فقنا عذاب النار ": أي قنا يارب من عذا النار بقوتك وحولك ودلنا على الخير لنعمله ووفقنا لندخل جنة نعيمك وابعدنا عن نار الاخره يارب.
- مدة خلق السماوات والأرض بين القرآن والعلم "ستة أيام أم ثمانية ؟" - الميزان
- تك 1:1 في البدء خلق الله السموات والأرض – أوتار السماء
مدة خلق السماوات والأرض بين القرآن والعلم &Quot;ستة أيام أم ثمانية ؟&Quot; - الميزان
وقال البغوي: في أربعة أيام يريد خلق ما في الأرض ، وقدر الأقوات في يومين يوم الثلاثاء والأربعاء فهما مع الأحد والاثنين
أربعة أيام ، ردَّ الآخر على الأول في الذكر ، كما تقول: تزوجت أمس امرأة واليوم ثنتين ، وإحداهما هي التي تزوجتها بالأمس. انتهى من تفسير البغوي 7/165
وقال الزجاج: في تتمة أربعة أيام ، يريد بالتتمة اليومين. [ الكشاف] ج3 ص 444 ـ مصدر سابق. فهذه الآيات ـ من سورة فصلت ـ تؤكد هي الأخرى ـ على أن خلق السموات والأرض إنما تم في ستة أيام.. تك 1:1 في البدء خلق الله السموات والأرض – أوتار السماء. ومن ثم فلا تناقض بين آيات
القرآن ولا تفاوت في مدة الخلق الإلهي للسموات والأرض.. وحاشا أن يكون شيء من ذلك في الذكر الحكيم. والله أعلم.
تك 1:1 في البدء خلق الله السموات والأرض – أوتار السماء
قال أبو العالية: أي: أعظم من خلق الدجال حين عظمته اليهود. وقال يحيى بن سلام: هو احتجاج على منكري البعث ، أي: هما أكبر من إعادة خلق الناس فلم اعتقدوا عجزي عنها ؟. ولكن أكثر الناس لا يعلمون ذلك. شرح المفردات و معاني الكلمات: لخلق, السماوات, الأرض, أكبر, خلق, الناس, أكثر, الناس, يعلمون,
تحميل سورة غافر mp3:
محرك بحث متخصص في القران الكريم
Sunday, April 24, 2022
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب
وهذا أحد الأدلة العقلية الدالة على البعث، دلالة قاطعة، بمجرد نظر العاقل إليها، يستدل بها استدلالاً لا يقبل الشك والشبهة بوقوع ما أخبرت به الرسل من البعث. مدة خلق السماوات والأرض بين القرآن والعلم "ستة أيام أم ثمانية ؟" - الميزان. وليس كل أحد يجعل فكره لذلك، ويقبل بتدبره، ولهذا قال: { { وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ}} ولذلك لا يعتبرون بذلك، ولا يجعلونه منهم على بال. ثم قال تعالى: { { وَمَا يَسْتَوِي الْأَعْمَى وَالْبَصِيرُ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَلَا الْمُسِيءُ}} أي: كما لا يستوي الأعمى والبصير، كذلك لا يستوي من آمن بالله وعمل الصالحات، ومن كان مستكبرًا على عبادة ربه، مقدمًا على معاصيه، ساعيًا في مساخطه، { قَلِيلًا مَا تَتَذَكَّرُونَ} أي: تذكركم قليل وإلا، فلو تذكرتم مراتب الأمور، ومنازل الخير والشر، والفرق بين الأبرار والفجار، وكانت لكم همة عليه، لآثرتم النافع على الضار، والهدى على الضلال، والسعادة الدائمة، على الدنيا الفانية. { { إِنَّ السَّاعَةَ لَآتِيَةٌ لَا رَيْبَ فِيهَا}} قد أخبرت بها الرسل الذين هم أصدق الخلق ونطقت بها الكتب السماوية، التي جميع أخبارها أعلى مراتب الصدق ، وقامت عليها الشواهد المرئية، والآيات الأفقية. { { وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ}} مع هذه الأمور، التي توجب كمال التصديق، والإذعان.