وتلبي هذه المشاريع احتياجات السكان المستضعفين في لبنان الأكثر إلحاحا في قطاعي الصحة والأمن الغذائي. وترمي إلى دعم مستشفى طرابلس بصورة خاصة، وتعزيز الانتفاع بخدمات الرعاية الصحية الأولية، وتقديم المعونة الطارئة، التي تشمل الغذاء، إلى الفئات المحرومة. يأتي هذا الاتفاق بعد أقل من شهر واحد على عودة السفير السعودي إلى بيروت، في السابع من أبريل/نيسان الجاري، بعد أكثر من ستة أشهر على استدعاء المملكة له، على خلفية تدهور العلاقات بين الرياض ودول الخليج من جهة وبيروت من جهة أخرى، بسبب تصريحات لوزير الإعلام السابق، جورج قرداحي، بشأن حرب اليمن اعتبرتها الرياض "مسيئة".
- IMLebanon | السفارة الفرنسية تعلن تفاصيل الدعم السعودي للبنان
- حلمي ان اصبح معلمة مميز
- حلمي ان اصبح معلمة رياض
- حلمي ان اصبح معلمة المنصورة
- حلمي ان اصبح معلمة زايد
Imlebanon | السفارة الفرنسية تعلن تفاصيل الدعم السعودي للبنان
أطلق، مساء الثلاثاء، الصندوق السعودي -الفرنسي لدعم الشعب اللبناني خلال حفل أقيم في السفارة الفرنسية بلبنان. ووقّع كل من وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسي، والوكالة الفرنسية للتنمية، و"مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية" في السفارة الفرنسية في بيروت، مذكرة التفاهم الإطارية للصندوق السعودي الفرنسي لدعم الشعب اللبناني. الصندوق يرمي إلى دعم السكان المستضعفين في لبنان بقيمة تناهز الـ 30 مليون يورو، بهدف تنفيذ سلسلة من المشاريع في المجالين الإنساني والإنمائي. وأعلن السفير السعودي في لبنان وليد بخاري، في كلمة ألقاها، أنّ "هذه الشراكة تهدف لدعم العمل الإنساني والإغاثي في لبنان بأعلى معيار الشفافية، حيث يهدف التمويل لدعم ستة قطاعات رئيسية، وهي الأمن الغذائي، والصحة والتعليم، والطاقة والمياه، والأمن الداخلي". وقال: "نؤدي واجباتنا تجاه لبنان من دون تمييز بين طائفة وأخرى، حيث كرست السعودية جهوداً متميزة مفعمة بالعطاء والروح الإنسانية التي تقدر قيمة الإنسان". أضاف البخاري: "نتقاسم مع فرنسا مسؤولية مشتركة من أجل الحفاظ على استقرار لبنان والحفاظ على سيادته ووحدته بما يتوافق مع قرارات الشرعية الدولية والعربية ذات الصلة".
يعيش اللبنانيون في أوكرانيا، كما غيرهم من السكان وأفراد الجاليات الأجنبية، ظروفا صعبة، في ظل الحرب الروسية التي تتعرض لها البلاد منذ أكثر من 3 أسابيع. ولا يزال القسم الأكبر من اللبنانيين الذين كانوا في أوكرانيا عالقين هناك، من بينهم آدم البابا (15 عاما) ابن مدينة صيدا عاصمة جنوب لبنان، الذي فقد الاتصال معه منذ الثاني من شهر مارس الجاري، ولا معلومات عنه حتى اللحظة. وفي آخر فصول معاناة اللبنانيين في أوكرانيا ، أفادت عائلة آدم، الموجود في مدينة ماريوبول شرقي أوكرانيا التي تقبع تحت الحصار والقصف، بأن التواصل معه مقطوع منذ أكثر من أسبوعين، حيث لا يعرف عنه شيء من حينها. وأبلغت مصادر خاصة متابعة للشأن في أوكرانيا موقع "سكاي نيوز عربية"، أن عمليات البحث مستمرة عن البابا، مشيرة إلى أن "الاتصال يفقد مع أعداد كبيرة من الناس في أوكرانيا (لبنانيون وغير لبنانيين) لأيام وأسابيع قبل أن يتم إيجادهم، بسبب اختبائهم في الملاجئ وانقطاع شبكات الاتصال والتغذية الكهربائية، وعدم القدرة على شحن الهواتف ". وقال محمد البابا والد آدم لموقع "سكاي نيوز عربية"، إنه تواصل مع ابنه آخر مرة في الثاني من مارس، لافتا إلى أنه أخبره أنه لا يزال مع جده وجدته لأمه الأوكرانية في المنزل، ولم ينزلوا بعد إلى الملاجئ رغم أنه كان يسمع صوت القصف في محيط المدينة.
