كيكة الزبادي أو الياغورت بحشوة خاصة لذيذة جدا - YouTube
كيكه الزبادي لذيذه وسهله00000000000000000
كيكة الزبادي لذيذه وسريعه | Yogurt Cake - YouTube
كيكة الزبادي (((لذيذه)))
لقد قمت بتجربة طريقة عمل وصفة كيكة زبادي سهله و في كل مرة اقوم بها انجح في ذلك و هذا يجعلني سعيد في كل مرة و حتى الاشخاص الدين يتذوقون كيكة الزبادي هذه الرائعة الذوق و الشكل و ما يجعلها فريدة من نوعها انها سهلة التحضير يمكن اعدادها في عشر دقائق و لا تحتاجين خلاط فقط وعاء واحد. كل ما عليك فعله هو خلط جميع المكونات و تطهيها. والنتيجة النهائية هي كيكة زبادي لذيذة و رائعة التي سوف ترغبين في خبزها مرارًا وتكرارًا. هل الزبادي يجعل الكيكة رطبة? أسمع دائمًا الناس يسألون "ماذا يفعل الزبادي في الخبز و الطهي ؟" أو "هل يمكنني استخدام الزبادي في الخبز؟" الزبادي مصنوع من الحليب كامل الدسم ، 81٪ منه عبارة عن ماء و 5٪ دهون. نتيجة لذلك ، يضيف الزبادي الرطوبة والدهون في عجين, الكيك ، مما يجعل الكيكة رطبة. كيكة الزبادي (((لذيذه))). الكيكة المخبوزة بالزبادي لا تجف أبدًا. دائمًا ما تكون ناعمة ورطبة ولذيذة تمامًا. الجواب هو نعم ، يمكن استخدام الزبادي في الطهي ويجعل الكيكة رطبة. هل الزبادي يجعلها صحية؟
كيكة الزبادي صحية تمامًا لأن المكونات الرئيسية هي الزبادي وزيت الزيتون. لا يوجد زبدة في هذه الوصفة ونعلم جميعًا أن الزبادي عنصر صحي لأنه غني بالمواد المغذية.
لماذا قد تفكر في شراء الكيك الجاهز أو خليط الكيك عندما تكون طريقة عمل كيكة الزبادي بـ 5 وصفات لذيذة وشهية بين يديك؟ وكل ما تحتاجه هو بعض المكونات، و10 دقائق من التحضير بخطوات سهلة جدًا ومن ثم 20 – 30 دقيقة في الفرن وبعدها يمكنك الاستمتاع بالكيك الشهي. هل أنت مستعد للكثير من الكيك اللذيذ؟ إذن إليك طريقة عمل كيكة الزبادي بـ 5 وصفات مميزة ولذيذة جدًا: مع الفانيليا – بالفراولة وصوص الزبدة – بالليمون مع صوص الليمون – بالشوكولا وأيضًا مع صوص الشوكولا – وأخيرًا كيكة الزبادي بالتفاح، ماذا تنتظر؟
5 – طريقة عمل كيكة الزبادي بالفانيليا
المكونات
كوب واحد من اللبن الرائب. 3 بيض (تضاف كاملة). كوب واحد من السكر الأبيض. ملعقة صغيرة من الفانيليا. كيكه الزبادي لذيذه وسهله00000000000000000. ملعقة صغيرة من برش قشر الليمون أو البرتقال. كوب واحد من الطحين الأبيض. ملعقة صغيرة من الباكينغ باودر. رشة من الملح. كوب من الزيت النباتي. الخطوات
في وعاء كبير بحيث يكون من السهل إضافة وخفق المكونات فيه يتم وضع كل من اللبن الرائب ومن ثم البيض مع السكر والفانيليا وبرش قشر البرتقال أو الليمون، وبعد ذلك عليك خفق هذه المكونات معًا بشكل جيد إلى أن تحصل على قوام ناعم متجانس.
