لا أؤمن بها لاسباب: ديننا الاسلامي حذر من الكذب والدجل والتنجيم والتكهن بالغيب. ليس من المنطق ان تكون الصفات موجودة في اغلب من ولدوا بهذا اليوم او هذه الايام. قد يؤدي الايمان بالابراج الي العنصرية والتعصب. بالنسبة للصفات المذكورة بها فليست دائما صادقة وليست موجودة في جميع مواليد هذه الفترة مع العلم بأن العقل الباطن احيانا يريك ما تريده وما تتمنى حصوله.
- هل علم الابراج حقيقة ام خرافة – المحيط
- عروض مطعم بيت الشاورما اليوم الأحد 13 يونيو 2021 الموافق 2 ذو القعدة 1442
هل علم الابراج حقيقة ام خرافة – المحيط
الصفحة الرئيسية | مسبار
٩- الحوت يريد دائماً الخروج وتبديل المكان..
١٠- الحوت يكره تويتر لأن ١٤٠ حرفاً لا تعبر عما يريد أن يقوله..
من ناحيتها سلطت صحيفة يديعوت أحرونوت، الضوء في أحد تقاريرها على مواقف محللين ومختصين بالجماعات الجهادية، الذين استبعدوا أن يكون لتنظيم داعش بنية تحتية داخل "إسرائيل"، أو أن العمليات الأخيرة نفذت بتعليمات منه، على قدر ما كانت فردية من قبل أشخاص أيدوا التنظيم سابقًا. وأشارت الصحيفة، إلى وجود العشرات من الفلسطينيين داخل الخط الأخضر وفي الضفة الغربية اعتقلوا لتأييدهم التنظيم ومحاولتهم التوجه لسوريا للقتال هناك. مطعم بيت الشاورما السليمانيه. وسردت الصحيفة عدة عمليات نفذها مناصرون لداعش، منها عملية فادي قنبر من جبل المكبر بالقدس، دهسًا، وأدت لمقتل 4 جنود إسرائيليين وإصابة 12 آخرين، وعملية في شارع ديزنغوف وأدت لمقتل إسرائيليين ونفذها نشأت ملحم، وأخرى نفذت من قبل شابين فلسطينيين من سكان الخليل من عائلة مخامرة في مجمع تجاري ومطعم شارونا بمدينة تل أبيب وأدت لمقتل 4 إسرائيليين، إلى جانب العمليتين الأخيرتين في السبع والخضيرة. وفي تقرير آخر للصحيفة، ذكرت أن هناك مناقشات كبيرة داخل المستوى السياسي والأمني والقضائي، حول تعزيز إجراءات الاعتقال الإداري لفلسطينيي الداخل المشتبه بهم بـ "التورط بالإرهاب". واعتبرت الصحيفة أن تلك إجراءات استثنائية لم تتخذ في الماضي باعتقال أي من فلسطينيي الداخل ضمن "الاعتقال الإداري".
عروض مطعم بيت الشاورما اليوم الأحد 13 يونيو 2021 الموافق 2 ذو القعدة 1442
بيت لحم/PNN- لا زالت عملية الخضيرة التي وقعت مساء الأحد، تلقي بظلالها على الصحافة العبرية التي تنشر من حين إلى آخر تفاصيل أو أخبار جديدة متعلقة بالعملية التي أدت لمقتل شرطيين إسرائيليين وإصابة 12 آخرين بجروح متفاوتة. قناة 12 العبرية في تقرير نشرته الليلة الماضية، وصفت العملية بالخطيرة، وقالت إنها كادت أن تتسبب "بمجزرة حقيقية" لولا تصادف 4 ضباط من وحدة سرية تابعة للشرطة الإسرائيلية كانوا يتناولون الشاورما في مطعم يبعد 40 مترًا عن مكان العملية. رقم مطعم بيت الشاورما السليمانيه. وبحسب تفاصيل جديدة نشرتها القناة، فإن المركبة المازدا التي وصل بها المنفذون للمكان تعود لأحد أقاربهم وتم اعتقاله مع 4 آخرين من العائلة يشتبه أنهم ساعدوا المنفذين، وبعضهم قد يكون ضمن خلية تتبع لتنظيم "داعش". وعثر في المركبة على صواعق ومناظير ومصابيح وكميات كبيرة من الذخيرة، وملابس تمويه، إلى جانب الأسلحة والذخيرة التي كانت موجودة معهم في سترات عسكرية ارتدوها خلال العملية. ووفقًا للتحقيقات الإسرائيلية – كما ذكرت القناة – فإنه كانت نية المنفذين تنفيذ عملية مستوحاة من هجمات "داعش" الدامية في فرنسا وغيرها، بتنفيذ قتل جماعي، وأنهم استعدوا لعملية مطولة تستمر ساعات وحتى الاشتباك مع قوات الأمن التي ركزوا على قتل وإصابة عناصرها أكثر من غيرهم.
وفي تقرير آخر لصحيفة هآرتس، ذكر أن جهاز الشاباك، يعمل حاليًا على تغيير هيكلي لعمله يتم من خلاله تقسيم المسؤولية عن إحباط الهجمات في داخل "الخط الأخضر" بشكل مختلف، مشيرةً إلى أن ئيس الجهاز الجديد رونين بار، يعمل منذ أشهر على تقسيم أدوار "مكافحة الإرهاب" حتى داخل المناطق الإسرائيلية. وسيتم تكليف مجموعة من جهاز الشاباك بالمسؤولية الكاملة عن الفلسطينيين في الداخل، إلى جانب مجموعة أخرى تعمل على "إحباط الإرهاب اليهودي"، وأنه سيكون بين الجانبين تنسيق للنشاطات التي تنفذ، ويعملون تحت إطار موحد. مطعم بيت الشاورما الرياض. وفي تقرير ثالث للصحيفة العبرية، فإن جهاز الشاباك سيواصل خلال الأيام المقبلة حملة الاعتقالات في أوساط فلسطينيي الداخل بعد عمليتي الخضيرة والسبع، وتم تحديد سلسلة إجراءات بهذا الصدد خلال جلسة أمنية عقدها رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت. وترى الصحيفة، أن العمليتين ورغم تبني تنظيم "داعش" لعملية الخضيرة، وأن المنفذين سواء في الأخيرة أو في السبع هم معروفون بأنهم مؤيدين لداعش واعتقلوا على هذه الخلفية، إلا أن هذا لا يعني بالضرورة تلقيهم تعليمات من مصدر خارجي. وقال عاموس هرئيل المراسل والمحلل العسكري للصحيفة، إنه يتعين على جهاز الشاباك معرفة فيما إذا كان هناك اتصالات مسبقة بين منفذي العمليتين، وإذا كان أي منهم على اتصال مع نشطاء في الخارج، رغم أن التقديرات بأنه لم يكن هناك سوى مجرد إلهام عام للنشاط ولا يوجد أي تعليمات أو مساعدة خارجية.