وهنا تظهر قضية حساسة تتعلق بكتمان السر بين الأصدقاء والأقارب وكيف أنها قد تتحول إلى سلاح يشهر ويدمر العلاقات وأواصر القرابة.
مسلسل لا مكان لا وطن الحلقه 2 - فيديو Dailymotion
لامكان لاوطن الحلقة 2 الجزء 1 - YouTube
الحلقة الثالثه من المسلسل التركي لامكان لاوطن - منتدى استراحات زايد
حلقة 34 مسلسل لا مكان لا وطن
نوفمبر 14, 2008
الحلقة الأخيرة من المسلسل التركي لامكان لاوطن
…
للمشاهدة من هنا >> الحلقة الأخيرة مسلسل لا مكان لا وطن, مشاهدة, تحميل
الأوسمة: art, فن, لا مكان لا وطن, لامكان لاوطن, مسلسل لا مكان لا وطن, مسلسلات, حلقة, حلقة 34 مسلسل لا مكان لا وطن, عالم الفن أرسلت فى 1, مسلسل لا مكان لا وطن | Leave a Comment »
قصر الأبداع الرئيسية التسجيل دخول أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى قصر الأبداع (¯`°•. ¸¯`°•. الفن والفنانين. •°`¯¸.
ومن شروط الفقهاء لجواز الجمع بسبب المطر: أن يتأذى القادم إلى المسجد بالمطر، وعلى هذا جارُ المسجد لا يسوغ له الجمع، قال الخطيب الشربيني رحمه الله: "والأظهر، وفي الروضة الأصح، تخصيص الرخصة بالمصلي جماعة بمصلى بمسجد أو غيره، بعيد عن باب داره عرفاً، بحيث يتأذى بالمطر في طريقه إليه نظراً إلى المشقة وعدمها، بخلاف من يصلي ببيته منفرداً أو جماعة، أو يمشي إلى المصلى في كن أو كان المصلى قريباً فلا يجمع لانتفاء التأذي" [مغني المحتاج 1 /534]. وهذا الوجه من التعليل هو ما جعل السادة المالكية لا يقولون بالجمع بين الظهر والعصر بسبب المطر، قال الإمام المواق المالكي رحمه الله: "ولا يجمع بين الظهر والعصر… لأن الناس حينئذ ينصرفون إلى أشغالهم من أمر دنياهم، بخلاف الليل فكان مشيهم لصلاتهم" [التاج والإكليل 2 /514]، وقال الإمام مالك رحمه الله: "وقد جمع النبي صلى الله عليه وسلم بين المغرب والعشاء في المطر؛ للرفق بالناس" [المدونة 1/ 204]. وعليه؛ إن كان المقصود من السنة أنها ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير؛ فالجمع بهذا المعنى من السنة؛ لأنه ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم الجمع بالمطر، ولكن فعله النبي عليه الصلاة والسلام لبيان الجواز، والنبي صلى الله عليه وسلم قد يفعل صورة المكروه لبيان الجواز.
حكم الجمع بين الصلاتين
[19] أما علماء أهل السنة فذهبوا إلى أن لكل صلاة وقت خاص بها [20] ويرفضون وجود وقت مشترك بين الصلاة اليومية. [21] لذلك، يعتقدون إذا جُمعت الصلاة معاً، ستُقام إحدى الصلاتين في وقتها وفي غير وقتها، بينما وجهة نظر فقهاء الشيعة أنه لا يجوز تقديم صلاة على صلاة في الوقت الخاص بها، ويجوز وفي الوقت المشترك أو وقت الفضيلة. [22] واعتبر بعض المفسرين من أهل السنة أن هناك ثلاث أوقات للصلاة اليومية الواجبة وهي: (الصبح، والظهر، والليل). [23]
الكتب المؤلفة حول الجمع
كُتبت مجموعة من الكتب حول مسألة الجمع بين الصلاتين، باللغة العربية والفارسية، منها: كتاب الجمع بين الصلاتين على ضوء الكتاب والسنة، من تأليف الشيخ جعفر السبحاني ، تم نشره سنة 1388 ش عن طريق مؤسسة الإمام الصادق عليه السلام، ذُكر فيه الآيات والروايات التي تدل على جواز الجمع بين الصلاتين. “الافتاء” توضح حكم الجمع بين الصلوات في المطر | سما الأردن الإخباري. ومن المؤلفات الأخرى في هذا المجال، كتاب الجمع بين الصلاتين، من تأليف عبد اللطيف البغدادي، والجمع بين الصلاتين في السفر، تأليف مقبل بن هادي الوادعي، وجمع بين صلاتين وحدود آن، تأليف السيد محمد رضا مدرسي يزدي، والجمع بين الصلاتين، بقلم نجم الدين العسكري. الهوامش
↑ السبحاني، الجمع بين الصلاتين على ضوء الكتاب والسنّة، ص 66؛ موسوعة الفقه الإسلامی، ج 35، ص 242.
