قصر الراجحي المهجور
قصر الرجحي المهجور - رحلة استكشافية بمنتصف الليل بعد اعتذار الكثير من خوض المغامرة - يقع القصر بشخيب بين المزاحمية وضرما ويعد تحفة فنية نادرة كثرت الاشاعات حولة وليس بالضروري حدوث اي شيء ملحوظ بالاماكن المسكونة بعض الاحداث حصلت تم الاشارة عليها باخر المقطع
مستشفى عرقه المهجور-الجزء الثاني
تصوير: عبد العزيز الحربي
تحليل المقطع:
مستشفى عرقه المهجور-الجزء الأول
نبذه عن المستشفى:
اسمه: مستشفى عرقه
مكانه: مدينة الرياض
ماذا به: مهجور منذ بداية حرب الخليج الأولى ويقال أن فيه جن ويقال انه مبنى لتجار المخدرات!! وش ذا الراس
أيس فيه صديق
- قصر الراجحي المهجور (اصوات للجن ام للبشر )؟؟؟ - YouTube
- د. أسعد الدفتر لـ"الوطن": تشخيص اختلال الهرمونات يساعد على التخلص من الوزن الزائد - صحيفة الوطن
- دراسة: الأرق يهدد من يعانون منه بالإصابة بمرض مزمن
- الأرق يهدد من يعانون منه بالإصابة بمرض مزمن | الديار
- الأرق يهدد من يعانون منه بالإصابة بمرض مزمن | رؤيا الإخباري
قصر الراجحي المهجور (اصوات للجن ام للبشر )؟؟؟ - Youtube
رمش عدستي. زيارة قصر الراجحي المهجور - YouTube
من نتايج ورشه النادي العلمي قصر مشرف المهجور كل الشكر لكم:)
وقد شارك في المؤتمر نحو ألف طبيب وأكثر من 50 محاضراً بمشاركة جمعية السكري البحرينية وموتمر السكري العالمي للشرق الأوسط وآسيا، وكان المؤتمر غزيراً بالعلوم والبحوث الطبية، حيث تم التطرق للسكري في الحمل وكيفية التعامل بشكل صحيح ومنع حدوث مضاعفات عند الأم والطفل وكان التطرق في ندوة موسعة برئاسة الدكتورة مريم الهاجري والدكتورة دلال الرميحي وقام الدكتور أسعد الدفتر بإدارة الجلسة الثانية التي تحدثت فيها البروفيسور ايناس شلتوت عن الأمراض الخاصة عند المرأة وكيفية التعامل معها بشكل يمنع حدوث مضاعفات كون المرأة معرضة لأمراض السكري والسمنة والغدة الدرقية. وتطرقت د. ايفيجينا باتروفيكا من روسيا عن حالة اديسون في الحوامل وكيفية التعامل معها، وشاركتها د. خولة فؤاد للتحدث عن أورام الغدة الكظرية وكان النقاش المستوفي هو لأمراض السمنة عند النساء حيث تحدثت الدكتورة بروفيسور باربرا مكون عن كيفية التعامل مع السمنة بشكل صحيح وشاركها الرأي كل من د. أسعد الدفتر ود. دراسة: الأرق يهدد من يعانون منه بالإصابة بمرض مزمن. غازي المحروس فيما يتعلق بأن تشخيص الأسباب وراء هذا المرض الخطير حيث يسهل العلاج حيث إن تشخيص اختلال عمل الهرمونات يساعد على التخلص من الوزن الزائد. وبشكل سريع كما تم التطرق لمضاعفات عمليات السمنة كالتحوير المصغر، حيث تحدث الأساتذة في الجراحة، كل من البروفيسور علي الحمداني والجراح الدكتور عامر الدرازي والدكتور هاني الساعاتي وكان الاتفاق أن الجراح العام لا يجب أن يمنح الترخيص لإجراء عمليات السمنة إلا بعد إجراء أكثر من 200 عملية من هذا النوع، 100بمشاركة جراح في هذا النوع من العمليات و100 بالإشراف غير المباشر لتفادي حدوث مضاعفات.