عندما كنت طفلة صغيرة، كانت أحلامي صغيرة ومختلفة عن أحلامي في هذه الأيام، كان هذا في السنين السابقة، كنت أحلم بأن أصبح معلمة في مدرسة، كنت أرى أن المعلمة (مالكة) مديرة مدرستنا، هي أهم شخصية عرفتها، الكل يحترمها ويطيعها، الطلاب والمعلمون والمعلمات والأهالي وعمال النظافة والصيانة وبوّاب المدرسة، بعضهم يخاف منها، وخصوصا المعلمين، حتى المعلم (جمال) الذي يخاف الجميع منه، فهو أمامها مثل الطفل الصغير، رأيتها مرّة كيف وبّخته وهو صامت لا يرد عليها بكلمة، ويطأطئ رأسه في الأرض.
حلمي ان اصبح معلمة مميز
(هذا الموضوع كتبته إحدى الطالبات في إحدى مدارسنا، وأحببت نقله بتصرّف إلى القراء الكرام).
حلمي ان اصبح معلمة رياض
ذات صلة صفات المعلمة الناجحة كيف أكون فتاة مميزة في مدرستي
امتلاك شخصية جذابة
يمكن للمعلمة أن تكون متميزة من خلال امتلاك شخصية جذابة ومحبوبة، حيث أن الطلاب بشكل عام ينجذبون إلى المعلم ذو الشخصية الجذابة، والذي بدوره يؤدي إلى تعزيز التواصل بينهما مما يؤدي إلى الحصول على نتائج تعليمية أفضل، ويمكن للجميع الحصول على شخصية رائعة، ومحترمة، ومحبوبة من خلال القيام بعدة أمورٍ بسيطة مثل ارتداء الملابس الجميلة، ووضع الرائحة الطيبة، والتعامل بلطف ورقة مع الآخرين. [١]
امتلاك حس الفكاهة
يمكن للمعلمة أن تكون أكثر تميزاً ونجاحاً من خلال امتلاكها لحس الفكاهة، حيث أن امتلاك المعلم لحس الفكاهة داخل الفصل الدراسي من شأنه التقليل من مقدار التوتر الذي قد يسود داخل الفصل الدراسي، مما يمكن الطلاب من الاستمتاع بشكل أكبر داخل الصف، كما أنهم قد يصبحون أكثر تطلعاً وتشوقاً للقدوم إلى الفصل الدراسي، والأهم من ذلك كله؛ أن الفرد يصبح أكثر فرحاً وسعادة في الحياة بشكل عام، وخاصةً عند تقدمه ونجاحه في هذا العمل الذي يعتبر صعباً ومرهقاً في كثير من الأحيان.
حلمي ان اصبح معلمة المنصورة
وفي الوقت الذي كان زوجها وأهلها يتفننون بدعمها، كان للمجتمع نظرة مختلفة لما قامت به دلال، حيث لم يتقبل فكرة إكمال دراستها الثانوية وتطوعها في التدريس ثم إكمال تعليمها الجامعي، وكانت تسمع كثيراً من العبارات تلميحاً وتصريحاً، يحاول أصحابها إحباطها وكسر عزيمتها". تؤكد ذلك بقولها: "نعم.. أتذكر عبارات ما زالت عالقة بذهني يقول لي أصحابها في تهكم "البنت عزها بيتيها، كل هذا التعب على الفاضي، نهاية الأمر إلى المطبخ"، بل وصل الأمر إلى التنمر عليّ، وأثر ذلك فيَ نفسياً غير أنني كنت مؤمنة بحقي في التعليم، فاعتبرت تلك الممارسات ضريبة النجاح". وأردفت: "الآن أصبح الأمر مختلف، هناك ما يقارب 90 فتاةً تخرجنّ من الثانوية العامة من الحي الذي أسكن فيه، أربع منهنّ واصلن تعليمهن الجامعي والعدد يزيد كل عام، بل أصبح الشباب يبحثون عن البنت المتعلمة عند الزواج، فلقد تغيرت نظرة المجتمع كثيراً، حتى المدرسة التي كنت أول المتطوعات فيها أصبحت الآن تضم 10 مدرسات، واحدة منهنّ تشغل وظيفة وكيلة المدرسة، وحالياً أشغل وظيفة مسؤولة الأنشطة بالمدرسة". "الفضل لله.. حلمي ان اصبح معلمة زايد. كافحت من أجل تحقيق حلمي وغيرت نظرة المجتمع من حولي".. هكذا تختم لنا الأستاذة دلال ساحب قصة كفاحها، ألهمت من خلالها محيطها ومجتمعها.
