زواج مسيار و معلن سعوديات اماراتيات كويتيات مغربيات سوريات لبنانيات تونسيات جزائريات اردنيات مصريات.
- موقع زواج اسلامی ایران
- موقع زواج اسلامية
- التفريغ النصي - تفسير سورة النساء [127-134] - للشيخ محمد إسماعيل المقدم
موقع زواج اسلامی ایران
Mohammed 9409
الاسم:
30
العمر:
اليمن
من:
الكويت
الإقامة:
حولي
أملي الزوجيه
39
السعودية
الرياض
صاحب مكتب عمارة
36
مصر
القاهرة
Muhammed as
40
مدينة الكويت
_ahmad_38
37
سوريا
الفقير إلى 43
43
الإسكندرية
Calmsea1406
الدمام
Hosam77pasha
سلوى
AlSaeed12
مكة المكرمة
Yasine84
المغرب
الدار البيضاء
Ahmed IBM
41
أين ذات الأنوثة
خيطان
دريم الزواج
42
جدة
Mohamed. 2211
الجيزة
Madow1
leman
تونس
الازهري اسلام
27
سوهاج
<>المهندس <>
25
فلسطين
القدس
شاب الريااض
34
Ahmedhassan999
Adam080
السويد
غوتيبرغ
Yousefhamzawy
32
ck2022
31
الإمارات
أبوظبي
رومانسي ولطيف 1
38
Fadikalid
48
saleh hm
القصيم
محمد91111
28
Majed43489
الباحة
Owel
35
شبرا
Dr. ahmedsaleh
33
جدة
موقع زواج اسلامية
{رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّار}
جنسيتها:
مقيمة في:
الى
عمرها:
حالتها الإجتماعية:
ترتيب النتائج:
احصائيات الموقع
المتواجدين الان: 20
وهذه الطريق رواها الحاكم في مستدركه فقال: حدثنا أبو بكر بن إسحاق الفقيه ، أخبرنا الحسن بن علي بن زياد ، حدثنا أحمد بن يونس ، حدثنا عبد الرحمن بن أبي الزناد ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة: أنها قالت له: يا ابن أختي ، كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يفضل بعضنا على بعض في مكثه عندنا ، وكان قل يوم إلا وهو يطوف علينا ، فيدنو من كل امرأة من غير مسيس ، حتى يبلغ إلى من هو يومها فيبيت عندها ، ولقد قالت سودة بنت زمعة - حين أسنت وفرقت أن يفارقها رسول الله صلى الله عليه وسلم -: يا رسول الله ، يومي هذا لعائشة. فقبل ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم. التفريغ النصي - تفسير سورة النساء [127-134] - للشيخ محمد إسماعيل المقدم. قالت عائشة: ففي ذلك أنزل الله: ( وإن امرأة خافت من بعلها نشوزا أو إعراضا) وكذا رواه أبو داود ، عن أحمد بن يونس ، به. ثم قال الحاكم: صحيح الإسناد ولم يخرجاه. وقد رواه [ الحافظ أبو بكر] بن مردويه من طريق أبي بلال الأشعري ، عن عبد الرحمن بن أبي الزناد ، به نحوه. ومن رواية عبد العزيز بن محمد الدراوردي ، عن هشام بن عروة ، بنحوه مختصرا ، والله أعلم. وقال أبو العباس محمد بن عبد الرحمن الدغولي في أول معجمه: حدثنا محمد بن يحيى ، حدثنا مسلم بن إبراهيم ، حدثنا هشام الدستوائي ، حدثنا القاسم بن أبي بزة قال: بعث النبي صلى الله عليه وسلم إلى سودة بنت زمعة بطلاقها ، فلما أن أتاها جلست له على طريق عائشة ، فلما رأته قالت له: أنشدك بالذي أنزل عليك كلامه واصطفاك على خلقه لما راجعتني ، فإني قد كبرت ولا حاجة لي في الرجال ، لكن أريد أن أبعث مع نسائك يوم القيامة.
التفريغ النصي - تفسير سورة النساء [127-134] - للشيخ محمد إسماعيل المقدم
وقد ذكر لي أن رافع بن خديج الأنصاري - وكان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم - كانت عنده امرأة حتى إذا كبرت تزوج عليها فتاة شابة ، وآثر عليها الشابة ، فناشدته الطلاق فطلقها تطليقة ، ثم أمهلها ، حتى إذا كادت تحل راجعها ، ثم عاد فآثر الشابة عليها فناشدته الطلاق فطلقها تطليقة أخرى ، ثم أمهلها ، حتى إذا كادت تحل راجعها ، ثم عاد فآثر الشابة عليها ، فناشدته الطلاق فقال لها: ما شئت ، إنما بقيت لك تطليقة واحدة ، فإن شئت استقررت على ما ترين من الأثرة ، وإن شئت فارقتك ، فقالت: لا بل أستقر على الأثرة. فأمسكها على ذلك ، فكان ذلك صلحهما ، ولم ير رافع عليه إثما حين رضيت أن تستقر عنده على الأثرة فيما آثر به عليها. وهذا رواه بتمامه عبد الرحمن بن أبي حاتم ، عن أبيه ، عن أبي اليمان ، عن شعيب ، عن الزهري ، عن سعيد بن المسيب ، وسليمان بن يسار ، فذكره بطوله ، والله أعلم وقوله: ( والصلح خير) قال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس: يعني التخيير ، أن يخير الزوج لها بين الإقامة والفراق ، خير من تمادي الزوج على أثرة غيرها عليها. والظاهر من الآية أن صلحهما على ترك بعض حقها للزوج ، وقبول الزوج ذلك ، خير من المفارقة بالكلية ، كما أمسك النبي صلى الله عليه وسلم سودة بنت زمعة على أن تركت يومها لعائشة ، رضي الله عنها ، ولم يفارقها بل تركها من جملة نسائه ، وفعله ذلك لتتأسى به أمته في مشروعية ذلك وجوازه ، فهو أفضل في حقه عليه الصلاة والسلام.
وما رواه ابن كثير عن بعض المعاجم من كونه - صلى الله عليه وسلم - بعث إليها بطلاقها، ثم ناشدته فراجعها - فهو (زيادة عن إرساله وغرابته كما قاله) فيه نكارة لا تخفى. لطيفة:
حكى الزمخشري هنا أن عمران بن حطان الخارجي كان من أدم بني آدم، وامرأته من أجملهم، فأجالت في وجهه نظرها يوما، ثم تابعت الحمد لله، فقال: ما لك؟ قالت: حمدت الله على أني وإياك من أهل الجنة، قال: كيف؟ قالت: لأنك رزقت مثلي فشكرت، ورزقت مثلك فصبرت، وقد وعد الله الجنة عباده الشاكرين والصابرين. انتهى. [ ص: 1598] قلت: عمران المذكور ممن خرج له البخاري في صحيحه، ولما مات سئلت زوجته عن ترجمته؟ فقالت: أوجز أم أطنب؟ فقيل: أوجزي، فقالت: ما قدمت له طعاما بالنهار، وما مهدت له فراشا بالليل، تعني أنه كان صواما قواما، رحمه الله تعالى.