من نحن
شركة النقلي تعتبر الشركة واحدة من الشركات المتخصصة في تصنيع الشكولا والحلويات في السعودية، وقد كانت بدايتها الأولى في عام 1352 هجري عندما قام حمزة النقلي بإفتتاح أول متجر في زقاق يسمى بالمدعي مكة
هاتف
الرقم الضريبي:
301121257500003
301121257500003
- مراحل طلب الفقه وتعلمه - إسلام أون لاين
- محللون عسكريون في ذكرى تحرير سيناء: جيش مصر قضى على الإرهاب وأعاد الأمن لأرض الفيروز | تحقيقات | خط أحمر
مراحل طلب الفقه وتعلمه - إسلام أون لاين
فأما القطعيان فلا يجوز تعارضهما: سواء كانا عقليين أو سمعيين، أو أحدهما عقلياً والآخر سمعياً، وهذا متفق عليه بين العقلاء؛ لأن الدليل القطعي هو الذي يجب ثبوت مدلوله: ولا يمكن أن تكون دلالته باطلة. وحينئذ فلو تعارض دليلان قطعيان، وأحدهما يناقض مدلول الآخر، للزم الجمع بين النقيضين، وهو محال، بل كل ما يعتقد تعارضه من الدلائل التي يعتقد أنها قطعية فلا بد من أن يكون الدليلان أو أحدهما غير قطعي، أو أن يكون مدلولاهما متناقضين، فأما مع تناقض المدلولين المعلومين فيمتنع تعارض الدليلين. وإن كان أحد الدليلين المتعارضين قطعياً دون الآخر فإنه يجب تقديمه باتفاق العقلاء، سواء كان هو السمعي أو العقلي، فإن الظن لا يرفع اليقين. وأما إن كانا جميعاً ظنيين: فإنه يصار إلي طلي ترجيح أحدهما، فأيهما ترجح كان هو المقدم، سواء كان سميعاً أو عقلياً. مراحل طلب الفقه وتعلمه - إسلام أون لاين. " درء تعارض العقل والنقل (1/ 79). الخيال العقلي
ويبين ابن تيمية بعضًا من أسباب القصور التي أدت إلى صياغة هذا القانون الخطأ، فيبين أن السبب أنهم فرضوا فرضيات عقلية، وقرروا عليها بعض النتائج، مع أن هذه الفرضيات ليست موجودة أصلا في الواقع، إنما هي خيال عقلي، فليس في الواقع دليل قطعي يعارض دليلا قطعيا، حتى نبحث ما الذي يجب تقديمه على الآخر.
قد يبدو هذا البناء منطقيا، بل قد يبدو أنه لا يدعي عصمة للعقل لذات العقل؛ ولكن لأنه الوسيلة للحفاظ على النقل، متمثلا في أعز معلوماته ( معرفة الله، ومعرفة صدق رسوله). النقلي اون ن. قانون متهافت عقلا
لكن ابن تيمية لا يرى ذلك، بل يرى أن هذه النظرية نظرية متهافتة ساقطة، لماذا؟
الإجابة على ذلك، هو مادة الكتاب بمجلداته العشرة، مع بيان تداعيات هذه النظرية. يفاجئ ابن تيمية أصحاب هذا القانون بسؤال قد يبدو بسيطا؛ لكنه في الحقيقة محور النظرية. السؤال هو: ماذا تقصدون بالعقل؟ هل أداة التفكير؟ أم المعلومات التي عرفناها بواسطة العقل؟
إذا كان المقصود بالعقل هو أداة التفكير، فنعم، فلا يمكن لغير العاقل أن يتوصل إلى دليل نقلي أو عقلي، فبدون هذه الأداة لا سبيل إلى الوصول إلى أي دليل. عن أي عقل نتحدث
ثم يذكر أن هذا ليس مرادهم؛ لأن أداة التفكير لا يمكنها أن تعارض المعلومات النقلية، فالمعلومات تتعارض مع معلومات، وليس مع أدوات الحصول على معلومات، فمثلا إذا قارنا ناتج عملية حسابية، توصلنا إليها من خلال الجهد البشري العادي، فإننا نقارنها بناتج توصلنا إليه من خلال الآلة الحاسبة، فإذا كان ناتج الجهد البشري أن 144* 144 =20735، فلا يمكن أن يأتي إنسان ويقول إن هذا الرقم يتعارض مع الآلة الحاسبة، أي مع ذلك الجهاز المصنوع من حيث ذاته.
