اوكي حنتﻻقو ساعة 3 في مطعم اللبناني يﻻ سﻻم
حسام وهيثم:سﻻم
هيثم:نقالك ايرن حسام
حسام:كنت سارح … هدا اللفعة شوره جي …
هيثم:به رد رد
حسام:اوكي…. الو … ايوه ….
مكتب روابي منى امرشا
اماكن في المدينة
مكتب روابي منى موصلي
التفاصيل:
مـــكــتب روابي منــــــي للاســـــــتقدام يســـــــعدنا توفير العماله المنزليه لكم بأسعار خياليه
( نيجيريا _ الفلبين _ المغرب _ بنجلادش _ سريلانكا)
mob: 0500083345
tel: 0125669494
روابـــــــــــي منـــــــــــي للاســــــــتـــــقـــدام خدمه ممتازه وأسعار مميزه
متابعة سعيدة للجزء الثاني عشر من الرواية الجميلة رواية رجل يحببنه الكثير للكاتبة المبدعة لوزة، نتمني ان تلقي إعجابكم بإذن الله ، لذلك جهز فنجان قهوتك وكل تركيزك لتلقي جرعة من الروعة والجمال الذي لا مثيل له.
تجهيز الامام ودفنه
12:07 PM
9 / 5 / 2016
2300
المؤلف:
باقر شريف القرشي
المصدر:
موسوعة أمير المؤمنين علي بن ابي طالب
الجزء والصفحة:
ج11, ص268. قام الإمام الزكي الحسن (عليه السلام) مع اخوته فغسّلوا الجسد الطاهر وطيّبوه بالحنوط الذي جاء به جبرئيل وأدرجوه في أكفانه وهم يذرفون أحرّ الدموع ولمّا حلّ الهزيع الأخير من الليل حملوا الجثمان المقدّس ومعهم كوكبة من خيار المؤمنين فدفنوه في النجف الأشرف حيث مقرّه الآن وقد واروا معه العلم والتقى والجهاد وببركته أصبحت النجف الأشرف أعظم جامعة دينية في العالم الإسلامي قد تخرّج منها أئمّة الفقه والبلاغة والبيان. ورجع الإمام الحسن (عليه السلام) مع بقيّة اخوانه إلى بيوتهم وهم غارقون في الأسى والشجون.
وفاة الإمام الحسن المجتبى عليه السلام - الشيخ محمد العبيدان
ألا أخبرك بما سمعت من أبيك فيك ؟. قال محمد: بلى، فأجابه الإمام(عليه السلام): سمعت أباك يقول يوم البصرة: من أحبّ أن يبرّني في الدنيا والآخرة فليبرّ محمداً، يا محمد بن علي! لو شئت أن أخبرك وأنت نطفة في ظهر أبيك لأخبرتك، يا محمد بن علي! وفاة الإمام الحسن المجتبى عليه السلام - الشيخ محمد العبيدان. أما علمت أن الحسين بن علي بعد وفاة نفسي ومفارقة روحي جسدي إمام بعدي ، وعند الله في الكتاب الماضي وراثة النبيّ(صلى الله عليه وآله و سلم) أصابها في وراثة أبيه وأمه ؟ علم الله أنّكم خير خلقه فاصطفى منكم محمداً ، واختار محمد علياً ، واختارني عليّ للإمامة، واخترت أنا الحسين. فانبرى إليه (محمّد) مظهراً له الطاعة والانقياد. -إلى الرفيق الأعلى: وثقل حال الإمام(عليه السلام) واشتدّ به الوجع فأخذ يعاني آلام الاحتضار، فعلم أنّه لم يبق من حياته الغالية إلاّ بضع دقائق فالتفت إلى أهله قائلاً:أخرجوني إلى صحن الدار أنظر في ملكوت السماء، فحملوه إلى صحن الدار ، فلمّا استقرّ به رفع رأسه إلى السماء وأخذ يناجي ربّة ويتضرع إليه قائلاً: اللّهم إنّي أحتسب عندك نفسي ، فإنّها أعزّ الأنفس عليَّ لم أصب بمثلها ، اللّهم آنس صرعتي ، وآنس في القبر وحدتي. ثم حضر في ذهنه غدر معاوية به ، ونكثه للعهود ، واغتياله إيّاه فقال: لقد حاقت شربته ، والله ما وفى بما وعد ، ولا صدق فيما قال.
وفاة الامام الكاظم (عليه السلام)
قبض موسى بن جعفر (عليه السلام) مسموماً ببغداد في حبس السندي بن شاهك في الخامس والعشرين من رجب سنة 183 هجري. روي عن عمر بن واقد قال: أرسل الي السندي بن شاهك في بعض الليل وانا ببغداد يستحضرني فخشيت ان يكون ذلك لسوء يريده بي فأوصيت عيالي بما احتجت اليه وقلت: انا للّه وانا اليه راجعون. ثم ركبت اليه فلما رآني مقبلاً قال يا ابا حفص لعلنا ارعبناك وافزعناك قلت: نعم. وفاه الامام الحسن المجتبى. قال: فليس هنا إلا خير قلت فرسول تبعثه الى منزلي يخبرهم خبري قال نعم ثم قال يا ابا حفص اتدري لم ارسلت اليك فقلت: لا قال: اتعرف موسى بن جعفر فقلت اي واللّه اني لأعرفه وبيني وبينه صداقة منذ دهر فقال: من ها هنا ببغداد تعرفه ممن يقبل قوله ؟.
تاريخ وفاة الحسن - موضوع
قال: ((وما كان اسمه؟)). قال: ((شبّر)). قال صلى الله عليه وآله وسلم: ((لساني عربي))، قال: ((سمه الحسن)). (الأمالي للصدوق:
ص197؛ البحار للمجلسي: ج43، ص238)
نشأته
نشأ الإمام الحسن عليه السلام في أجواء خاصة تملؤها المحبة والحنان والرعاية
الفائقة من لدن جده المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم. ناهيك عن الاهتمام الكبير الذي بذله أمير المؤمنين علي بن ابي طالب وفاطمة الزهراء
عليهما السلام في تنشئته ورعايته. وهذا كله من سابق لطف الله وحكمته في اصطفاء أوليائه وحججه على خلقه. إلا أن الناظر إلى هذه الأجواء الخاصة يرى بوضوح العلاقة التي ربطت رسول الله صلى
الله عليه وآله وسلم بالإمام الحسن عليه السلام ابتداءً من ولادته فقد تلقاه صلى
الله عليه وآله وسلم بيده المباركتين وسماه وأذّن باذنه اليمنى وأقام باذنه اليسرى. وفاة الامام الحسن العسكري. (مسند
أحمد بن حنبل: ج6، ص391)
وحلق رأسه وتصدق بوزنه. (ترجمة الإمام الحسن من طبقات ابن سعد: ص30)
وعق عنه بكبشين أملحين. (سنن أبي داود: ح2841؛ والدولابي في الذريعة: برقم 98)
فما أن ترعرع الإمام الحسن وأخذت قدماه تدبان على الأرض حتى وجد من صدر رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم الحب الذي لم يلقاه مولود من قبل فكان يلاعبه ويعلن عن حبه
ومنزلته للأمة.
ـ وصيّته لمحمد بن الحنفية: وأمر الإمام (عليه السلام) قنبراً أن يحضر أخاه (محمد بن الحنفية) ، فمضى إليه مسرعاً فلمّا رآه محمد ذُعر فقال: هل حدث إلاّ خير ؟ ، فأجابه بصوت خافت: أجب أبا محمد.