والثاني هو السبق والنجاحات التي تحققت للرياضة السودانية رغم محدودية الموارد مقارنةً بوجوه الحياة الأخرى. والثالث هو صرامة التخصص الذي أتاح لها فرادة ذاتية منذ بداياتها، إلى درجة أن فرضت نفسها بممثلين بمجلس الصحافة والمطبوعات، وباتحاد الصحفيين، كما أصبح لديها تجمعاتها الخاصة. والرابع يتمثل في أنها تخاطب الطبقتين الوسطى والفقيرة الأكثر تشجيعًا للرياضة وإقبالًا على قراءة الصحف. اقوال الصحف الرياضيه السودانيه اليوم. سياقٌ موضوعي
في أحد بحوثه العلمية يقرر البروفيسور الأمريكي بريان مورتز أن "تطور الصحافة الرياضية إلى مهنة لها أعرافها وقيمها وروتينها جاء كنتيجة حتمية لتطور الصحافة من مهنة حزبية إلى مهنة تجارية، وتطور الرياضة من هواية إقليمية إلى صناعة وطنية". لقد بدأت، يقول بريان، الصحافة الرياضية من خلال عمود صحفي ينشره الصحفيون، ثم تطورت لتخصيص صفحاتٍ رياضية بالصحيفة، وأخيرًا من خلال الصحف الرياضية المتخصصة. تُجمع البحوث العلمية على اعتبار الصحفيين الرياضيين الأمريكي هنري تشادويك، والبريطاني جيمس كاتون كأبرز رواد الصحافة الرياضية على المستوى العالمي. استمرت ممارسة تشادويك للصحافة الرياضية على مدى نصف قرنٍ منذ خمسينيات القرن التاسع عشر وحتى وفاته مطلع القرن العشرين، ثم لحق به كاتون الذي امتدت حياته العملية من عام 1875 إلى 1936.
- اقوال الصحف الرياضيه السودانيه اليوم
- ان لم تستحي فافعل ما شئت
- ان لم تستحي فافعل ما شئت بالانجليزي
- ان لم تستحي فافعل ما شئت صور
- ان لم تستحي فافعل ما شات صوتي
اقوال الصحف الرياضيه السودانيه اليوم
البروفسور عبد العظيم عثمان، أستاذ الجغرافيا بجامعة الخرطوم، والذي تقلد عددًا من المناصب القيادية بالجامعة، من رئاسة شعبة الجغرافيا، إلى عمادة شؤون الطلاب، عرف عنه أنه يحرص أسبوعيًا على اقتناء مجلة الرياضة التي صدرت لأول مرة خلال مطلع ستينات القرن المنصرم، وظل متمسكًا بها منذ أن كان تلميذًا في المتوسط لحين توقفها عن الصدور خلال سبعينات القرن المنصرم. عناوين الصحف الرياضية السودانية الصادرة بتاريخ اليوم الاربعاء 9 يناير 2019م. يقول عثمان لـ "مجلة الصحافة" إن المجلة أسهمت في تشكيل معرفته الرياضية رغم عدم علاقته بالرياضة، مضيفًا أن المجلة لم تكن تكتفي بتناول الرياضة المحلية بل أنها فتحت السودانيين على كرة القدم العالمية. في أطروحته المقدمة لنيل درجة الدكتوراه في جامعة سنترال لانكشاير، تحت عنوان: "احتراف الصحافة الرياضية"، يقرر الباحث الإنجليزي استيفن تيت أن الرياضة والصحافة الرياضية الحديثتين نشأتا معًا. ويضيف أن الصحف أسهمت في "نمو الرياضة في نواحٍ كثيرة حيث قدمت دعاية مجانية، وصفت الأحداث، ونشرت النتائج وقدمت الجوائز وساعدت في تكوين الثقافات الرياضية". عطفًا على أطروحة تيت، فقد استند نجاح الصحافة الرياضية السودانية على عدة محاور؛ الأول أنها وخلافًا لنظيرتها السياسية تتمتع بحرياتٍ واسعةٍ لا تتاح للصحافة السياسية التي يخنقها وربما يصرعها الصراع السياسي.
