03 نقطة، وزاد مؤشر السوق الرئيسي بنسبة 0. 46% رابحًا 28. 97 نقطة ليغلق عند مستوى 6389. 78 نقطة، وارتفع مؤشر رئيسي 50 بنسبة 0. 47% رابحًا 30. 98 نقطة ليغلق عند مستوى 6673. 96 نقطة. وبلغ حجم التداول بختام التعاملات نحو 325. 9 مليون سهم بقيمة 87. 6 مليون دينار كويتي عبر تنفيذ 14. 1 ألف صفقة، وصعدت 10 قطاعات ببورصة الكويت على رأسها التأمين بنسبة 3. 31%، أعقبه قطاع التكنولوجيا بنسبة 2. 22%، يليه قطاع الاتصالات بنسبة 1. 12%، ثم قطاع الخدمات الاستهلاكية بنسبة 0. 95%، ثم قطاع السلع الاستهلاكية بنسبة 0. 74%، ثم قطاعي الخدمات المالية والمواد الأساسية بنسبة 0. 53%، 0. 52%، على التوالي، وأخيرًا قطاعات الصناعة والمنافع والبنوك بنسبة 0. 46%، 0. 45%، 0. 41%، على التوالي، فيما تراجعت قطاعات الطاقة والرعاية الصحية والعقار بنسبة 1%، 0. 81%، 0. 29%، على التوالي. بورصة قطر
فيما تراجع المؤشر العام لبورصة قطر، بختام تعاملات جلسة اليوم الخميس، بنسبة 0. 81 نقطة، وبلغ حجم التداول 269. سوق الأسهم السعودية يرتفع 0.66% في آخر جلسات أبريل.. وسط تحسن السيولة .. مباشر نت. 1
ارتفعت بورصات الخليج ، خلال تعاملات جلسة اليوم الخميس، آخر جلسات شهر رمضان، باستثناء هبوط المؤشر العام ل بورصة قطر ، بنسبة 0.
- سوق الأسهم السعودية يرتفع 0.66% في آخر جلسات أبريل.. وسط تحسن السيولة .. مباشر نت
- نيوتن نايت - ويكيبيديا
- ولاية جونز الحرة - ويكيبيديا
سوق الأسهم السعودية يرتفع 0.66% في آخر جلسات أبريل.. وسط تحسن السيولة .. مباشر نت
الرياض ـ مباشر: أنهى سوق الأسهم السعودية "تداول"، جلسة اليوم الخميس (آخر جلسات شهر أبريل / نيسان 2022)، باللون الأخضر، مواصلا ارتفاعه لليوم الثاني على التوالي، في ظل ارتفاع 3 قطاعات كبرى، وسط تحسن السيولة. وأغلق المؤشر العام للسوق "تاسي" مرتفعاً بنسبة 0. 66% بمكاسب بلغت 89. 96 نقطة، صعد بها إلى مستوى 13, 733. 87 نقطة. وأعلنت تداول السعودية، في وقت سابق، عن توقف التداول بسوق الأسهم السعودية، بنهاية جلسة الخميس 28 أبريل/ نيسان 2022، بمناسبة إجازة عيد الفطر المبارك، على أن يتم استئناف التداول بعد الإجازة اعتبارا من يوم الأحد 8 مايو/ أيار 2022. وارتفعت قيمة التداول بالسوق السعودي، بنهاية جلسة اليوم الخميس إلى 8. 57 مليار ريال مقابل 7. 76 مليار ريال، وارتفعت الكميات إلى 151. 72 مليون سهم مقارنة بـ 149. كم سعر سهم أكوا باور اليوم. 65 مليون سهم بنهاية جلسة أمس الأربعاء. وجاء إغلاق 11 قطاعا باللون الأخضر، تصدرها قطاع التطبيقات وخدمات التقنية بمكاسب بلغت 4. 35%، تلاه قطاع الاتصالات بارتفاع نسبته 1. 96%، وارتفع قطاع الطاقة 1. 23% وصعد قطاع البنوك 0. 64%. واقتصرت الخسائر على 7 قطاعات، تصدرها قطاع الإعلام والترفيه بنسبة 0. 97%، وسجل قطاع المواد الأساسية تراجعا هامشيا بلغت نسبته 0.
03 نقطة، وزاد مؤشر السوق الرئيسي بنسبة 0. 46% رابحًا 28. 97 نقطة ليغلق عند مستوى 6389. 78 نقطة، وارتفع مؤشر رئيسي 50 بنسبة 0. 47% رابحًا 30. 98 نقطة ليغلق عند مستوى 6673. 96 نقطة. وبلغ حجم التداول بختام التعاملات نحو 325. 9 مليون سهم بقيمة 87. 6 مليون دينار كويتي عبر تنفيذ 14. 1 ألف صفقة، وصعدت 10 قطاعات ببورصة الكويت على رأسها التأمين بنسبة 3. 31%، أعقبه قطاع التكنولوجيا بنسبة 2. 22%، يليه قطاع الاتصالات بنسبة 1. 12%، ثم قطاع الخدمات الاستهلاكية بنسبة 0. 95%، ثم قطاع السلع الاستهلاكية بنسبة 0. 74%، ثم قطاعي الخدمات المالية والمواد الأساسية بنسبة 0. 53%، 0. 52%، على التوالي، وأخيرًا قطاعات الصناعة والمنافع والبنوك بنسبة 0. 46%، 0. 45%، 0. 41%، على التوالي، فيما تراجعت قطاعات الطاقة والرعاية الصحية والعقار بنسبة 1%، 0. 81%، 0. 29%، على التوالي. بورصة قطر
فيما تراجع المؤشر العام لبورصة قطر، بختام تعاملات جلسة اليوم الخميس، بنسبة 0. 81 نقطة، وبلغ حجم التداول 269. 1 مليون سهم بقيمة 1. 1 مليار ريال عبر تنفيذ 22. 8 ألف صفقة، وتراجع 17 سهمًا، وارتفع 27 سهمًا، واستقرت 6 أسهم. وهبطت 3 قطاعات ببورصة قطر، على رأسها العقارات بنسبة 0.
