مسلسل راس غليص الجزء 2 - الحلقة 4 - YouTube
- راس غليص الجزء الثاني الحلقة 10
- راس غليص الجزء الثاني الحلقة 4.5
- راس غليص الجزء الثاني الحلقة 6
- راس غليص الجزء الثاني الحلقة 2
- إسلام ويب - في ظلال القرآن - تفسير سورة الجاثية - تفسير قوله تعالى حم تنزيل الكتاب من الله العزيز الحكيم- الجزء رقم5
- القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة غافر - الآية 2
- سورة الأحقاف
راس غليص الجزء الثاني الحلقة 10
مسلسل راس غليص الجزء 2 - الحلقة 14 - YouTube
راس غليص الجزء الثاني الحلقة 4.5
المسلسل البدوي راس غليص الحلقة 4 - video Dailymotion
Watch fullscreen
Font
راس غليص الجزء الثاني الحلقة 6
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
راس غليص الجزء الثاني الحلقة 2
غليص الجزء الثاني: الحلقه التاسعه - YouTube
مسلسل رأس غليص الجزء 2 الحلقه 4 - YouTube
وهو يستحق من الله أن يضله، فلا يتداركه برحمة الهدى. فما أبقى في قلبه مكانا للهدى وهو يتعبد هواه المريض! وأضله الله على علم..
على علم من الله باستحقاقه للضلالة. أو على علم منه بالحق، لا يقوم لهواه ولا يصده عن اتخاذه إلها يطاع. وهذا يقتضي إضلال الله له والإملاء له في عماه: وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة..
فانطمست فيه تلك المنافذ التي يدخل منها النور; وتلك المدارك التي يتسرب منها الهدى. وتعطلت فيه أدوات الإدراك بطاعة للهوى طاعته العبادة والتسليم. فمن يهديه من بعد الله؟.. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة غافر - الآية 2. [ ص: 3231] والهدى هدى الله. وما من أحد يملك لأحد هدى أو ضلالة. فذلك من شأن الله، الذي لا يشاركه فيه أحد، حتى رسله المختارون. أفلا تذكرون؟..
ومن تذكر صحا وتنبه، وتخلص من ربقة الهوى، وعاد إلى النهج الثابت الواضح، الذي لا يضل سالكوه..
إسلام ويب - في ظلال القرآن - تفسير سورة الجاثية - تفسير قوله تعالى حم تنزيل الكتاب من الله العزيز الحكيم- الجزء رقم5
ولعله مما يتفق مع هذه السمة افتتاح السورة بإيقاعات ذات رنين خاص: غافر الذنب. وقابل التوب. شديد العقاب. ذي الطول. لا إله إلا هو. إليه المصير.. فكأنما هي مطارق منتظمة الجرس ثابتة الوقع، مستقرة المقاطع، ومعانيها كذلك مساندة لإيقاعها الموسيقي! كذلك نجد كلمة البأس. وبأس الله. وبأسنا.. مكررة تتردد في مواضع متفرقة من السورة. وهناك غيرها من ألفاظ الشدة والعنف بلفظها أو بمعناها. وعلى العموم فإن السورة كلها تبدو وكأنها مقارع ومطارق تقع على القلب البشري وتؤثر فيه بعنف وهي تعرض مشاهد القيامة ومصارع الغابرين. وقد ترق أحيانا فتتحول إلى لمسات وإيقاعات تمس هذا القلب برفق، وهي تعرض حملة العرش ومن حوله يدعون ربهم ليتكرم على عباده المؤمنين، أو وهي تعرض عليه الآيات الكونية والآيات الكامنة في النفس البشرية. [ ص: 3066] ونضرب بعض الأمثال التي ترسم جو السورة وظلها من هذه وتلك..
من مصارع الغابرين: كذبت قبلهم قوم نوح والأحزاب من بعدهم، وهمت كل أمة برسولهم ليأخذوه، وجادلوا بالباطل ليدحضوا به الحق. إسلام ويب - في ظلال القرآن - تفسير سورة الجاثية - تفسير قوله تعالى حم تنزيل الكتاب من الله العزيز الحكيم- الجزء رقم5. فأخذتهم. فكيف كان عقاب؟.. أولم يسيروا في الأرض، فينظروا كيف كان عاقبة الذين كانوا من قبلهم، كانوا هم أشد منهم قوة وآثارا في الأرض، فأخذهم الله بذنوبهم وما كان لهم من الله من واق.