د. أسعد الدفتر لـ&Quot;الوطن&Quot;: تشخيص اختلال الهرمونات يساعد على التخلص من الوزن الزائد - صحيفة الوطن
-العلاج بالبروجستين، يمكن أن يؤدي تناول البروجستين لمدة 10 إلى 14 يومًا كل شهر إلى شهرين إلى تنظيم الدورة الشهرية والوقاية من سرطان بطانة الرحم،و لا يؤدي العلاج بالبروجستين إلى تحسين مستويات الأندروجين ولن يمنع الحمل. تعتبر الحبة الصغيرة التي تحتوي على البروجستين فقط أو اللولب الرحمي الذي يحتوي على البروجستين خيارًا أفضل إذا كنت ترغبين أيضًا في تجنب الحمل. للمساعدة في تقليل آثار متلازمة تكيس المبايض، حاولي: -الحفاظ على وزن صحي، يمكن أن يقلل فقدان الوزن من مستويات الأنسولين والأندروجين وقد يعيد الإباضة. اسأل طبيبك عن برنامج التحكم في الوزن ، واجتمع بانتظام مع اختصاصي تغذية للمساعدة في الوصول إلى أهداف إنقاص الوزن. -قلل من الكربوهيدرات، قد تزيد الأنظمة الغذائية منخفضة الدهون وعالية الكربوهيدرات من مستويات الأنسولين. د. أسعد الدفتر لـ"الوطن": تشخيص اختلال الهرمونات يساعد على التخلص من الوزن الزائد - صحيفة الوطن. اسأل طبيبك عن نظام غذائي منخفض الكربوهيدرات إذا كنت تعاني من متلازمة تكيس المبايض، اختر الكربوهيدرات المعقدة التي ترفع مستويات السكر في الدم بشكل أبطأ. -كن فعالا، التمرين يساعد على خفض مستويات السكر في الدم، إذا كنت تعانين من متلازمة تكيس المبايض، فإن زيادة نشاطك اليومي والمشاركة في برنامج تمارين منتظم قد يعالج أو يمنع مقاومة الأنسولين ويساعدك في الحفاظ على وزنك تحت السيطرة وتجنب الإصابة بمرض السكري.
دراسة: الأرق يهدد من يعانون منه بالإصابة بمرض مزمن
قال باحثون من جامعة بريستول إن الذين يعانون من مشكلة الأرق لديهم مستويات أعلى من السكر في الدم، وهي أحد المؤشرات الرئيسية لداء السكري. وتوضح النتائج أن علاج الأرق نفسه من خلال تغيير نمط الحياة أو الأدوية يمكن أن يمنع الآلاف من حالات الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. وأشار الباحثون إلى أن علاج الأرق يمكن أن يؤدي إلى انخفاض في مستويات السكر في الدم يمكن مقارنته بفقدان 14 كغ. وأظهرت عشرات الدراسات كيف أن الأشخاص الذين يتقلبون قي فراشهم ليلا أو يتأخرون في النوم أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. لكن باحثي جامعة بريستول يقولون إن دراستهم هي الأكثر شمولا للإشارة إلى أن قلة النوم تؤدي بحد ذاتها إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم، و''يمكن أن تلعب دورا مباشرا '' في الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. ومع ذلك، لم يقترحوا آلية بيولوجية لنتائجهم المنشورة في مجلة Diabetes Care. ووجدت دراسات سابقة أن الحرمان من النوم يزيد من مقاومة الإنسولين ومستويات هرمون التوتر الكورتيزول والالتهابات في الجسم، وكلها يمكن أن يكون لها تأثير على نسبة السكر في الدم. الأرق يهدد من يعانون منه بالإصابة بمرض مزمن | الديار. ويزعم الخبراء أن أولئك الذين يعانون من التعب هم أكثر عرضة لتناول المزيد من الطعام ويلجأون إلى الأطعمة السكرية.
