تستقر دودة الفيلاريا البالغة في الجهاز الليمفي
للإنسان
صواب
خطأ
موقع بنك الحلول يرحب بكم اعزائي الطلاب و يسره ان يقدم لكم حلول جميع اسئلة الواجبات المدرسية و الأسئلة و الاختبارات لجميع المراحل الدراسية
اسئلنا من خلال اطرح سوال او من خلال الاجابات و التعليقات
نرجوا من الطلاب التعاون في حل بعض الاسئلة الغير المجاب عنها لمساعدة زملائهم
زوارنا الإكارم كما يمكنكم البحث عن أي سؤال تريدونة في صندوق بحث الموقع أعلى الصفحة ( الشاشة) في خانة بحث
اليك السؤال التالي مع إجابته الصـ(√)ـحيحة و هـي::
««« الاجابة الصحيحة والنموذجية هي »»»
حل السوال التالي
الاجابة على هذا السوال هي
صواب
- تستقر دودة الفيلاريا البالغة في الجهاز اللمفي للإنسان - موقع استفيد
- مرض الفلاريا - فهرس
- حل سؤال : تستقر دودة الفيلاريا البالغة في الجهاز اللمفي للإنسان - موقع استفيد
- علاج مرض السل بالغذاء - بركة للأعشاب الطبية
تستقر دودة الفيلاريا البالغة في الجهاز اللمفي للإنسان - موقع استفيد
التشخيص [ تحرير | عدل المصدر]
- تتبع تاريخ المريض: في كثير من الحالات يمكن ان يكون التشخيص المبكر صعبا لأن المرض في مراحله الأولي وأعراضه يشبه أمراضا بكتيرية أخري تصيب الجلد. و للتشخيص الدقيق على الطبيب أن يبحث عن شكل الالتهاب وعلامات الانسداد الليمفاوي مع الوضع في الإعتبار احتمالية التعرض للبعوض او الاصابة بالمرض. وللكشف عن الفلاريا تتبع الطريقة التقليدية للتشخيص وذلك بالكشف عن يرقات الفلاريا في الدم والجلدوعن طريق أخذ عينات من الدم لفحصها تحت المجهر ويمكن فحص عينة من البول للبحث عن اليرقات والكشف عن بعض انواع الفلاريا بالنظر بالعين والتعرف علي انتيجينات الفلاريا filarial antigen في دم الاطراف للتشخيص ومعرفة العدوي بالفلاريا و تأثيرالعلاج. تستقر دودة الفيلاريا البالغة في الجهاز اللمفي للإنسان - موقع استفيد. كما يمكن تحديد انسداد الأوعية الليمفاوية بالموجات فوق الصوتية. العلاج [ تحرير | عدل المصدر]
لايوجد إلى الآن علاج لداء الفيل، ولكن الجراحة والعقاقير تساعد في التخفيف من وطأة المرض. كما يمكن للأشخاص الذين يعانون من مرض الفلاريا المزمن استعمال رباط ضاغط لتليين الساق المصابة. ويمكن استعمال مضاد الديدان بتناول جرعة واحدة من اقراص ايفرمكتين ivermectin ودواء DEC Diethylcarbamazine (Hetrazan) والبندازول albendazole ودواء sodium caparsolate وكذلك إجراء الجراحة لاستئصال الجلد المتزايد.
مرض الفلاريا - فهرس
مرض الفلاريا – Elephantiasis والذي يُعرف أيضاً بداء الفيل، أو داء الفيلاريات اللمفي، من أمراض المناطق المدارية المهملة، وينتشر في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية من العالم. معلومات عن مرض الفلاريا يحدث هذا المرض بسبب الديدان الطفيلية الخيطية، التي تنتقل من إنسان إلى إنسان عن طريق البعوض الأنثوي عندما يأخذ وجبة دم. ينمو الطفيل إلى دودة بالغة تعيش في الجهاز اللمفاوي عند الإنسان. حل سؤال : تستقر دودة الفيلاريا البالغة في الجهاز اللمفي للإنسان - موقع استفيد. ويمكن أن تنتشر العدوى من شخص لآخر من خلال البعوض. يسبب مرض الفلاريا ورم الصفن أو الساقين أو الثديين، ويتميز عادة بسماكة الجلد والأنسجة تحت الجلد التي تؤدي إلى تضخم وتورم الأطراف بشكل كبير والتي تكسب الحالة اسمها. المرض أكثر شيوعًا بين السكان من الهند، حيث يمثل الشخص الهندي ثلث جميع الحالات، وثلثا الحالات الأخرى بأشخاص من أفريقيا والباقي من جنوب آسيا والأمريكتين ومنطقة المحيط الهادئ. تشير التقديرات من مصادر موثوقة إلى أن 120 مليون شخص يعانون من مرض الفلاريا، مع 40 مليونًا يعانون من شكل حاد من المرض. أسباب مرض الفلاريا يحدث مرض الفلاريا بسبب ثلاثة أنواع من الديدان هي: فخرية بنكروفتية – Wuchereria bancrofti. بروجيا ملايو – Brugia malayi.
