حددت الحكومة الرقمية لدولة الإمارات 5 وثائق، يجب تقديمها للراغبين من المواطنين والمقيمين، وكذلك للذين سبق وأن أقاموا في دولة الإمارات ويعيشون حالياً في الخارج، للحصول على شهادة بحث الحالة الجنائية PCC التي تثبت حسن سيرة وسلوك حاملها في دولة الإمارات. وأوضحت أن شهادة بحث الحالة الجنائية، والمعروفة أيضاً باسم شهادة حسن السير والسلوك، هي عبارة عن السجل الجنائي للشخص، ويراد من طلب إصدارها التأكد من أن الشخص ليس لديه أي سجل إجرامي أو مخالفات مالية وأخلاقية، أو عدم قيده كمتهم أو صاحب سوابق في بلاغات جنائية، وتثبت حسن سيرته وسلوكه في الدولة التي تصدر منها الشهادة. وأضافت «الحكومة الرقمية» عبر موقعها الإلكتروني أنه يمكن للمواطنين والمقيمين التقدم بطلب للحصول على شهادة بحث الحالة الجنائية عبر الإنترنت، من خلال موقع وزارة الداخلية أو التطبيق الذكي لوزارة الداخلية (MOI UAE) المتوافر على منصتي iTunes وGoogle Play، بالإضافة أيضاً إلى زيارة أحد مراكز الخدمات التابعة للوزارة، وتقديم الطلب والحصول على الشهادة بعد دفع الرسوم المقررة عبر بطاقات الدفع الإلكتروني. البحث الجنائي السعودية. وتتوافر الخدمة في دبي عبر الإنترنت من خلال الموقع الإلكتروني لحكومة دبي أو من خلال التطبيق الذكي لشرطة دبي المتوافر على المنصتين بالإضافة أيضاً إلى إمكانية طلب الشهادة والحصول عليها من خلال مكاتب شرطة دبي.
البحث الجنائي يلقي القبض على شخصين قاما بـ سلب عامل توصيل طلبات غرب اربد | الأردن اليوم | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء
لقى عامل مصرعه بعد أن سقط داخل كسارة لإعادة تدوير البلاستيك بمنطقة أبو زعبل دائرة مركز شرطة الخانكة بمحافظة القليوبية. تلقى اللواء غالب مصطفى مدير أمن القليوبية إخطارًا من مأمور مركز شرطة الخانكة، بورود بلاغ من الأهالى بمصرع عامل داخل كسارة لإعادة تدوير البلاستيك بمنطقة أبو زعبل دائرة المركز، وذلك بعد أن اختل توازنه وسقط بها. وجرى إخطار اللواء محمد عنانى مدير البحث الجنائى بالقليوبية، وتشكيل فريق بحثى، وانتقلت قوات الأمن لمكان الواقعة، وبالمعاينة والفحص تبين أنه أثناء قيام عامل، بأعمال النظافة لكسارة البلاستيك لإعادة تدويره، اختل توازنه وسقط بها ما أدى إلى وفاته على الفور. البحث الجنائي يلقي القبض على شخصين قاما بـ سلب عامل توصيل طلبات غرب اربد | الأردن اليوم | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء. تم نقل الجثة لمشرحة مستشفى دار الصحة النفسية بالخانكة، وجرى استدعاء أهل المتوفى، وتحرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة التحقيق.
اختيارات القراء
قرار غير متوقع.. الرئيس العليمي يصدر قرار مفاجئ بحق حكومة معين عبدالملك اخبار اليمن | قبل 2 ساعة و 50 دقيقة | 1465 قراءة
من خصائص القرآن الكريم أنه كتاب يسره الله تعالى للحفظ والذكر، قال تعالى: {ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر} (القمر:17) وهذا طريق من الطرق التي هيأها الله لحفظ كتابه الكريم من التبديل والتحريف والضياع، تصديقاً لقوله تعالى: {إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون} (الحجر:9) فالقرآن الكريم هو الكتاب الوحيد الذي حفظه الله بحفظه، وسلّمه من كل تبديل أو تغيير، ليكون حجة على الناس يوم الدين. الملحق رقم - 3 - ولقد يسرنا القرءان للذكر [القمر: 17]. ولقد استفاضت الأحاديث النبوية المرغِّبة بحفظ القرآن، نذكر منها قوله صلى الله عليه وسلم: (يجيء صاحب القرآن يوم القيامة، فيقول: يا رب حلِّه، فيُلبس تاج الكرامة، ثم يقول: زده، فيُلبس حُلَّة الكرامة، ثم يقول: يا رب ارضَ عنه، فيرضى عنه، فيقال له: اقرأ وارق، وتزاد بكل آية حسنة) رواه الترمذي، وقال: حسن صحيح، ورواه الحاكم وصححه. ومن ذلك أيضاً قوله صلى الله عليه وسلم: (يقال لصاحب القرآن: اقرأ وارقَ، ورتل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها) رواه أحمد. ولمنـزلة حافظ القرآن وفضله، فقد أرشد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أحقيته وأفضليته في إمامة الصلاة، فقال: (يؤمُّ القوم أقرؤهم لكتاب الله) رواه مسلم.
