قبضت شرطة بريدة على منتحل شخصية رجل الأمن بعد ملاحقة طويلة متلبسا بجرمه، وأوضح ذلك الناطق الإعلامي لشرطة القصيم فهد الهبدان أن المقبوض عليه ارتكب (17) قضية انتحال شخصية رجل أمن أمام العمالة المقيمة. وأضاف أنه بعد تلقي عدة بلاغات الفترة الماضية من عمالة أجنبية ومعرفة أوصاف الجاني السوابق تمكن البحث الجنائي بالمركز من القبض على الجاني في أحد الأحياء الشعبية التي تكثر منها بلاغات العمالة الأجنبية والتعرف عليه من قبل المتضررين وقد اتضح انه في العقد الرابع من العمر وعاطل عن العمل. وحذر من التعامل مع أي شخص يدعي صفة رجل الأمن إلا بعد إبراز البطاقة الرسمية لجهة عمله حيث يكفل النظام حق المواطن والمقيم بالتعرف على هوية رجل الأمن المدني.
انتحال شخصية رجل ام اس
وقال الجهاز في بيان إن «جميع الموظفين الضالعين في هذه القضية وضعوا في إجازة إدارية، ومُنعوا من الوصول إلى منشآت Secret Service ومعداته وأنظمته». وبحسب القضية المرفوعة أمام المحكمة، فإن طاهر زادة وعلي، وهما مواطنان أميركيان، كان يقيمان في مبنى سكني في واشنطن حيث يقيم كثير من موظفي الأمن الفيدراليين. وأقنعا بعض أولئك الموظفين بأنهما محققان في الأمن الداخلي، وعرضا وثائق وملابس تثبت تلك المزاعم. ووجهت في البدء للرجلين تهمة انتحال شخصية ضابط أميركي، التي تصل عقوبتها إلى السجن ثلاث سنوات. لكن روثستين قال للمحكمة إن التهمة يمكن توسيعها لتصبح التآمر، وعقوبتها السجن لفترة قد تصل إلى خمس سنوات. ولم تتضح بعد دوافع الرجلين، لكنهما في مرحلة ما قاما بتجنيد شخص ثالث للعمل معهما، وطلبا منه «إجراء بحث بشأن شخص يقدم الدعم لأجهزة وزارة الدفاع والاستخبارات». وبالنسبة لطاهر زادة، فقد قدم لكثير من موظفي جهاز Secret Service والأمن الداخلي، وحدات سكن بإيجار مجاني يصل إلى أربعة آلاف دولار شهرياً، بحسب الدعوى. وأعطاهم أيضاً هواتف «آيفون» وأنظمة مراقبة وجهاز تلفزيون ومعدات لإنفاذ القانون، وفق الدعوى. وقدم طاهر زادة بندقية هجومية بقيمة ألفي دولار إلى عنصر في Secret Service الذي كان يعمل في فريق جيل بايدن، وقدم خدمات لزوجة العنصر، من بينها إعارتها سيارته.
وقال مصدر أمني كويتي إن...
وافد ينتحل صفة شرطي ويخطف رجلين ويجبرهما على تقبيل قدمي امرأة بدبي
30 ديسمبر 2018
9, 279
أقدم وافد آسيوي يعيش في دبي على انتحال صفة رجل شرطة وخطف رجلين، وأجبرهما على تقبيل قدمي امرأة على سبيل الاعتذار، فيما عاقبته محكمة الجنايات بالسجن ستة أشهر. وأظهرت تحقيقات النيابة...
الإطاحة بـ3 يمنيين انتحلوا صفة رجال أمن وقاموا بعمليات سرقة من المارة بالرياض
22 ديسمبر 2018
19, 089
تمكنت الأجهزة الأمنية بالرياض من الإطاحة بعصابة مكونة من 3 أشخاص لتورطهم في جرائم انتحال صفة رجال أمن والقيام بعمليات سلب من المارة. وقال المتحدث الإعلامي لشرطة منطقة الرياض، إن نتائج...
"جزائية جدة" تصدر حكماً بالسجن والجلد على مغتصب الفتاتين.. وتصرف النظر عن حد الحرابة
26 نوفمبر 2018
175, 488
أصدرت المحكمة الجزائية بجدة أمس (الأحد) حكماً ابتدائياً على المواطن المتهم بانتحال صفة رجل أمن واغتصاب فتاتين جامعيتين بجدة، حيث قضت بسجنه 13 عاماً وجلده 1200 جلدة على 24 دفعة. وقضت...
"جزائية جدة" تبدأ اليوم محاكمة أربعيني انتحل صفة رجل أمن واغتصب فتاتين جامعيتين بجدة
25 نوفمبر 2018
179, 391
تبدأ المحكمة الجزائية بجدة اليوم الأحد محاكمة مواطن أربعيني، بتهمة اغتصاب طالبتين جامعيتين وانتحال صفة رجل أمن، حيث طالبت النيابة العامة بتطبيق حد الحرابة على المتهم.