ولاية جونز الحرة ( بالإنجليزية: Free State of Jones) هو فيلم حربي وسيرة ذاتية يحكي قصة المحارب نيوتن نايت تم إنتاجه في الولايات المتحدة وصدر في يونيو سنة 2016. الفيلم من إخراج جاري روس وكتابة جاري روس. من بطولة ماثيو ماكونهي وماهرشالا علي وكيري رسل وبرندان غليسون.
نيوتن نايت - ويكيبيديا
الجديد!! : ولاية جونز الحرة وماهرشالا علي · شاهد المزيد » ماثيو ماكونهي ماثيو ديفيد ماكونهي من مواليد 4 نوفمبر 1969، هو ممثل أمريكي. الجديد!! : ولاية جونز الحرة وماثيو ماكونهي · شاهد المزيد » 2016 في الولايات المتحدة فيما يلي قوائم الأحداث التي وقعت خلال عام 2016 في الولايات المتحدة. الجديد!! : ولاية جونز الحرة و2016 في الولايات المتحدة · شاهد المزيد »
المراجع
[1] لاية_جونز_الحرة
ولاية جونز الحرة - ويكيبيديا
الملاحق
ثقافة
«ولاية جونز الحرة».. فيلم أميركي يستعيد التاريخ العنصري
يؤرخ للتمرد المسلح الذي قاده رجل من جنوب الولايات المتحدة
الأربعاء - 22 شوال 1437 هـ - 27 يوليو 2016 مـ
الممثل ماثيو ماكونوهي في فيلم «ولاية جونز الحرة»
العنصرية مكون أساس من مكونات الحياة الاجتماعية والثقافية الأميركية. تاريخ الولايات المتحدة مثقل، بل ملطخ بها، والشواهد لا تحصى. لكن الولايات المتحدة ليست بدعا في ذلك، فتاريخ شعوب وثقافات أخرى كثيرة يؤكد أن الأميركيين ليسوا وحدهم في ذلك المضمار غير المشرف. ومع أن ضحايا العنصرية ينتشرون بين أعراق وألوان بشرية كثيرة، فإن أفريقيا تظل الأكثر تضررا من ذلك التاريخ المقيت الذي يؤكد المرة تلو الأخرى ما قاله المفكر الألماني فالتر بنيامين: «لا توجد وثيقة للحضارة إلا وبجانبها وثيقة للبربرية». فإذا كانت الولايات المتحدة اليوم ترى نفسها وريثة للحضارة الأوروبية البيضاء، فإنها في الوقت نفسه وريثة الثقافات الأفريقية التي لونت تاريخها مثلما لونته ثقافات أخرى كثيرة، فهو ليس تاريخا من الإنجازات وحدها، وإنما من الظلم والمعاناة أيضا. ولكن ما يميز الثقافة الأميركية هو قدرتها على مجابهة ذلك التاريخ بإنتاج الأعمال الأدبية والفنية إلى جانب الدراسات التي لا تتوقف عند الاعتراف بتلك العنصرية، وإنما تتعدى ذلك إلى إبراز شراستها، سواء في قرون العبودية أو في التعاملات اليومية بعد تحرير الرق وإقرار ما يعرف اليوم بالحقوق المدنية للسود في ستينات القرن الماضي.
ما يعنيني هنا هو طرح مسألة العنصرية الأميركية في الظروف المعاصرة، وهي بالغة الاحتقان كما يلاحظ المتابع للشأن الأميركي؛ ما يجعل إطلاق الفيلم في هذه الظروف تدخلا إبداعيا مهما في مجريات الأحداث والخطاب المنتشر حول العلاقة بين أفراد المجتمع الأميركي وفئاته وطبقاته. في تاريخ السينما والتلفزيون الأميركي الكثير من التدخلات التي أشير إليها، وهي تدخلات يعود تاريخها إلى بدايات الحضور الأميركي الأسود، أو الأميركي الأفريقي الفاعل في الحياة الثقافية والفنية في الولايات المتحدة. ومع أن ذلك التدخل ليس قديما؛ فقد ترك أثره على كيفية طرح مسألة العنصرية. فالأميركي الأسود كان موجودا منذ فترة طويلة، لكنه وجوده الإيجابي، أي باعتباره في نظر الناس والقانون إنسانا يفكر ويبدع وله كيانه السياسي والاجتماعي والاقتصادي، ليس جديدا، وقد احتاج المجتمع الأميركي الأبيض إلى فترة طويلة لكي يتصالح مع ذلك الوجود. أذكر كيف كان الاهتمام الواسع بمسلسل «جذور» التلفزيوني في منتصف السبعينات من القرن الماضي، وكنت حينها طالبا في الولايات المتحدة. وما يزال ذلك المسلسل حاضرا ومؤثرا منذ ظهرت له تتمات كثيرة وحوّل إلى أفلام بنيت على رواية أليكس هيلي، وكان عند عرضه من أكثر المسلسلات التلفزيونية حصدا للجوائز وأعلاها مشاهدة.