2009-11-03, 08:41 PM #1 ما صحة حديث: اجعلوها في ركوعكم ؟
روى أبو داود موسى بن أيوب الغافقي قال: سمعت عمي إياس بن عامر يقول: سمعت عقبة بن عامر الجهني يقول( لما نزلت ( فسبح باسم ربك العظيم) قال رسول ( صلى الله عليه وسلم) ( اجعلوها في ركوعكم) فلما نزلت: ( سبح اسم ربك الأعلى) قال: اجعلوها في سجودكم)
مدار الحديث على إياس بن عامر: هل هو معروف أم مجهول ؟
2009-11-04, 06:14 AM #2 رد: ما صحة حديث: اجعلوها في ركوعكم ؟
2013-11-03, 09:06 PM #3 رد: ما صحة حديث: اجعلوها في ركوعكم ؟
جزاكم الله خيرا
- سورة سبح اسم ربك الاعلى
سورة سبح اسم ربك الاعلى
تيسير زائر
السلام عليكم
مامعنى سبح اسم ربك الاعلى ؟
وبالنسبة لللاية قالَ رَبِّ بِما أَغوَيتَني لَأُزَيِّنَنَّ لَهُم فِي الأَرضِ وَلَأُغوِيَنَّهُم أَجمَعينَ ﴿٣٩﴾ إِلّا عِبادَكَ مِنهُمُ المُخلَصينَ ﴿٤٠﴾قالَ هـذا صِراطٌ عَلَيَّ مُستَقيمٌ ﴿٤١﴾ إِنَّ عِبادي لَيسَ لَكَ عَلَيهِم سُلطانٌ إِلّا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الغاوينَ
من القائل هذا سراط عَلَيَّ مستقيم ؟؟.. وما معنى السراط المستقيم هنا ؟
– التسبيح هو الحركة الدائمة لكل ما في الكون (قانون التغير) ما عدا الله، وتسبيح الله هو تنزيهه عن التغير. – الله تعالى هو القائل "هذا صراط علي مستقيم" والصراط المستقيم هو ما حدده الله في الآيات (151 – 152 – 153) من سورة الأنعام، والشيطان يحاول إغوائنا بالانحراف عنه.
بسم اللّه الرحمن الرحيم
تفسير الجلالين { فسبح باسم ربك العظيم} تقدم. تفسير الطبري وَقَوْله: { فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبّك الْعَظِيم} يَقُول تَعَالَى ذِكْره: فَسَبِّحْ بِتَسْمِيَةِ رَبّك الْعَظِيم بِأَسْمَائِهِ الْحُسْنَى. وَقَوْله: { فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبّك الْعَظِيم} يَقُول تَعَالَى ذِكْره: فَسَبِّحْ بِتَسْمِيَةِ رَبّك الْعَظِيم بِأَسْمَائِهِ الْحُسْنَى. ' تفسير القرطبي قوله تعالى { فأما إن كان من المقربين} ذكر طبقات الخلق عند الموت وعند البعث، وبين درجاتهم فقال { فأما إن كان} هذا المتوفى { من المقربين} وهم السابقون. { فروح وريحان وجنة نعيم} وقراءة العامة { فروح} بفتح الراء ومعناه عند ابن عباس وغيره: فراحة من الدنيا. قال الحسن: الروح الرحمة. الضحاك: الروح الاستراحة. القتبي: المعنى له في طيب نسيم. سورة الأعلى سبح اسم ربك الأعلى الذي خلق فسوى - YouTube. وقال أبو العباس بن عطاء: الروح النظر إلى وجه الله، والريحان الاستماع لكلامه ووحيه، { وجنة نعيم} هو ألا يحجب فيها عن الله عز وجل. وقرأ الحسن وقتادة ونصر بن عاصم والجحدري ورويس وزيد عن يعقوب { فروح} بضم الراء، ورويت عن ابن عباس. قال الحسن: الروح الرحمة، لأنها كالحياة للمرحوم. وقالت عائشة رضي الله عنها: قرأ النبي صلى الله عليه وسلم { فروح} بضم الراء ومعناه فبقاء له وحياة في الحنة وهذا هو الرحمة.