أخبار سوريا أفاد المرصد السورى لحقوق الانسان بأن حصيلة القصف الذى نفذته طائرات حربية روسية بمدينة معرة النعمان فى ريف إدلب الجنوبى الشرقى أمس السبت، قد ارتفعت إلى 81 شخصًا. وقال المرصد، وهو منظمة حقوقية سورية معارضة مقرها المملكة المتحدة ، فى بيان اليوم الأحد، إن 52 مدنيا وسجينا قتلوا جراء القصف بالأمس فى معرة النعمان. وأضاف المرصد أن 23 عضوا فى جبهة النصرة المنتمية لتنظيم القاعدة قتلوا أيضا إلى جانب ستة آخرين من فصائل متمردة.
- ارتفاع حصيلة القصف الروسى على مدينة معرة النعمان السورية لـ81 شخصًا - اليوم السابع
- مقتل 11 شخصًا على الأقل في ضربات جوية نفذتها الحكومة السورية على إدلب - صحيفة الأيام البحرينية
- كتب فؤائد الكائنات الحيه الدقيقه - مكتبة نور
ارتفاع حصيلة القصف الروسى على مدينة معرة النعمان السورية لـ81 شخصًا - اليوم السابع
ومن الأعمال الجديدة أيضاً صناعة تكرير النفط ضمن مصافي بدائية وبسيطة (حرّاقات)، وعلى الرغم من أضرارها البيئة، فإنها تساعد على سدّ النقص الحاد في المحروقات. صالح الضعيف من مدينة جرجناز بريف معرة النعمان الشرقي يملك إحدى هذه الحراقات، ويتحدث عن عمله: «نحصل على المواد الخام من مناطق شرق سوريا، لتبدأ عملية تكريرها ضمن مصافي محلية تتألف من خزان إحراق وجهاز تبريد وخزان وقود، حيث تتحول المواد الخام في الحراقات إلى بنزين ومازوت وكاز». كذلك انتشرت معامل المنظفات على نطاق واسع، بعد أن نجح أصحابها في إنتاج مواد ذات جودة معقولة. أبو سعيد من مدينة كفرنبل بريف إدلب يعمل بصناعة المنظفات، ليؤمن دخلاً بديلاً عن راتبه الشهري الذي توقف بعد فصله تعسفياً من قبل النظام. يتحدث عن عمله موضحاً: «وجدت في عملي الجديد فرصة لكسب العيش الكريم، ولكن أبرز الصعوبات التسويقية التي نواجهها هي منافسة المنتجات التجارية الرخيصة رديئة المفعول، التي تستغل ضعف القدرة الشرائية لدى المواطنين، إضافة إلى احتكار بعض التجار للمواد الأولية التي نحتاجها في عملنا». تساهم هذه الأعمال والمشاريع الصغيرة في تحسين مستوى حياة عائلات كثيرة وانتشالها من الفقر الشديد، كما أنها تؤمن بدائل للمنتجات المفقودة من الأسوق، وتساعد المجتمع المحلي على مواجهة ظروف الحرب والحصار النسبي، ويمكن التأسيس عليها لتحقيق نوع من التنمية المستدامة، ونشر ثقافة العمل الجماعي التعاوني بإمكانيات اقتصادية متواضعة.
