محمد عبده - يا شايل الظبي.. Mohammed Abdu - YouTube
- شيلات من اغاني محمد عبده - YouTube
- صوت قطة تنادي صغارها لترضعهم 😍 |chat|cat|جديد سنة 2021|New-HD - YouTube
شيلات من اغاني محمد عبده - Youtube
لمتابعة جديد الاغاني
على حساب سناب شات:
رئيس مجلس المديرين
عبدالله بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير
عبدالله طالب المري
هسبريس
عين على السوشل ميديا
صورة: أرشيف
الجمعة 29 أبريل 2022 - 15:55
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، خلال اليومين الأخيرين، نداءات للمطالبة بتوقيف ومتابعة وسجن شابة تنحدر من مدينة فاس، على خلفية انتشار شريط لها وهي تسمح لكلبة لها بقتل قطة أمام عدسة الكاميرا. وأثار الشريط موجة غضب واسعة بمواقع التواصل الاجتماعي، قبل أن يتم إطلاق هاشتاغ "السجن لقاتلة القطط"، مع مطالبة السلطات الأمنية والقضائية بفتح تحقيق في الموضوع، ومعاقبة الشابة التي تبلغ من العمر 24 سنة. وذهب بعض المعلقين إلى نشر فصول من القانون الجنائي، والمطالبة بتفعيله في حق المعنية بالأمر، خاصة الفصل 602 الذي يشير إلى أنه "من قتل أو بتر بغير ضرورة أحد الحيوانات المشار إليها في الفصل السابق، أو أي حيوان آخر من الحيوانات المستأنسة الموجودة في أماكن أو مباني أو حدائق أو ملحقات أو أراض يملكها أو يستأجرها أو يزرعها صاحب الحيوان المقتول أو المبتور، يعاقب بالحبس من شهرين إلى ستة أشهر وغرامة من مائتين إلى مائتين وخمسين". صوت قطة تنادي صغارها لترضعهم 😍 |chat|cat|جديد سنة 2021|New-HD - YouTube. ونشر متفاعلون مع الواقعة أشرطة يعبرون من خلالها عن استنكارهم ما أقدمت عليه الشابة في حق القطة، في وقت نشر آخرون تدوينات يذكّرون فيها بوقائع مشابهة جرت في بلدان أجنبية، حيث شرع أشخاص في قتل الحيوانات الأليفة في بادئ الأمر، قبل أن ينقلوا تلك الاعتداءات الخطيرة إلى بني البشر.
صوت قطة تنادي صغارها لترضعهم 😍 |Chat|Cat|جديد سنة 2021|New-Hd - Youtube
انتشر مقطع لــ قط عازف من ولاية فيلادلفيا بالولايات المتحدة الأمريكية على مواقع التواصل الاجتماعي، أثار إعجاب واستغراب المشاهدين. قطّ عازف ماهر وتقول صاحبة القط كايت نيكس، وهو قط عازف ، من ولاية فيلادلفيا بالولايات المتحدة؛ إنّه "كان يتجوّل في أنحاء المنزل، وهو يموء بصوت عال طوال الوقت، فقلت في نفسي إنّ ذلك ليس بالأمر الجيد، فقررت تدريب وينسلو، وهو قط مخطط الألوان، ويبلغ من العمر سبعة أعوام، على استخدام الآلة الموسيقية، بهدف تصحيح سلوكه السيئ الذي اشتمل على إصدار أصوات مزعجة. وأوضحت، في تقرير نشرته صحيفة إندبنتدت العربية ؛ أنّ نيكس قطّ عازف مهتم بالآلة الموسيقية منذ كان صغيراً. وتقول نيكس إنه "يعزف بعض العلامات، وينظر تحت البيانو، محاولاً اكتشاف مصدر الصوت". كما تشير صاحبة القط إلى أنها قررت الاهتمام بفضوله الطبيعي، واستخدامه بطريقة مفيدة له ولها هي أيضاً. وتضيف أنّ الأمر "أصبح نوعاً من الغنيمة، لأنه ليس بوسعه أن يفعل الكثير من الأمور في الشقة، فهو يميل إلى العزف عندما نكون في المطبخ، ويعلم أنّ بوسعه الحصول بعد ذلك على وجبة خفيفة". ولفتت إلى أنه "يعزف على البيانو للتعبير عن نفسه بشكلٍ عام، ولجذب الاهتمام ولتغيير الصينية حيث يقضي حاجته.
25 أبريل 2022 آخر تحديث: الإثنين 25 أبريل 2022 - 8:49 مساءً تعالت أصوات العديد من الأحرار في وطننا العربي تنادي بموقف معارض لما تقدمه بعض مؤسسات الصحافة والإعلام التابعة للأنظمة الحاكمة. وذلك لما ورد في العبارة الموصوفة بأنَّ الصحافة تتجه بكامل حمولتها المسمومة تجاه المواطن العربي. ولأنها تتصف بأنها تسعى إلى تدني خطير في لغة الحوار السياسي والثقافي والاجتماعي والاقتصادي. هذه الأصوات كشفت أنَّ لغة الحوار تخفي أزمات مكتومة ومعلنة نوعاً ما وهي تميل إلى الغموض. لكن هذه الأزمات التي تتفاقم يوماً بعد يوم توشك أن تنفجر. كما نلحظ في المقابل عصبية الأنظمة العربية وميلها إلى العنف والتلويح به في مواجهة الصحافة الحرة الخارجة عن إرادتها. هذه المواجهة تعبِّر بعمق عن أزمة استنفاد شرعية تلك الأنظمة وزمانها. حيث باتت الأنظمة الطاغية تشعر بالعبء الثقيل على ضرورات التغيير الديمقراطي الواسع، فالأنظمة الواثقة من نفسها ومن مواطنيها تحاور وتبحث عن قواعد مشتركة يمكن القبول بها، لا أن تهدد باستخدام العنف والقمع كما جاء على صفحات إحدى الصحف العربية. لقد بقيت العديد من الأنظمة مستعدة لتقديم فاتورة حرية الصحافة واحتمال تكاليفها، باعتقاد أنها تساعد على تحسين صورة تلك الأنظمة وتخفِّف عنها الضغوط الدولية.