رابع سلالة من هذه السلالات هي حصان تينيسي
أصل سلالة تينيسي يعود إلى جنوب الولايات المتحدة الأمريكية، يتم اعتبار هذه السلالة من السلالات الخفيفة، وكان الناس يستخدمون حصان هذه السلالة في عدد كبير من الأغراض الزراعية أو في الانتقال لمسافات طويلة. بعض المعلومات العامة عن سلالة كوارتر الأمريكية
سلالة كوارتر الأمريكية هي سلالة لخيول تكون موجود في الولايات المتحدة الأمريكية، وتتميز هذه السلالة بركضها في مسافات قصيرة. وقد اشتق اسم خيول كوارتر من مقدرتها على سباق سلالات لخيول أخرى في السباقات اليت تكون ربع ميل أو أقل من ذلك، فقد تم تسجيل سرعة أحد الأحصنة في سباق ما وقد وصلت إلى 55 ميل في الساعة الواحدة. سلالة كوارتر الأمريكية تعتبر من أكثر السلالات شهرة اليوم في الولايات المتحدة الأمريكية، كما أن الجمعية الخاصة بخيول كوارتر الأمريكية تعتبر أكبر سجلات لسلالات الخيول في جميع أنحاء العالم، حيث إن هذه الجمعية قد سجلت أكثر من حوالي خمسة مليون حصان من سلالة كوارتر الأمريكية بها. وقد تم شهرة سلالات كوارتر الأمريكية بأنها سلالات أدائها رائع في عروض الخيل أو في السباقات التي تسمى روديو، كما إنها اشتهرت أيضًا بالعمل في المزارع.
خيول كوارتر الأمريكية American Quarter Horses | شامل
هناك مسابقات خاصة لهم في الولايات المتحدة حيث لا يمكن الوصول لتلك المسابقات بواسطة الخيول العادية. 1) الهرولة. مشية بين السرعة والمشي السريع. يتم خفض أرجل الحصان بالتناوب، بحيث يكون هناك حافر واحد على الأقل على الأرض في أي وقت. في هذه الحالة، تكون السرعة قابلة للمقارنة مع الهرولة البطيئة، لكن الراكب لا يهتز لأنه لا توجد مرحلة تعليق. 2) السرعة الرباعية. وهي السرعة الأكثر ملاءمة للراكب أصل السلالة تم تربية خيول كوارتر الأمريكية في بداية القرن التاسع عشر في كنتاكي، الولايات المتحدة الأمريكية، من خلال تهجين معقد بين باسر الكندي ونارغانسيت باسر مع حصان عربي أصيل و خيول مورغان وهاكني. تم تربيته عن قصد لتلبية احتياجات المزارعين الأثرياء في الجنوب الأمريكي. كان عليهم أن يتجولوا بانتظام في عقاراتهم، وكانت الطرق في أمريكا هي الأسوأ في ذلك الوقت. لذلك كانت هناك حاجة لحصان يجمع بين الجري السلس والقدرة على التحمل والسرعة والمظهر الممتاز، كما أنه مناسب لفريق النقل. تم تشكيل نوع محدد من حصان كوارتر الأمريكية العالمي عام 1776. تميزت السلالة الجديدة بمظهرها الأنيق وخصائصها العملية الممتازة. فاز ممثلوها في كثير من الأحيان بالمراكز الأولى في المعارض التي أقيمت في ذلك الوقت في معارض الخيول.
بعض المعلومات العامة عن سلالة كوارتر الأمريكية
سلالة كوارتر الأمريكية هي سلالة لخيول تكون موجود في الولايات المتحدة الأمريكية، وتتميز هذه السلالة بركضها في مسافات قصيرة. وقد اشتق اسم خيول كوارتر من مقدرتها على سباق سلالات لخيول أخرى في السباقات اليت تكون ربع ميل أو أقل من ذلك، فقد تم تسجيل سرعة أحد الأحصنة في سباق ما وقد وصلت إلى 55 ميل في الساعة الواحدة. سلالة كوارتر الأمريكية تعتبر من أكثر السلالات شهرة اليوم في الولايات المتحدة الأمريكية. كما أن الجمعية الخاصة بخيول كوارتر الأمريكية تعتبر أكبر سجلات لسلالات الخيول في جميع أنحاء العالم، حيث إن هذه الجمعية قد سجلت أكثر من حوالي خمسة مليون حصان من سلالة كوارتر الأمريكية بها. وقد تم شهرة سلالات كوارتر الأمريكية بأنها سلالات أدائها رائع في عروض الخيل أو في السباقات التي تسمى روديو، كما إنها اشتهرت أيضًا بالعمل في المزارع. يتميز جسم سلالة كوارتر الأمريكية بأنه مضغوط، وهذا الجسم قد يتناسب مع المناورات التي تكون سريعة ومعقدة والتي تكون مطلوبة للكبح والقطع وسحب العجول وسباقات الأسطوانات. كما يكون مناسب أيضًا للأحداث الخاصة بالفروسية الغربية وخاصًة الفروسية التي من الممكن أن تحتوي على ماشية حية.
