ما هو رمز قبيلة العتيبة رمز قبيلة العتيبة، وبسبب كثرة القبائل، يتم ترميز كل قبيلة برمز العتيبة 511 سميت قبيلة العتيبة بالرمز 511 والتي تعيش في منطقة شبه الجزيرة العربية وفي المملكة العربية السعودية بشكل مركّز من خلال مقطع فيديو تم نشره على موقع التواصل الاجتماعي سبب وجود كود 511 لقبيلة العتبي هو أنه عند كتابة الرقم 511 بالعربية على اليمين والانجليزية على اليسار مع سطر تحت الرقمين سيتشكل معنا اسم قبيلة العتبي وهذا ما تم توضيحه من خلال الفيديو الذي تم نشره على موقع يوتيوب. فيديو الروقي وش يرجع
الروقي وش يرجع - حلول كوم
المورقي وش يرجع ، أصل عائلة المورقي وش يرجعون من التساؤلات التي يتم طرحها كثيرا عبر مواقع التواصل الإجتماعي وعبر حلقات المناقشة بين مواطني المملكة العربية السعودية، حيث أن عائلة المورقي عائلة عريقة شهيرة اختلف الكثير في أصل العائلة والتي تبين أنها تنحدر إلى أكثر من فرع، ولهذا السبب كثُر الجدل في أصل عائلة المورقي وش يرجعون وهل هناك علاقة تربط المورقي بالعتيبي، سيتناول موقع المرجع كافة التفاصيل حول عائلة أصل عائلة المورقي، بالإضافة إلى إرفاق كافة تفرعات قبيلة المورقي.
الروقي وش يرجع ، أصل عائلة الروقي من وين – سكوب الاخباري
عضو مجلس إدارة مؤسسة مسك: وهي المؤسسة الخيرية التي أسسها الأمير محمد بن سلمان، التي تعمل على التشجيع على التعلم وتنمية المهارات القيادية لدى الشباب، من أجل مستقبل أقضل في المملكة العربية السعودية. عضو مجلس إدارة المجلس الاستشاري للتكنولوجيا في جامعة الأمير محمد بن فهد: فقد كان المتحدث عن المجلس في العديد من الندوات التي تتحدث عن التقنية.
أصبحت شركة سيسكو السعودية خامس أكبر عمليات لشركة سيسكو العالمية، فقد وصل معدل النمو التراكمي للشركة السعودية 33%، وحصلت الشركة السعودية على جائزة أكبر شركة في العمليات الربحية في الشرق الأوسط وأوروبا. ساهم عبد الله عامر السواحه في إطلاق مبادرات سيسكو المعرفية المختلفة، مثل برامج أكاديميات سيسكو، وبرنامج خادم الحرمين الشريفي، وتم تخريج أكثر من اثنين وثمانين ألف طالب وطالبة خلال عام ألفين وخمسة فقط، وما زالت الشراكات التعليمية بين المملكة العربية السعودية وشركة سيسكو العالمية في المجالات التعليمية تظل بدورها، فقد قدمت المملكة العربية السعودية من خلال وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات مع الشراكة مع شركة سيسكو العالمية، العديد من المنح التعليمية، والتي منها دورة تعلم الأمن السيبراني. ساهم عبد الله عامر السواحه في توقيع اتفاقية شراكة بين السعودية وشركة سيسكو تحت إشراف الأمير محمد بن سلمان ولي العهد لتسريع خطة التحول الرقمي. مناصب عبد الله عامر السواحه في الأجهزة الإدارية للمملكة
استطاعت المملكة العربية السعودية الاستفادة من عقلية عبد الله عامر السواحه على الوجه الأمثل عند توليته منصب المشرف العام على مكتب التحول الرقمي لتسريع تحقيق رؤية ألفين وثلاثين للمملكة، وتم هذا في الثاني والعشرين من أبريل للعام ألفين وسبعة عشر.
