اقرأ أيضاً مفهوم الديمقراطية ومعناها تعريف المدرسة
نبذة عن زيد بن الحسين
زيد بن الحسين (1898-1970) هو أصغر أبناء الشريف حسين بن علي، شريف مكة ومن الأسرة الهاشمية الحاكمة، [١] عُيّن ولي عهد المملكة العربية السورية 1920م، وتزوج من "فخر النساء زيد" وأنجب منها رعد بن زيد، وهو الابن الوحيد له، وأمه هي عادلة خانم. [٢]
نشأة زيد بن الحسين
ولد أصغر أبناء الشريف حسين في الدولة العثمانية في إسطنبول بتاريخ (28 فبراير 1898)، وذهب مع والده الشريف الحسين إلى الحجاز، ونشأ نشأة حربية عسكرية، وساهم الأمير زيد مع أشقائه في الثورة على الأتراك، حيث هزموا الدولة العثمانية وأوقعوا بهم، وفي الثورة العربية الكبرى أخرج الأمير زيد بن الحسن الأتراك من دمشق في نهاية الحرب العالمية الثانية، [٣] [٤] والتحق بجامعة أكسفورد في عام 1932، وكان مثال السياسي العاقل الحكيم. [٥]
مناصب زيد بن الحسين
مما يميز زيد بن الحسين أنه لم يكن يمتلك الأعداء لأنه عرف كيف يكسب قلوب الناس جميعاً من كل الطبقات، وكان في نفس الوقت يفرض احترامه وتقدير مواهبه العسكرية على الجميع، وتقلّد عددًا من المناصب، من أهمها ما يأتي: [٥]
ولي عهد المملكة العربية السورية 1920م.
المطلب الثامن: موقف زيد بن علي بن الحسين - موسوعة الفرق - الدرر السنية
زيدية
الدين
الإسلام
العائلة الدينية
المؤسس
زيد بن علي
تاريخ الظهور
الدولة الأموية (ثورة الإمام زيد بن علي)
مَنشأ
جزيرة العرب · العراق
الأصل
الشيعة
العقائد الدينية القريبة
حنفية · معتزلة · شافعية · بعض الفرق الاسماعيلية [1]
عدد المعتنقين
نحو 8 ملايين (في اليمن) [2]
الامتداد
يشكلون 25% من تعداد السكان في اليمن. [3] [4]
تعديل مصدري - تعديل
الزيدية هم طائفة دينية إسلامية، تنسب إلى زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ، وتواجدوا سابقاً في نجد وشمال أفريقيا وحول بحر قزوين [5] وتسمى أحياناً بالهادوية ولكنها تسمية خاصة بالفرع الوحيد المتبقي داخل الزيدية نسبة للإمام الهادي إلى الحق يحيى بن الحسين الرسي الهاشمي الذي حارب القرامطة وعقدت له الإمامة باليمن. [6] [7] [8]
يطلق اسم الزيدية تاريخياً على مذاهب مختلفة (المطرفية، السالمية، القاسمية، المؤيدية، الصالحية، البترية، السليمانية، الناصرية، الجارودية ، الحريرية، الهادوية... ) وجميعها تتبنى فكرة الخروج على الحاكم الظالم ولم يبقى من المذاهب الزيدية سوى الهادوية وهو المذهب السائد في شمال اليمن. [9] وتختلف الزيدية المعاصرة (الهادوية) فكرياً عن فرق الزيدية الأخرى المنقرضة.
زيد بن علي بن الحسين .. زيد الشهيد .. حليف القرآن - آل البيت- سير الأعلام| قصة الإسلام
فما أدري هو ذا أم غيره وقد قلت حال هذا في تهذيب التهذيب.. 3290- زيد بن جساس. عن محمد ابن الحنفية. مجهول. وقيل: ابن جسناس. روى عنه علي بن عَمْرو الكندي.. 3291- (ز): زيد بن جعفر بن الحسين بن علي المجدي. قال أُبي النرسي: كان يقول بالإمامية قال: وسمعت منه قبل أن يتغير عقله. مات سنة 450.. 3292- ذ- زيد بن الحباب. ذكره النباتي في الحافل وقال: يروي، عَن أبي معشر. يخالف في حديثه قاله البستي يعني ابن حبان. قال النباتي: وفيه نظر. وعند الخطيب في المتفق زيد بن الحباب اثنان: (الكوفي) المشهور وهو في التهذيب. (والثاني) مدني يروي عنه صفوان بن سليم وروى هو، عَن أبي سعيد مولى بني ليث فلعله المذكور.. 3293- (ز): زيد بن الحريش الأهوازي. يروي عن عمران بن عيينة. وعنه عبدان الأهوازي. قال ابن حبان في الثقات: ربما أخطأ. وقال ابن القطان: مجهول الحال. وذكر ابن أبي حاتم في الرواة عنه إبراهيم بن يوسف الهسنجاني.. 3294- (ك): زيد بن الحسن المصري. عن مالك بمناكير. ولا يدرى من هو. قال علي بن محمد المصري الواعظ: حَدَّثَنَا محمد بن كامل الزيات إملاء، حَدَّثَنَا زيد بن الحسن، حَدَّثَنَا مالك عن نافع، عَنِ ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لو أن رجلا صام نهاره وقام ليله حشره الله على نيته».
وأيضا لقد خرج من مكة المكرمة، بعدما أقام فيها شهوراً للسبب نفسه وعينه وذاته، الذي أخرجه من المدينة المنورة، أيّ إنَّ السلطة الأموية بعثت إليها من يغتاله فيها، ولو كان مُعَلَّقاً بأستار الكعبة! والنصوص التاريخية تؤكد بما لا غموض فيها ولا شك، بأنّ السلطة الأموية الظالمة لم تطرح على الحسين (ع) إلاَّ خيارين لا ثالث لهما:إما السِّلَّة أي الحرب، وإما الذِّلَّة أي المبايعة، ليزيد والإقرار له بأنه خليفة الله والرسول والمسلمين!! ولأنه (ع) رفض المبايعة، ورفض الحرب في آن معاً، حينئذ خرج من المدينتين المقدستين المدينة المنورة ومكة المكرمة، باتجاه مدينة الكوفة، حيث لا خيار آخر أمامه إلا هذا الخيار، فخرج خروجاً مدنياً بأطفاله ونسائه لا عسكرياً، خرج سلمياً لا حربياً، بدليل أنه لم يَدْعُ في المدينة ولا في مكة إلى الجهاد والتعبئة العسكرية، وأنّه طلب من أنصاره وأصحابه الخواص ليلة العاشر الإنصراف إلى أوطانهم وعيالهم. وحينما قال الحسين (ع): هل من ناصر ينصرنا قالها على أرض المعركة لحظة شن الحرب عليه. ولقد طرح على السلطة الأموية خيارات ثلاثة للمُسَالَمَة والمُوَادَعَة (من دون مبايعة ليزيد يقينا)، إلاّ أنّ السلطة هي التي رفضت تَجَبُّراً وبغياً، وأَصَرَّت على الحسين (ع) بأن يبايع يزيد، وحتى إنْ بايع فلقد صَرَّحت السلطة أيضاً وأفصحت عن نواياها الإجرامية بقولها: يجب على الحسين (ع) المبايعة ليزيد وبعدها إنْ شئنا قتلناه وإنْ شئنا عفونا عنه!!
و َ المسؤوليّة تاريخيّة!
الحب قطّع قلوب البعارين | الشرق الأوسط
اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد اذا رضية ولك الحمد بعد الرضى أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد!
مشاهدة المواضيع
09-11-2008, 09: PM
#1
شعر ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!