الشفاء العاجل لكل بمن يتألم و روح عجزت عن النوم بسبب المرض. اللهم اشفي كل مريض. كانت قد أعلنت الإعلامية رضوى الشربيني وفاة والدتها حيث كتبت بوست عبر صفحته الشخصية على موقع فيسبوك قائلة اللهم اشفي كل مريض يتألم ولا يتكلم ولا يعلم بحاله إلا أنت. كل من فيه الم بجسدة و ليس بيدة اي شئ.
- اللهم اشفي كل مريض يتألم 😔 - YouTube
- تاريخ صناعة الفخار وتطوره – e3arabi – إي عربي
اللهم اشفي كل مريض يتألم 😔 - Youtube
اللهم أشفي كل مريض يتألم ولا يتكلم 🙏🏻 - YouTube
اللهم اشفى كل مريض😔يتألم ولا يتكلم 💔 - YouTube
لذا كان لدينا أشكالاً متنوعة في هيئتها وزخارفها، فاللمدن العربية فخارها الشعبي الذي يميزها عن غيرها فعلى سبيل المثال:
فخار شعبي سعودي:
يمتاز بوظائفه النفعية ، فقد ُشكل لاستخدمه في الحياة اليومية لذا جاءت الأشكال غالبًا خالية من الزخارف الواضحة, ونجده ابتعد عن التقنيات الزخرفية التي عرفها الفنان المسلم. ومن القطع الفخارية المشهورة في التراث الشعبي السعودي( الأزيار والدوارق والمباخر وفناجين القهوة)
فخار شعبي مغربي:
امتاز باهتمامه بالناحية النفعية, فكان من أهم الأواني هي القطع المستخدمة في الحياة اليومية ، مثل القدور الخاصة بالطهي ،كما أنه لم يهتم كثيراً بالزخارف على السطح ، فغالبًا ما كانت السطوح خالية من أي ملامس أو زخارف أو تنوع في الألوان، حيث نجد أن الفخار المغربي الشعبي اكتفى بالطلاء الزجاجي الشفاف ، لأنه يساعد على حفظ السوائل. بحث عن صناعه الفخار. ومن أهم ما يميز الخزف الشعبي المغربي, تلك القدور والأواني ذات الأغطية المرتفعة والمخروطية الشكل. فخار شعبي مصري:
اشتهر الفن الشعبي المصري ؛ بالقلل والأواني والعرائس الشعبية المجردة, وامتاز في تشكيله بسماكة جدرانه نوعاً ما, كغيره من الخزفيات الشعبية ، ومن أ شهر الفخاريات الشعبية (شبابيك القلل المشهورة بالتثقيب), والتي عرفت في الفن الإسلامي كأهم التقنيات الزخرفية التي ابتكرها الفنان المصري في ذلك الوقت.
تاريخ صناعة الفخار وتطوره – E3Arabi – إي عربي
وتعرض لنا أواني الخزف الفاطمي لوحات رسومات أشخاص وطيور وحيوانات، وزخارف نباتية وهندسية، وكتابات بالخط الكوفي الجميل، فضلاً عن مناظر للرقص والموسيقى والصيد، ومناظر من الحياة اليومية الاجتماعية كالمبارزة بالعصي – التحطيب – والمصارعة ومناقرة الديوك وغيرها. وقد سجل الرَّحالة الفارسي ناصري خسرو، الذي زار القاهرة أيام الخليفة المنتصر بالله ما يأتي: "يصنعون بمصر الفخار من كل نوع، لطيف وشفاف، حتى أنه يمكن أن ترى باطن الإناء باليد الموضوعة خلفه، وكانت تصنع بمصر الفناجين والقدور والبراني والصحون والأواني الأخرى وتزين بألوان تشبه النسيج المعروف باسم البوقلمون، وهو نسيج تتغير ألوانه باختلاف سقوط الضوء عليه". بحث عن الفخار. ونجد في كنائس مدينة بيزا بإيطاليا أطباقًا من الخزف القاهري ذي البريق المعدني حملها معهم بعض السائحين إلى مصر، وثبتوها على حوائط الكنائس اعتزازًا بها كلوحات وتحف فنية جميلة. ثم أصيبت هذه الصناعة بنكسة عندما احترقت مصانع الخزف في الفسطاط، حينما أغار عليها الصليبيون. وبسقوط الدولة الفاطمية وظهور الدولة الأيوبية التي حاربت المذهب الشيعي، السبب الذي من أجله رحل الكثير من الفنانين والخزافين إلى إيران، حيث ظهر هذا الفن الجديد، فن صناعة الخزف في أواخر القرن السادس الهجري.
العصر الحجري - العصر الحجري الحديث الفخار في فترة هان القرن السابع - العاشر الميلادي القرن العاشر- الرابع عشر ميلادي: القرن الخامس عشر الميلادي القرن السادس عشر الميلادي العصر الحديث يُعتبر الفخار من أقدم الاختراعات البشرية، فقد نشأ قبل العصر الحجري الحديث، حيث تم اكتشاف قطع خزفية قديمة، مثل تمثال فينوس دولني، الذي اكتشف في جمهورية التشيك والذي يعود تاريخه (2500-2900) قبل الميلاد، وهناك أواني فخارية تم اكتشافها في جيانغشي الصين والتي يعود تاريخها إلى 18000 قبل الميلاد. العصر الحجري – العصر الحجري الحديث: تم العثور على قطع أثرية فخارية مبكرة تعود للعصر الحجري والعصر الحجري الحديث، وتمتاز هذه القطع بأنها متينة وشُكلت باليد وزُينت بأدوات بدائية، حيث كان الفخار بهذه الفترة إما أُحادي اللون أو مُزيناً برسم أشكال خطية أو أشكال هندسية بسيطة. الفخار في فترة هان: على الرغم من أن آثار إنتاج الخزف كانت في العصور القديمة إلا أن أول دليل على إنتاج الفخار كشكل فني تم العثور عليه خلال فترة هان (القرن الثالث قبل الميلاد – القرن الثالث الميلادي)، حيث كان يُستخدم نوع فخار الصيد للأغراض الجنائزية في التقاليد الصينية.