واصلت اللجنة القانونية النيابية، خلال اجتماع عقدته اليوم الثلاثاء، برئاسة النائب عبد المنعم العودات، مُناقشة مشروع القانون المعدل لقانون التنفيذ لسنة 2021، وذلك بحضور وزير العدل، الدكتور أحمد زيادات، ووزيرة الدولة للشؤون القانونية، وفاء بني مصطفى، والقاضي محمود الدوس كممثل عن المجلس القضائي. الفرق بين الدائن والمدين - الليث التعليمي. وأكد العودات أن هذا المشروع يمس جميع شرائح المُجتمع، كونه يمس العلاقات التي تربط الأفراد بعضهم ببعض، قائلًا إننا معنيون لتحقيق مصلحة الجميع، ونشرع للمصلحة الوطنية العليا، ونأخذ بعين الاعتبار جميع الملاحظات والمقترحات التي تُسهم في تجويد التعديلات. وأوضح أن هذا المشروع يؤسس لبداية مرحلة جديدة نستطيع من خلالها تقريب المسافات، والوصول إلى نقطة توازن، تضمن حقوق الدائن والمدين، وبناء علاقة جديدة بينهما، مشيرًا إلى أن الظروف الاقتصادية انعكست بشكل مُباشر على حياة المواطنين، ما أدى إلى عجز كبير في تسديد الالتزامات. ورداً على استفسارات النواب حول الالتزام التعاقدي، قال الزيادات إنه سيكون هناك نظام ائتماني وبدائل أخرى غير المعلومات الائتمانية؛ كي يستطيع الناس إبرام عقودهم وهم مطمئنون لمن يتعاملون معهم. من جهته، قال الدوس إن هذا المشروع يُعد من القوانين المُهمة، التي تمس كل بيت أو أسرة، مضيفًا أن هدفنا جميعًا هو مُعالجة النصوص، بما يُفيد في التطبيق العملي.
- لا حبس للمدين.. باستثناء عقود الإيجار والعمل - جريدة الغد
- الفرق بين الدائن والمدين - الليث التعليمي
- مجلس النواب يناقش “معدل التنفيذ” اليوم - صحيفة المقر
- جريدة الرياض | «ديون لا ترد» وأصحابها يخجلون من المطالبة
- العودات: "معدل التنفيذ" يضمن حقوق الدائن والمدين
لا حبس للمدين.. باستثناء عقود الإيجار والعمل - جريدة الغد
وأشارت الأسباب الموجبة للمشروع إلى تحقيق التوازن بين الدائن والمدين، لضمان تحقيق العدالة لجميع الأطراف، والحد من حبس المدين بوجه عام، ومنع حبس المدين في بعض الحالات، إضافة إلى مُعالجة ثغرات كشف عنها التطبيق، إلى جانب تحقيق الانسجام بين نصوص قانون التنفيذ والقوانين الناظمة لبعض أنواع السندات. ووقف أعضاء المجلس والحكومة دقيقة صمت خلال الجلسة، وقرأوا الفاتحة على أرواح 3 معلمين بمدرسة الحسا العسكرية، وافتهم المنية إثر حادث سير مؤسف وقع أمس الأربعاء في محافظة الكرك.
الفرق بين الدائن والمدين - الليث التعليمي
لأية استفسارات تتعلق باستخدام وإعادة استخدام مصدر المعلومات هذه يرجى التواصل مع مزود المقال المذكور أعلاه.
مجلس النواب يناقش “معدل التنفيذ” اليوم - صحيفة المقر
ومنعت التعديلات الجديدة حبس المدين إذا كان المحكوم به دينا بين الأزواج أو الأصول أو الفروع أو الأخوة ما لم يكن الدين نفقة محكوماً بها، او إذا كان الدين موثقاً بتأمين عيني، وإذا قل مجموع الدين المنفذ أو المبلغ المحكوم به عن خمسة الاف دينار، أو إذا ثبت وجود أموال للمدين كافية لأداء الدين وقابلة للحجز عليها، ولا يحول عدم حبس المدين دون اتخاذ أي من التدابير الاحتياطية بما فيها منع المحكوم عليه من السفر. مجلس النواب يناقش “معدل التنفيذ” اليوم - صحيفة المقر. يشار الى أن عدد المطلوبين على دين مدني بلغ لغاية تاريخ 1-4- 2022، ما يقرب من 148269 شخصا، ويشمل جميع المدنيين الصادرة بحقهم مذكرات احضار ما قبل جائحة فيروس كورونا، ومذكرات منع السفر التي صدرت بعد صدور امر الدفاع رقم (28)، والذي يقضي بتأجيل تنفيذ قرارات حبس المدين للمبالغ المحكوم بها والتي لا تتجاوز 100 الف دينار. MENAFN27042022000209011053ID1104109735
إخلاء المسؤولية القانونية: تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية. إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما يشمل الصور ومقاطع الفيديو.
