استفدت من الدرس. شُكِرَ المتقن في عمله. زرنا قريبنا المريض. السؤال الثالث ؛ اكمل الفراغ فيما يأتي ، بإسم مفعول ، واضبط بنيته بالشكل:
أصبح للصحافة صوت ………. في جميع دول العالم. طه حسين ……… بكتاباته العميقة. مجدي يعقوب ……… ببراعته في عمله. لن يأتي إلى الحفل من لم يكن ………. الطالب المتفوق هو ……… في هذه المسابقة. الواجب ……. في الكتاب. السؤال الرابع ؛ هات اسم المفعول من الأفعال الآتية:
ذهب. شرب. استطاع. لَزِم. حما. عالج. قاتل. السؤال الخامس ؛ بين اسم المفعول فيما يأتي ، و اذكر وزنه:
البيت مبني من الطوب اللبن. الشجاعة مطلوبة في بعض الأوقات. الممنوع مرغوب. حل تمارين على اسم المفعول
السؤال الأول ؛
مرفوعة ؛ رفع ، موضوعة ؛ وضع ، مصفوفة ؛ صفّ -» صفف. حيث أن الحرف المشدد يفك إلى حرفين ،وبالتالي يكون الفعل ثلاثي ، مبثوثة ؛ بثّ. مستجاب ؛ أجاب. مسؤول ؛ سأل. منبوذ ؛ نبذ. متفق ؛ اتفق. محترم ؛ احترم. مفهوم ؛ فهم. السؤال الثاني ؛
الغرفة مُضاءة. أخي مُعاتَب على خطئه. الدرس مُستفاد منه. المتقن في عمله مشكور. قريبنا المريض مُزار. السؤال الثالث ؛
أصبح للصحافة صوت مسموع في جميع دول العالم. طه حسين معروف بكتاباته العميقة.
تمارين على اسم المفعول
المستوى: السنة الثالثة اعدادي
المادة: اللغة العربية (تمارين الدروس اللغوية مع التصحيح)
عنوان الدرس: اسم المفعول وعمله
تصحيح التطبيق رقم 1
اسم الفاعل
الفعل
مقروء
قُِرئ
مستعمل
اُسُتـْعمل
منظم
نُظَم
تصحيح التطبيق رقم 2
الجملة مبعثرة: المقاومون – في – مذكورة – كتب التاريخ – سيرهم
ترتيها: المقاومون مذكورةٌ ُ سيرهم في كتب التاريخ. تصحيح التطبيق رقم 3
العامل
المعمول
العمل
شرط العمل
مقطوعةٌ
أشجار
رفع اسم المفعول نائب الفاعل (أشجار)
لأن اسم المفعول مسبوق بنفي (ما)
اسم المفعول تمرين نموذجي رقم
معلومات عن اسم الفاعل واسم المفعول عبر موقع مخطوطة من قواعد اللغة العربية علم الصرف والمعروف أن الكلمة في اللغة لها أقسام ثلاثة وهم الاسم والفعل والحرف وللاسم أقسام في اللغة منها تقسيم الاسم من حيث التجرد والزيادة وتقسيم الاسم من حيث الجمود وا لاشتقاق ومن المشتقات اسم الفاعل واسم المفعول. الاشتقاق والجمود في الاسم
ينقسم الاسم إلى جامد ومشتق حيث أن الاسم الجامد هو ما لم يؤخذ من غيره ودل على حدث أو معنى من غير ملاحظة صفة كأسماء الأجناس المحسوسة مثل رجل ،وشجر ،وبقر وأسماء الأجناس المعنوية مثل نَصْر ،فَهْم ،قيام ، قعود. أما المشتق ما أخذ من غيره ودل على ذات مع ملاحظة صفة مثل عالم وظريف والاشتقاق أخذ كلمة من أخرى مع تناسب بينهما في المعنى وتغيير في اللفظ وينقسم إلى ثلاثة أقسام صغير ،كبير ،أكبر. ما أصل المشتقات
اختلف العلماء على أصل المشتقات فمنهم من يقول أن أصل المشتقات هو المصدر لكونه بسيطاً أي يدل على الحدث فقط وهذا رأي أهل البصرة بينما رأي أهل الكوفة عندهم أن أصل المشتقات هو الفعل ويشتق من المصدر عشرة أشياء:
الماضي. المضارع. الأمر. اسم الفاعل. اسم المفعول. الصفة المشبهة. اسم التفضيل. اسم الزمان.