تفسير القرآن الكريم
معنى الشكر والزيادة في قوله تعالى لئن شكرتم لأزيدنكم - إسلام ويب - مركز الفتوى
فشكر أي نعمة إنما هو بالعمل؛ إذ شكر المال بإنفاقه، وشكر الصحة بالطاعة والعمل، وشكر نعمة العلم بتبليغه، وهكذا. فمن شكر الله زاده، ومن كفر نعمه فهو العذاب الشديد الذي ينتظره دنيا وآخرة. – الأخوة الحقيقية التي ينبغي أن تكون بين المؤمنين، قال تعالى: "إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ…" (الحجرات، الآية 10). وقد جاءت هذه الآية بين آيات في الأخلاق عظيمة، في سورة الحجرات التي هي سورة الآداب؛ فإن كنا إخوة فينبغي أن نصلح ما بيننا من خلل، وأن نكون صفا واحدا. معنى الشكر والزيادة في قوله تعالى لئن شكرتم لأزيدنكم - إسلام ويب - مركز الفتوى. ومن متطلبات الأخوّة أن لا يسخر أحدنا من الآخر، ولا نلمز أنفسنا، ولا نتنابز بالألقاب، وأن نجتنب الظن السيء فيما بيننا، ولا نتجسس على بعضنا، ولا يغتب بعضنا بعضا. وهذه كلها في هذه السورة العظيمة التي بينت بعد ذلك أساس التفاضل: "… إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ…" (الحجرات، الآية 13)؛ فهي التقوى والطاعة لا أي شيء آخر، تلك التي ترفع درجة أحدنا دنيا وآخرة.
لئن شكرتم لأزيدنكم
تفسير معني لئن شكرتم لازيدنكم
شكر الله سبحانة و تعالى على نعمة التي لا تعد و لا تحصى فقد رزقنا الله نعمة الاسلام و منا فيها علينا و رزقنا العديد من النعم التي لا يستطيع الانسان ان يعدها مهما حاول فنعم الله ليس لها حصر و يجب علينا ان نشكر الله سبحانة و تعالى على نعمه. فتفسير الايه قال فيه ابن عديد فى التفسير: لئن شكرتم لازيدنكم اي لئن شكرتم نعمتي عليكم لازيدنكم منها، ولئن كفرتم اي كفرتم النعم و سترتموها و جحدتموها ان عذابي لشديد، وذلك بسلبها عنهم و عقابة اياهم على كفرها. اه. وقال الشوكاني فى فتح القدير: فمن شكر الله على ما رزقة و سع الله عليه فرزقه، ومن شكر الله على ما اقدرة عليه من طاعتة زادة من طاعته، ومن شكرة على ما انعم عليه فيه من الصحة زادة الله صحة و نحو ذلك. انتهى. تفسير: (وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد). ومن شكر النعم ان يعرف ربة فحالية بوسة و رخائه، فيحمدة على رخائة و على هين ابتلائه، وانة لم يصبة بما هو اعظم من ارزائه، ويستقيم على طاعتة فكلتا الحالتين، فان الله جلت قدرتة يبتلى عبادة بما شاء من نوعيات البلاء، قال الله تعالى: ونبلوكم بالشر و الخير فتنة و الينا ترجعون {الانبياء:35}. وعلي المومن ان يصبر على جميع ما يصيبة من مصائب و بلايا و يشكرة و يحمدة اذ لم يبتلة ببلاء اعظم لينال اجر الصابرين الشاكرين، فقد قال الرسول صلى الله عليه و سلم: عجبا لامر المومن ان امرة كله خير، وليس هذا لاحد الا للمومن: ان اصابتة سراء شكر فكان خيرا له، وان اصابتة ضراء صبر فكان خيرا له.
ولئن شكرتم لأزيدنكم
ثانياً: إن الشكر سعادة في الدنيا وزيادة في الخير، وخير عقبى في الآخرة، يقول الإمام الهادي عليه السلام: " الشاكر أسعد بالشكر منه بالنعمة التي أوجبت الشكر "(7). ثالثاً: الشكر يستوجب ويستلزم الزيادة في العطية الإلهية، فقد روي عن أمير المؤمنين عليه السلام: " من أعطي الشكر لم يحرم من الزيادة "(8). ويجد السيد أن الله قدّم جواباً صريحاً لنا على عواقب عدم الشكر عندما قال: ﴿ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيد ﴾ (إبراهيم: 7)، "فعدم الشكر يدخل في كفر النّعم، وكفر النعم يضعف حالة الإيمان واليقين في قلب الإنسان بشكل عام فلا يعود ينظر إلى أن النعم والخيرات الموجودة في الأرض هي من عند الله، فيظلم القلب حتى يصبح منكوساً،
ويدل على ذلك قول الإمام الصادق عليه السلام: " إن الله عز وجل أنعم على قوم بالمواهب فلم يشكروا فصارت عليهم وبالاً.. ولئن شكرتم لأزيدنكم. "(9)، وعن الإمام الجواد عليه السلام: " نعمة لا تشكر كسيئة لا تغفر "(10). أما كيفية الشكر فيرى سماحة السيد فيصل شكر أنها واسعة وغير محصورة، يقول الإمام الرضا عليه السلام: "اعلموا أنكم لا تشكرون الله بشيء بعد الإيمان بالله ورسوله وبعد الاعتراف بحقوق أولياء الله من آل محمد عليهم السلام أحب إليكم من معاونتكم لإخوانكم المؤمنين على دنياهم... "(11).