وقد ارتبطت نجاحات كليهما بما تحقق من إنجازات للبيسبول الأمريكي، ولكرة القدم البريطانية. وتمثل صحيفة نيويورك هيرالد، التي نشرها جيمس جوردون بينيت، وورثتها حاليًا هيرالد تربيون، واحدة من أولى الصحف التي بدأت في عرض التغطية الرياضية، ثم تبعتها لاحقًا المجلات والصحف المتخصصة. علاقة جدلية
لا تُذكر نجاحات الرياضة السودانية وما تبعها من تطورٍ في الإعلام الرياضي بمعزلٍ عن دور الدكتور عبد الحليم محمد، أول رئيسٍ لاتحاد كرة القدم السوداني منذ عام 1936، وهو حامل عضوية اللجنة الأولمبية الدولية والاتحاد الدولي لكرة القدم. ففي عام 1955 وفي أول منافسة خارجية له، فاز منتخب السودان لكرة القدم على نظيره الأثيوبي بخمسة أهدافٍ دون مقابل. في العام 1957 استضافت العاصمة السودانية الخرطوم، أول بطولةٍ للاتحاد الأفريقي، وحل الفريق السوداني ثانيًا، وفي عام 1963 حل المنتخب وصيفًا، وبحلول العام 1970 حقق منتخب السودان كأس أفريقيا. بالتوازي مع تلك التطورات، ظل الإعلام الرياضي يشتد عوده بالتركيز على كرة القدم. قائمة الصحف السودانية - المعرفة. وفي ذات الوقت، أتاح بروز نجومٍ مثل الملاكم محمد علي كلاي حيزًا لا بأس به للألعاب الرياضية الأخرى. وهكذا نمت الممارسات الصحفية المتعلقة بالصحافة الرياضية، وظهر صحفيون من مثل عمر عبد التام وحسن عز الدين وحسن مختار وأحمد محمد الحسن وغيرهم من الآباء المؤسسين للصحافة الرياضية.
ان لم تستحي فافعل ما شئت 🍃 @#short #freefire #comedy - YouTube
ان لم تستحي فافعل ما شئت
إن لم تستحي فافعل ما شئت
عرفت شوارع الرباط الأسبوع المنصرم حدثا صعق الأفئدة السليمة لكثير من المغاربة ممن لازالت القيمة الرمزية الدينية للأئمة و الفقهاء حاضرة و مستشعرة بشكل متجذر و عميق في نفوسهم,
من هول الحدث و ما يثيره من اشمئزاز و حنق لم يصدق الكثير و لم يستسغ ضآلة و سفة ما وصلت إليه الحكومة المستبدة و الفاسدة في ذات الآن. لقد تم استقدام و استجلاب خيرة حفظة كتاب الله و حملة الذكر الحكيم من جهة سوس الأبي على متن أزيد من خمسين حافلة, و قد أفهمهم المسؤولون أن الأمر يتعلق بقراءة القرآن الكريم بضريح محمد الخامس رحمه الله. فما كان من الأئمة و الفقهاء الأفاضل إلا أن لبوا الدعوة. لكن العمل اللاأخلاقي و غير المسؤول انجلى حينما وجد الأئمة أنفسهم بشوارع الرباط يجوبونها طولا و عرضا كحملة مضادة و حصان طروادة ضد حركة عشرين فبراير الإحتجاجية لتنتهي المهمة و لتوزع عليهم مائة درهم عند عودتهم إلى ديارهم. أحس الأفاضل بخيبة أمل لا توصف و منهم الذي تجاوز الستين خريفا. تبدى لهم جليا أنهم عوملوا كسدج أغبياء رغم أن هذه الأوصاف لا يليق ذكرها في حضرتهم فبالأحرى أن يوصفوا بها.. حاشا لله..
فمهما غدر بهم غلمان الفاسي و أهله فهم علية القوم و صفوته في أفئدتنا.