الرئيسية » الفتاوي » هل الصلاة في مسجد هذا الحي -العوالي- بمائة ألف صلاة كالمسجد الحرام؟ وما الدليل على ذلك؟ هذه المسألة فيها خلاف؛ من العلماء من يرجح أن هذه الفضيلة – مائة ألف صلاة – خاصة بمسجد الكعبة، ومنهم من يرى أن الحرم كله هو المسجد الحرام وأن الصلاة في أي مسجد من المساجد في منطقة الحرم مثل الصلاة في المسجد الحرام، وهذا فيه نظر وأنا لي فيه وقفة؛ إذ لو كان الحرم كله مسجدا كيف يباع ويشترى فيه؟! كيف يباع في أراضيه وعقاراته؟! كيف تقام فيه الأسواق وهو مسجد؟! كيف يتم فيه الجماع والجنابة والبول والحيض إلى آخره؟! فهذا مما يرجح – والله أعلم – أن هذه الفضيلة خاصة بهذا المسجد. ناقشت مرة واحدا في هذه المسألة فقلت له: الرسول عليه الصلاة والسلام يقول: " لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام ومسجدي هذا والمسجد الأقصى " ، فلو إنسان شد الرحال وجاء مكة فصلى في أي مسجد من مساجد مكة ومشى ولم يصلي في المسجد الحرام؛ مسجد الكعبة هل يصدق عليه أنه شد الرحال إلى المسجد الحرام ؟! طبعا، لا يصدق عليه. هل الصلاة في مساجد مكة كالصلاة في المسجد الحرام رحمه. فاحرصوا على الصلاة في المسجد الحرام لأنه أحوط وبالاتفاق لا تفوتك – إن شاء الله – فضيلة الصلاة إن أخلصت لله، وأما هذه ماعدا المساجد الثلاث ففيها خلاف والراجح في نظري أن الخصوصية هذه خاصة بمسجد الكعبة.
هل الصلاة في مساجد مكة كالصلاة في المسجد الحرام لقد تكفل
وروى مسلم (1397) عن أبي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى
اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( إِنَّمَا يُسَافَرُ إِلَى ثَلَاثَةِ
مَسَاجِدَ مَسْجِدِ الْكَعْبَةِ وَمَسْجِدِي وَمَسْجِدِ إِيلِيَاءَ). وهذا نص في أن المراد بالمسجد الحرام في هذين الحديثين: المسجد الذي فيه الكعبة ،
لا عموم مكة أو الحرم. هل الصلاة في مساجد مكة داخل حدود الحرم تضاعف لمائة ألف صلاة - موقع الراشدون. وقد سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: هل مساجد مكة فيها من الأجر كما في المسجد
الحرام؟
فأجاب: " قول السائل: هل مساجد مكة فيها من الأجر كما في المسجد الحرام جوابه:
لا ليست مساجد مكة كالمسجد الحرام في الأجر ، بل المضاعفة إنما تكون في المسجد
الحرام نفسه ، القديم والزيادة ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ( صلاة في مسجدي
هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه إلا مسجد الكعبة). أخرجه مسلم. فخص الحكم بمسجد
الكعبة ، ومسجد الكعبة واحد ، وكما أن التفضيل خاص بمسجد الرسول عليه الصلاة
والسلام فهو خاص بالمسجد الحرام أيضاً ، ويدل لهذا أيضاً قوله صلى الله عليه وسلم:
( لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام ، ومسجدي هذا ، والمسجد
الأقصى). ومعلوم أننا لو شددنا الرحال إلى مسجد من مساجد مكة غير المسجد الحرام
لم يكن هذا مشروعاً بل كان منهياً عنه ، فما يشد الرحل إليه هو الذي فيه المضاعفة ،
لكن الصلاة في مساجد مكة بل في الحرم كله أفضل من الصلاة في الحل ، ودليل ذلك أن
الرسول صلى الله عليه وسلم لما نزل الحديبية ، والحديبية بعضها في الحل وبعضها في
الحرم كان يصلي في الحرم مع أنه نازل في الحل ، وهذا يدل على أن الصلاة في الحرم
أفضل ، لكن لا يدل على حصول التضعيف الخاص في مسجد الكعبة.
