ويعتبر مرض التهاب الشبكية الخاصة بالعين، من الأمراض التي تتسبب في شكل كبير بالإصابة بالعمى، ويعتبر أكثر الفئات التي تتعرض لمرض إعتام العدسة، هم كبار السن. وإذا تعرض الشخص لوجود عدة أورام على عينه، فهذا يزيد من احتمالية إصابته بالعمى، وبالتالي هناك العديد من الأمراض التي قد تتسبب بشكل كبير في تلف البصر، يجب أن ننتبه إليها. طرق علاج العمى
هناك الكثير من طرق علاج العمى يجب أن نأخذها في عين الاعتبار، فمن أهم هذه الطرق، أن يجري الشخص عملية زراعة قرنية إذا أصيب بمرض تندب في القرنية. وإذا تعرض الشخص للعمى بعد تعرضه لمرض الالتهاب الشديد في العين، من الممكن يعالج هذا العمى عن طريق تناول بعض الأدوية، مثل القطرات وبعض المضادات الحيوية. فإذا تعرض الشخص للعمى بعد تعرضه لمرض إعتام العدسة، فمن الممكن أن يتعالج بواسطة عمل عملية، لكي يزيل العدسة التي لحق بها الضرر. مقالات قد تعجبك:
شاهد أيضًا: اذاعة مدرسية عن اليوم العالمي للإبصار
أسباب ضعف البصر
هناك العديد من المعلومات التي يبرزها اليوم العالمي للبصر وهي الأسباب التي تتسبب في ضعف البصر بشكل سريع، فيجب علينا أن نأخذ هذه الأسباب في عين الاعتبار، لكي لا نصاب بضعف البصر.
- اليوم العالمي للبصر - مستشفى سلامة العين
- اليوم العالمي للبصر - RT Arabic
- ما هو اليوم العالمي للبصر؟ - مقال
- WHO EMRO | اليوم العالمي للإبصار | المناسبات والإجتماعات | مصر
اليوم العالمي للبصر - مستشفى سلامة العين
فيعتبر دعك العين، من الممكن أن يتسبب في خدش العين، ولابد من تناول الأطعمة التي تحتوي على أحماض وفيتامينات هامة لصحة العين، وحماية البصر من الضعف والتلف. لذلك يجب على الجميع معرفة ما هو اليوم العالمي للبصر، وما يقدمه من رسائل توعوية للحفاظ على البصر من التلف، وتقديمه للعديد من طرق الوقاية من الأمراض التي تتعرض لها العين. شاهد أيضًا: اليوم العالمي للبصر
ولقد سردنا لكم في هذا المقال بشكل مفصل عن ما هو اليوم العالمي للبصر؟، وأهمية هذا اليوم في تقديم المعلومات الكافية عن أسباب تلف البصر أو فقده، وتقديمه أيضًا نصائح لكي نحافظ على صحة بصرنا.
