عام ، أصبح يومًا عالميًا للمعلم ، وهو مكافأة بسيطة لما يقدمه للأجيال والمجتمعات والأمم. [1]
انظر أيضاً: احترام المعلم في الإسلام
حديث مشرف عن احترام المعلم
المعلم هو مصباح الخدم ودعامة الوطن ، لذلك يجب على التلاميذ احترامه والدعاء له ، والثناء عليه لتحمله المشقة معهم ، وهذا الاحترام والتأدب مع المعلم ، جاءت الكثير من الأدلة. وفيه من آيات الله في كتابه الغالي ، ومن الأحاديث النبوية الشريفة ، قال تعالى: {يرفع الله منكم من آمن ومن علم بالدرجات ، والله عارف بما تفعلون.. موضوع عن الاحترام - موسوعة. }[2] فيما يلي حديث شريف في احترام المعلم:
وروى عبادة بن الصمت – رضي الله عنه – عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – أنه قال: (ليس منا لا يكرم شيوخنا ، ارحم شبابنا! وهو يعرف حقه في عالمنا ". [3] لقد حرص الإسلام على الاستقامة ومراعاة حقوق الناس من جميع الأعمار والأحوال ، وقدم الاحترام والحقوق والتقدير للمعلم. وقد ورد في التشجيع والترهيب في الحديث الضعيف الذي رواه الصحابي الجليل أبو هريرة – رضي الله عنه – أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال: تعلموا العلم ، تعلم السلام والكرامة للعلم ، وكن متواضعا لمن يتعلم منه ". [4] التواضع والإجلال من أعظم مظاهر احترام المعلم ، والتي يجب على كل طالب أن يعمل بها حتى لا يتكبر على معلمه ، ويوقره ، ويمنحه حق الاحترام.
- موضوع عن الاحترام - موسوعة
- الاحترام
- حديث الرسول عن الاحترام - مجتمع أراجيك
- حديث عن الاحترام - ووردز
- يا صاحبي السجن ايمن العتوم
- يا صاحبي السجن أما أحدكما
- يا صاحبي السجن اارباب متفرقون خير
موضوع عن الاحترام - موسوعة
يقول آلبير كامو: "ليس هناك أكثر دناءة من الاحترام القائم على الخوف. " وكل انتهاك لحقوق الإنسان يمكن اعتباره عدم احترام لإنسانيته، وعدم تصدي الناس لمثل هذه السلوكيات يمكن أن يجعلهم في المستقبل عرضة للوقوع ضحية نفس الانتهاكات، وما هو أشد فداحة، فالاحترام يجب أن يسود المجتمع، وأن يُعامل كل إنسان بالاحترام اللائق الذي يحفظ عليه حقوقه. إن الاحترام سلوك عام يمكن أن يشمل كل مناحي الحياة، فتحترم حق الكائنات الآخرى في الوجود والحياة، وتحترم المكان الذي تسكنه والدولة التي تعيش بها، وهذا الكوكب الصغير الذي يضم بين جنباته الحياة. يقول جبران خليل جبران: "الاحترام فوق كل شيء، فوق الصداقة وفوق القرابة وفوق الحب أيضاً. " موضوع تعبير عن احترام أراء الآخرين قال تعالى: "أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ" فالله قد خلق الناس مختلفين ليتعارفوا لا ليتحاربوا أو ليدعي أحدهم أنه يمتلك وحده الحقيقة المطلقة، وأنه يحق له ما لا يحق لغيره. حديث شريف عن الاحترام. ولذلك كان من الضروري أن تسود لغة الحوار والتفاهم بين الناس، وأن يعرض كل منهم وجهة نظره ويناقش فيها الآخرين، وإلا ستسود لغة القمع والقهر وتشتعل الحروب وينتشر الخوف والقلق وتعم الكراهية، ويرغب كل طرف في فناء الطرف الآخر.