مقتل 11 شخصًا على الأقل في ضربات جوية نفذتها الحكومة السورية على إدلب - صحيفة الأيام البحرينية
يقول أبو سامر، وهو صاحب معمل حصائر في معرشورين: «تقوم ماكينات نسيج خاصة بتحويل الحبيبات البلاستيكية، بعد صهرها، إلى قشّ بلاستيكي مفرغ من الهواء، ثم بعد إضافة الأصبغة الملونة، يتم تحويل هذا القشّ إلى حصير بلاستيكي بأشكال وأحجام مختلفة»، لافتاً إلى أن معرشورين وحدها تضم اليوم أكثر من أربعين معملاً للحصائر البلاستيكية، يحتوي كل منها على ما يقارب عشرة عمال. ويُجمل أبو سامر معاناة أصحاب المعامل في المنطقة بـ «استعمال المولدات الكهربائية نظراً لانقطاع التيار الكهربائي، ونقص اليد العاملة الخبيرة، وصعوبة التصدير والرسوم والإتاوات التي تفرضها الحواجز». صناعة الحصير في معرشورين
كذلك استمرّت صناعة الأعلاف في إدلب وعادت للتوسع نسبياً، وذلك بهدف تأمين الأغذية للمواشي والدواجن، التي يعتمد كثير من الأهالي عليها في معيشتهم. يملكُ أحمد اليوسف مصنع أعلاف من معرة النعمان، وهو يقول: «نؤمن معظم المواد الأولية من ريف إدلب، كونها من المنتجات الزراعية المحلية، لكننا نضطر لتأمين بعضها الآخر من تركيا أو مناطق النظام. أما توزيع الإنتاج فيكون ضمن الأسواق المحلية، لأن كثيرين الأهالي تحولوا إلى تربية الماشية في ظل الحرب».
أيضاً دفعت ظروف الحرب والحاجة الماسة لتأمين فرص عمل إلى إحياء بعض الصناعات القديمة، ومنها صناعة الفخار الذي ازداد الطلب عليه لحفظ المياه والأغذية وتبريدها. وتشتهر مدينة أرمناز بهذه الصناعة منذ القدم، ويتحدث أحد أبنائها، وهو صانع الفخار أبو مازن، عن هذه الصناعة: «نعتمد في هذه الصناعة على الصلصال، وهو خليط ترابي معدني دقيق الحبيبات، يصبح مع الماء معجوناً متماسكاً سهلَ التشكيل، لتبدأ عملية صنع الفخار على شكل خوابي أو مزهريات أو كؤوس وأباريق باستخدام اليد، أو بالتدوير فوق الدولاب اليدوي أو الآلي. وفي المرحلة الأخيرة تُشوى الفخاريات في الفرن بدرجة حرارة عالية لتقسو وتشتد، ثم تُطلى بمادة زجاجية لجعلها غير مسامية، لتصبح بعد ذلك جاهزة للبيع في الأسواق المحلية»، ويلفت أبو مازن إلى أن بعض الناس يشترون الفخار بغرض الزينة، كما أن منهم من يعتمد عليه في الاستخدامات المنزلية اليومية. كذلك عادت صناعة مكانس القش اليدوية إلى ريف إدلب بعد توقف المكانس الكهربائية عن العمل، وباتت تُصنع في الورشات والمنازل بمهارة ودقة كبيرة. وهذه الصنعة هي مصدر رزق لكثير من الرجال والنساء، منهم أم فؤاد من قرية تلمنس بريف إدلب، التي ورثت الصنعة عن والدها، وتتحدث عن عملها قائلة: «يقوم المزارعون صيفاً بزراعة نبات (المكنس)، وبعد قطافه في نهاية الموسم أقوم بشرائه لاستخدامه في صناعة المكانس باستخدام بعض الخيوط، حيث أبدأ بترطيب القش المجفف بالماء ليسهل العمل به، ومن ثم أقوم بفرزه حسب طوله ونوعه، ثم أوزعه على أجزاء المكنسة، حيث أصنع يومياً قرابة 100 مكنسة بمساعدة ابنتَيّ، وأقوم ببيع المُنتج في الأسواق».