اليوم العالمي للبصر - Rt Arabic
تحتفل منظمة الصحة العالمية وشركاؤها حول العالم باليوم العالمي للإبصار هذا العام في العاشر من تشرين الأول/أكتوبر الجاري، وتركِّز احتفاليات هذا العام على الاهتمام بمسألة العمى وضَعْف البصر اللذَيْن يمكن تجنُّبهما، وهي مسألة ذات أبعاد عالمية، وقد اختارت المنظمة صحة شاملة للعين موضوعاً رئيساً لحملة هذا العام التي تجري فعالياتها تحت شعار «احرص على فحص عينيك». فمَعَ تقدُّم السن بنا، تتدهور قوة الإبصار بوجه عام، ولذا يَنصح أطباء العيون بالحرص على فحص أعيننا بانتظام لاكتشاف أي أسباب قد تؤدِّي إلى العمى أو ضعف الإبصار. وتشير تقديرات المنظمة لعام 2010 إلى أن أكثر من 285 مليون شخص في العالم مصابون بضعف الإبصار، من بينهم 39 مليون شخص أصيبوا بالعمى نتيجة عدم تمكُّنهم من الحصول على الرعاية الطبية للعيون وخدمات فحص العيون. ففي مصر، يوجد نحو مليون شخص أعمى، وثلاثة ملايين شخص يعاني من ضعف الإبصار، إلا أن أسباب ضعف الإبصار لدى أربعة من بين كل خمسة أشخاص هي أسباب يمكن توقّيها، أي أن 80 بالمئة من الحالات هي حالات يمكن تجنُّب حدوثها. والسببان الرئيسيان لضعف الإبصار على مستوى العالم هما الكاتراكت «الساد» أو ما يُعرَف بالمياه البيضاء، والخلل الانكساري أي الأخطاء غير المصححة في أوساط العين التي تكسر الضوء عند عبوره لها، إذ يمثِّلان 75 بالمئة من جميع حالات ضعف الإبصار، برغم توفر تدخلات فعّالة وغير مكلفة للحدّ من هذا العبء، ولاسيِّما أن هاتين الحالتين أكثر حدوثاً بين كبار السن.
ما هو اليوم العالمي للبصر؟ - مقال
وهذه المبادرة برنامج مشترك بين منظمة الصحة العالمية و IAPB. أنها تنطوي على المنظمات غير الحكومية, والجمعيات المهنية, فضلا عن مؤسسات الرعاية العين والشركات.
Who Emro | اليوم العالمي للإبصار | المناسبات والإجتماعات | مصر
مشاهدة الشخص واستعماله للكمبيوتر والهاتف الخاص به، بشكل مبالغ فيه، فإنه يتعرض بسبب ذلك للأشعة الضارة التي توجد في هذه الأجهزة، مما يتسبب في تعرض الشخص لضعف البصر. أن يقرأ أو يذاكر الشخص على مصباح ذو إضاءة غير مريحة للعين، فمن الممكن أن يتسبب في ضعف البصر لهذا الشخص، ومن الأسباب الشائعة أيضًا، عدم الاهتمام بالعين من حيث النظافة. وإذا كان هذا الشخص متقدم بالسن، فمن الطبيعي أن يتعرض لضعف النظر بسبب السن، وبالتالي يجب على الأشخاص معرفة هذه الأسباب، ليعرفوا طرق الوقاية منها. أهم النصائح للوقاية من فقد وضعف البصر
هناك العديد من النصائح التي يبرزها هذا الحفل السنوي، فمن النصائح التي تحمي الأشخاص من ضعف البصر أو ضعفه، والحفاظ أيضًا على صحة العين، هي تجنب السهر بشكل كبير. ولابد من التوجه لمختص في صحة العين كل فترة، ويجب ألا نجلس أمام شاشة التلفاز أو الكمبيوتر باستمرار أومشاهدتها عن قرب، ويجب أن نمارس الرياضة كل يوم. فهناك بعض من الأنشطة الرياضية التي تقوم بحماية البصر من الضعف، مثل أن نقوم بوضع شيء يتحرك أمام العين، وأن يقوم الشخص بتتبع هذا الشيء، فهذا التمرين يقوي البصر بشكل كبير. فلابد من الاعتناء والاهتمام بالعين عند المذاكرة أو عند استخدام أجهزة الكمبيوتر أو هاتف المحمول، ولابد أن يأخذ الشخص الفيتامينات والأحماض التي توجد في العديد من الأطعمة.
من جانبها؛ أوضحت مدير عام التربية الخاصة بوزارة التعليم د. حصة بنت فهد آل مشعان أن وزارة التعليم تقوم بحصر الحالات في جميع إدارات التعليم، والتعامل معها في وقت مبكر، وإيجاد آلية للتعاون مع الجهات المتخصصة في المجالات التعليمية والتأهيلية لضعيفي البصر؛ للإسهام في تقديم أفضل الممارسات العالمية لأبنائنا الطلبة وأسرهم.