قال النووي رحمه الله: " يشترط لصحة الاقتداء علم
المأموم بانتقالات الإمام, سواء صليا في المسجد, أو في غيره ، أو أحدهما فيه
والآخر في غيره. وهذا مجمع عليه, قال أصحابنا: ويحصل له العلم بذلك ، بسماع
الإمام أو من خلفه ، أو مشاهدة فعله أو فعل من خلفه, ونقلوا الإجماع في جواز
اعتماد كل واحد من هذه الأمور " انتهى من " المجموع " (4/202). وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: " فالصواب في هذه
المسألة: أنَّه لا بُدَّ في اقتداءِ مَن كان خارجَ المسجدِ مِن اتِّصالِ الصُّفوفِ
، فإنْ لم تكن متَّصِلة: فإنَّ الصَّلاة لا تَصِحُّ. مثال ذلك: يوجد حولَ الحَرَمِ عَماراتٌ ، فيها شُقق
يُصلِّي فيها الناسُ ، وهم يَرَون الإِمامَ أو المأمومين ، إما في الصَّلاةِ كلِّها
؛ أو في بعضِها ، فعلى كلامِ المؤلِّفِ: تكون الصَّلاةُ صحيحةً ، ونقول لهم: إذا
سمعتم الإِقامة ، فلكم أنْ تبقوا في مكانِكم وتصلُّوا مع الإِمام ولا تأتوا إلى
المسجدِ الحرام. كم فضل الصلاة في المسجد الحرام - أجيب. وعلى القول الثاني: لا تَصِحُّ الصَّلاةُ ؛ لأنَّ
الصفوفَ غيرُ متَّصلةٍ ، وهذا القولُ هو الصَّحيحُ... " انتهى من " الشرح الممتع "
(4/298). وينظر جواب السؤال رقم: ( 45611). ثالثاً:
إذا كان المقصود من صلاة النساء في الصفوف الأولى ، أنهن يصلين أمام الرجال في مكان
واحد ، فهذا خلاف السنة ؛ فالسنة أن يصلي النساء خلف الرجال ، لكن من وقع منه ذلك ،
فصلاته صحيحة.
هل الصلاة في مساجد مكة كالصلاة في المسجد الحرام تضاعف الاستعدادات
وروى مسلم (1397) عن أبي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( إِنَّمَا يُسَافَرُ إِلَى ثَلَاثَةِ مَسَاجِدَ مَسْجِدِ الْكَعْبَةِ وَمَسْجِدِي وَمَسْجِدِ إِيلِيَاءَ). وهذا نص في أن المراد بالمسجد الحرام في هذين الحديثين: المسجد الذي فيه الكعبة ، لا عموم مكة أو الحرم. وقد سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: هل مساجد مكة فيها من الأجر كما في المسجد الحرام؟
فأجاب: " قول السائل: هل مساجد مكة فيها من الأجر كما في المسجد الحرام جوابه: لا ليست مساجد مكة كالمسجد الحرام في الأجر ، بل المضاعفة إنما تكون في المسجد الحرام نفسه ، القديم والزيادة ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ( صلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه إلا مسجد الكعبة). أخرجه مسلم. هل الصلاة في مساجد مكة كالصلاة في المسجد الحرام لقد تكفل. فخص الحكم بمسجد الكعبة ، ومسجد الكعبة واحد ، وكما أن التفضيل خاص بمسجد الرسول عليه الصلاة والسلام فهو خاص بالمسجد الحرام أيضاً ، ويدل لهذا أيضاً قوله صلى الله عليه وسلم: ( لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام ، ومسجدي هذا ، والمسجد الأقصى). ومعلوم أننا لو شددنا الرحال إلى مسجد من مساجد مكة غير المسجد الحرام لم يكن هذا مشروعاً بل كان منهياً عنه ، فما يشد الرحل إليه هو الذي فيه المضاعفة ، لكن الصلاة في مساجد مكة بل في الحرم كله أفضل من الصلاة في الحل ، ودليل ذلك أن الرسول صلى الله عليه وسلم لما نزل الحديبية ، والحديبية بعضها في الحل وبعضها في الحرم كان يصلي في الحرم مع أنه نازل في الحل ، وهذا يدل على أن الصلاة في الحرم أفضل ، لكن لا يدل على حصول التضعيف الخاص في مسجد الكعبة.
