مدرسة دوحة الجزيرة بحى الفيحاء بشارع عبد الله السليمان بجده ، تدرس لطلابها بجميع المراحل التعليمية الإبتدائية و المتوسطة و الثانوية ، المنهج التعليمى للمدرسة يقوم علي منهج أمريكى
مواعيد التواصل مع المشرفين
الفترة الصباحية
الفترة الصباحية: 7:30 ص الى 1:00 م
إسم المشرف
التخصص
رقم الجوال
البريد الإلكتروني
التحويلة
وفاء أحمد عاطف القاضي
966555699169
[email protected]
Cognia
هذا المحتوى غير متوفر ببيانات المدرسة
هذا المحتوى غير متوفر ببيانات المدرسة
مدرسة دوحة الجزيرة - دليل التعليم في السعودية
مدرسة دوحة الجزيرة للبنات تقع مدرسة دوحة الجزيرة للبنات في محطة النسيم, حى الفيحاء, جدة
معلومات مفصلة
إقامة
3801, الجامعة، مكة 24242، السعودية
بلد
مدينة
نتيجة
موقع إلكتروني
خط الطول والعرض
21. 3928875, 39. 87568690000001
إذا كنت تبحث عن، يمكنك الرجوع إلى معلومات العنوان التفصيلية كما هو موضح أعلاه. إذا كنت ترغب في الاتصال، فيرجى الاتصال بالهاتف لزيارة موقع الويب أعلاه. بالطبع، نوصي بالحصول على مزيد من المعلومات من الموقع الرسمي. ساعات العمل
السبت: مغلق الأحد: 6:00 ص – 3:00 م الاثنين: 6:00 ص – 3:00 م الثلاثاء: 6:00 ص – 3:00 م الأربعاء: 6:00 ص – 3:00 م الخميس: 6:00 ص – 3:00 م الجمعة: مغلق
صورة
powred by Google صورة من جوجل。
اقتراح ذات الصلة
مدارس العلم النافع الأهلية تمهيدي – ابتدائي ـ متوسط ـ ثانوي "بنين / بنات. مواعيد التواصل مع المشرفين. الفترة الصباحية. 7:00صباحا – 3:00 مساء. إسم المشرف. التخصص. رقم الجوال. البريد الإلكتروني … شاهد المزيد…
مدرسة دوحة المعرفة الأهلية حى العرين بأبها،المملكة العربية السعودية تدرس لطلابها بالمراحل التعليمية رياض الاطفال و تمهيدى لصفوف الأولية ،المنهج التعليمى للمدرسة يقوم علي لا منهجية محددة … شاهد المزيد…
مدرسة دوحة النور الأهلية. 2, 912.
اطمأن أمير منطقة تبوك فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، على صحة الشاعر محمد السناني؛ بعد تعرُّضه لحادث مروري، مساء أمس، على طريق "الوجه – أملج". كتاب مجلة نزوى “نشيد البراءة” لمحمد السناني – مجلة الفلق الإلكترونية. وأعرب الشاعر محمد السناني؛ عن بالغ شكره وتقديره لأمير منطقة تبوك، على هذه اللفتة الإنسانية. وكانت "سبق"؛ قد نشرت، مساء أمس، تعرُّض الشاعر المعروف محمد السناني؛ لحادث مروري وهو في طريقه لحضور مناسبة ومحاورة شعرية. يُذكر أن الشاعر محمد السناني؛ يعد من عمالقة شعراء المحاورة في الساحة الشعبية، وشارك في التحكيم الشعري لبعضٍ من المسابقات في هذا المجال.
تعازينا للشاعر محمد السناني بوفاة والده - منتديات النداوي الشعبية
وهي صيغة تصغيرية لما سيأتي ذكره، رغم أن التشبيه بالحُجّاج يذهب إلى التبجيل! حيث الجبال: "جبال كثيرة متراكمة متراصة كحجاج عماليق". والبحر: "بحر قديم كحساء بائت/ لا تتجمع فوقه الغيوم المالحة/ إلا لكي تتلاشى سريعا"، والسماء: "سماء صدئة الملامح كوجه راعٍ جبلي/ لا يعرف عن السماء الجديدة/ وخرائطها الأرضية شيئا". لينتهي بالفجيعة الكبرى: "أما الشمس/ فتبدو كفجيعة كبرى بسياطها اللاهبة". مشهد ربما مأساوي، أليس كذلك! يأتي استدعاء التاريخ كمكون أساسي للمكان في المقطع الثاني، عبر "بيبي مريم"، أي السيدة مريم، حاكمة المدينة الشهيرة "قلهات" في منتصف العصور الوسطى، زمن ازدهارها البحري اقتصادياً وعسكريا. تعازينا للشاعر محمد السناني بوفاة والده - منتديات النداوي الشعبية. وقلهات تحُدّ مدينة صور، وقبر السيدة ما زالت آثاره بمقصورتها المطلة على البحر: "وحدها في تلة منسية ترقد تلك المرأة الغامضة/ سيدة الماضي الغارق في عبثيته/ اسمها الخالد في النقوش المندثرة/ يغري شعراء وروائيين وغزاة جددا/ بالولوج لمخدعاها/ وسرقة تاجها…". تتداخل النظرة الاعتبارية للتاريخ في لحظة مجده ودور الغزاة في تدمير المدينة وتشريد سكانها! تنتهي القصيدة في المقطع الثالث بنصيحة اختتامية "للمسافر الجوال"، والذي ربما يكون محمد السناني هو ذاته، ذلك الصديق المسافر الذي يتم نصحه بالهرب، في تحليل للواقع والحدس بما هو قادم.
