كان لا بد لمجتمعاتنا بكل طقوسها الدينية وصوتها المرتفع بالميكروفونات، أن تصبح أفضل المجتمعات أخلاقيًا.. قصيدة عن الشاي الازرق. وهذا لم يحدث.. لماذا؟ لماذا لم يؤد الصوم المتراكم فى رمضان عبر زمن طويل إلى الصوم عن مفاسد الدنيا ومتاعها الزائل وغرورها الأحمق وانتهاك حريات الآخرين؟ لست قلقة على حالنا من الناحية الاقتصادية، فكل أزمة اقتصادية معروفة السبب والحلول، ولا يخلو أى مجتمع من المعاناة الاقتصادية مهما عظم شأنه وازدهرت قدراته وموارده، بل إن بعض التعثر الاقتصادى ضرورى لاستنهاض الهمم وتحفيز الإرادة الكامنة إلى المزيد من الإنجازات. كما أننى لست قلقة على انتشار كورونا، فالأمصال متاحة ومتوافرة لكننى قلقة على حالتنا الأخلاقية وتدنى السلوكيات الحضارية التى وصلنا إليها رغم أننا نصلى، ونصوم، ونحج، ونزكى، ونعتمر، ونقيم صلوات التراويح، ونمسك السبح، ونبسمل، ونحوقل، ونرسل ذريتنا إلى مدارس وكتاتيب تحفيظ القرآن، ولا شىء يسعدنا قدر تغطية النساء بالأقمشة وذكورية القوانين الجائرة. ما جدوى الاقتصاد المزدهر طالما الذى ينعم به إنسان فقد نقاء الأخلاق ونزاهة الأخلاق واتساق الأخلاق؟ إنسان «صائم» عن لذات الطعام والشَراب والجنس، لكنه «يفرط» فى التهام نبل الخلق ورقى المشاعر وأدب السلوك.
- قصيدة عن الشاي الاحمر
- طريق السيل الكبير الرياض المالية
- طريق السيل الكبير الرياض دراسة لآثار التغير
- طريق السيل الكبير الرياض
قصيدة عن الشاي الاحمر
أشرف نساء من كابدن جمر الحياة وحر الهجير وربن عيالن وما شكن ما حملن قسوة ظروفن للاهل ربن عيالن وعلمن وحلمن ببكرة يبدل الحال والزمن صبحن رموز للعفة والعزة وبقن مضرب مثل. صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
لا أدرى لماذا تزداد السلبيات التى نود التخلص منها لنرتقى إنسانيًا وثقافيًا وحضاريًا فى شهر رمضان، وتصبح وكأنها تتحدى كل مقومات التحضر والاتساق مع النفس والتواضع والأدب ومراعاة حقوق الآخرين؟، لماذا لا نصوم فى هدوء، ونصلى فى هدوء، ونمارس ما نؤمن به من طقوس دينية دون استعراض أو استعلاء أو وصاية؟ ألا تبغون من الطقوس الدينية مرضاة الله؟ أم تراكم تبغون مرضاة الناس؟ إن كنتم تبغون مرضاة الله كما تقولون، فالله لا يحتاج إلا إلى ممارسة شخصية هادئة من الإنسان ليس فيها زعيق ولا صخب ولا استعراض ولا استعلاء ولا وصاية على الآخرين. أما إذا كنتم تبغون مرضاة الناس وأغراضًا أخرى غير مرضاة الله فهذه قصة أخرى، قصة محزنة، مؤلمة، متكررة، بكل أسف ومرارة.