تفسير: (وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد)
وذكره ليس فقط أن يُسبحه ويُمجده ويُقدسه باللسان؛ بل أعظم الذكرِ ذكر القلب، فإذا وافقه اللسان بلغ الذروةَ في تحصيل فوائد الذِّكر، وإذا قارن ذلك امتثالُ الإنسان لما أُمِرَ به كان لله ذاكرًا، وبه جل وعلا مُعتصمًا، وعليه جل في عُلاه مُعتمدًا، وبذلك يُدرك تحقيق العبودية، ﴿إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ﴾
[الفاتحة:5]. أيها الإخوة الكرام، إن نِعمة الله تعالى على العبد بالعلم النافع والعمل الصالح لا يوازيها نِعمة، ولا يُقارنها منَّة، قال الله تعالى: ﴿فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء﴾
[الأنعام:125]. وقد قال جل في عُلاه في ذكر مِنَّته بنور الهداية التي يقذفها في قلوب أوليائه ويمُنّ بها على مَن يشاءُ من عباده: ﴿أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ﴾
[الأنعام:122]
، لا والله لا يستويان، ﴿قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ﴾
[الزمر:9].
نحن جميعًا في حاجة إلى الله. نفسنا الذي نتنفسه، محادثاتنا، حركاتنا، كل شيءٍ في سيطرة ربنا سبحانه ويخضع لمشيئته. لقد خلق الله كل الناس وجعلهم بالفطرة فقراء إليه سبحانه، لكن أكثرهم ليسوا على علمٍ تامٍ بذلك. الغالبية العظمى من الناس تعتقد أن كل شيءٍ يتطور من تلقاء نفسه، أو أنهم يحصلون على ما يشاؤون مِن خلال جهودهم الذاتية، في حين لا يتم حقًا أي شيءٍ ولا يحدث موقف إلا من الله، وإن كل النعم التي عند الناس لم يكتسبوها إلا بفضلٍ من الله يتفضل به على من يشاء. وفوق هذا معظم الناس يهملون تقديم شكر الله على النعم التي منحم إياها، مع أن الكلمة الأولى التي ينطقون بها عندما يعطيهم الإنسان شيئًا يسيرًا هو كلمه شكرًا، مع أن الله يقول في الآية 18 من سورة النحل أنه يعطي ما لا يحصى من النعم. { وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّـهِ لَا تُحْصُوهَا ۗ إِنَّ اللَّـهَ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ} [النحل: 18]. إن الشيطان يمنع معظم الناس من شكر الله، بل ويجعل الناس يتجاهلون هذه النعم كما حكى ربنا سبحانه وتعالى في سورة الأعراف. { ثُمَّ لَآتِيَنَّهُم مِّن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَن شَمَائِلِهِمْ ۖ وَلَا تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ * قَالَ اخْرُجْ مِنْهَا مَذْءُومًا مَّدْحُورًا ۖ لَّمَن تَبِعَكَ مِنْهُمْ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكُمْ أَجْمَعِينَ}.
وقد أكد ذلك القرآن الكريم في مواضع مختلفة، فقد جاء في قوله تعالى ما شكَر به النبي إبراهيم عليه السلام، في سورة النحل ﴿ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتًا لِلَّهِ حَنِيفًا وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ. شَاكِرًا لِأَنْعُمِهِ اجْتَبَاهُ وَهَدَاهُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ﴾ (النحل: 121-120). ووصف الله النبي نوحاً عليه السلام بأنه عبدٌ شكورٌ، حيث قال في سورة الإسراء ﴿ ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا شَكُورًا ﴾ (الٍإسراء: 3). كما أنّ الشكر من صفات المؤمنين، قال تعالى: ﴿ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُور ﴾ (إبراهيم: 5). ويبقى الشكر صفة خلقية سامية يستخدمها البشر للثناء على عطاءات خالقهم كما للامتنان على الأفضال التي يقدّمونها لبعضهم بعضاً. وشكر الناس لبعضهم بعضاً يتمثّل بشُكر الوالدين من خلال الإحسان إليهما وطاعتهما وبرّهما وعدم إغضابهما. ويستمد هذا النوع من الشكر وجوبه وأهميته من القرآن الكريم حيث قال الله تعالى في سورة لقمان: ﴿ وَوَصَّيْنَا الإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنْ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِير ﴾ (لقمان: 14).