الاحترام
اسمح لي أن أسألك:
ما الذي يجعلك تعتقد أن آراءك هي أكثر أهمية من غيرها؟
عليك أن تدرك أن ما هو جيد بالنسبة لك، قد لا يكون جيدًا بالنسبة للآخرين، وما هو غيرُ جيد للآخرين قد يكون جيدًا بالنسبة لك. ♦ يمكنك أن تختلف مع آراء ومعتقدات شخص آخر ولكن بطريقة محترمة وليس العكس. ♦ لا تهاجم أحدًا وتخرج عن حدود الأدب، لمجرد أنَّه اختلف معك في الرأي أو العقيدة. من منا لا يحب الورود، ولا يعشق جَنْي الثمار؟ ولكن لا يوجد ورد بلا شوك، من يحب شخصًا لا بدَّ أن يتحمله، من يحترم ويخلص لصديق يجب أن يتحمَّل توابع ذلك، فيقبل تصرُّفاته؛ سواء في الفرح الزائد، أو الغضب الزائد، أو العصبية الزائدة. مَن يعشق الورود لا يَشْك ُ الضرر الذي يناله من الشوك، وهذا طبيعي؛ فالدنيا ليست حلوة دائمًا، وهذا أحلى ما فيها. فالشدة تقرِّبُك من خالقِك، وتعرف بها معادنَ الناس، وحتى لا يأخذك زخرفُها ولا يخدعك جمالها؛ تصاب بالمحن لتصبرَ فتغنم، فإن جزعت فلا تلومنَّ إلا نفسك. الاحترام. (فصبرك على الشوك يوصلك إلى الورد). وعلينا أن نُكنَّ الاحترام لكل مَن خالفنا ولكل من وافقنا، ونقدِّر حتى أولئك الذين يشتدُّون أو يقسون. فالسيف لم يكن هو مَن فاز بالمكانة للإسلام، بل كانت البساطة والاحترام الدقيق للعهود، والأممُ الراقية لم ترتفع إلا بالعمل وبالاحترام.
حديث الرسول عن الاحترام - مجتمع أراجيك
حديث عن الاحترام - ووردز
• ويقول رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((بحسْب امرئٍ من الشرِّ أنْ يحقر أخاه المسلمَ))؛ رواه مسلم برقم 2564. والعجب ممَّن يدَّعِي التديُّن والعلم ويسمع هذه الأحاديث ويَعِيها، ثم يستَعلِي على عِباد الله، ويتكبَّر عليهم بما يقومُ به من العبادة، ويتَّهمهم بأفظع التُّهَم دون دليلٍ، وقد يرميهم بالفُسوق ويحتقرهم. حديث عن الاحترام والاخلاق. • يقول رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((لا يرمي رجلٌ رجلاً بالفسوق ولا يرميه بالكفر إلا ارتدَّت عليه إنْ لم يكن صاحبه كذلك))؛ رواه البخاري برقم 6045. • ويقول رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((ومَن لَعَنَ مؤمنًا فهو كقتْله، ومَن قَذَفَ مؤمنًا فهو كقتْله))؛ رواه البخاري برقم 6047. • ويقول - صلوات الله وسلامه عليه -: ((إذا أكفَرَ الرجلُ أخاه فقد باءَ بها أحدُهما))، وفي روايةٍ: ((أيُّما امرئ قال لأخيه: يا كافر، فقد باءَ بها أحدُهما، إنْ كان كما قال وإلاَّ رجعَتْ عليه))؛ رواه مسلم برقم 60. وعلى المسلم إذا سمع مثْل هذا الاتِّهام أو نحوه لمسلمٍ يعرف براءته من ذلك أنْ يُدافِع عن أخيه؛ قال الله - تعالى -: ﴿ وَلَوْلاَ إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُمْ مَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ ﴾ [النور: 16].