مشروع الجماعة الانقلابي لم يحظ باهتمام القوى السياسية والمدنية الفاعلة في المجتمع ، بحيث ظلت دعوتها صيحة في وادٍ لم تكترث بها سوى فئة من المتطرفين اليساريين الذين يرفعون شعار "الضرب معا والسير على حدة". ولا يمكن للقوى السياسية والمدنية التي ناضلت من أجل الحرية والديمقراطية أن تتخلى عما تحقق من مكاسب سياسية ودستورية وترتمي في أحضان الجماعة التي تكفّر الديمقراطية وتتوعد المخالفين لها ، يوم تثبت أركان "دولة القرآن" ، بقطع الأطراف من خلاف وسمل الأعين والتعطيش حتى الموت. عقوبات لم يقترفها النظام حتى في عز سنوات الرصاص. محللون عسكريون في ذكرى تحرير سيناء: جيش مصر قضى على الإرهاب وأعاد الأمن لأرض الفيروز | تحقيقات | خط أحمر. وبعد فشل خطاب الجماعة ، بسبب "داعشية" العقوبات التي تدّخرها للخصوم، في إقناع الأطراف السياسية بالتحالف معها ، تعمل الآن على تغيير شكليات الخطاب، دون جوهره ،باعتماد أطروحات تسهّل لها إخفاء معالم مشروعها الاستبدادي ، ومنها "السعي والمساهمة فيما يسميه جون روز الفيلسوف الأمريكي الإجماع المتقاطع أو الإجماع المتداخل"،بحيث ، كما أوضح المتوكل "يمكن أن نجد صيغة وأرضية مشتركة يمكن أن نتقدم بها، لكي يكون لصوتنا تأثير في المجتمع وفي الضغط نحو التغيير الذي ننشده جميعا". فالجماعة تدرك أن مشروعها السياسي والمجتمعي لن يلق أي ترحيب من طرف القوى السياسية والمدنية ، خصوصا حين يتعلق بمصير المكاسب الديمقراطية والحريات العامة والفردية.
محللون عسكريون في ذكرى تحرير سيناء: جيش مصر قضى على الإرهاب وأعاد الأمن لأرض الفيروز | تحقيقات | خط أحمر
ورأى أن تنمية سيناء كادت أن تبدأ منذ الثمانيات والتسعينات إلا أنها توقفت بسبب الاهتمام بمشروعات أخرى، كما أنها لم تكن آنذاك التنمية المنشودة، موضحًا أن شبه جزيرة سيناء تعرف منذ القدم بأنها "أرض عبور" ومطمع للغزاة وكان لابد أن تتحول إلى "أرض إقامة"، ولكن ذلك لم يتحقق إلا مع بدء مسيرة التنمية بها. وأشار إلى أنه عقب ردع الإرهاب، بدأت على الفور مرحلة تدشين المشروعات القومية لنجد أن حجم التنمية في سيناء اليوم يساوي أربعين عام مضوا، حيث تشهد استصلاح أراضي، وإنشاء مستشفيات ومدارس وجامعات ومدن جديدة ومصانع، وشبكة طرق ومواصلات ووسائل اتصال، لافتًا:" كلها مظاهر حياة لم تكن موجودة من قبل وتعد دفعة هامة للتنمية المستدامة في سيناء". ومن ناحيته شدد اللواء دكتور مصطفى كامل محمد السيد، مستشار بأكاديمية ناصر العسكرية العليا، وأحد أبطال حرب أكتوبر، على أنه لم يعد هناك عناصر تكفيرية وتنظيمات إرهابية على أرض مصر وذلك عقب سيطرة القوات المسلحة بشكل كامل على أرض سيناء وعلى كافة المناطق بما فيها (المنطقة ج). وأردف أن تلك السيطرة هي التي أدت إلى استقرار أمني وسياسي واقتصادي في مصر، وأننا استطعنا مواجهة التحديات والمشكلات العالمية وأخرها على سبيل المثال أزمة القمح، الناتجة عن الحرب بين روسيا وأوكرانيا، بفضل هذا الاستقرار الذي تنعم به بلادنا اليوم.
لهذا تقترح قيادة الجماعة على بقية الأطراف المراد التحالف معها، التركيز على الهدف المركزي وهو استهداف النظام: " إلى بغينا نبنيو واحد القاعدة مشتركة راه خاصنا نمشيو للمتفق عليه والمشترك. إلى مشينا نجبدو القضايا الخلافية راه ما عمرنا غادي نتجمعو وما غنقولوش أجيو نسويو كل القضايا. راه يستحيل أننا نتفق على كل شيء. خاصنا نجلسو نذاكرو مذاكرة ، ما نجيبش أنا لائحة نجي ونذّاكر معك. وملي نذاكرو نشوفو شحال من قضية يمكن لنا نديرو.. حنا تنقولوا القضية الأولى ، المعضلة لي حابسة كلشي النقاش هي الاستبداد.. ماكاينش حرية ، ما كاينش فين نتواصل.. خاصنا نواجهو الاستبداد. فيما يتعلق بالقضايا الأخرى التي نعتبرها خلافية ينبغي أن نتركها جانبا إلى حين تسوية القضايا الأخرى (=إزالة الاستبداد = إسقاط النظام)". إذن، الهدف الرئيس واضح من أي تحالف مع الجماعة. لن تناضل الجماعة من أجل ربط المسؤولية بالمحاسبة ، كما ينص الدستور ، أو من أجل نزاهة الانتخابات ، أو توسيع الحريات والحقوق ، أو تجويد الخدمات الإدارية والاجتماعية وتقريبها من المواطنين. كل هذه قضايا لن تخدم أهداف الجماعة ومشروعها لانقلابي الرامي إلى إقامة "دولة الخلافة على منهاج النبوة".