الجمعة, 29 أبريل 2022
القائمة
بحث عن
الرئيسية
محليات
أخبار دولية
أخبار عربية و عالمية
الرياضة
تقنية
كُتاب البوابة
المزيد
شوارد الفكر
صوتك وصل
حوارات
لقاءات
تحقيقات
كاريكاتير
إنفوجرافيك
الوضع المظلم
تسجيل الدخول
الرئيسية / اسماء بنات سعودية قديمة
أسماء ومعاني mohamed Ebrahim 25/10/2020 0 171
اسماء بنات فخمه سعوديه ومعانيها
اسماء بنات فخمه سعوديه يبحث الآباء والأمهات عن اسماء بنات فخمه سعوديه لاختيار أفضل اسم لفتاتهم، حيث أن الأسماء السعودية…
- اسماء سعودية قديمة mp3
- اسماء سعودية قديمة جدا
- الحمام لايطير في بريدة رواية لا يمكن أن تكون إلا سعودية | الكاتب يوسف المحيميد
- الحمام يطير في بريدة
- قراءات .. الحمام لا يطير في بريدة .. المحيميد.. يحشد النوتات - أرشيف صحيفة البلاد
- الحمام لا يطير في بريدة .. المحيميد.. يحشد النوتات | الكاتب يوسف المحيميد
اسماء سعودية قديمة Mp3
تعني المطر الخفيف الذي لا ينقطع. تعني الورود والنباتات الجميلة الملونة. 4 اسماء اولاد سعودية إسلامية 2021.
اسماء سعودية قديمة جدا
مقالات جديدة
5 زيارة
اسماء اولاد سعودية فخمة. 5 اسماء اولاد سعودية 1442. 04032017 أسماء أولاد سعودية قديمة.
آيلا: اسم إيرلندي يعني ضوء القمر. روند: نبات عريض الورقة. يولاند: زهر البنفسج. وجد: من الحب الشديد. إيلين: أجمل نساء العالم. وأخيرًا، تذكري عزيزتي أن اسم الطفل سيبقى معه طوال حياته فلكل نصيب من اسمه كما يُقال. فإحسان اختيار الاسم ذي المعنى الجميل من حقوق طفلكِ عليكِ، فخذي وقتكِ كاملًا واستمتعي بلحظات الاختيار الجميلة.
إقرأ المزيد
الحمام لا يطير في بريدة
الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً
معلومات إضافية عن الكتاب لغة: عربي طبعة: 5 حجم: 21×14 عدد الصفحات: 465 مجلدات: 1 ردمك: 9789953566931
أكسسوارات كتب
الأكثر شعبية لنفس الموضوع
الأكثر شعبية لنفس الموضوع الفرعي
أبرز التعليقات
صدر حديثاً
الأكثر شعبية
الأكثر مبيعاً هذا الشهر
شحن مجاني
البازار
الأكثر مشاهدة
دور نشر شبيهة بـ (دار مدارك للنشر)
وسائل تعليمية
الحمام لايطير في بريدة رواية لا يمكن أن تكون إلا سعودية | الكاتب يوسف المحيميد
24-10-2013
وإن شئت في عنيزة وبريدة لا فرق. مدينتان شامختان في جبين القصيم، وعلامتان بارزتان في مداد التاريخ السعودي. الحديث عنهما لمن لا يدرك جذورهما التاريخية ضرب من القصور في الطرح بسبب النظر من زوايا ضيقة لا تمنح المشاهد رؤية الصورة بكل أبعادها. عادة من يطرح دون علم ومعايشة أنه ينزع إلى الاستشهاد بالهوامش ويركز على أحداث فردية ليصدر حكماً هوائياً بعيداً عن الواقع فيعمم دون أدلة مقنعة. أحدهم كتب عن بريدة وعنيزة من زاوية ضيقة جداً تعبر عن فقر معلوماتي لديه، فأعاد عبارة عنيزة المدينة المتحررة والتي يطير فيها الحمام فارداً جناحيه بأريحية بينما لا يطير في جارتها بريدة المدينة المتشددة والمنغلقة بحسب رواية زميلنا الأثير يوسف المحيميد "الحمام لا يطير في بريدة"، وهي الرواية التي مر على أحداثها أكثر من ثلاثين عاماً تغيرت فيها معالم المدينتين وأفكار الناس بصور تدعو للدهشة وتجعل التعميم ضرباً من المستحيل. الحمام يطير في بريدة. الكاتب حاول أن يثبت لنا واقعاً يعرفه الجميع وهو أن بريدة وعنيزة قد تحولتا إلى مدينتين أكثر انفتاحاً وخصوصاً بريدة ولا أدري ما هو سقف الانفتاح الذي رسمه في خياله الخصب! كنت أتمنى لو أجهد نفسه قليلاً ليقدم للقراء تحليلاً شاملاً للقفزات النوعية للمدينتين لا أن يحصر التنافس بينهما في الإطار الفكري الضيق، إذ هو إطار يبتسر المسائل في استنتاجات غير قابلة للتعميم.
