهاز صغير على شكل حرف T، ويتم تركيبه في الرحم ويعمل على منع حدوث الحمل، ويعتبر من الوسائل طويلة المدى التي قد تستخدم لمدة عشر سنوات، ولا تؤثر على القدرة الإنجابية وبمجرد ما يتم ازالته يمكن للمرأة أن تنجب مرة أخرى بسهولة. أنواع اللولب:
– اللولب الأبيض: هو لولب مصنوع من البلاستيك، وكان يستخدم قبل تصنع كل من اللولب النحاسي واللولب الهرموني، ولم يعد يستخدم حاليا، وكان يتم تصنيعه من مادة البولي ايثلين. – اللولب النحاسي: هو لولب مصنوع من النحاس، لا يحتوي على أي مواد تؤثر على هرمونات الجسم ، ووظيفته الوحيدة هي منح الحمل بأمان. – اللولب الهرموني: هو لولب مصنوع من البلاستيك يحتوي على هرمون البروجسترون ، ووظيفته منع الحمل، كما يساعد على تقليل كمية النزيف أثناء الدورة الشهرية.