تابع البابا فرنسيس يقول هي كذلك أولاً على الصعيد الجغرافي، نظرًا لموقعها في وسط البحر الواقع بين أوروبا وإفريقيا، والذي يغمر آسيا أيضًا. مالطا هي نوع من "وردة ريح"، حيث تلتقي الشعوب والثقافات؛ إنها نقطة مميزة لمراقبة منطقة البحر الأبيض المتوسط بزاوية ٣٦٠ درجة. غالبًا ما نتحدث اليوم عن "الجغرافيا السياسية"، لكن المنطق السائد للأسف هو منطق استراتيجيات الدول الأقوى من أجل تأكيد مصالحها من خلال توسيع منطقة النفوذ الاقتصادي والأيديولوجي والعسكري. تمثل مالطا، في هذا السياق، حق وقوة "الصغار"، من الدول الصغيرة وإنما الغنية بالتاريخ والحضارة، والتي ينبغي أن تتبع منطقًا آخر: منطق الاحترام والحرية، والتعايش بين الاختلافات، والذي يتعارض مع استعمار المتسلِّطين. بعد الحرب العالمية الثانية، جرت محاولة لوضع أسس تاريخ جديد من السلام، ولكن للأسف استمر التاريخ القديم للقوى العظمى المتنافسة. وفي الحرب الحالية في أوكرانيا، نشهد على عجز منظمات الأمم المتّحدة. البابا فرنسيس يقول إنه لن يجتمع مع البطريرك الروسي في القدس بواسطة رويترز. الجانب الثاني، أضاف الحبر الأعظم يقول، مالطا هي مكان رئيسي فيما يتعلق بظاهرة الهجرة. في مركز الاستقبال يوحنا الثالث والعشرون التقيت بالعديد من المهاجرين الذين وصلوا إلى الجزيرة بعد رحلات مروعة.
البابا فرنسيس يقول إنه لن يجتمع مع البطريرك الروسي في القدس بواسطة رويترز
وعمل عشرات الأشخاص في الأيام الأخيرة على وضع اللمسات الأخيرة على تحضيرات الزيارة. وتقع مالطا بين جزيرة صقلية الإيطالية وتونس، وهي أصغر دول الاتحاد الأوروبي وتشكل بوابة دخول إلى أوروبا لمهاجرين يسلكون طريق المتوسط. ويتوقع أن يجدد البابا فرنسيس المدافع الكبير عن المهاجرين وطالبي اللجوء، دعواته لأوروبا لاستقبال المزيد منهم على غرار ما فعل في رحلتيه الأخيرتين في قبرص واليونان. وقال برنارد فاليرو الدبلوماسي السابق والخبير في شؤون المتوسط لوكالة الصحافة الفرنسية برس «لمالطا أبعاد رمزية على أصعدة عدة، فموقعها في وسط المتوسط مسرح مأساة الهجرة، وتاريخ الجزيرة نفسها زاخر بعمليات غرق سفن وبالقديس بولس وبموجات الهجرة، مع رمزية دينية كبيرة». البابا فرنسيس سيزور كازاخستان في أيلول. سيصلي رئيس الكنيسة الكاثوليكية التي تضم 1. 3 مليار مؤمن في العالم، في مغارة القديس بولس شفيع الجزيرة الذي يفيد التقليد المسيحي أن مركبه غرق قبالتها في العام 60 بعد الميلاد، ومن ثم يترأس قداسا في فلوريانا قرب فاليتا يتوقع أن يحضره نحو عشرة آلاف شخص. ويلتقي البابا أيضاً مهاجرين في مركز استقبال في هال فار في جنوب البلاد. وخلال مؤتمره الصحافي التقليدي خلال الرحلة التي تعيده إلى روما، قد يتطرق الحبر الأعظم إلى الحرب في أوكرانيا التي ندد كثيرا بها.