كتاب مجلة نزوى “نشيد البراءة” لمحمد السناني – مجلة الفلق الإلكترونية
والمقطع زاخر بمفردات الطبيعة؛ ليل، وديان، ضباع، ثعابين، عقارب، انتهاء بالسحرة الذين يمثلون ما فوق الطبيعة: "لذا أنصحك يا صديقي/ أن تواصل طريقك نحو وجهتك المقصودة/ ولا تلتفت لهذا الواقع الملعون/ أعمدة من ملح نحن/ لأننا التفتنا لغدنا الموشك على الانهيار/ ولم نحاول الهرب". الحاضر في واقعه وأبعاده الميتافيزيقية مُساءل! الحاضر بشقلباته البهلوانية، وأقنعة زيفه المدنية، والدينية، بخرساناته وأسلحته. المكان في زمنه الحاضر؛ مليء بالضباع والثعابين والعقارب والسحرة، بمعانيها المختلفة. والمسقبل سينهار إذا لم تهرب: "فاهرب اهرب من هنا/ففي الليل تنزل الضباع/ حاملة سحرتها للوديان/فيما الثعابين والعقارب ترتب لنا أسرتنا". قصيدتان أخريان تذهبان إلى المكان العماني، كمكون أساسي للنصوص، في شعرية عذبة ربما تقترب قليلاً من الغنائية في قصيدة "شبكة صيد قديمة": "…. / لا بأس/ لأمثالنا خُلق البحر/ ننتظر موجة لا تصل/…"، وهناك المنارة: "…/على أمل/ على أملٍ نبقى كفنار الميناء القديم/ تضيء بنور خافت…/ ليتامى البحار المتعبين". المكان العماني ربما يكون هنا "صور". المكان الذي نشأ فيه الشاعر، بتاريخ مينائه –ميناء "البَظْحْ"- الذي كان مرتكَزاً للتجارة البحرية بين الهند وأفريقيا، ومنارته القديمة، منارة "العيجة" الشهيرة، والتي لم تزل في مكانها، في ثغر صور البحري، لكنها لم تعد تومض للقادم من البعيد!
هناك أيضاً شعراء كعلي المخمري وآخرين، كتبوا عن البحر العُماني بعمقٍ جمالي. محمد السناني في "نشيد البراءة" مسافر جوال في الزمكان. يقص عليك يوميات تجواله، شعريا. جوّال مُغامر بلغة نادرة السهولة، خيال عالٍ، ونظرة ترقب ثقب الأوزون! في تجواله يأخذك بذاكرة بحّار. "نشيد البراءة" مجموعة شعرية صدرت عن سلسلة كتاب مجلة نزوى، مع العدد التاسع والثلاثين، 2018. كتاب جدير بالقراءة، وإعادة القراءة، حسب ظني. ونشره ضمن إصدارات مجلة "نزوى" واسعة الانتشار على المستوى العربي، يتيح للكتاب الوصول إلى شريحة أكبر من القُرّاء. من زار عُمان وخبر جغرافيتها والقليل من تاريخها، سيعثر على مفاتيح التأويل في النصوص، ومن لم يَخْبر هذه البيئة في قسوتها وجمالها المتوحش، فإنه سيخوض مغامرة القراءة عن مكان يتداخل فيه الواقع مع المتخيل معززاً بسلسلة من الارتجاعات والحدس. القصيدة الأخيرة التي تحمل عنوان المجموعة "نشيد البراءة"؛ بيان شعري لكل ما هو مناقض للبراءة، ومطلع القصيدة الذي يقول: "الطفل الذي رأى سيارة الإسعاف/وظنها سيارة بيع الآيسكريم…" يُظهر لنا بجلاء ارتدادات الحياة اليومية في قصيدة السناني، فهو جوال بالمعنى المباشر، بين قُطبين، الحياة والموت: أن تعمل مُسعفاً طبياً في "سيارة إسعاف"، متنقلاً بين حوادث المرور والأزمات القلبية، منقذاً من تصل إليه، أو أن تحمل جثة تحاورها عبر الطريق الطويل إلى ثلاجة المستشفى…!