مهنة الطب أهمية الطبيب في المجتمع مهنة الطب تُعتبر من أشرف المهن وأجلها على الإطلاق. فقد عرف الناس الطب والأطباء منذ القدم ففي اليونان أشتهر الطبيب أبقراط الذي يعد أبو الأطباء وأبو الطب فهو الطبيب الذي رعى تلك المهنة رعاية فائقة فألف فيها الكتب، كما أشتهر بوضعه القسم الذي يقسمه كل طبيب قبل أن يزاول وظيفة الطب، وذلك القسم يسمى "بقسم أبقراط". بحث عن مهنة الطب ودور الطبيب بالمجتمع - كنوزي. في الحضارة العربية والإسلامية فقد أشتهر طبيب عربي إسمه الحارث بن كلدة الثقفي إذ كان طبيباً ماهراً في علمه وفي ذلك الحين كان أشهر الأطباء قبل الإسلام وهو الطبيب المخصص بكسرى انوشيروان وفي ذلك الحين أدرك عصر الإسلام والبعثة فأسلم. الطبيب كما يُعرف بالأسم الأقل شيوعاً (الآسي) هو من درس علم الطب ومارسها وهو يعاين المرضى ويشخص لهم المرض ويصرف لهم وصفة يكتب فيها الدواء، والطبيب بعد تخرجه يمارس الطب العام وإذا أستمر في دراسته يتخصص في مجال معين في الطب، وكثير من هذه التخصصات تتحدد في نطاق معين من أجهزة وأعضاء جسم الإنسان مثل: (العظام والأمراض الباطنية وأمراض المسالك البولية والتناسلية والأنف الأذن والحنجرة والأعصاب) وكثير من التفرعات الأخرى. هناك تخصص بالمرأة وما يتعلق بأمراض النساء والولادة أو الأطفال أو حتى الأجنة كما أنه بإمكانه التخصص بالجراحة العامة وتخصصاتها وتفرعاتها.
بحث عن مهنة الطب ودور الطبيب بالمجتمع - كنوزي
أن يكون لديه حكمة في التعامل مع الأفراد فلا يقوم بتهويل المرض وأعراضه ولا يخفيه بشكل تام بل يستخدم الألفاظ والتعابير المناسبة التي تساعد المريض. أن يتحلى بالصبر في التعامل مع المرضى والإستماع لشكواهم بإهتمام حتى يتمكن من معرفة المرض بشكل دقيق. أن يتعامل مع المرضى بضمير نقي سواء في الكشف أو تشخيص المرض أو وصف العلاج. أن يكون مراعي لحالة المريض ويراعي مشاعره ويحاول ضبط أعصابه بقدر الإمكان. أن يكون لديه حس الفكاهة والمرح حتى يخفف من الآم المريض. أن يتحلى بالأمانة والصدق. أن يتعامل مع المرضى بنوع من المرونة. أن يتحلى بالهدوء في تشخيص المرض بناء على الكشف المناسب والإستماع إلى شكوى المريض. أن يكون منظم ومرتب ودقيق ونظيف. محظورات على الطبيب
كما يوجد صفات خاصة لابد أن يتحلى بها الطبيب يوجد أيضًا محظورات على الطبيب وهي بمثابة ميثاق أمانة بينه وبين المرضى، من أهمها:
كشف أسرار المرضى. الكذب وعدم الأمانة. الغرور والكبرياء. إستخدام الفاظ جارحة أو غير لائقة. إستخدام وسائل علاجية غير مصرح بها.
ويجب توطين النفس على ذلك مبكرًا من خلال الحرص على إتقان مهارات التواصل الإيجابي – اللفظي وغير اللفظي – في جميع التعاملات بالحياة. اقرأ أيضاً: مجالات عمل خريجي كلية العلاج الطبيعي التعاطف والتواضع اظهار التعاطف وإتقان الذكاء العاطفي في التعامل مع الآخرين – مثل امتلاك القدرة على فهم كل ما يشعرون به – من أهم مهارات الطبيب؛ فمن المهم أن يشعر الطبيب بالتعاطف مع مرضاه ومع عائلاتهم، ولكن الأهم أن يكون قادرًا على إظهار ذلك إليهم، من خلال الاهتمام بهم مثل الاستماع إلى جميع مخاوفهم فيما يخص الحالة المرضية، ومحاولة طمأنتهم قدر الإمكان. والتواضع أيضًا صفة مهمة في الطبيب؛ فالتعامل مع المرضى بصدر رحب وود – خصوصًا مع أصحاب الثقافة القليلة وكبار السن والأطفال – هي صفة أصيلة في كل طبيب بشري ناجح، أما العجرفة والتعالي والتعامل مع المريض بطريقة غير لائقة، فهي أول معول في هدم المسيرة المهنية للطبيب، حتى وإن كان طبيبًا ماهرًا في تخصصه الطبي، ولا سيما أن التقدير المعنوي يمثل عامل نفسي مهم لدى المريض، ويزيل من لديه أي حرج في تقديم شكواه كاملة إلى الطبيب. وتلك المهارة من المؤكد سوف تقوي عَلاقة الطبيب بمرضاه، وسوف تزرع الثقة به في نفوسهم، وربما تكون خطوة في طريق العلاج، ويُمكن اكتساب هذه الصفة من خلال استقطاع وقتًا من اليوم يتم به فقط الاستماع إلى الآخرين وشكواهم، ومحاولة مساعدتهم قدر الإمكان.