حل سؤال : تستقر دودة الفيلاريا البالغة في الجهاز اللمفي للإنسان - موقع استفيد
"اقرأ أيضاً: التهاب اللفافة الليوزيني" طرق وقاية من مرض الفلاريا مرض الفلاريا هو مرض ينتشر عن طريق البعوض. يمكن الوقاية من خلال: تجنب البعوض أو اتخاذ الاحتياطات اللازمة للحد من خطر لدغات البعوض. التخلص من مناطق تكاثر البعوض. استخدام الناموسيات. ارتداء طارد الحشرات. ارتداء قمصان وسراويل طويلة الأكمام في المناطق التي بها الكثير من البعوض. تناول ثنائي إيثيل كاربامازين (DEC) والألبندازول والإيفرمكتين كعلاج وقائي قبل السفر إلى المناطق المعرضة للعدوى. يمكن أن يزيد العيش في المناطق الاستوائية والشبه استوائية على المدى الطويل من خطر الإصابة. "اقرأ أيضاً: عدوى الديدان الدبوسية". أمراض مشابهة لمرض الفلاريا في الأعراض يمكن أن تكون أعراض الاضطرابات التالية مشابهة لأعراض داء الفيل. الوذمة اللمفية الوراثية هي اضطراب وراثي في الجهاز اللمفاوي يتميز بتورم غير طبيعي في أجزاء معينة من الجسم. يتجمع السائل اللمفاوي في الأنسجة الرخوة داخل وتحت الجلد بسبب الانسداد أو التشوه أو نقص تنسج الأوعية اللمفاوية المختلفة. هناك ثلاثة أشكال من الوذمة اللمفية الوراثية: الوذمة اللمفية الوراثية الخلقية أو مرض ميلروي. مرض Meige، أو الوذمة اللمفية praecox.
ومرض الفلاريا الليمفاوية مرض معد يصيب الأشخاص عن طريق ديدان الفلاريا الطفيلية التي تعيش في أوعية الجهاز الليمفاوي بجسم الإنسان. وتدور مع الدم في المناطق الطرفية. عقد الجهاز الليمفاوي وقنواته وتنقلها البعوض من شخص لآخر.. وتسبب الدودة إرتخاء الأوعية الليمفاوية وتورمها في مناطق الساق والقضيب والساعد والثدي. وتظهر علي المصاب أعراض الحمي والعطس والكحة نتيجة لرد فعل وجود هذه الدودة الصغيرة في الشعيرات الدموية بالرئة. يؤثر المرض على الأجهزة الليمفاوية ويؤدي إلى قفل الأوعية اللمفاوية. مما ينشأ عن ذلك تورم وتشوهات بالمناطق المصابة خاصة على الساقين ومنطقة كيس الخصية. وقد يصل وزن كيس الخصية إلى عدة كيلو غرامات. ويتخذ الجلد أشكالاً متعرجة، ولا يلبث وأن يتسلخ بعد ذلك. وقد يصاب الجلد بالغرغرينا خاصة على فروة الرأس والمنطقة التناسلية. ويتبع مرض الفيل حساسية حادة مع حكة شديدة.
وفي اغلب الحالات، يمكن العثور على الجرثومة في الرئتين تحديدا. اغلبية الذين يتعرضون لجرثومة السل لا تظهر لديهم اية اعراض لمرض السل اطلاقا، بينما ما يقارب 10% فقط من الاشخاص قد تظهر عليهم الاعراض. ويتم الكشف عن مرض السل بواسطة اجراء اختبارات وتحاليل أشهرها اختبار السلين الجلدي (فحص المنتو- Mantoux test) او صورة للصدر. أعراض مرض السل
الضعف العام والوهن. وزن أقل من المعدل الطبيعي. التعرق. درجات حرارة عالية (الحمى). السعال. علاج مرض السل بالغذاء - بركة للأعشاب الطبية. البلغم. نقص الشهية. في الحالات المتطورة خروج دم مع البلغم عند السعال نتيجة حدوث نزيف في الرئيتين. التغذية الامثل لمرضى السل
يصاب الانسان عادة بمرض السل أو الدرن نتيجة لسوء التغذية والفقر وضعف المناعة، وبحسب منظمة الصحة العالمية فان ما يقارب ثلث سكان العالم مصابون بالسل، ويتم علاجه بواسطة الادوية والمضادات الحيوية بالاضافة للغذاء المتوازن عالي الطاقة. وفيما يلي سنعدد لكم تغذويا أهم النقاط التي يتوجب على مريض السل التنبه لها أو القيام بها:
ما هي التغذية الأمثل للوقاية او لعلاج مرضى السل؟
التغذية الجيدة والسليمة: ان الاشخاص الذين يعانون من سوء التغذية ونقصان الوزن هم أكثر الاشخاص المعرضين للاصابة بعدوى السل، اذ أن اجسامهم لا تحصل على العناصر الغذائية والطاقة اللازمة لتقوية مناعتهم ومواجهة مسبب المرض.