تمارين عن اسم الفاعل واسم المفعول للصف السابع
تدريبات لغوية: اسم المفعول
اسم المفعول
تدريب اسم الفاعل
الجُملة
الصَّواب
التَّعليل
1
«القانونُ في الطبِّ» لابن سينا ( المُتوفِّي – المُتوفَّى) سنة أربعمئةٍ وثمانٍ وعشرين. المُتوفَّى
اسمُ مفعولٍ من فعلٍ غيرِ ثُلاثي (تَوَفَّى). 2
مطلوبٌ ( سائقونَ – سائقين) للعَملِ في شركةِ شحنٍ. سائقونَ
لأنَّها نائبُ فاعلٍ لاسم المفعولِ (مطلوبٌ)، مرفوعٌ وعلامةُ رفعهِ الواو؛ لأنَّهُ جمعَ مُذكَّرٍ سالم. 3
المكتبةُ مُنَظَّمَةٌ ( صُفوفُها – صفُوفَها). صُفوفُها
لأنَّه نائبُ فاعلٍ لاسم المفعولِ (مُنَظَّمَةٌ)، وهو مرفوعٌ وعلامةُ رفعهِ الضَّمَّةُ الظَّاهرة، وهو مُضاف، و( الهاء): ضميرٌ مُتَّصلٌ مبنيٌّ على السُّكونِ في محلِّ جرِّ مُضافٍ إليه. 4
أَمسموعٌ ( أذانُ – أذانَ) الفَجرِ؟
أذانُ
لأنَّها نائبُ فاعلٍ لاسم المفعولِ (مسموعٌ)، وهو مرفوعٌ وعلامةُ رفعهِ الضَّمَّةُ الظَّاهرة، وأذان مُضاف، و( الفَجرِ): مُضافٌ إليهِ مجرورٌ وعلامةُ جرِّهِ الكسرةُ الظَّاهرة. 5
ذلِكَ يَوْمٌ مَجْمُوعٌ لَهُ ( النَّاسُ – النَّاسَ). النَّاسُ
لأنَّها نائبُ فاعلٍ لاسم المفعولِ (مَجْمُوعٌ)، وهو مرفوعٌ وعلامةُ رفعهِ الضَّمَّةُ الظَّاهرة. القاعدة:
اسمُ المفعولِ من المُشتقَّاتِ الَّتي تُصاغُ مِنَ الفعلِ المبني للمجهول، فيرفَعُ نائبَ الفاعلِ.
اسم المفعول تمرين نموذجي
ما هو اسم المفعول
اسم المفعول ، هو اسم مشتق من مصدر الفعل المبني للمجهول ، ويدل على الحدث ، ومن وقع عليه الحدث ، ويمكن اشتقاقه من ؛ الفعل الثلاثي ، والفعل الغير ثلاثي ، والفعل اللازم بشروط. شروط اشتقاق اسم المفعول
كما ذكرنا انه يمكن اشتقاق اسم المفعول من الفعل الثلاثي، وغير الثلاثي ، واللازمة بشروط كما يلي: [1]
اسم المفعول من الفعل الثلاثي
حيث يشتق اسم المفعول من مصدر الفعل الثلاثي ، ويكون على وزن ، " مفعول ". مثال على ذلك ؛
قرأ ؛ مقروء
زرع ؛ مزروع
كتب ؛ مكتوب
فإذا كان الفعل الثلاثي ، فعل أجوف ، وعين مضارعة واو أو باء ، فان اسم المفعول المشتق منه يكون على وزن " مفعول " من مضارع الفعل ، كما يلي:
الفعل ؛ باع -» مضارعه ؛ يبيع -» اسم المفعول منه ؛ مبيع. الفعل ؛ قال -» مصارعه ؛ يقول -» اسم المفعول منه ؛ مقول. وإذا كان الفعل الثلاثي ، فعل أجوف ، وعين مضارعه ألف ، فإن اسم المفعول المشتق منه يكون على وزن مضارع الفعل ، مع إعادة الألف إلى أصلها من اسم الفعل ، كما يلي:
الفعل ؛ خاف -» مضارعه ؛ يخاف -» الاسم منه ؛ الخوف -» اسم المفعول منه ؛ مخوف. الفعل ؛ عاب -» مضارعه ؛ يعيب -» الاسم منه ؛ العيب -» اسم المفعول منه -» معيب.
اسم المفعول هو مُسخرَج والجملة: البترول مُسخرَج مُهم. اسم المفعول هو مُحترم والجملة: الكبير مُحترَم من الصغير.
قال أبو جعفر: وأولى القراءات في ذلك بالصواب عندي قراءة من قرأه بالياء، لأنها القراءة التي عليها الحجة من قرّاء الأمصار، وإن كانت القراءات الثلاث التي ذكرناها متقاربات المعاني، وذلك أن الصنعة هي اللبوس، واللَّبوس هي الصنعة، والله هو المحصن به من البأس، وهو المحصن بتصيير الله إياه كذلك، ومعنى قوله: (لِيُحْصِنَكُمْ) ليحرزكم، وهو من قوله: قد أحصن فلان جاريته، وقد بيَّنا معنى ذلك بشواهده فيما مضى قبل، والبأس: القتال، وعلَّمنا داود صنعة سلاح لكم ليحرزكم إذا لبستموه، ولقيتم فيه أعداءكم من القتل. وقوله ( فَهَلْ أَنْتُمْ شَاكِرُونَ) يقول: فهل أنتم أيها الناس شاكرو الله على نعمته عليكم بما علَّمكم من صنعة اللبوس المحصن في الحرب وغير ذلك من نعمه عليكم، يقول: فاشكروني على ذلك. ------------------------الهوامش:(2) البيت في ( اللسان: لبس). واللبوس: ما يلبس ، واللبوس: الثياب والسلاح ، مذكر ، فإن ذهبت به إلى الدرع أنثت وقال الله تعالى: ( وعلمناه صنعة لبوس لكم): قالوا: هي الدرع تلبس في الحروب. على أي فضيله من فضائل تعلم العلوم العامه تدل الآيه الكريمه : (وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَّكُمْ لِتُحْصِنَكُم مِّ - الداعم الناجح. واستشهد المؤلف بالبيت على أن اللبوس عام في السلاح كله: الدرع والسيف والرمح والجوشن. والتشبيه في البيت يعطي ما قاله المؤلف ، لأن الشاعر يشبه رمحا بروق الثور المجفل ، يدافع عن نعاجه ، وهي بقر الوحش.
