الرئيسية » الفيديوهات » شرح دروس الرياضيات أول متوسط ف1
- شرح رياضيات اول متوسط النسبه
- شرح رياضيات اول متوسط التناسب المئوي
- ذو المعارج (أسماء الله الحسنى) - ويكيبيديا
شرح رياضيات اول متوسط النسبه
الفصل الأول: الجبر و الدوال - 2-1 القوى و الاسس. - 3-1 ترتيب العمليات. - 5-1 الجبر ، المتغيرات و العبارات الجبرية. - 6-1 الجبر ، المعادلات. - 7-1 الجبر ، الخصائص. - 8-1 الجبر، المعادلات و الدوال. الفصل الثاني: الأعداد الصحيحة. - 1-2 الأعداد الصحيحة والقيمة المطلقة. - 2-2 مقارنة الأعداد الصحيحة و ترتيبها. - 3-2 المستوى الاحداثي. - 4-2 جمع الأعداد الصحيحة. - 5-2 طرح الأعداد الصحيحة. - 6-2 ضرب الأعداد الصحيحة. - 8-2 قسمة الأعداد الصحيحة. الفصل الثالث: الجبر ( المعادلات الخطية و الدوال) - 1-3 كتابة العبارات الجبرية و المعادلات. - 2-3 معادلات الجمع و الطرح. - 3-3 معادلات الضرب. - 4-3 اسراتيجية حل المسألة - الحل عكسياً. - 5-3 المعادلات ذات الخطوتين. - 6-3 القياس: المحيط و الدائرة. - 7-3 التمثيل البياني للدوال. الفصل الرابع: النسبة و التناسب - 1-4 النسبة. - 2-4 المعدل. شرح رياضيات اول متوسط كامل. - 3-4 القياس: التحويل بين الوحدات الإنجليزية. - 4-4 التحويل بين الوحدات المترية. - 5-4 الجبر: حل التناسبات. - 6-4 استراتيجية حل المسألة - الرسم - 7-4 مقياس الرسم. - 8-4 الكسور و النسب المئوية.
شرح رياضيات اول متوسط التناسب المئوي
شرح لجميع دروس الرياضيات لصف الاول ثانوي الفصل الدراسي الاول كامله شرح لجميع دروس الرياضيات لصف الاول ثانوي الفصل الدراسي الاول كامله منقول من الطالب ksf
تحترم تعليم كوم الحقوق الفكرية للآخرين ، لذلك نطلب ممن يرون أنهم أصحاب حقوق ملكية فكرية لمصنف أو مواد وردت في هذا الموقع أو أي موقع مرتبط به الاتصال بنا ، المزيد..
جميع الحقوق محفوظه لــدي تعليم كوم
شرح وحل تمارين رياضيات الاصف الاول متوسط الجزى الثاني🥰🥰 - YouTube
وكما تتغير المشهودات تتغير أيضًا النُّفوسُ؛ فـ: ﴿ لَا يَسْأَلُ حَمِيمٌ حَمِيمًا ﴾ [المعارج: 10]، ﴿ فَلَا أَنْسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلَا يَتَسَاءَلُونَ ﴾ [المؤمنون: 101]، رغم أنه يراه ﴿ يُبَصَّرُونَهُمْ ﴾ [المعارج: 11]، ولا يكفي النفوس ذلك تبدلاً وتغيرًا، بل يُضحِّي المجرم بأحبِّ ما كان يحب من أجل سلامة نفسه، وتظهر الأنا في أعلى تجلياتها، وأبرز مظاهرها، ويستفدي بما يملِكُ وما لا يملِكُ! يود.. ولكنها وَدَادةٌ وتمنٍّ لا ينفعان! لظى تدعو أهلها:
﴿ كَلَّا إِنَّهَا لَظَى ﴾ [المعارج: 15]! مامعنى المعارج. إن بعد اليوم المَهُول والحساب الشديد والانتظار القاتل: لَظَى، إن بعدها عذابًا أليمًا مَهُولًا مُخزيًا؛ إنها ﴿ نَزَّاعَةً لِلشَّوَى ﴾ [المعارج: 16]، تقتلع جِلدة الرأس، أو لحم الجسم وعَظْمَه، أو عصبه، أو كل ذلك...! إنها لظى، فلا فِدية، ولا خُلَّة، ولا شفاعة، والكافرون هم الظالمون. إنها لا تدعو إلا أهلها، لا تدعو إلا ﴿ مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّى * وَجَمَعَ فَأَوْعَى ﴾ [المعارج: 17، 18]، أو بمعنى آخر: إنها لا تدعو إلا من هجَر - في الدنيا - دعوةَ الأنبياء فأعرض واستكبر، وبِئْست دعايةُ لَظَى دعايةً، ﴿ إِذَا رَأَتْهُمْ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ سَمِعُوا لَهَا تَغَيُّظًا وَزَفِيرًا ﴾ [الفرقان: 12]، وشتان بين صورة هذه الدعوة، وصورةِ الداعي الذي رفضوا دعوته: ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ ﴾ [الأنبياء: 107]، ﴿ وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴾ [القلم: 4].
ذو المعارج (أسماء الله الحسنى) - ويكيبيديا
إنه جمال القرآن، ووحدة موضوعات سوره، وانسكاب عِطرها على صفحات القلوب، ينبت الإجلال والإكبار لهذا النَّظْم البديع الذي لا يستطيع جِنٌّ أن يجاريه، ولا بشر أن يحاكيه، ﴿ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا ﴾ [الإسراء: 88].
وبعد النفي القَسَم من رب الكون المتصرف فيه وحده: ﴿ إِنَّا لَقَادِرُونَ * عَلَى أَنْ نُبَدِّلَ خَيْرًا مِنْهُمْ ﴾ [المعارج: 40، 41]، وسواء كان المقصود الإبدال الأخروي بمعنى البعث - وهو ما ترشد إليه الصيغة والسياق - أو الإبدال الإكرامي للنبيِّ صلى الله عليه وسلم بمن يتبعه مصدقًا مؤمنًا - وهو ما يشهد له التاريخ والسياق - فكل ذلك في قدرة الله سواء، فلا عجزَ في حق الله أبدًا ﴿ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ ﴾ [المعارج: 41]. تهدئة وتهديد:
ثم يلتفتُ الخطاب للنبي صلى الله عليه وسلم مخففًا عنه مهوِّنًا عليه من ناحية، وموبخًا الكافرين ومهددًا إياهم بسوء المصير من ناحية أخرى فيقول: ﴿ فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ ﴾ [المعارج: 42]، فلن يجني سوءَ فعله غيرُهم، ولن يحصد سوء زرعه سواهم. يوم العذاب:
ثم تأتي الخاتمة مركَّزة، مرصوصة اللَّبِنات، واضحة المعالم، متناسقة مع العرض، ملتحمة به التحام المقدمة بأوله، ﴿ يَوْمَ يَخْرُجُونَ مِنَ الْأَجْدَاثِ سِرَاعًا كَأَنَّهُمْ إِلَى نُصُبٍ يُوفِضُونَ * خَاشِعَةً أَبْصَارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ ذَلِكَ الْيَوْمُ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ ﴾ [المعارج: 43، 44]، وشتان بين الخائض اللاعب الذي يجد فُسحة في الوقت، ومتنفسًا من المشاغل، وبين الخارج من جَدَثِه ذليلًا منكس العين، مسرعًا إلى حتفه، ساعيًا إليه بظَلْفِه، وقد كان من قبلُ يسأل عنه، فكيف يستعجل ما لا خير له فيه، ويسأل ما فيه هلاكه وعذابه؟!