السؤال:
لماذا نقوم بجمع صلاة الظهر والعصر وكذلك المغرب والعشاء ؟ أرجو الإجابة حتّى أستطيع الدفاع عن المذهب الشيعي أمام أهل الجماعة ؟
الجواب:
قل لأهل السنّة لماذا يلتزمون بالفصل بين الصلاتين مع أنّ النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم قد رخّص في الجمع بين الصلاتين بل كان يجمع بينهما حتّى في الحضر ومن دون عذر ولا خوف ، والروايات من أهل السنّة تدلّ على ذلك صريحاً ، لكنّهم لا يتدبّرون الحديث كما لا يتدبّرون القرآن الكريم قال الله تعالى: ( أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ) [ محمّد: 24]. ونحن نقول لهم أفلا يتدبّرون أحاديث رسول الله صلّى الله عليه وآله حيث رخّص في الجمع والله تعالى يحبّ أن يؤخذ برُخَصِه كما يجب أن يؤخذ بعزائمه. وفي الحقيقة أنّ أهل السنّة ـ علماءهم وجهّالهم ـ لا يميّزون غالباً بين الواجب والمستحبّ أو فقل لا يميّزون بين السنّة الواجبة وبين السنّة المستحبّه لكنّنا نحن الشيعة ببركة أئمّة أهل البيت عليهم السلام نفرّق بين الواجب والمستحب حتّى لو كان مؤكّداً مثل صلاة الجماعة فنقول الصلاة اليوميّة واجبة لكن لا يجب أن يكون بنحو الجماعة بنحو الجماعة. حكم الجمع بين الصلاتين. نعم الجماعة مستحبّة استحباباً مؤكّداً لكن أهل السنّة ـ أغلبهم ـ يعتقدون وجوب بين الصلاتين وقبل ذلك نتعرّض لآراء بعض المذاهب.
الجمع بين الصلاتين في السفر
↑ الجزيري، الفقه على المذاهب الأربعة، ج 1، ص 438. ↑ السبحاني، الجمع بين الصلاتين على ضوء الكتاب والسنّة، ص 45. ↑ ابن إدريس الحلي، السرائر، ج 1، ص 198. ↑ الأنصاري، كتاب الطهارة، ج 4، ص 70؛ ابن إدريس الحلي، السرائر، ج 1، ص 588. ↑ الشهيد الأول، ذكرى الشيعة، ج 2، ص 331. ↑ الصدوق، علل الشرائع، ج 2، ص 322؛ البخاري، صحيح البخاري، ج 1، ص 138؛ مسلم، صحيح مسلم، ج 1، ص 489. ↑ الكليني، الكافي، ج 3، ص 286 ــ 287. ↑ الصدوق، علل الشرائع، ج 2، ص 322؛ مسلم، صحيح مسلم، ج 1، ص 490. ↑ الشهيد الأول، ذكرى الشيعة، ج 2، ص 335. ↑ السرخسي، المبسوط، ج 1، ص 149. ↑ النووي، المنهاج شرح صحيح مسلم بن الحجاج، ج 5، ص 218. ↑ المنهاج شرح صحيح مسلم بن الحجاج، ج 5، ص 218. ↑ الموسوي، الجمع بين الصلاتين، ص 34؛ السبحاني، العقيدة الإسلامية على ضوء مدرسة أهل البيت، ج 1، ص 340. ↑ الجزيري، الفقه على المذاهب الأربعة، ج 1، ص 440. ↑ الشهيد الأول، ذكرى الشيعة، ج 2، ص 336. ↑ الإسراء: 78. بعض أحكام الجمع بين الصلاتين - الموقع الرسمي للشيخ إحسان العتيبي. ↑ السبحاني، الإنصاف في مسائل دام فيها الخلاف، ج 1، ص 291. ↑ الشهيد الأول، ذكرى الشيعة، ج 2، ص 323. ↑ السبحاني، «جمع میان دو نماز از دیدگاه کتاب و سنت»، ص 67.