السؤال:
بالنسبة للصلاة داخل الحرم المكي، هل للإنسان نفس الأجر الذي يحصل عليه داخل الحرم إذا صلى في أطراف مكة ؟
الجواب:
الصحيح في هذه المسألة أن الإنسان لا يأخذ الأجر، إذا صلى في مساجد مكة غير المسجد الحرام؛ لأن قول النبي -صلى الله عليه وسلم-: «صلاة في المسجد الحرام بمائة ألف صلاة فيما سواه» يراد به مسجد الكعبة، فقد ثبت في صحيح مسلم أن النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- قال: «صلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه إلا مسجد الكعبة» ، وهذا نص. وقال الله -تبارك وتعالى-: ﴿سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى﴾ [الإسراء:1]، وقد أُسْرِي به من الحِجْر، حِجْر الكعبة، الذي هو الجدار القصير الشمالي. فإذاً: المسجد الحرام هو: مسجد الحرام.. هو: مسجد الكعبة، وقال عليه -الصلاة والسلام-: «لا تُشدوا الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام... هل الصلاة في مساجد مكة كالصلاة في المسجد الحرام تضاعف الاستعدادات. » الحديث، فما رأيك لو شدَدْتَ الرَّحْلَ إلى مسجد في (العزيزية) في مكة ؟! هل يجوز أو لا؟! لا يجوز. إذاً: المسجد الحرام الذي الصلاة فيه بمائة ألف صلاة؛ هو المسجد الحرام الذي تُشَدُّ إليه الرحال.
هل الصلاة في مساجد مكة كالصلاة في المسجد الحرام رحمه
فإن قيل: كيف تجيب عن قول الله تعالى: ( سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى) وقد أسرى به من مكة من بيت أم هاني ؟
فالجواب: "أنه ثبت في صحيح البخاري أنه أسرى به صلى الله عليه وسلم من الحِجْر ، قال: ( بينا أنا نائم في الحِجْر أتاني آت... ) إلخ الحديث ، والحِجْر في المسجد الحرام ، وعلى هذا فيكون الحديث الذي فيه أنه أسري به صلى الله عليه وسلم من بيت أم هاني – إن صحت الرواية – يراد ابتداء الإسراء ، ونهايته من الحِجر ، كأنه نُبِّه وهو في بيت أم هاني ، ثم قام فنام في الحجر فأسرى به من الحجر " انتهى من "فتاوى الشيخ ابن عثيمين" (12/395). والله أعلم. الصلاة في المسجد الحرام - موضوع. منقول من موقع الإسلام سؤال وجواب
وذكر حديث أبي سعيد، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: (لا تُشَدُّ الرِّحَالُ إلا إلى ثلاثة مساجد [11]: المسجد الحرامِ... ) الحديث [12]. وحديث أبي هريرة: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (صلاةٌ في مسجدي هذا خيرٌ من ألفِ صلاةٍ فيما سواهُ إلا المسجد الحرام) [13])). قال الحافظ: ((واستدل به - يعني: حديث أبي سعيد - على أن من نذر إتيان أحد هذه المساجد لزمه ذلك، وبه قال مالك [14] وأحمد [15] والشافعي [16] والبويطي [17] ، واختاره أبو إسحاق المروزي. وقال أبو حنيفة [18]: لا يجب مطلقًا. وقال الشافعي في (( الأم)) [19]: يجب في المسجد الحرام؛ لتعلُّق النسك به بخلاف المسجدين الأخيرين، وهذا هو المنصور لأصحاب الشافعي. وقال ابن المنذر [20]: يجب إلى الحرمين، وأما الأقصى فلا، واستأنس بحديث جابر: أن رجلاً قال للنبي صلى الله عليه وسلم: إني نذرت إن فتح الله عليك مكة أن أصلي في بيت المقدس، قال: (صَلِّ هاهنا) [21]. وقال ابن التين: الحجة على الشافعي أن إعمال المطي إلى مسجد المدينة والمسجد الأقصى والصلاة فيهما قُربة فوجب أن يلزم بالنذر. قال الحافظ: واستدل على أن من نذر إتيان غير هذه المساجد الثلاثة لصلاة أو غيرها لم يلزمه غيرها؛ لأنها لا فضل لبعضها على بعض فتكفي صلاته في أي مسجد كان.