تفسير وعلمناه صنعة لبوس لكم لتحصنكم من بأسكم فهل أنتم شاكرون [ الأنبياء: 80]
وعلمناه صنعة لبوس لكم لتحصنكم من بأسكم فهل أنتم شاكرون "80" الأنبياء - معاني - YouTube
على أي فضيله من فضائل تعلم العلوم العامه تدل الآيه الكريمه : (وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَّكُمْ لِتُحْصِنَكُم مِّ - الداعم الناجح
وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَّكُمْ لِتُحْصِنَكُم مِّن بَأْسِكُمْ ۖ فَهَلْ أَنتُمْ شَاكِرُونَ (80) يقول تعالى ذكره: وعلمنا داود صنعة لبوس لكم، واللبوس عند العرب: السلاح كله، درعا كان أو جوشنا أو سيفا أو رمحا، يدلّ على ذلك قول الهُذليّ: وَمَعِـــي لَبُـــوسٌ لِلَّبِيسِ كأنَّــهُ رَوقٌ بِجَبْهَــةِ ذِي نِعــاجٍ مُجْــفِلِ (2) وإنما يصف بذلك رمحا، وأما في هذا الموضع فإن أهل التأويل قالوا: عنى الدروع. * ذكر من قال ذلك: حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله ( وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَكُمْ)... تفسير وعلمناه صنعة لبوس لكم لتحصنكم من بأسكم فهل أنتم شاكرون [ الأنبياء: 80]. الآية، قال: كانت قبل داود صفائح، قال: وكان أوّل من صنع هذا الحلق وسرد داود. حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، عن قتادة ( وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَكُمْ) قال: كانت صفائح، فأوّل من سَرَدَها وحَلَّقها داود عليه السلام. واختلفت القرّاء في قراءة قوله (لِتُحْصِنَكُمْ) فقرأ ذلك أكثر قرّاء الأمصار ( لِيُحْصِنَكُمْ) بالياء، بمعنى: ليحصنكم اللَّبوس من بأسكم، ذَكَّروه لتذكير اللَّبوس، وقرأ ذلك أبو جعفر يزيد بن القعقاع (لِتُحْصِنَكُمْ) بالتاء، بمعنى: لتحصنكم الصنعة، فأنث لتأنيث الصنعة، وقرأ شيبة بن نصاح وعاصم بن أبي النَّجود ( لِنُحْصِنَكُمْ) بالنون، بمعنى: لنحصنكم نحن من بأسكم.
وفي الحديث: إن الله يحب المؤمن المحترف الضعيف المتعفف ويبغض السائل الملحف. وسيأتي لهذا مزيد بيان في سورة ( الفرقان) وقد تقدم في غير ما آية ، وفيه كفاية والحمد لله. ﴿ تفسير الطبري ﴾
يقول تعالى ذكره: وعلمنا داود صنعة لبوس لكم، واللبوس عند العرب: السلاح كله، درعا كان أو جوشنا أو سيفا أو رمحا، يدلّ على ذلك قول الهُذليّ:وَمَعِي لَبُوسٌ لِلَّبِيسِ كأنَّهُرَوقٌ بِجَبْهَةِ ذِي نِعاجٍ مُجْفِلِ (2)وإنما يصف بذلك رمحا، وأما في هذا الموضع فإن أهل التأويل قالوا: عنى الدروع. * ذكر من قال ذلك:حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله ( وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَكُمْ)... الآية، قال: كانت قبل داود صفائح، قال: وكان أوّل من صنع هذا الحلق وسرد داود. حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، عن قتادة ( وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَكُمْ) قال: كانت صفائح، فأوّل من سَرَدَها وحَلَّقها داود عليه السلام. واختلفت القرّاء في قراءة قوله (لِتُحْصِنَكُمْ) فقرأ ذلك أكثر قرّاء الأمصار ( لِيُحْصِنَكُمْ) بالياء، بمعنى: ليحصنكم اللَّبوس من بأسكم، ذَكَّروه لتذكير اللَّبوس، وقرأ ذلك أبو جعفر يزيد بن القعقاع (لِتُحْصِنَكُمْ) بالتاء، بمعنى: لتحصنكم الصنعة، فأنث لتأنيث الصنعة، وقرأ شيبة بن نصاح وعاصم بن أبي النَّجود ( لِنُحْصِنَكُمْ) بالنون، بمعنى: لنحصنكم نحن من بأسكم.