الأرق يهدد من يعانون منه بالإصابة بمرض مزمن | الديار
وفي رد على سؤال حول طرق التشخيص، أفاد نائب رئيس المؤتمر، رئيس اللجنة العلمية، بأن التشخيص يتم بعمل التصوير بالموجات فوق الصوتية وقياس أبعاد بطانة الرحم والمبايض بالإضافة إلى فحص الدم لهرمونات التبويض وهرمون الذكورة إضافة إلى قياس هرمونات الغدة الكظرية والغدة الدرقية. وفيما يتعلق بالعلاج، أوضح أنه ينقسم إلى 3 أنواع، الأول هو منع الإصابة بالسكري، وذلك بالمشي نصف ساعة يومياً، 5 أيام في الأسبوع، واستخدام علاج الميتفورمين تحت إشراف الأطباء المختصين. وذكر د. الدفتر أن العلاج الثاني يتمثل في خفض الوزن بنسبة 10%، من الوزن وذلك بالتوصية بالرياضة والمشي واستخدام أدوية تقليل الوزن، مثل علاج "الساكسندا" و"الزنكال"، و"القسيميا" أو "الكونتراف"، وهي أدوية تمت الموافقة عليها من هيئة الغذاء والدواء الأمريكية. وتطرق إلى العلاج الثالث، موضحاً أنه يشمل اختلاف هرمونات التستوستيرون وارتفاع هرمون "ديهيدرو إيبي أندروستيرون" والذي يحتاج علاجات خاصة لهذا الغرض. وتحت رعاية كريمة من رئيس المجلس الأعلى للصحة، رئيس جمعية السكري البحرينية، الشيخ الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة، انعقد مؤتمر الايمدو للطب الباطني والسكري والسمنة، وتم مناقشة موضوعات وقضايا طبية أخذت منحى النقاش والتشاور والاطلاع على أحدث التقنيات والعلوم الطبية في التشخيص والعلاج لأمراض السكري والسمنة وخاصة عند المرأة لما تحملها من اختلاف في الهرمونات ومقاومة الأنسولين وحالة تكيس المبايض إضافة إلى اختلال عمل الغدة الكظرية.
الأرق يهدد من يعانون منه بالإصابة بمرض مزمن | رؤيا الإخباري
توصلت دراسة حديثة إلى أن المصابين بالأرق قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. ووجد باحثو جامعة بريستول أن الذين يعانون من مشكلة النوم هذه لديهم مستويات أعلى من السكر في الدم، وهي أحد المؤشرات الرئيسية لداء السكري. وتوضح النتائج أن علاج الأرق نفسه من خلال تغيير نمط الحياة أو الأدوية يمكن أن يمنع الآلاف من حالات الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. وأشار الباحثون إلى أن علاج الأرق يمكن أن يؤدي إلى انخفاض في مستويات السكر في الدم يمكن مقارنته بفقدان 14 كغ. وأظهرت عشرات الدراسات كيف أن الأشخاص الذين يتقلبون قي فراشهم ليلا أو يتأخرون في النوم أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. لكن باحثي جامعة بريستول يقولون إن دراستهم هي الأكثر شمولا للإشارة إلى أن قلة النوم تؤدي بحد ذاتها إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم، و''يمكن أن تلعب دورا مباشرا '' في الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. ومع ذلك، لم يقترحوا آلية بيولوجية لنتائجهم المنشورة في مجلة Diabetes Care. ووجدت دراسات سابقة أن الحرمان من النوم يزيد من مقاومة الإنسولين ومستويات هرمون التوتر الكورتيزول والالتهابات في الجسم، وكلها يمكن أن يكون لها تأثير على نسبة السكر في الدم.
وتقترح الدراسة أيضا أن أسلوب الحياة والتدخلات الدوائية التي تعمل على تحسين الأرق قد تساعد في الوقاية من مرض السكري أو علاجه. وإذا لم تنجح التغييرات في نمط الحياة، فإن علاجات الأرق الحالية تشمل العلاج السلوكي المعرفي، وهو علاج بالكلام يهدف إلى تغيير الأفكار والسلوكيات التي تمنع الشخص من النوم. وإذا لم يكن ذلك فعالا، فعادة ما يتم إعطاء المرضى دورة قصيرة المدى من الأقراص المنومة أو الحبوب التي تحتوي على هرمون الميلاتونين، والذي يحدث بشكل طبيعي في الجسم ويساعد على التحكم في أنماط النوم. وأشار الفريق إلى أن الدراسات المستقبلية يجب أن تدرس كيفية تأثير كل من هذه العلاجات على مستويات السكر في الدم لدى الأشخاص المصابين بداء السكري وغير المصابين به. وقالوا إن هذا يمكن أن يؤسس "علاجات جديدة محتملة" للوقاية من الحالة وعلاجها.