و غسق الليل: يعني ظلمة الليل، أي صلاة المغرب والعشاء. و
قران الفجر: يعني صلاة الغداة، وهي صلاة الصبح.
حكم الجمع بين الصلاتين بدون عذر
والمراد بالفقهاء السَّبعة: (سعيد بن المسيَّب، وعروة بن الزُّبير، والقاسم بن محمَّد بن أبي بكر، وخارجة بن زيد بن ثابت، وعُبَيد الله بن عبدِ اللهِ بن مسعود، وسُليمان بن يسار، وأبو بكر بن عبد الرَّحمن). ينظر ((الذخيرة)) للقرافي (13/343). ، وحُكي الإجماعُ على ذلك قال ابن قدامة: (ولنا: أنَّ أبا سلمة بن عبد الرحمن. قال: (إنَّ من السُّنَّة إذا كان يومٌ مطير: أن يجمع بين المغرب والعشاء)، رواه الأثرم. وهذا ينصرف إلى سُنَّة رسول الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم. وقال نافع: (إنَّ عبدَ الله بن عمر كان يجمع إذا جمَع الأمراءُ بين المغرب والعشاء). الجمع بين الصلاتين في السفر. وقال هشامُ بنُ عُروة: (رأيت أبانَ بن عثمان يَجمَع بين الصلاتين في الليلة المطيرة؛ المغرب والعشاء، فيُصلِّيهما معه عروةُ بن الزبير، وأبو سَلمة بن عبد الرحمن، وأبو بكر بن عبد الرحمن، لا يُنكرونه)، ولا يُعرَف لهم في عصرِهم مخالفٌ، فكان إجماعًا) ((المغني)) (2/202). الأدلَّة: أولًا: من السُّنَّة 1- عن ابن عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنه، قال: ((جمَعَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بين الظُّهرِ والعَصرِ والمغربِ والعِشاءِ بالمدينةِ من غيرِ خوفٍ ولا مَطرٍ. فقيل لابن عَبَّاسٍ: ما أرادَ إلى ذلك؟ قال: أرادَ أنْ لا يُحرِجَ أُمَّتَه)) رواه مسلم (705).
لقد أطبق فقهاء الشيعة الإمامية على جواز الجمع
بين الصلاتين
في الحضر اختيارا وإن كان التفريق أفضل وهو مذهب أهل البيت عليهم السلام. فإذا زالت الشمس فقد
دخل وقت صلاتي الظهر والعصر إلاّ أنّ صلاة الظهر يُؤتى بها
قبل العصر، وعلى ذلك فالوقت بين الظهر والغروب وقت مشترك بين الصلاتين، غير انّه
يختص مقدار أربع ركعات من الزوال بالظهر ومقدار أربع ركعات من الآخر للعصر وما
بينهما وقت مشترك. وإذا غربت الشمس دخل وقت
صلاتي المغرب والعشاء إلى نصف الليل، ويختص المغرب بأوّله بمقدار أدائه والعشاء بآخره كذلك وما بينهما وقت مشترك. حكم الجمع بين الصلاتين بدون عذر. ومع ذلك
فلكلّ من الصلاتين وقت فضيلة. فوقت فضيلة الظهر من الزوال إلى بلوغ ظل الشاخص الحادث بعد الانعدام أو بعد الانتهاء مثله، ووقت فضيلة العصر من المثل إلى المثلين عند المشهور. ووقت فضيلة صلاة المغرب من المغرب إلى ذهاب الشفق وهي الحمرة المغربية، ووقت فضيلة العشاء من ذهاب الشفق إلى ثلث الليل. يقول السيد اليزدي في
العروة الوثقى ج2 ص248 - 251: "فصل في أوقات اليومية ونوافلها: وقت الظهرين ما بين
الزوال والمغرب ويختص الظهر بأوله بمقدار أدائها بحسب حاله، ويختص العصر بآخره كذلك. وما بين المغرب ونصف الليل وقت للمغرب والعشاء ، ويختص المغرب بأوله بمقدار أدائه
، والعشاء بآخره كذلك...
ووقت فضيلة الظهر من
الزوال إلى بلوغ الظل الحادث بعد الانعدام، أو بعد الانتهاء مثل الشاخص.