Imlebanon | البرنامج الأوّلي لزيارة البابا فرنسيس إلى لبنان
وفي ختام حديثه إلى أطفال وفتية جوقة المعهد الأنطوني الصغيرة من مدينة بولونيا الذين استقبلهم اليوم السبت أعرب البابا فرنسيس عن سعادته لتزامن هذا اللقاء مع الاحتفال بعيد القديس يوسف الذي يعلمنا أن لا أحد منا هو جزيرة منعزلة، بل نحن جزء من شعب، شعب الله. وتابع أن هذا الشعب، وبفضل يسوع ومحبته العظيمة التي وهبنا إياها على الصليب، يستقبل الرجال والنساء من كل اللغات والدول والثقافات كجوقة كبيرة. وتحدث البابا إلى ضيوفه عن التناغم الذي يميز غناءهم معا وتساءل عما يمكن أن يكون هذا الغناء في حال تطابقت أصواتهم جميعا، لا يكمن لهذا أن يكون تناغما بل سيصبح مجرد صوت واحد ممل. IMLebanon | البرنامج الأوّلي لزيارة البابا فرنسيس إلى لبنان. وختم أننا متنوعون لنشكل سمفونية من الأصوات، سمفونية من الشعوب، وهذا هو السلام، تناغم في التنوع. مصدر الخبر
البابا فرنسيس سيزور كازاخستان في أيلول
تأتي الزيارة التي سيقوم بها قداسة الحبر الأعظم البابا فرنسيس للبنان منتصف حزيران المقبل في توقيت حسّاس ومفصلي بالنسبة إلى جميع اللبنانيين، بعد الإنتخابات النيابية وقبل إنتخابات رئاسية. يأتي البابا فرنسيس إلى لبنان في الوقت الذي يحتاج فيه هذا البلد المعذّب والمقهور إلى كل دعم ممكن، سواء أكان ماديًا أم معنويًا، خصوصًا أن الفاتيكان يعلّق أهمية قصوى على أن تبقى الصيغة اللبنانية الفريدة صامدة في وجه أي محاولة تغييرية لهوية لبنان الحضارية. فبعدما صارت زيارة البابا مؤكدة انطلقت عملية التحضير لها ووضع الترتيبات والتفاصيل، بما في ذلك تحديد المكان الذي سيجري فيه البابا القداس الإحتفالي الشعبي. وفي هذا الإطار لا بدّ من تسجيل الملاحظات والخلاصات التالية:
1 – كان الفاتيكان حريصًا على تقديم أفضل الحلول للمسألة اللبنانية، وهي سياسة فاتيكانية ثابتة منذ قيام لبنان، الدولة والكيان. ولكن هذه المقاربة كانت تتمايز بين البابوات الذين زاروا لبنان. فالبابا يوحنا بولس الثاني القديس هو رجل الكاريزما في الكنيسة، وقد أحبه اللبنانيون حبّا كثيرًا، فيما يُعرف البابا بنديكتوس السادس عشر بأنه رجل الفكر في الكنيسة. أما البابا فرنسيس فهو رجل الرحمة في الكنيسة.
حاول فرنسيس أن يشطب تلك الدعاية المضللة وأن يعيد للتخاطب مع المسلمين نقاءه وصفاءه، مبرزا أن اللفظة المستخدمة من قبل المسيحيين العرب ومن قبل المسلمين على حد سواء، في مجال الاعتقاد، هي ذاتها. وبشكل عام يحاول فرنسيس، أكان مع المسلمين أو مع غيرهم من التقاليد الدينية الأخرى، التطرق إلى إله كوني لا إلى إله خصوصي، فتلك اللغة العقدية هي القادرة على إنشاء وحدة جامعة بين البشرية جمعاء. لكن فرنسيس كما يبين ماركو بوليتي يجابه إرثا عقديا ثقيلا استمر فاعلا وحاضرا إلى سلفه الراحل البابا راتسينغر الذي رسخ في عقول الناس أن ما عدا الكاثوليكية من عقائد هي أدنى مقاما وأبعد ما يكون عن الصواب. تلك الرؤية المجددة في الاعتقاد التي يحاول فرنسيس بناءها خلقت معارضين ما زال عددهم كبيرا، وهو ما يحرج البابا ويضعه في عزلة عقدية. التعاطف مع المهاجرين يذكر ماركو بوليتي، أن البابا فرنسيس أبدى تعاطفا مع قضايا المهاجرين المقيمين في إيطاليا، والقادمين إليها، منذ اعتلائه السدة البطرسية. بدا ذلك جليا في زيارته التاريخية إلى جزيرة لمبيدوزا ترحما على أرواح الغرقى من المهاجرين، التي باتت رمز المحطة الأولى في رحلة القادمين إلى إيطاليا.
هناك شاعر من بلادي يقول شيئًا جميلًا: "كل ما تزهر به الشجرة يأتي مما لديها تحت الأرض". بدون جذور، لا يمكننا أن نسير قدمًا. بالجذور فقط نصبح بشرًا: وليس تماثيل متاحف، مثل بعض التقليديين الباردين والمتشددين، الذين يفكّرون أن العناية بالحياة تعني العيش مُتمسِّكين بالجذور. هناك حاجة لهذه العلاقة مع الجذور، وإنما أيضًا للمضي قدمًا. وهذا هو التقليد الحقيقي: أن نأخذ من الماضي لكي نمضي قدمًا. إنَّ التقليد ليس ثابتًا: بل هو ديناميكي، وينبسط إلى المضي قدمًا. كان هناك لاهوتيّ فرنسي من القرن الخامس، راهب، كان يتساءل، متحدثًا في هذا الصدد حول كيف يمكن للعقيدة أن تتقدم دون أن تُدمِّر إلهام التقليد، وكيف ينبغي أن ينمو دون أن يختبئ في الماضي. إنَّ التقليد يتقدم ويتعزّز عبر السنين، ويتطور مع مرور الوقت، ويتسامى مع تقدم العمر. هذا هو التقليد: من الضروري أن نربّي في التقليد، ولكن لكي ينمو الأشخاص.