ويمكن ان يسبب نوع اللولبيات الموضح ادناة الاصابة بالامراض و لكن اللولبيات الثانية =غير ضارة. المكورة
العصوية
الضمية
اللولبية
اين تعيش البكتيريا. تعيش البكتيريا فكل مكان تقريبا، حتي فالاماكن التي لاتستطيع بها اشكال ثانية =للحياة ان تبقي حية. ويحتوى الماء و الهواء و الطبقه السطحيه للتربه على كثير من البكتيريا. وتوجد البكتيريا بصورة دائمه فالجهاز الهضمى و التنفسي، وعلي جلد الانسان و حيوانات اخرى. وتحتاج بكتيريا معينة تسمي البكتيريا الهوائية، الي الاكسجين كى تعيش. كتب فؤائد الكائنات الحيه الدقيقه - مكتبة نور. ولكن ممكن لبكتيريا اخرى، تسمي البكتيريا اللاهوائية
ان تبقي حيه بدونه. ويمكن لبعض اللاهوائيات ان تبقي حيه فو جود او عدم وجود الاكسجين. كما توجد لاهوائيات ثانية =لايمكنها ان تعيش اذا و جدت كميه ضئيله جدا جدا من الاكسجين فبيئتها. تحمى بعض البكتيريا نفسها ضد اي نقص فالغذاء، او الاكسجين، او الماء بتكوين غشاء خلوى جديد اكثر سمكا داخل الغشاء القديم. وتموت مواد الخليه المحيطه بالغشاء الجديد. ويكون الكائن الحى المتبقى غير نشط و يسمي بوغا بكتيريا. ويمكن ان تعيش الابواغ البكتيرية، لعده عقود او اكثر لانها تستطيع مقاومه الحراره المرتفعة، او المنخفضه جدا جدا و الاحوال البيئيه الصعبة الاخرى.
كتب فؤائد الكائنات الحيه الدقيقه - مكتبة نور
البكتيريا اللاهوائية ( anaerobic bacteria): وهي بعكس الأولى فهي لا تحتاج إلى أكسجين للعيش والقيام بعملياتها الحيوية، وهي مشابهة للهوائية من ناحية عدم القدرة على رؤيتها دون مجهر، وتظهر بنفس الأشكال أيضاً من تحت المجهر.
الأشكال تتميّز الخلية في البكتيريا بأنّها محمية بجدار صلب، وبعضها له أهداب وأسواط، وتحتوي الخلية على الكروموسوم الذي يحمل الصفة الوراثية للبكتيريا، ومن أشكال البكتيريا الكروية التي تتوجد على شكل كرات أو دوائر، وهناك اللولبية، وهناك العصوية، وتتواجد بشكل منفرد أو على شكل مجموعات. التغذية تقسم البكتيريا حسب تغذيتها إلى: بكتيريا ذاتية التغذية: يقوم هذا النوع من البكتيريا بصنع الغذاء أي المواد العضوية بنفسها حيث يحتوي البعض منها على صبغة الكلورفيل التي تتيح لها إنتاج الطاقة كما يفعل النبات باستخدام ضوء الشمس، وهناك البكتيريا التي تقوم بأكسدة المواد اللاعضوية مثل النيتروجين والحديد، وأشهر أنواع هذه البكتيريا هي بكتيريا الكبريت الخضراء، وبكتيريا النترنة، وبكتيريا الحديد. بكتيريا غير ذاتية التغذية: وهي البكتيريا التي تعتمد على كائنات أخرى لحصولها على الغذاء العضويّ. مكان العيش التربة: تنشط البكتيريا وتتجمع في التربة بشكل كبير جداً، فهي تعمل على تثبيت النيتروجين وتزيد من الكربون العضويّ، وكذلك تنافس الميكروبات المرضية التي توقف نموّ النبات، فالبكتيريا أيضاً تعمل على تحليل المواد العضوية المعقدة، وكذلك تفرز الأحماض التي تذيب المعادن الموجودة في التربة مثل عنصر البوتاسيوم وأملاح الفوسفات، وتعمل على إفراز مواد مخلبية وهي حاملات الحديد مما يساعد النبات على امتصاصه من التربة، وكذلك تزيد من خصوبة التربة بإعادة بناء التربة من الداخل.