نُشر: 2022-03-09 12:54:39
بدايةً دعوني أعترف بأنّي لم أسمع ببطل كتابنا قبل أن اقترحه الصديق رشاد أبو شاور أو صلاح أبو لاوي لنتناوله ضمن مبادرة "أسرى يكتبون"، وفي زيارتي الأخيرة لسجن ريمون الصحراوي سألني صديق عمّا يتناوله كتاب "قبّة السماء" فأخبرته أنّها حكاية الأسير - إبراهيم سلامة (أبو عرب) – فسألني: ومن يكون؟ صُعِقت من سؤاله، وهو الأسير الكاتب المثقّف الذي يتابع أمور الحركة الأسيرة منذ سنين عديدة، فكيف له أن يجهل أبو عرب وسيرته؟ فجاءني ما كتبه الأسير العزيز حسام شاهين في كتابه "رسائل إلى قمر": "أحرجتني كثيرًا عندما سألتني سؤالًا عجزت عن الإجابة عليه بوضوح وشجاعة. أخبرتني أنها ذات مرّة اجتمعت مع أحد وفود شبيبة فتح التي زارت النرويج، وأثناء حديثها إليهم سألتهم عنّي، وصُدمَت لدى اكتشافها بعدم معرفتهم مَن أكون، فقالت لهم بغضب: كيف لا تعرفون واحدا من أهم الأشخاص الذين ساهموا في بناء وتأسيس العلاقة بين شبيبتكم والشبيبة الأوروبية على وجه العموم؟ وحاليا يقبع في سجون الاحتلال الإسرائيلي لأنّه تحمّل مسؤوليته الوطنيّة وهو على رأس عمله، ومن الغريب أن يؤدي اعتقاله إلى نسيانه بدلا من حماية ذكراه وأنتم حركة تحرّر.
- كتابه سيره غيريه عن شخصيه
- كتابة سيرة غيرية عن شخصية معاصرة
- دكتور هشام عرب كافيه
كتابه سيره غيريه عن شخصيه
وضمن حمولتها الفكرية التنويرية، تقول بطلة رواية صفاء:»نحن معا في مواجهة من يهضم حقنا، في إثبات ما وصل إليه أجدادنا، من علوم ومعارف أغنت الحضارة الإنسانية». ويقول بطل الرواية معمر:»أنا أعلم بأنّ مهمّتنا ليست سهلة، لكني سأبقى الباحث الذي لا يملّ، حتى أنهي قراءتي للمكان، وسيكون جلدي على البحث وتدبّري لما أقرأ، مصدرًا للثّقة بنفسي وقدرتي على فهم ما يدور حولي بطريقة مغايرة. وثقتي بنفسي ستحولُ بيني وبين الغرور، وفهمي سيحول بيني وبين كل جاهل»
وتتنقل الروائية عبر صفحات روايتها بين الآثار النبطية في أكثر من دولة عربية، وذلك بعد اكتشاف ميناء نبطي كبير في تبوك السعودية، أعادنا إلى أمجاد الأسطول العربي النبطي، وبعد اكتشاف منقلة فلكية على رأس الهرم الأكبر، عدا عن اكتشاف قبة فلكية في معبد»دندرة»في الأقصر بمصر، كالتي في قصر عمره الأثري، وقبل ذلك كله حديثها عن سرقة بوصلة نبطية من صحراء سيناء كانت في المتحف المصري الكبير في ميدان التحرير. صفاء حطاب في روايتها «النبطي المنشود». وضمن سعيها لإعادة كتابة الرواية التاريخية عن حضارة الأنباط، فقد جعلت صفاء بطلي روايتها:»معمر»و»سونيا إمام»يشاركان في أكثر من مؤتمر محلي وعربي وعالمي، حول آثار الأنباط وعلم الفلك، والآثار والتكنولوجيا، وغيرها من الموضوعات التي حمل أحد أبحاثها عنوان»الحضارة المصرية القديمة تحفة الحضارات الشرقية»، وحمل آخر عنوان»الآثار والتراث الفلكي في الحضارات القديمة».
كتابة سيرة غيرية عن شخصية معاصرة
وقد سبق لبعض الكتاب أن حكوا عن حياتهم باستعمال ضمير الغائب، مثل: طه حسين في كتابه «الأيام». مثال عن السيرة الذاتية
«فتحت عيني فإذا أنا في منزل قديم يحيط به الغموض والإبهام، كانت حديقة كبيرة تقع خلفه كثيرا ما أشرفت عليها من النافذة، وتقع أمامه حديقة صغيرة يحدها حاجز حديدي طويل يقوم بين المنزل والشارع ويخترقها ممشى قصير يفضي إلى بوابة عالية من حديد. كان البيت يتألف من ثلاثة أدوار، كبير الأبهاء والغرف ضخم النوافذ ملون الزجاج. وكانت هذه الأوصاف تجعلني لا أطمئن إليه أبدا. ولم يكن للحديقة الخلفية الكبيرة بستاني، ولذلك كانت وحشية النباتات تنتهي بأشجار ضخمة تبعث رعبا مبهما في النفس. كتابه سيره غيريه عن الشيخ عبدالرحمن السعدي. وكنت أرى من آن لآخر هرا أو كلبا يجري خلال الأعشاب، تم يقفز فوق الحاجز ويختفي. وكثيرا ما ساءلت نفسي عن هذه الأشياء التي تتحرك ومع ذلك فهي ليست في شكل الإنسان، وما أزال أذكر أن هرا عظيم الهامة داهمني ذات يوم، فصرخت حتى كاد يغمى عليّ. ومما زاد في يقيني بأن هذه المخلوقات شريرة أن أهل المنزل كانوا يطاردونها. وكانت النوافذ الضخمة ذات الزجاج الملون تثير في نفسي القلق لضخامتها وللأضواء الملونة الحزينة التي كانت تنفذ منها، أضف إلى هذا الضباب والثلوج وشدة البرد، فقد تعاون ذلك كله على إثارة خيالي العاجز، حتى تأصل الرعب في نفسي.
مفهوم السيرة
برزَ فنّ السيرة في أول ظهوره في أوروبّا على يد الفرنسي جان جاك روسو من خلال كتابه الاعترافات، وقيل أنّه قد وصل إلى العرب إبان الاحتلال الفرنسي، رغم أن ملامحه الأولى قد بدت في كتب دارسي الحديث النبوي التي حرصت على تتبع تراجم الرواة وحياة الرسول، فقد عرفت السيرة في معاجم اللغة بالسنة أو الطريقة، وهي أيضًا تاريخ حياة المرء وترجمانها [١] ، ومن هذه الدلالة اللغوية اشتق مفهوم السيرة الأدبية التي عرفت كفن أدبي نثري يقوم بعرض المسيرة التاريخية لحياة صاحبها أو غيره، وقد شهد الأدب العربي ظهور كثير من المصنفات العربية في فن السيرة الأدبية مثل: السيرة الغيرية لطه حسين "سيرة أديب".
ورأى أن تنمية سيناء كادت أن تبدأ منذ الثمانيات والتسعينات إلا أنها توقفت بسبب الاهتمام بمشروعات أخرى، كما أنها لم تكن آنذاك التنمية المنشودة، موضحًا أن شبه جزيرة سيناء تعرف منذ القدم بأنها "أرض عبور" ومطمع للغزاة وكان لابد أن تتحول إلى "أرض إقامة"، ولكن ذلك لم يتحقق إلا مع بدء مسيرة التنمية بها. دكتور هشام عرب كافيه. وأشار إلى أنه عقب ردع الإرهاب، بدأت على الفور مرحلة تدشين المشروعات القومية لنجد أن حجم التنمية في سيناء اليوم يساوي أربعين عام مضوا، حيث تشهد استصلاح أراضي، و إنشاء مستشفيات و مدارس وجامعات و مدن جديدة و مصانع، وشبكة طرق ومواصلات ووسائل اتصال، لافتًا:" كلها مظاهر حياة لم تكن موجودة من قبل وتعد دفعة هامة للتنمية المستدامة في سيناء". من جهته، شدد اللواء دكتور مصطفى كامل محمد السيد، مستشار بأكاديمية ناصر العسكرية العليا، وأحد أبطال حرب أكتوبر، على أنه لم يعد هناك عناصر تكفيرية وتنظيمات إرهابية على أرض مصر وذلك عقب سيطرة القوات المسلحة بشكل كامل على أرض سيناء وعلى كافة المناطق بما فيها (المنطقة ج). وأردف أن تلك السيطرة هي التي أدت إلى استقرار أمني وسياسي واقتصادي في مصر، و أننا استطعنا مواجهة التحديات والمشكلات العالمية وأخرها على سبيل المثال أزمة القمح، الناتجة عن الحرب بين روسيا وأوكرانيا، بفضل هذا الاستقرار الذي تنعم به بلادنا اليوم.
دكتور هشام عرب كافيه
إستمرار العرض المسرحي ( بير السقايا) علي خشبة مسرح المنصورة متابعة - صلاح الحوتى تحت رعاية الدكتورة إيناس عبد الدايم وزير الثقافة والفنان هشام عطوه رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة لقصور الثقافة والأستاذ أمل عبد الله رئيس الإدارة المركزية لإقليم شرق الدلتا الثقافى والأستاذ عمرو فرج مدير عام إقليم شرق الدلتا الثقافى والمكلف مدير عام فرع ثقافة الدقهلية والاستاذة رحاب سعيد المكتب الفنى بإقليم شرق الدلتا الثقافى قدم إقليم شرق الدلتا الثقافي ، فرع ثقافة المنصورة ، فرقة مسرح الفلاحين. " بير السقايا " إنتاج الإدارة العامة للمسرح التابعة للإدارة المركزية للشئون الفنية بالهيئة العامة لقصور الثقافة. " بير السقايا" تأليف / حسام عبد العزيز إخراج/ على سعد ، ديكور / محمد قطامش اشعار / عبد الوهاب على مكياج / جوزيف وهيب استعراضات / د. دكتور هشام عربية. أيمن على ألحان/ توفيق فودة إضاءة/ إسلام أبو عرب المخرج المنفذ / مينا محسن صبرى ناصف.
في أبريل 18, 2022
آخر تحديث أبريل 18, 2022
بدأت أحداث الحلقة 16 من مسلسل الكبير أوى 6، بتحدث مربوحة "رحمة أحمد" مع جونى "أحمد مكى" عن حزنها بسبب كلام الكبير لها
كذلك أنها ليست مهتمة بنفسها وخلال حديثهما يجد جونى مربوحة تتابع فيديوهات على تيك توك
أيضاً خصوصا فيديو هجرس "محمد سلام" الذى فضح فيه جونى. كذلك يذهب جونى لهدرس ويجده يجلس على قهوة وسط أهالى المزاريطة
أيضاً يتحدث عنه وعن فيديوهاته المزيفة وعدم تحقيق مشاهدات عالية
ليقوم جونى بضرب هدرس على رأسه بزجاجه ثم يأخذه إلى دكتور ربيع "بيومى فؤاد"
الحلقة ١٧ من مسلسل الكبير أوى الجزء السادس رمضان ٢٠٢٢
كذلك لمعالجته وفى وسط الكلام يضرب جونى هدرس ليصوره مرة أخرى
أيضاً ينزلها على صفحته ويجنى عشرات المشاهدات ليدخل جونى فى نوبه غضب شديدة. كذلك تشتعل المنافسة بين جونى وهدرس على فيديوهات تيك توك،
أيضاً يستعين جونى بفزاع "هشام إسماعيل" فى فيديو تمثيلى، ثم يتفاجأ بأن هدرس نفذ نفس الفيديو التمثيلى له
مسلسل "الكبير أوى" من بطولة أحمد مكي، رحمة أحمد، محمد سلام، بيومي فؤاد، هشام إسماعيل
كذلك سما إبراهيم، محمد أوتاكا، ليلى عز العرب، مصطفى غريب، حسن القناوى، علاء زينهم
أيضاً حسين أبو حجاج وضيوف الشرف ماجد الكدوانى، حمدى الميرغنى، نرمين الفقى
كذلك أسماء جلال، وسليمان عيد وآخرين وتأليف مصطفى صقر إخراج أحمد الجندى.