ومن احترام العلماء عدم الخوض معهم في نوادر المسائل، فقد نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الأغلوطات، قال الأوزاعي: " الأغلوطات شداد المسائل وصعابها"، وقد ورد في الحديث الصحيح:" لا تعلّموا العلم لتُبَاهوا به العلماء، أو تماروا به السفهاء، ولا لتجترئوا به المجالس، فمن فعل ذلك فالنار النار "، فليحذر الذين يسألون ليجادلوا، أو ليختبروا، لا ليتعلموا. فإن شأن أمة محمد صلى الله عليه وسلم التوقير والإجلال للعلم وأهله، و " ليس منا من لم يُجِلَّ كبيرنا، ويرحمْ صغيرنا، ويعرف لعالمنا حقه". وكما وجب الاحترام للعالم، فإن للمتعلم حقه من التوقير والإكرام، يروي أحمد في حديث وفد عبد القيس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنزلهم ضيوفا على الأنصار: "... حديث الرسول عن الاحترام - مجتمع أراجيك. فلما أن أصبحوا، قالوا: كيف رأيتم كرمة إخوانكم لكم، وضيافتهم إياكم؟. قالوا: خير إخوان: ألانوا فرشنا، وأطابوا مطعمنا، وباتوا وأصبحوا يعلمّوننا كتاب ربنا تبارك وتعالى، وسنة نبينا صلى الله عليه وسلم". وأوضح من ذلك ما جاء في الحديث الحسن: " سيأتيكم أقوام يطلبون العلم، فإذا رأيتموهم فقولوا لهم: مرحبا بوصية رسول الله. وأفتوهم" فليستوص العلماء بطلابهم خيرا، فإن ذلك يزيد المتعلمين توقيرا وتقديرا لمربيهم ومعلميهم.
تتميّز الرّواية بأنّ شخوصها حقيقيّون، وكثيرٌ منهم مِمّن مارسوا العمل السّياسيّ أو الدّينيّ، وكان لهم أثرٌ بارزٌ في الحياة في الأردنّ، وتوزّعت الشّخصيّات الّتي تناولتْها الرّواية بين أقصى اليمين إلى أقصى اليسار. وبعضُها شخصيّات جدليّة. ومن هؤلاء: ليث شبيلات ، وأبو مصعب الزرقاوي ، وأبو محمد المقدسي وعطا أبو الرشتة. جنح الكاتب في الرّواية إلى تصوير الخطوط الخارجيّة لهذه الشّخصيّات، فرسمها بكلماته حتّى بدتْ حيّة كأنّما تنتفض في وجه من يقرؤها. واهتمّ إلى جانب ذلك بنفسيّاتها، وتناقضاتها الدّاخليّة، وما يمور في أعماقها من اضطرابات. يا صاحبي السجن اارباب متفرقون خير. وفي الحالَين اعتمد التّوصيف دون أن يُطلق عليها الأحكام، وبثّ بعض الإشارات الّتي يُمكِن أن تكون مدخلاً في ذهن القارئ يُشكّل من خلال هذا المدخل حُكمًا، أو يتّخذ منها رأيًا وموقِفًا. مراجع [ عدل]
وصلات خارجية [ عدل]
المتمرّد والعاشق والشاعر في رواية «يا صاحبيِ السّجن» * حلمي الأسمر. العتوم يقرا أدب السجون ضمن سبرٍ النفس الإنسانيّة
«يا صاحبي السجن».. حينما تجتمع الرواية والسيرة الذاتية والفلسفة والشعر
«يا صاحبي السجن».. المطبوعات تمنعها
يا صاحبي السجن ايمن العتوم
والغرض من ذلك عزله أي البيض عن محيطه الحزبي والسياسي الجنوبي وعن عامة الشعب بالجنوب، وإظهاره وقد أدار ظهره لهم وجرفته موجة الوحدة بعيدا عنهم.