ان لم تستحي فافعل ما شئت بالانجليزي
إذا لم تستحي فافعل ما شئ
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي عرض فندق فيرمونت عمان لقضاء ليله عيد الحب( الفالانتاين) بسعر ٢٠ ألف دينار غير شامل للضريبه ليصل إلى ٢٥ ألف دينار لليلة واحده. هل راعت إدارة الفندق الشعور العام للمواطنين في ظل الوضع الاقتصادي السيئ الذي تعيشه الغالبيه العظمى من ابناء الوطن. كم شاهدنا من الفيديوهات لأشخاص يبحثون في حاويات القمامه للبحث عن لقمة عيش. أليس الأجدى أن يخصص الفندق مثل هذا المبلغ ويوزع كطرود غذائيه لمن لا يجدوا وجبة لاطفالهم.. أليس الأجدى أن يخصص مثل هذا المبلغ لشراء معاطف تقي برد الشتاء عن أطفال يعيشون في العراء…. عندما نفقد انسانيتنا تجاه الفقراء ونتجه إلى مثل هذه المظاهر الغريبه عن مجتمعاتنا فاحذروا ثورة الجياع
ان لم تستحي فافعل ما شئت صور
الفئة المستهدفة من الإشاعة
قد تكون الفئة المستهدفة جماعة او حزب سياسي او جمعية او شخصية نافذة او موظف ناجح او وزير متالق. مركز الاشاعة
هو البشر هو المركز من فم الى اذن، وهناك مراكز اخرى تساعد على نشرها وهي الصحافة وبقية وسائل الإعلام بأنواعها المختلفة. أنواع الإشاعات
هناك الاشاعات الفردية وهناك كذبة افريل، كما توجد جماعات اقتصادية تهدف الى ترويج بضاعة وضرب اخرى، كما هناك شائعات لاستتباب الامن الفردي والجماعي او زعزعته، وهناك ايضا اشاعات الغاية منها توتير الوضع الاجتماعي. الإشاعة والحرب النفسية
الاشاعة هي حرب نفسية وتسمى الحرب الباردة وتستخدم لفرض الارادة على الاخر والتحكم في افكاره ومعتقداته، فالإشاعة تعمل على النيل من الروح المعنوية والتقليل من الاستعداد النفسي للمستهدف من خلال خلق القصص وتزييف الاحداث واستغلال الاحداث والوقت المناسب بعناية لبث الاشاعات. طرق نشر الإشاعة " الحرب النفسية"
تستخدم الاشاعة في الحرب النفسية باستعمال المنشورات والملصقات ومكبرات الصوت والاذاعات والمجلات والافلام التشويهية كما تستعمل الاشاعات في الحرب النفسية اسلوب التهديد بالفضائح واذاعة الاسرار، ان الاشاعة ليست ظاهرة جديدة بل انها خلقت منذ الازل.
ان لم تستحي فافعل ما شات صوتي
وأضاف:"اتمني ان يتم اتخاذ قرارات حاسمه تجاه المنتج و المؤلف والمخرج من قبل النقيب مسعد فوده نقيب السينمائيين اولا و يكون قرارات رادعه و ايضا نقيب الفنانين النقيب الدكتور اشرف ذكي و يتم محاسبه المسئول عن الموافقه علي هذا المشهد من قبل الرقابه و يعاقب عقاب شديد ليكون عبره لمن تسول نفسه ان يوافق علي مثل هذه المهزله الاخلاقيه و الدينيه و المجتمعيه" وختم قائلا: "شيء اخر.. انا لا اهاجم اطلاقا زمايلي الممثلين نهائي لان دي مش مسئوليتهم ثانيا انا من عشاق امينه خليل".
عندما ذكرت إحدى المحللات الأمريكيات قبل أشهر بأن الممثلات الإباحيات اللواتي تعامل مهن ترمب، وخاصة الممثلتان الآئي فجرن فضيحة تلقي أموالا مقابل السكوت عن علاقتهما بترمب أيام الحملة الانتخابية، هن المؤهلات وحدهن بإسقاط ترمب، كونه "لا يخجل" مثلهن من أفعاله، لأنه من صنفهن.. عندما قالت هذا، لم تكن مخطأة تماما. فقد بدأت قصة تلقي هذه "النجمة""سترورمي دانييلز" 130 ألف دولار من محامي ترمب لقاء سكوتها عن علاقتها معه، في التبلور انجرت عنها فضائح أخرى أخلاقية ومالية والقادم أسوأ بالنسبة لترمب. ترمب، من حيث تكوينه النفسي السيكولوجي، لن يقبل بالاعتراف حتى مع الحجج والقرائن والأدلة الدامغة. فهو يمتلك شخصية معاندة، مكابرة، مع كثير من الغرور وتخاريف التفوق والذكاء، يضاف إليه التناقض والتبجح والتراجع وعدم قول الحقيقة.. كل الحقيقة. وهذا أصعب ما يواجهه ترمب في حالة ما إذا تقرر أن يتابع من طرف الكنغرس تمهيدا لعزله. لن يقبل بالعزل وقد بدأ بإطلاق صواريخ باليستية من الكلام، مؤداه: أنكم إن شرعتم في إجراءات عزلي، فتُعزلون كلهم يا أمريكان.. يا عالم.. وستصبحون كلكم فقراء. هكذا يتصور ترمب نفسه شخصية عظيمة: يأمر فيطاع، ويتكلم فيسكت الناس.