الملحق رقم - 3 - ولقد يسرنا القرءان للذكر [القمر: 17]
من خصائص القرآن الكريم أنه كتاب يسره الله تعالى للحفظ والذكر، قال تعالى: وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ [القمر:17]. ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مذكر. وهذا طريق من الطرق التي هيأها الله لحفظ كتابه الكريم من التبديل والتحريف والضياع، تصديقاً لقوله تعالى: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ [الحجر:9] فالقرآن الكريم هو الكتاب الوحيد الذي حفظه الله بحفظه، وسلّمه من كل تبديل أو تغيير، ليكون حجة على الناس يوم الدين. ولقد استفاضت الأحاديث النبوية المرغِّبة بحفظ القرآن، نذكر منها قوله -ﷺ-: يجيء صاحب القرآن يوم القيامة، فيقول: يا رب حلِّه، فيُلبس تاج الكرامة، ثم يقول: زده، فيُلبس حُلَّة الكرامة، ثم يقول: يا رب ارضَ عنه، فيرضى عنه، فيقال له: اقرأ وارق، وتزاد بكل آية حسنة [أخرجه الترمذي في أبواب فضائل القرآن (5/178-2915) وحسنه الألباني في صحيح الجامع (2/1333-8030)]. ومن ذلك أيضاً قوله -ﷺ-: يقال لصاحب القرآن: اقرأ وارقَ، ورتل كما كنت ترتل في الدنيا، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها [أخرجه أحمد ط الرسالة (11/ 403-6799) وقال محققو المسند: (صحيح لغيره، وهذا إسناد حسن من أجل عاصم)].
ولقد يسرنا القرآن للذكر ( حفظ القرآن الكريم )
بينما التأمل في نظام تلك الآيات لا يدعنا نقف عند هذا الحد الأدنى، بل يفتح أمامنا آفاقًا واسعة في الموضوع، ويجسِّم لنا جمال هذا الترجيع ويشخِّص لنا بلاغته وإعجازه من عدة وجوه، وهي كما يلي: الوجه الأول: هذا الترجيع يسبغ على تلك المشاهد الرهيبة المخيفة المفزعة ثوبًا ضافيًا فضفاضًا من الرقة والعذوبة والرحمة، فنشعر كلما ينتهي مشهد من هذه المشاهد المرجفة كأن ربنا تجلّى لنا برأفته. وهو يحذرنا أن نتورط فيما تورط فيه أولئك المتمردون من الخزي والعذاب والخسران، وينادينا بحنوّ وتأكيد وإصرار: { وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ}؟. الوجه الثاني: هذا الترجيع بما فيه من تكرار ضمير الجلالة (نا) يبين لنا مدى رأفة الله بعباده، ويقرّبنا حتى يجعلنا نستشعر كأننا في كنف ربنا، ونسمع صوته في آذاننا وهو يدعونا وينادينا: { فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ}... ولقد يسرنا القرآن للذكر. { فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ}... [القمر:40]. الوجه الثالث: هذا الترجيع يجعل كل حلقة من تلك الحلقات مشهدًا مستقلًا بنفسه، ويبرز كلًا منها وهي وحدها تكفي للعظة والتذكار. وكم كان الله بعباده رحيمًا، وكم كان عليهم حنونًا؛ إذ قصّ عليهم تلك القصص تباعًا، حتى لو فاتتهم قصة أيقظتهم أخرى: ولقد صدق نبينا عليه الصلاة والسلام إذ قال: « ولا يهلك على الله إلا هالك » (رواه مسلم).
ولقد يسرنا القرآن للذكر
4- أن النبيَّ صلّى الله عليه وسلّم لمَّا ذُكِّرَ بحال نُوحٍ عليه السلام وكان له معجزة، قيل له: إن معجزتك القرآن ﴿ وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ ﴾ تذكرةً لكل أحد، وتتحدَّى به في العالَمِ ويبقى على مر الدُّهور، ولا يَحتاج كُلُّ من يحضُرك إلى دعاءٍ ومسألةٍ في إظهار معجزة، وبعدك لا يُنكِرُ أحَدٌ وقوعَ ما وقع، كما يُنكر البعضُ انشقاقَ القمر [3]. ومن تيسير القرآن: أنَّه تُستنبط منه معانٍ متجدِّدة باستمرار، وفي كلِّ عصر من العصور، فلا تجد فيه إخلالاً أو سوء فهمٍ لما سبق، بل هو مستوعب لكلِّ هذه المعاني، فيكون متجدِّداً باستمرار، زاخر العطاء لا ينضب معينه، ولا تنقضي عجائبه، وهذا من يسره. أمَّا بعد: فإذا كان هذا التَّيسير حقٌّ لا ريبَ فيه، فأين الذَّاكرون؟ تلك هي المشكلة. ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر. [1] تأمَّلْ نماذجَ لذلك أيضاً في أرقام آيات السور التالية: (الإسراء: 89)، (الكهف: 54)، (الروم: 58)، (الزمر: 27)، (الدخان: 58). [2] انظر: التحرير والتنوير (25 /344)، (27 /180، 181). [3] انظر: التفسير الكبير (29/38، 39).
{وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ} - طريق الإسلام
وقد سار سلف هذه الأمة من التابعين ومَن بعدهم على هدي الصحابة، في حفظهم لكتاب الله، ولو رجعنا إلى تراجم أهل العلم لوجدنا أن جُلَّهم قد حفظ القرآن الكريم، ولمَّا يجاوز الخامسة عشرة من عمره. ثم لْتَعْلَمْ -القارئ الكريم- أن لحفظ القرآن الكريم آداب ينبغي مراعاتها والحفاظ عليها، ويأتي في مقدمة هذه الآداب الإخلاص لله، فإن الله لا يتقبل من العمل إلا ما كان خالصًا له، قال تعالى: { وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ} [البينة من الآية:5]. ولقد يسرنا القران للذكر صورة. ولا يكن حفظك للقرآن لدنيا تصيبها، أو سمعة تقصدها، أو منصباً تبتغيه؛ وقد ثبت في الحديث، أن من تُسعَّر بهم النار يوم القيامة ثلاثة، منهم « رجل تعلَّم العلم وعلَّمه، وقرأ القرآن، فأُتيَ به فعرَّفه الله نِعَمَه فعرفها، قال: فما عملت فيها؟ قال: تعلمت العلم وعلمته، وقرأت فيك القرآن، قال: كذبت، ولكنك تعلمت العلم ليقال: عالم، وقرأت القرآن ليقال: هو قارئ، فقد قيل، ثم أُمر به فسُحب على وجهه ثم أُلقي في النار » (رواه مسلم). ثم يأتي بعد الإخلاص العمل بالقرآن والالتزام بأوامره ونواهيه، وهذا هو المقصد الأٍساس الذي نزل القرآن لأجله، فالحفظ ليس غاية في ذاته، بل هو وسيلة لغاية، فلا تفرَّط بالعمل لأجل الحفظ، ولكن لِتَحْفَظَ لأجل العمل، ولهذا كان القرآن حجة للعاملين به، وحجة على المعرضين عنه، وقد صح في الحديث قوله صلى الله عليه وسلم: « والقرآن حجةٌ لك أو عليك » (رواه مسلم).
ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا أمة مسلمة لك وأرنا مناسكنا وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم. ولقد يسرنا القرآن للذكر ( حفظ القرآن الكريم ). ربنا وابعث فيهم رسولا منهم يتلوا عليهم ءايتك ويعلمهم الكتب والحكمة ويزكيهم إنك أنت العزيز الحكيم نجدها تنتهي باسمين مُختلفين لله، هذه المثاني من الأسماء نجدها على التوالي: (السميع العليم)، (التواب الرحيم)، (العزيز الحكيم)، لو كان كتاب عادي سيكون من السهل مزج هذه الأسماء الستة، لكن ليس في القرءان، فكل زوج من هذه الأسماء يكون مسبوقاً فى الآية نفسها، بنغمة حفظ تذكرنا بالزوج الصحيح للأسماء. (الآية 127) تتحدث عن رفع إبراهيم وإسماعيل لقواعد الكعبة، الآية تنتهي بالاسمين (السميع العليم)، الأصوات البارزة هنا هي (س) (م) و (ع)، هذه الأحرف الثلاثة هي الأحرف البارزة فى كلمة (إسماعيل)، نُلاحظ تأخر واضح لهذه الكلمة فى الجملة مع تحسين الجودة الأدبية، وهكذا نجد إن الآية تُشبه الأتي: (عندما رفع إبراهيم وإسماعيل قواعد البيت)، لكن تأخير أصوات مُحتوى كلمة (إسماعيل) إلى أواخر الآية، يُذكرنا إن اسمي الله الصحيحين هُما (السميع العليم). الكلمة البارزة فى (الآية 128) هي (تُب)، التي تقع قبل الكلمتين (التواب الرحيم)، وكلمة (تب) هُنا هي بمثابة نغمة حفظ اسمي الله اللذان يقعان في أخر (الآية 129) (العزيز الحكيم)، هُنا الأصوات البارزة هي (ز) و (ك) من الواضح هُنا إن نغمة الحفظ هي كلمة (يزكيهم).
القرآن الكريم - القمر 54: 22 Al-Qamar 54: 22