علاج مرض السل بالغذاء - بركة للأعشاب الطبية
والحصول على مصادر البروتين المتنوعة من حيوانية ونباتيه. نوعية الدواء: بعض أنواع الادوية المستخدمة في علاج السل قد تؤدي الى اثار جانبية ق تؤثر على تناولك للطعام، مثل الشعور بالام بالبطن والغثيان والقيء وفقدان الشهية، وهنا ننصحك باللجوء الى الطبيب أو الاخصائي الذي سيساعدك بنوعية الدواء المناسبة والتي يجدر بك الاستمرار عليها بكل الاحوال، وسيساعدك أخصائي التغذية في اختيار نوعيات الاغذية الملائمة لك والتي ستزيد من شهيتك وتقلل من شعورك بالغثيان والقيء. تجنب المنبهات: يجدر بك تجنب تناول المنبهات التي تحوي الكافيين مثل القهوة والمشروبات الغازية والطاقة اذ أثبتت الابحاث دورها السلبي. تجنب التدخين: يجدر بك الابتعاد عن التدخين بكل أشكاله، لان المشاكل التنفسيه بشكل عام تتأثر سلبا بشكل كبير بالتدخين حتى بالنوع السلبي منه. تجنب الكحول: يجب عليك الحذر من موضوع شرب الكحول وتجنبه، اذ أثبتت العديد من الابحاث أنها قد تشكل خطر كبير اثر تناولها مع بعض انواع الادوية المضادة لمرض السل والتي قد تؤدي الى تلف الكبد وتضرره. تجنب بعض الأطعمة: تجنب أغذية المطاعم والاغذية المصنعة والعالية بالسكر المكرر او النشويات البسيطة.
ومع تفاقم التيفوئيد غالبًا ما تشمل الأعراض ما يأتي:
ضعف. آلام في البطن ، ثم إمساك، ثم ربما إسهال في وقت لاحق. صداع. ضعف الشهية. التباس وتشوش. آلام الجسم. براز دموي. قشعريرة. التعب الشديد. صعوبة الانتباه والتركيز. والجدير بالذكر أن في حالات التيفوئيد الخطيرة غير المعالجة يمكن أن تؤدي إلى الأمعاء مثقوبة، ما قد يؤدي إلى التهاب الصفاق، وهو عدوى تصيب الأنسجة التي تبطن داخل البطن، وقد تم الإبلاغ عن أنها قاتلة بنسبة تتراوح بين 5% - 62%. أسباب وعوامل خطر التيفوئيد
يحدث التيفوئيد بسبب الإصابة ببكتيريا السلمونيلة التيفية التي تنتشر من خلال الطعام والشراب ومياه الشرب الملوثة بالبراز المصاب، ويمكن أن يؤدي غسل الفاكهة والخضروات إلى انتشاره في حالة استخدام المياه الملوثة. وتدخل السلمونيلة التيفية عن طريق الفم وتبقى من 1 - 3 أسابيع في الأمعاء، بعد ذلك تشق طريقها عبر جدار الأمعاء إلى مجرى الدم، وتنتقل من مجرى الدم إلى الأنسجة والأعضاء الأخرى، ولا يستطيع الجهاز المناعي مقاومتها؛ لأنها يمكن أن تعيش داخل خلايا المضيف في مأمن من الجهاز المناعي. وبعض الناس يحملون التيفوئيد بدون أعراض، مما يعني أنهم يحملون البكتيريا ولكنهم لا يعانون من آثار سيئة، بينما يستمر آخرون في إيواء البكتيريا بعد زوال أعراضهم، وفي بعض الأحيان يمكن أن يظهر المرض مرة أخرى.