ما المراد بالحروف المقطعة
الحروف المقطعة هي عبارة عن مقاطع أحرف توجد في أوائل سور القرآن الكريم (فواتح السور) تبتدأ بعض سور القرآن الكريم بهذه الفواتح، وتبلغ عدد السور التي ابتدأت بهذه الفواتح تسع وعشرون سورة قرآنية من سور القرآن. لم يوجد أي حديث للرسول صلى الله عليه وسلم يفسر معنى هذه الحروف ولا حتى الخلفاء الراشدين فقد اختلفوا في تفسير هذه الأحرف، لكن صدر عن فتاوى اللجنة الدائمة ج/ 4 ص/144فقال بعض العلماء الحكمة من هذه الحروف: "إن سبب ذكر هذه الحروف والعلم عند الله في أول السور القرآنية لبيان أعجاز القرآن الكريم، ولبيان أيضاً أن الناس الآخرين غير قادرون على الإتيان بمثل هذا الكلام (كلام الله عز وجل)، هذا مع أنه مزيج من الحروف المقطعة التي يتخاطبون بها الناس، وهذا هو الذي نصره شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله وارتضاه أبو الحجاج المزّي رحمه الله فإن المراد بالحروف المقطعة في القران الكريم بيان أعجاز الفرآن الكريم.
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة غافر - الآية 2
[تفسير قوله تعالى: (حم، تنزيل الكتاب من الله العزيز الحكيم)] قال الله تعالى: {حم * تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ} [الأحقاف:1 - 2] ، التنزيل كما بدأ في السورة السابقة في الجاثية: {تَنزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ} [الجاثية:2] ، فيه بيان أن هذا القرآن نزل من السماء من عند رب العالمين، قال سبحانه: {إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ} [الدخان:3] ، وقال: {إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ} [القدر:1] ، وقال هنا: {تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ} [الأحقاف:2]. وقد تكررت كلمة التنزيل مع هذا القرآن، فقال سبحانه: {تَنزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ} [فصلت:42] ، وقال: {تَنزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ} [الواقعة:80] ، وقال: {تَنزِيلُ الْكِتَابِ لا رَيْبَ فِيهِ} [السجدة:2] ، وكونه نزل من السماء فيه إثبات العلو لله سبحانه وتعالى. قوله: ((تَنْزِيلُ الْكِتَابِ)) أي: الكتاب المعهود وهو هذا القرآن العظيم، ((مِنَ اللَّهِ)) يعني: ابتداء التنزيل من عنده سبحانه من فوق سماواته، فهو الله المألوه المعبود سبحانه وتعالى، وهو المستحق للعبادة وحده لا شريك له والله لفظ الجلالة.
والذي يتحقق في التفرقة بين المسيئين والمصلحين في جميع الأحوال; وفي مجازاة كل نفس بما كسبت من هدى أو ضلال; وفي تحقيق العدل للناس أجمعين: وهم لا يظلمون..
ومعنى أصالة الحق في بناء الكون، وارتباطه بشريعة الله للبشر، وحكمه عليهم يوم الحساب والجزاء، معنى يتكرر في القرآن الكريم، لأنه أصل من أصول هذه العقيدة، تجتمع عليه مسائلها المتفرقة، وترجع إليه في الأنفس والآفاق، وفي ناموس الكون وشريعة البشر. وهو أساس " فكرة الإسلام عن الكون والحياة والإنسان "
وإلى جوار هذا الأصل الثابت يشير إلى الهوى المتقلب. الهوى الذي يجعل منه بعضهم إلها يتعبده. فيضل ضلالا لا اهتداء بعده، والعياذ بالله: أفرأيت من اتخذ إلهه هواه، وأضله الله على علم، وختم على سمعه وقلبه، وجعل على بصره غشاوة؟ فمن يهديه من بعد الله؟ أفلا تذكرون؟..
والتعبير القرآني المبدع يرسم نموذجا عجيبا للنفس البشرية حينتترك الأصل الثابت، وتتبع الهوى المتقلب وحين تتعبد هواها، وتخضع له، وتجعله مصدر تصوراتها وأحكامها ومشاعرها وتحركاتها. وتقيمه إلها قاهرا لها، مستوليا عليها، تتلقى إشاراته المتقلبة بالطاعة والتسليم والقبول. يرسم هذه الصورة ويعجب منها في استنكار شديد: أفرأيت من اتخذ إلهه هواه؟..