جريدة الرياض | «ديون لا ترد» وأصحابها يخجلون من المطالبة
وتابع أن الظروف والتحديات التي مرت بها المنطقة، أثرت على المُجتمعات وكشفت حجم مُعاناة المواطنين. وأجاب الدوس عن استفسارات وتساؤلات النواب حول الاختصاص المكاني لدائرة التنفيذ، وإجراءات تنفيذ السندات وذكر الوثائق المسلمة في المحضر، وتبليغ الإخطار للمدين قبل المُباشرة في التنفيذ، واستئناف قرار الرئيس وحبس المدين ومنعه من السفر، و"الأشخاص المُستثنون" من الحبس وحالات انقضاء الحبس. من جانبهم، أثار النواب: غازي الذنيبات وعارف السعايدة وسليمان القلاب وصالح الوخيان وأحمد الخلايلة وعمر النبر ودينا البشير ورمزي العجارمة وفايز بصبوص ومحمد السعودي، عددا من الاستفسارات والتساؤلات المُتعلقة بمواد المشروع. وأكدوا ضرورة إيجاد مُعادلة توزان بين الطرفين، وضبط العلاقة بين الدائن والمدين. وكانت "القانونية النيابية" استمعت في مُستهل الاجتماع، إلى وجهات نظر مُمثلين عن مُتعثرين ومُتعثرات ومُعسرين ومُعسرات نفذوا وقفة أمام مجلس النواب، حيث طالبوا بإلغاء الحبس بالمُطلق عبر تشريعات، تضمن حقوق الدائنين والمدينين وفقًا للعدالة، وإيجاد حلول جذرية تُواءم بين التشريعات والظروف الاقتصادية الحالية. وأكدوا أن عدم قدرة المدين على سداد ما عليه من ديون لم يأتِ برغبته، بقدر ما كانت الظروف القاهرة التي أدت إلى عجزه بالوفاء.
العودات: &Quot;معدل التنفيذ&Quot; يضمن حقوق الدائن والمدين
وأكد النائب العودات في تصريحات سابقة أن (الهدف من التعديلات هو الحد من حبس المدين بشكل مباشر او غير مباشر، وتعديل الحد الادنى من التسوية التي تحول دون حبس المدين لتكون النسبة بقيمة 15% من قيمة الدين المطالب فيه، بالإضافة الى التسوية الشهرية التي يتم الاتفاق عليها بين الدائن والمدين). ووفقا للتعديلات الحكومية على القانون التي اقرتها اللجنة النيابية المختصة فقد تم تخفيض مدة حبس المدين لتصبح 60 يوما بدلا من 90 يوما في السنة الواحدة عن دين واحد، وبحد اقصى مهما تعددت الديون، على ان لا تتجاوز 120 يوما، بمعنى انه لا يجوز حبس المدين في نفس السنة أكثر من 120 يوما، وعدم جواز حبس المدين إذا عجز عن الوفاء بالتزام تعاقدي باستثناء عقود الايجار و العمل، شريطة أن يسري هذا الحكم بعد مرور ثلاث سنوات من تاريخ نفاذ أحكام القانون الجديد. ومن بين التعديلات المدخلة على قانون التنفيذ الجديدة عدم جواز حبس المدين بالمطلق، في حالة إذا قلّ المبلغ المحكوم به عن خمسة آلاف دينار، وكذلك المدين المحجور عليه للسفه والغفلة، والمدين المفلس أثناء معاملات الإفلاس، والمدين المعسر وفقا لأحكام قانون الإعسار، والمدين المحجور عليه وفقا لأحكام القانون المدني والزوجين معاً أو إذا كان زوج المدين متوفى أو نزيل أحد مراكز الإصلاح والتأهيل إذا كان لهما ابن يقل عمره عن 15 سنة أو من ذوي الإعاقة، بالإضافة الى المدين المريض بمرض لا يرجى شفاؤه ولا يتحمل معه الحبس، وذلك استنادا إلى تقرير لجنة طبية رسمية.
( MENAFN - Khaberni) خبرني - كتب الدكتور عماد الخطيب: دُيُونُ الفُقَرَاء.. 'دَعْوَة إلى دِرَاسَة مُجْتَمَعِيّة' 'الدّائن والفقير' بدلا من 'الدّائن والمدين' لماذا اختاروا كلمة 'حبس' بدلا من 'سجن'؟! لمن تُوجّه' إعلانات تقسيط البضائع'، ومَن تَجذب إليها؟! يمكن [تحويل جوائز 'مئات الآلاف']، من 'جائزة فردية' لتصبح 'جائزة مجتمعيّة' اجعلوا 'الحبس' للمتقاعسين عن العمل لا لغيرهم! 'ديوان التّشغيل الجديد' سيكون رديفًا لديوان الخدمة لنستبدل فكرة 'الاقتراض السّهل' بفكرة 'الابتكار السّهل'.................................................... ما كنت أنوي التدخل في شأن 'قضائي' إلا أن المسألة تتجاوز القضاء إلى (المجتمع)، ولم أقرأ أحدًا ناقش المسألة (مجتمعيًّا) فشكرًا للمقال الأخير الذي قرأته صباح هذا اليوم، عن 'حبس المدين'؛ لأنّه ما زال يناقش فكرة (المال) ومن (له) ومن (عليه) بصورة (الآلة الحاسبة: أرقام وحسابات! ) مما أثار فيّ، ما سأقوله.. أعرف أن 'الدّائن' يبحث له عن حلّ؛ وهذا طبيعيّ، ولكنّ الدّراسات المجتمعيّة تدرس الظّاهرة؛ لتعطي مداخل للحُلول.. سأبدأ من تعديل المصطلح ليصبح 'الدّائن والفقير' بدلا من 'الدّائن والمدين'.. وأتساءل لماذا اختاروا كلمة 'حبس' بدلا من 'سجن'؛ وكلمة 'الفقير' تنطبق على البعض وليس الكلّ، ولكنه البعض الغالب.. فكلّ محتاج هو 'فقير'؛ لأنّ الذي اشترى، عفش منزله، بدفعة، وقسّط الباقي.. هذا فقير، أقول غالبًا، ولو معه 'كاش' لاشتراه ومنع نفسه من (الزّيادات الفاحشة) التي يفرضها المقسِّط.