حلمي ان اصبح معلمة زايد
27-04-2011, 03:34 AM
عضو سوبر
نملة تثبت ملكا مهزوما
هزم أحد الملوك في معركة فلم يرجع إلى بلده وهام على وجهه مكسوراً حزيناً، حتى أتى إلى مغارةٍ فرأى فيها نملة تحاول صعود حجر أملس، وكلما حاولت الصعود سقطت، تفعل ذلك مرات، فأخذ يراقبها، فرأى أنَّها حاولت الصعود على الصخرة قرابة سبع عشرة مرة، فتعجب، وقال: هُزمتُ مِن أول مرَّة ويئستُ، والنملة لم تيأس من قرابة عشرين محاولة، فجمع قومه وعاهدهم على الحرب وواعدوه، وحاربوا فانتصروا. حلمي في الصغر أن أكون معلمـ – lojain bayomi. فإذا دب العجز عندك وتقاعست فتذكر النملة. محمد صالح المنجد
27-04-2011, 03:36 AM
سبحااااااااااااااااااااان الله
27-04-2011, 03:46 AM
إداري سابق
ولله في خلقه شؤون يعطيكـِ العافيه
Guest
أذكرها في كتاب القراءة
بس كانت النملة تشيل حبة قمح
27-04-2011, 03:56 AM
سبحان الله
جزاك الله خير ع الموضوع
27-04-2011, 04:21 AM
يعطيكم العافيه
27-04-2011, 04:29 AM
يالها من نمله!!!!! مشكوره ع النادره
27-04-2011, 05:39 AM
العفووو
مودتي
27-04-2011, 05:46 AM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحصاه
أذكرها في كتاب القراءة بس كانت النملة تشيل حبة قمح
طيب خلصت شغلها وشالت كل القمح وتبي ترجع تنام في بيتها
ولا أحسن تنام برى مثلًا؟؟
27-04-2011, 09:23 AM
النملة دايما مثال للكفاح والمثابرة ~
سبحان الله ~
يعطيك العافية
حضرموت – صالح هويدي
"واجهتُ الكثير من التحديات لإكمال تعليمي وتحقيق حلمي في أن أصبح معلمة".. بهذه الجملة تسرد لنا الأستاذة دلال عبد الله ساحب، من منطقة مشطة شرق مدينة تريم بوادي حضرموت (شرق اليمن) قصة كفاحها من أجل تحقيق حلمها وحصولها على حقها في التعليم. وتواصل دلال: "نعم.. دلال.. قصة كفاح ألهمت مجتمعها وغيّرت محيطها – صوت انسان. لم يكن الأمر سهلاً أبداً في مواصلة تعليمي فقد كنت الوحيدة من بنات جيلي التي تحمل الشهادة الأساسية.. خصوصاً أنني من قرية ريفية يقتصر عمل المرأة فيها على البيت وتربية الأبناء والاعتناء بالمزرعة في غالب الأحيان". تقول دلال: "كنت من أوائل البنات بقريتي اللاتي تحصلن على الشهادة الأساسية بتفوق والحمد لله كان ذلك عام 2003، ثم انقطعت عن مواصلة المرحلة الثانوية؛ لأن أقرب ثانوية للبنات تبعد عن قريتي حوالي 8 كيلومتر مع عدم وجود مواصلات، ومثل هذا العائق الأكبر بالنسبة لي". كفاح طالبة
تروي "دلال" قصتها قائلة: "كنت كغيري من الفتيات بعد أن أنهيت المرحلة الأساسية، تزوجت وأنجبت طفلة، مع ذلك كان حلم إكمال دراستي يراودنني دائماً، كان زوجي متعلماً ويحمل شهادة البكالوريوس في الحقوق، لهذا منحني فرصة إكمال دراستي الثانوية، وكان الدافع الأكبر لي في تحقيق حلمي؛ خصوصاً وأنني توقفت عن الدراسة أكثر من 6سنين".