أفرأيته؟ إنه كائن عجيب يستحق الفرجة والتعجيب!
سورة الأحقاف
(3) سورة الشورى: ( حم (1) عسق (2)، ورقمها 42,
(4) سورة الزخرف: ( حم (1) وَ الْكِتَابِ الْمُبِينِ (2)، ورقمها 43. (5) سورة الدخان: ( حم (1) و الْكِتَابِ الْمُبِينِ (2)، ورقمها 44. (6) سورة الجاثية: ( حم (1) تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ (2)، ورقمها 45. (7) سورة الأحقاف: ( حم (1) تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ (2)، ورقمها 46. فضل قراءة سور الحواميم
رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلّ الله عليه و آله أَنَّهُ قَالَ: "الْحَوَامِيمُ سَبْعَةٌ وَ أَبْوَابُ النَّارِ سَبْعَةٌ: جَهَنَّمُ وَ الْحُطَمَةُ وَ لَظَى وَ سَعِيرٌ وَ سَقَرُ وَ هَاوِيَةُ وَ الْجَحِيمُ، وَ فِي يَوْمِ الْقِيَامَةِ تَأْتِي كُلُّ سُورَةٍ وَ تَقِفُ عَلَى بَابٍ مِنْ هَذِهِ الْأَبْوَابِ وَ لَا تَدَعُ قَارِئَهَا مِمَّنْ آمَنَ بِاللَّهِ أَنْ يُذْهَبَ بِهِ إِلَى النَّارِ". و عن الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام أنَّهُ قال: "من قرأ الحواميم في ليله قبل أن ينام كان في درجة محمّد و آل محمّد و إبراهيم و آل إبراهيم- صلوات اللّه عليهما- و كلّ قريب له أو بسبيل إليه". أسماء الحواميم السبعة
تٌعرف الحواميم السبعة بالعيدد من الأسماء ومن بينها:
ثمرة القرآن، فقد رُوِيَ عن رسول الله صلّ الله عليه و آله أَنَّهُ قَالَ: "لِكُلِّ شَيْءٍ ثَمَرَةٌ وَ ثَمَرَةُ الْقُرْآنِ الْحَوَامِيمُ مِنْ رَوْضَاتٍ حَسَنَاتٍ مُحَصَّنَاتٍ مُتَجَاوِرَاتٍ فَمَنْ أَحَبَّ أَنْ يَرْتَعَ فِي رِيَاضِ الْجَنَّةِ فَلْيَقْرَأِ الْحَوَامِيمَ".
فإما شريعة الله. وإما أهواء الذين لا يعلمون. وليس هنالك من فرض ثالث، ولا طريق وسط بين الشريعة المستقيمة والأهواء المتقلبة; وما يترك أحد شريعة الله إلا ليحكم الأهواء فكل ما عداها هوى يهفو إليه الذين لا يعلمون! والله - سبحانه - يحذر رسوله - صلى الله عليه وسلم - أن يتبع أهواء الذين لا يعلمون، فهم لا يغنون عنه من الله شيئا. وهم يتولون بعضهم بعضا. وهم لا يملكون أن يضروه شيئا حين يتولى بعضهم بعضا، لأن الله هو مولاه: إنهم لن يغنوا عنك من الله شيئا، وإن الظالمين بعضهم أولياء بعض. والله ولي المتقين..
وإن هذه الآية مع التي قبلها لتعين سبيل صاحب الدعوة وتحدده، وتغني في هذا عن كل قول وعن كل تعليق أو تفصيل: ثم جعلناك على شريعة من الأمر فاتبعها، ولا تتبع أهواء الذين لا يعلمون. إنهم لن يغنوا عنك من الله شيئا، وإن الظالمين بعضهم أولياء بعض، والله ولي المتقين..
إنها شريعة واحدة هي التي تستحق هذا الوصف، وما عداها أهواء منبعها الجهل. وعلى صاحب الدعوة أن يتبع الشريعة وحدها، ويدع الأهواء كلها. وعليه ألا ينحرف عن شيء من الشريعة إلى شيء من الأهواء. فأصحاب هذه الأهواء أعجز من أن يغنوا عنه من الله صاحب الشريعة.