يا صاحبي السجن أما أحدكما
فالخاتمة وليدة البداية. - فالجنوب اليوم لا يقل حاجة وضرورة للملمة الشمل عما كان عليه عام 90م، كما أن الانتقالي لن يقوى بمفرده بمجابهة التآمر الذي يحيق به اليوم وسيواجهه في قادم الأيام من كل القوى بما فيها التي يعتقد اليوم أنها حليفة وشريكة له،تماما كما اعتقد الاشتراكي ذات اليوم انها شريكته بالمشروع الوحدوي وبوثيقة العهد ولاتفاق، كما ان ثقة الجماهيرية وحُـسن ظنها بالحزب الاشتراكي وبإخلاص علي سالم البيض لا تقل عما نراه اليوم بالزبيدي وبالانتقالي،ومع ذلك طاح الجنوب أرضا،فحُـسن الظن بالقيادات ونواياها لا تكفي ولا تحفظ اوطانا، إن كانت تتخذ قراراتها بدائرة ضيقة وتحيط نفسها ببطانة انعزالية. - فإن كان التاريخ قد ألتمس العذر الى حدٕ ما - لفشل الاشتراكي والبيض كونهما لم يكونا قد عرفا بعد بأساليب غدر الطرف الآخر وأن اللوم يقع على من يخون العهد لا على من يثق بالحليف ويخلص النوايا ويحفظ العهد، فإن أي خطأ يقع به الانتقالي والزبيدي او تفريط يقدما عليه سواء كان عمداً دون عمد بالحق الجنوبي وببندقيته وبقضاياه المصيرية بعد أن شاهدا أمامهما الف تجربة والف عِــبرة طيلة العقود الثلاثة وخِـبرا بانفسهما اساليب ومكر تلك القوى ، فلن يجدا معهما مبررا او عذرا من أحد مطلقا،فلا يُـلدغ الجنوب من جحر الفشل مرتين.
يا صاحبي السجن اارباب متفرقون خير
سادساً: التعبير باب من أبواب الفتنة، فليحذر المعبرون من ذلك، وإياكم أن تستغلوا تعبير الرؤى للوصول إلى أسرار الناس دون الحاجة إلى ذلك، فبعض المعبرين إذا جاءه من يقص عليه رؤيا بدأ يسأله أسئلة خاصة، والرائي يجيب على كل الأسئلة، يتصور أن لها علاقة بالرؤيا، والمعبر يعرف أن لا علاقة لها بالرؤيا، بل يريد أن يتوصل إلى أمور سولها له الشيطان، فلينتبه المعبرون لذلك وليتقوا الله _جل وعلا_. لكي لا يقع الانتقالي و الزبيدي بأخطاء الحزب الاشتراكي وعلي البيض. سابعاً: من هذه الوقفات خطورة التعبير في الإذاعة والصحف والإنترنت وسائر وسائل الإعلام، لما في ذلك من مفاسد ظاهرة تجعل التعبير ظاهرة عامة، كما يحدث في بعض المجالس، والواجب أن يعتدل في هذا الجانب، وقد أصبح التعبير الآن باب دعاية لوسائل الإعلام، يحكى فيها ولا يعلم الصادق من الكاذب. وأنصح الناس ألا يلجؤوا إلى هؤلاء الذين يعبرون عبر الهاتف، وفي وسائل الإعلام ممن لا يعرفون بتقواهم ولا بورعهم ولا بعلمهم، بل يحذر من هؤلاء، فإن كثيراً منهم قد لا يكون على الحق. ثامناً: وأخيراً أختم هذه الوقفات بما يتعلق بالرؤى في باب الفتن. الناس يتعلقون بالرؤى في أزمان الفتن، وقد تنزل في غير موضعها، فيجب أن نتعامل مع الرؤى وفق الكتاب والسنة، وأن نتعامل مع الرؤى بحذر، وألا نستعجل في تنزيل الرؤى على الواقع، أو أن نجزم بذلك، فهذا باب خطير، وكم جاءت من أحداث، وذكرت رؤى وعبرت على أنها في الحدث الفلاني، ثم يكون الأمر ليس كذلك.
الشرطة القضائية النصب والاحتيال توظيف وهمي مدينة خريبكة موظف شرطة
تابعوا آخر الأخبار من هسبريس على Google News
النشرة الإخبارية
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا