مولد الامام الحسين والعباس والامام السجاد وعلي الأكبر والامام المهدي عليهم السلام مدة الفيديو: 13:16
اجمل واروع المواليد بمولد الاقمار الشعبانية - الامام الحسين، والعباس، والسجاد عليهم السلام مدة الفيديو: 6:54
قصّة الهديّة المختارة | مولد الإمام الحسين ع مدة الفيديو: 2:56
الأفراح الشعبانيه /مولد الأقمار المحمدية /ستوريات مولد الإمام الحسين ع حالات واتساب أجواء كربلاء مدة الفيديو: 0:56
مولد الأنوار الثلاثة أبطال كربلاء ٣~ ٤ ~ ٥ من شعبان الإمام الحسين /السجاد/ العباس عليهم السلام مدة الفيديو: 1:42
مولد الاقمار الثلاثة الألف، الواو، الياء
بمناسبة ذكرى ميلاد الأقمار الثلاثة
الإمام الحسين (عليه السلام)
وأخيه أبي الفضل العباس (عليه السلام)
وسيد الساجدين الإمام زين العابدين (عليه السلام)
أُقيم حفل بهيج في
حسينية الحوزة العلمية الزينبية في السيدة زينب (عليها السلام)
بعد تلاوة آيات من الذكر الحكيم
ألقى الشاعر المحامي زكي النور قصيدة
وبعدها كانت كلمة الأستاذ السيد رياض أحمد الحسين
ومن ثمّ أنشد الرادود الملا عمار الساعدي قصائد مديح عطرة
وفي الختام تم توزيع الجوائز على الفائزين. وكل مولد وأنتم بخير
مولد الأقمار الثلاثة - YouTube
ونادراً ما يجد الإنسان من يرى الخلاف في هذه المسألة صريحاً بين الفقهاء المتأخّرين والمعاصرين. نعم على المستوى الإفتائي احتاطَ وجوباً في شرط الطمأنينة في أفعال الصلاة السيدُ محمّد سعيد الحكيم. والذي توصّلتُ إليه أنّ الشرط في الصلاة هو صدق عنوان الأفعال صدقاً عرفيّاً ـ لا علميّاً وفلسفيّاً ـ بحيث يتحقّق ما يُسمّى باللبث والمكث في مقابل العجلة والسرعة، فمثلاً يجب أن يتحقّق القيام والانتصاب في مقابل الجلوس أو الوقوف مائلاً، ويتحقّق الركوع في مقابل مثل " سرعة الإنحناء ثمّ الوقوف، بحيث لا يكون الإنسان ولو للحظةٍ عرفيّةٍ مستقرّاً راكعاً " ، ويتحقّق السجود بحيث تستقرّ الجبهة على الأرض ولو للحظةٍ عرفيّة، وهو المعبّر عن عدمه في لسان بعض الروايات بنَقْرِ الغراب وأحياناً بالسجود على الحصى، وهكذا. وجوب الطمأنينة في الصلاة - عبد الرحمن الدوسري - طريق الإسلام. أمّا الاستقرار والطمأنينة في حال قراءة الفاتحة وما بعدها كلّها أو حال تكبيرة الإحرام كلّها أو حال الذكر كلّه في الركوع والسجود أو حال التشهّد أو حال جلسة الاستراحة أو نحو ذلك، بمعنى عدم تحرّك الجسد حدّاً يبلغ الاضطراب أو عدم المشي بخطوةٍ مطلقاً، حتى لو لم يضرّ ذلك كلّه بصدق استقبال القبلة ولم يلزم منه محو صورة الصلاة وأمثال ذلك.. أمّا الطمأنينة بهذا المعنى وبهذا الحدّ فهي غير لازمة، بل تصحّ الصلاة ولو من دونها، وإن كان هو مقتضى الاحتياط الاستحبابيّ، وبخاصّة في الركوع والسجود.
وجوب الطمأنينة في الصلاة - عبد الرحمن الدوسري - طريق الإسلام
وينبغي مناصحة الإمام بالرفق واللين وبيان الحق له عسى الله أن يهديه للحق. وأما الطمأنينة في الصلاة فركن عند جمهور أهل العلم واختلفوا في مقدارها، والأصح أنها سكون بعد حركة بمقدار قول (سبحان الله) مرة واحدة، وما دام الإمام يطيل الركوع والسجود بمقدار قول سبحان الله فلا يعتبر نقراً للصلاة يمنع من الصلاة خلفه. وأما تسوية الصف فقد أجمع العلماء على مشروعيتها في الصلاة، واختلفوا في وجوبها، فالجمهور على الاستحباب فقط، وحكي هذا إجماعاً، لحديث أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: رصوا صفوفكم، وقاربوا بينها، وحاذوا بالأعناق. رواه أبو داود والنسائي ، وصححه ابن حبان. وحديث أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: سووا صفوفكم، فإن تسوية الصفوف من إقامة الصلاة. رواه البخاري ، وحديث النعمان بن بشير أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لتسون صفوفكم، أو ليخالفن الله بين وجوهكم. رواه البخاري ومسلم ، ورواه أبو داود وأحمد بلفظ: أو ليخالفن الله بين قلوبكم. وحديث أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: أتموا الصف الأول، ثم الذي يليه... ما حكم الإسراع وعدم الطمأنينة في الصلاة؟. رواه الخمسة إلا الترمذي. وعند مخالفة الناس لهذه السنة فإنهم ينصحون وتبين لهم السنة ولا مبرر لترك الجماعة لهذا السبب.
الطمأنينة في الصلاة
الفائدة الثانية: الطمأنينة في جميع الصلاة ركنٌ من أركانها، لا تصح الصلاة بدونها، ولا يجبُرُها سجود السهو ؛ ولذلك أبطل النبي صلى الله عليه وسلم صلاة الرجل، ولو كان سجود السهو يجبُرُ ذلك، لأمره به صلى الله عليه وسلم. وحد الطمأنينة الواجبة: أن يستقر في كل ركن بقدر ما يقول الذِّكر الواجب فيه، وقال بعض العلماء: أن يبقى في كل ركن بقدر ما يستقر كل عضو منه في موضعه، والذي ينافي الطمأنينة هو: العجَلة في الصلاة حتى لا يقيم المصلي ركوعه ولا سجوده ولا جلوسه، وهذا الفعل حرام، وهو مبطلٌ للصلاة، ويحولها إلى مثل اللهو واللعب، فواجب على المسلم أن يحرص على الطمأنينة في الصلاة؛ تعظيمًا للرب جل وعلا الذي يقف بين يديه، وتصحيحًا لصلاته؛ إذ هي لا تصح إلا بالطمأنينة. الفائدة الثالثة: على المسلم إذا رأى من يخطئ في صلاته أن ينصح له، ولا يتركه ليستمر على غلطه، ولربما كان هذا الغلط مفسدًا لصلاته، أو منقصًا لها، فإذا كان الخطأ في شيء واجب وجب تعليمه، وإذا كان في شيء مستحب استُحبَّ تعليمه، قال أبو هريرة رضي الله عنه: "صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم الظهر، فلما سلَّم نادى رجلًا كان في آخر الصفوف، فقال: « يا فلان، ألا تتقي الله؟ ألا تنظر كيف تصلي؟ إن أحدكم إذا قام يصلي إنما يقوم يناجي ربه؛ فلينظر كيف يناجيه، إنكم ترون أني لا أراكم!
الموقف من “الطمأنينة” في أفعال الصلاة |
"من أهم أركان الصلاة التي يجب على المسلم رعايتها والعناية بها؛ الطمأنينة في ركوعها وسجودها وقيامها وقعودها، وكثير من الناس يصلي صلاة لا يعقلها ولا يطمئن فيها، ولا شك أن الطمأنينة من أهم أركان الصلاة؛ فمن لم يطمئن في صلاته فهي باطلة". [مجموع فتاوى ابن باز (16/ 11)]
ما حكم الإسراع وعدم الطمأنينة في الصلاة؟
[2] (كما جاء مصرحًا به عند الإمام أحمد [4/ 340]، والنسائي [2/193] [1053]، و[3/59-60] [1313]، [1314]، وعبدالرزاق [2/370] [3739]، ومن طريقه الطبراني في المعجم الكبير [5/35] [4520]). [3] (رواه الترمذي[2/100-101] [302]، والنسائي في الكبرى [1/507] [1631]، والبيهقي في القراءة خلف الإمام ص[88]، وصححه ابن خزيمة [1/274] [545]). [4] (مسند أبي عوانة [1/433] [1609]). [5] (رواه ابن أبي شيبة 1/ 257 (2958)، ومن طريقه ابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني 4/ 33 (1976). [6] (رواه مسلم في كتاب الصلاة، باب الأمر بتحسين الصلاة وإتمامها والخشوع فيها [1/319] [423]، وابن خزيمة [1/241]، [474] وهذا لفظه). [7] (رواه أحمد [5/384]، والنسائي [3/58] [1312]، وأصله في البخاري مختصرًا في كتاب صفة الصلاة، باب إذا لم يتم الركوع [1/273] [758]). [8] (رواه عبد الرزاق [2/372] [3744]، وسنده صحيح). الطمأنينة في الصلاة ركن من أركان الصلاة. [9] (ذكره ابن رجب في فتح الباري [3/144]). 14
0
18, 602
والله أعلم.
والعمدة في الاستدلال لديهم هنا هو الإجماع والتسالم. كما استند بعضهم لبعض الروايات القليلة ضعيفة الإسناد والدلالة في الغالب، وقد ناقشها غير واحدٍ من المتأخّرين بمناقشاتٍ عديدة، لكنّهم قبلوا أحياناً ببعضها في الركوع أو السجود انطلاقاً من بعض المباني الرجاليّة، كما اعتبروا أنّ التسالم كافٍ في نفسه أو جابر لضعف أسانيد ما هو ضعيف السند منها وتامّ الدلالة برأيهم. والمقدار الثابت من مجموع الروايات ومن أدلّة الأفعال الصلاتيّة.. هو الطمأنينة بالمعنى الذي قلناه، أي الاستقرار بحدٍّ يصدق معه أنّه ركع وسجد عرفاً، فلا يصحّ أن يجعل رأسه يرتطم بمحلّ السجود ـ مثلاً ـ ثمّ ينهض سريعاً، كما لا يصحّ أن يقف متمايلاً بحيث لا يصدق عليه عنوان أنّه قائم منتصب.. أمّا كون تمام القراءة وذكر الركوع والسجود والتشهّد و.. عن استقرار وعدم اضطراب لحركة الجسد مطلقاً، فهذا غير ثابت، والعلم عند الله. حيدر حبّ الله
الأربعاء 26 ـ 1 ـ 2022م