تواصل وزارة النقل والخدمات اللوجستية أعمالها في مشروع طريق السيل الكبير - الرياض السريع، الذي يجري تنفيذه بثلاث حارات في كل اتجاه. ويهدف المشروع إلى زيادة الطاقة الاستيعابية لمستخدمي الطريق من ضيوف الرحمن والمعتمرين من 8 ملايين إلى 30 مليون حاج ومعتمر، واختصار زمن الرحلة ما بين "جدة ومكة المكرمة" ومنطقتي الرياض والشرقية، وتسهيل انتقال المعتمرين والحجاج من مطار الطائف الدولي الجديد، وتقليل الازدحام المروري الذي يشهده الطريق الحالي. وبلغت نسبة الإنجاز في المشروع خلال مرحلته الأولى 42%، فيما جاءت نسبة المرحلة الثانية 40% على أن تكون المرحلة الثالثة تحت الترسية خلال المدة الحالية. ويسهم المشروع في تسهيل التنقل بين المنطقتين، إضافة إلى إبعاد الشاحنات القادمة من المنطقتين الوسطى والشرقية من دخول مدينة الطائف، ويأتي في إطار أعمال رفع مستوى السلامة المرورية على الطرق في منطقة مكة، وتحسين جودة البُنية التحتية لها والارتقاء بجودة الحياة. الجدير بالذكر أن وزارة النقل والخدمات اللوجستية تحرص على إنجاز جميع الأعمال التي تتعلق بخدمة ضيوف الرحمن بأعلى معايير الجودة والسلامة، وبما يسهم في تحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية التي تستهدف الوصول للمركز السادس عالمياً في مؤشر جودة الطرق، إضافة لخفض الوفيات على الطرق أكثر من 50%، بما ينعكس على سلامة حجاج بيت الله الحرام.
طريق السيل الكبير الرياض المالية
صراحة – الرياض: تواصل وزارة النقل والخدمات اللوجستية أعمالها في مشروع طريق السيل الكبير – الرياض السريع، الذي يجري تنفيذه بثلاث حارات في كل اتجاه. ويهدف المشروع إلى زيادة الطاقة الاستيعابية لمستخدمي الطريق من ضيوف الرحمن والمعتمرين من 8 ملايين إلى 30 مليون حاج ومعتمر، واختصار زمن الرحلة ما بين "جدة ومكة المكرمة" ومنطقتي الرياض والشرقية، وتسهيل انتقال المعتمرين والحجاج من مطار الطائف الدولي الجديد، وتقليل الازدحام المروري الذي يشهده الطريق الحالي. وبلغت نسبة الإنجاز في المشروع خلال مرحلته الأولى 42%، فيما جاءت نسبة المرحلة الثانية 40% على أن تكون المرحلة الثالثة تحت الترسية خلال المدة الحالية. ويسهم المشروع في تسهيل التنقل بين المنطقتين، إضافة إلى إبعاد الشاحنات القادمة من المنطقتين الوسطى والشرقية من دخول مدينة الطائف، ويأتي في إطار أعمال رفع مستوى السلامة المرورية على الطرق في منطقة مكة، وتحسين جودة البُنية التحتية لها والارتقاء بجودة الحياة. الجدير بالذكر أن وزارة النقل والخدمات اللوجستية تحرص على إنجاز جميع الأعمال التي تتعلق بخدمة ضيوف الرحمن بأعلى معايير الجودة والسلامة، وبما يسهم في تحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية التي تستهدف الوصول للمركز السادس عالمياً في مؤشر جودة الطرق، إضافة لخفض الوفيات على الطرق أكثر من 50%، بما ينعكس على سلامة حجاج بيت الله الحرام.
طريق السيل الكبير الرياض دراسة لآثار التغير
يذكر ان المشروع الجديد سيخفف الضغط المروري على مدخل الطائف للقادمين من الرياض ونقل الحركة المرورية الى طريق السيل مباشرة خاصة وان طريق المطار المؤدي الى الرياض يعد من أهم طرق الطائف وأعلاها كثافة مرورية نظراً لانها تخدم القادمين والمغادرين الى محافظات الخرمة وتربة ورنية والمويه بالاضافة الى مراكز عشيرة والمحاني ورضوان والقرشيات والعديد من التجمعات السكانية بشمال شرق المحافظة، كما أن وزارة النقل تقوم حاليا بتوسعة طريق السيل من خلال اضافة مسارات لكل اتجاه بهدف استيعاب الحركة النشطة للمركبات على الطريق..
طريق السيل الكبير الرياض
صحيفة سبق اﻹلكترونية
ويعد طريق الطائف – السيل – مكة المكرمة من المداخل الرئيسية للطائف وقد تم مؤخراً تشغيل مشروع توسعة وتجميل المدخل من قبل أمانة الطائف من خلال اضافة مسارين داعمين بحيث يستوعب التدفق المروري الكثيف على الطريق، ونزع ملكيات العقارات المعترضة لمسار المشروع، ودعم التشجير بطول 33 كيلو مترا، وإنشاء شبكة ري حديثة بالموقع، كما تمت زراعته بأشجار النخيل المثمرة بالجزيرة الوسطية للطريق، وزراعة الثيل بين النخيل بامتداد المشروع مع زراعة أنواع من الشجيرات المتنوعة.