هذه القصيدة للشاعر زيد بن غيام المطيري.... كان زيد معاصر لحكم الامير
عبدالعزيز الرشيد (الجنازة) وكان زيد كعادته دائما يجلس يتقهوى في الصباح مع ابناء عمومته من الجبلان.... وفجاة جاء رجل من نفس قبيلة مطير يبشر الجالسين بأن الامير عبدالعزيز قتل في روضة مهنا فلما سمع الخبر زيد وقف وقال: الله لا يبشرك بالخير ماهو مثل هذا اللي ينبشر به.
- قصيدة نورة الرشيد ماث
- كيف حال قلبك مع الله؟
قصيدة نورة الرشيد ماث
05-08-2011, 12:10 AM
المشاركه # 1
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 473
هذي القصه حدثت للاميره: نوره ال رشيد من شمر
عندما وقعت الحرب في حايل هربت نوره مع عبدها
وعندما اتاها خبر مقتل اخوانها بعد ماهربت حزنت حزن شديد
وزاد ذلك ان العبد كف عن خدمتها ، بل اصبح يامرها
وفي يوم من ايام شافها تبكي واول مره يراها العبد تبكي.
قصيده نوره الرشيد - YouTube
18062014 سؤال أسأله لك في ظل هذه الأيام التي لا يكاد المرء يسمع فيها مثل هذا السؤال. كيف حال قلبك. وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفوا عن كثير. كيف حال قلبك كل شيء يبدو جميلا. سؤال أسأله لك في ظل هذه الأيام التي لا يكاد المرء يسمع فيها مثل هذا السؤال. 11062013 وربما سأل عن الخادمة والسائق يسأل كل شيء ولكنه لا يسأل عن أهم شيء ألا وهو كيف حالك وحال قلبك مع الله. شهر شعبان شهرتعرض فيه الاعمال على الله عزوجل كيف حال قلبك ياانت نعم انت. جاءت إجابته سريعة وبدون تحفظ جميلة وحزينة بنفس الوقت. كيف حال قلبك 4 hrs. فمتى أحسست بضيق في صدرك أو قلة في رزقك أو هم أو غم في نفسك فقل هو من عند أنفسكم. لـ تشارلز بوكوفسكي. موقع حجرة ورقة مقص RPS Studio Co. كيف حال قلبك حاليا. كل يوم تغني لك الشمس اغنيتها لقلبك وكل يوم يعتني فيك من يحبك وكل يوم تعتني بنفسك وكل يوم تضع المنبه لايقاظك صباحا لتبدأ يومك كما عهدت. كيف حال قلبك سألت صديق مؤخرا يمر بفترة عصيبة إرهاق واضطراب عاطفي. 13012014 كيف حال قلبك مع الله. في ظل انشغال الناس بالأوضاع السياسية في البلاد الإسلامية كلها كيف حال قلبك مع الله. صلاح أحوال الناس في دنياهم وآخرتهم إنما يكون بصلاح علاقتهم بربهم سبحانه كما أن فساد دنياهم وآخرتهم سببه فساد الصلة بينهم وبين الله كما قال سبحانه.
كيف حال قلبك مع الله؟
كيف حالك مع التوبة والاستغفار؟ قال سبحانه: { فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا. يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا. وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا} [نوح: 10 - 12]، وقال صلى الله عليه وسلم: « من قال: أستغفر اللهَ الذي لا إله إلا هو الحيُّ القيومُ وأتوب إليه، غُفِرَ له وإن كان قد فر من الزحف » (صحيح، أبو داود). وكلُّ ابنِ آدم خطَّاء، وخيرُ الخطَّائين التوابون، فهل تُبْنَا إلى الله سبحانه من الكذب والغيبة والنميمة، والعجب والكبر، والنظر المحرم والبهتان، والعدوان والأذى والإساءة، وأكل الحرام والبذاءة والإهمال، والتفرق والتكلف والجبن، والجفاء والجهل، والحسد والحقد، والخبث والخداع والخيانة، والدياثة والربا والرشوة، والسفاهة وسوء الخُلق وسوء الظن، وسوء المعاملة والضَّلال والطمع، والطيش والظلم والعتو، والعقوق والغدر والغفلة، والفحش والفساد والقذف، والقسوة واللَّغو، واللؤم والمكْر، والمَنِّ والنفاق ونقض العهد؟ نحتاج إلى محاسبة فورية للنفس قبلَ أنْ نُطالِب بمحاسبة الغير! قال ابن عباس رضي الله عنهما: "إنَّ للحسنة لنورًا في القلب، وضياءً في الوجه، وقوةً في البدن، وسعةً في الرزق ، ومحبةً في قلوب الخلق، وإنَّ للسيئة لظلمةً في القلب، وسوادًا في الوجه، ووهنًا في البدن، وضيقًا في الرِّزق، وبغضةً في قلوب الخلق" ( الزهد والورع والعبادة: لابن القيم).
وعن أسامةَ بنِ زيد - رضي الله عنهما - قال: قلت: يا رسول الله، لم أرك تصوم شهرًا من الشهور ما تصوم من شعبان؟ قال - صلى الله عليه وسلم -: ((ذلك شهرٌ يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان، وهو شهرٌ ترفع فيه الأعمال إلى ربِّ العالمين؛ فأُحبُّ أن يرفع عملي وأنا صائمٌ))؛ حسن: أحمد والنسائي. لقد كانت الغفلةُ - كما تلحظ في هذا الحديث الشريف - حالةً طارئة، وسحابة عابرة، سرعان ما تنقشع لتشرقَ على إثر ذلك شمسُ اليقظة، إلا أنها غدتْ في زماننا أصلاً أصيلاً، ووباءً قد استشرى، ومصيبةً عمَّت بها البلوى، وداءً قلَّمَا ينجو منه أحدٌ؛ ("حتى متى الغفلة؟"؛ لسعيد صابر). وقدْ أصبحنا نحيا حياةَ الغفلة، فبين كل غفلة وغفلةٍ غفلةٌ، وعامة الناس في عامة أمورِهم التي تتعلق بمستقبلهم الحقيقي الأخروي السرمدي لا تلفَيَنَّهم إلا غافلين، يقول الله تعالى: ﴿ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ * يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ ﴾ [الروم: 6 ، 7]. النَّاسُ فِي غَفَلاَتِهِمْ ♦♦♦ ورَحَى الْمَنِيَّةِ تَطْحَنُ
وعلى قدر غفلةِ العبد يكون بعدُه عن الله.