الحمام يطير في بريدة
فهد في رواية "الحمام لا يطير في بريدة" شاب سلبي عابث، لا يتحمل أي مسؤولية، ويهرب من المواجهة. وهو نموذج لنوعية بعض شباب اليوم التائهين في خضم الحياة وميادينها الواسعة الخطرة. وفي المقابل نجد صديق عمره سعيد المشبب الذي ولد يتيماً أكثر رجولة وثباتاً، وأقل تهوراً. منهجية التبرير سائدة في الرواية، فكل أخطاء الضحايا نتيجة ظلم مجتمعي أو أسري، فثريا بحثت عن الجنس خارج بيت الزوجية لأن زوجها هجرها، وطرفة لأنها بلا زوج بعد أن خرج زوجها عبدالكريم ولم يعد، وسها تزوجت شقيق زوجها حفاظاً على بيتها، وفهد ترك بيته كرهاً بعمه، وهكذا. فلا نجد شخصيات ترفض الظلم، وتشق مسارها في الحياة بعزم وإصرار مهما واجهت من عقبات، أو تعرضت لظلم. ومنهجية التبرير منزلق خطر، لا يتواجد إلا في مجتمعات ضعيفة كسولة، بينما في المجتمعات الناضجة، فكل فرد يتحمل مسؤولية أعماله، ويتهم نفسه عند أي تقصير، ولا يحمل ضعفه أو خيبته لغيره مهما كانت الأسباب. الحمام لا يطير في بريدة .. المحيميد.. يحشد النوتات | الكاتب يوسف المحيميد. من المآخذ في الرواية تكرار بعض الأحداث بشكل أو بآخر، وخاصة قصة وظروف اعتقال سليمان والد فهد وصديقه مشبب، دون أي مبرر أو ضرورة فنية أو موضوعية. تكررت بشكل كبير جداً تفاصيل حركة السيارة، وخاصة في أثناء قيادة فهد، دون داع، وهذا قد يصيب القارئ بالملل والنفور، وخاصة مع ذكر أسماء الشوارع والجسور والأنفاق والاستراحات والمطاعم والمقاهي والأحياء والأسواق، لكأننا في مسلسل دعائي طويل.
قراءات .. الحمام لا يطير في بريدة .. المحيميد.. يحشد النوتات - أرشيف صحيفة البلاد
كم تذكِّره هذه الرواية بفيلم شاهده قبل سنة، اسمه «البنت ذات القرط اللؤلؤي» مأخوذ من رواية تحمل الاسم ذاته، ويتناول حياة الهولندي جوهانز فيرمير، الذي رسم لوحة بنفس الاسم، فثمة تقاطع ممتع بين الروايتين الرائعتين. أسند رأسه قليلاً على زجاج النافذة البارد، متتبعاً قطيع الكلمات، وما كاد يفعل حتى غفا لعشر دقائق أو أقل، كان القطار قد تحرك خلالها، تنبَّه فجأة، فوجد أمامه عجوزا إنجليزية جلست في المقعد المقابل له تبتسم تجاهه، وتتصفح مجلة ديكور منزلي بانسجام بالغ، لم يقاطعها سوى استيقاظه مفزوعاً، ثم تأمله الطبيعة الخضراء، وبيوت القرميد والبقر والخراف، وهي تمرق أمامه مثل شريط سينمائي سريع. تذكر صديقه الحميم سعيد، الذي اتصل به، ليطمئن عليه، ثلاث مرات خلال ما يقارب أحد عشر شهراً قضاها في بريطانيا، ففكر في الرد على مكالماته تلك، وعلى وفائه النادر، بأن يباغته يوماً بمكالمة من بلاد الفرنجة كما يسميها دائماً. بحث عن جواله في جيب الجينز، فلم يجده، فتح حقيبته فعثر عليه أخيراً، ليس هناك أسماء كثيرة في دفتر التلفون، العم هانك وصديقه بدر الحائلي، والشابة الفرنسية ليندا وزميلة مدرسة اللغة المكسيكية حبيبته سنتيا، والمحاسب الشاب نيل الذي يشرف على مكتب خدمات الطباعة والبحوث، إضافة إلى صديق الطفولة والشباب المتهتك والمجنون سعيد في الرياض.
الحمام لا يطير في بريدة .. المحيميد.. يحشد النوتات | الكاتب يوسف المحيميد
لم يكن ثمة أحد هذا الصباح سوى سيارة فان هيونداي يجلس في داخلها سائق أندونيسي، ركن سيارته بجواره، وأطفأ المحرك، ترددت طرفة وسألت:
ما زلت عند رأيك؟
كيف؟
مو أحسن ناخذ قهوة في السيارة ونمشي؟
أجاب وهو يسحب مفتاح السيارة من عنق المقود:
أحسن نجلس، حتى أقدر أشوفك. التفت جهة السائق الإندونيسي:
ما أدري، بصراحة وقت الضحى يخوّف! فتح بابه وهو يردد بثقة:
ما عليك، ما فيه إلا الخير. نزل وتبعته بهدوء، وهي تحمل بيدها الكيس الأحمر وحقيبة اليد المزينة بتطريز فرسان يحملون دروعًا واقية، دخلا من باب تتأرجح عليه لوحة: للعائلات فقط. كانت رائحة القهوة المنعشة تملأ المكان. انفرج الباب الزجاجي، وهي تنظر بعينيها الواسعتين والهةً نحو وجهه، وما أن انغلق الباب ببطء، حتى مدّت سبابتها نحو فمه، لتلمسه ثم تُدخل إصبعها من تحت غطاء وجهها، وتقبّله: «وربي عسل! » فابتسم وهو يحلم بكنزها السري المخبوء تحت الغطاء الأسود. ألقى نظرة على الغرف الخشبية المعزولة بأبواب مرنة، واختار أقصاها، دفع بابها وأفسح لحبيبته، فمرَّت ملتصقة به وهي تنظر نحوه بشغف. سألها: «كابتشينو؟». أجابت: «أي شي من يد حبيبي حلو». وقف فهد أمام العامل الفلبيني، بينما كان عامل سعودي شاب يدير له ظهره وهو يغسل إناء الحليب ببخار حار.
....
نشر في: 19 أكتوبر, 2013: 12:00 ص GST
آخر تحديث: 19 أكتوبر, 2013: 05:34 ص GST
خرجت من منزلي وغادرته منتصف المساء بحقيبة صغيرة بعد أن أقنعني بعض الأصدقاء بفكرة أيام لكسر هذه الرتابة والعزلة والوحدة. وعلى درب طريق سفر طويل، وبلا هدف، طلبت منهم، أو هم أرادوا، أن نذهب في أحشاء وطننا إلى المكان العلوي البعيد: إلى القصيم كي تشاهد عيوننا العشر جزءاً عزيزاً وغالياً لم تقع عليه من قبل. بدت لي فكرة مجنونة رغم طبعي المتوجس دائماً من فكرة مئات الكيلومترات، وهنا يبدو كسر هذا الحاجز بألف كيلومتر ونصفه بالضبط في مشوار واحد متصل لم ينطفئ به محرك السيارة. فكرة تتصارع مع كل شيء من طبيعي: حتى طبائع وطقوس طريقة نومي الصعبة وأنا أغادر منزلي في مثل هذا التوقيت الذي يحتاج لثلثي اليوم: مسافر بلا هدف. كنت على الدوام أيضاً ضد أن نتعلم هذا الوطن بمجرد قراءة الخريطة، وها أنا ذا اليوم أذهب للمنطقة الوحيدة التي لم تشاهدها عيني من قبل رغم عدة دعوات سابقة في مناسبات متفرقة. بعيد ظهر اليوم التالي كنت بالضبط تحت لوحة لإشارتين إلى الخيار في السكنى بين مدينتين: بين عنيزة أو بريدة. هو بالضبط ذلك الخيار أو الاحتيار عطفاً على الشخصية أو التوصيف الذي قرأته من قبل في عشرات الأدبيات المتناثرة عن الفوارق ما بين مدينتين أو بالضبط: قصة مدينتين.