Your browser does not support the HTML5 Audio element. ما هو القزع المنهي عنه ؟
السؤال: هل المنهيُّ في القزع تخفيف بعضه وترك بعضه ؟
الجواب: يُشبهه، تخفيف بعضه وترك بعضه يعني فيه قريبٌ مِن القزع، نعم. القارئ: ويقول: أم حلق بعضه وترك بعضه. ما هو القزع المنهي عنه - أفضل إجابة. الشيخ: جاءَ في الحديثِ أن "حلق بعضه وترك بعضه"، هذا تفسير القَزَع، لكن هذا فيه مشابهةُ القزع، قد لا نُسمِّيه القزع، لكنه فيه مشابهة للقزع، فلماذا.. ينبغي أن يكونَ العملُ في الشَّعر واحدا، أمَّا تخففُ الشعر وتقصِّرُ من أكثرِ الشَّعرِ مِن هذا الجانب وتترك، يعني يفعلون هذا يجعلُ الوسط أو الهامَة تُترَك وتكون شعرها طويلاً، ويُقصُّ ويُخففُ كثيرًا الجوانب، نقول: إنَّ هذا يُشبه القزع، نعم. طالب: الغالب أن هذا تشبيه بقصات غربية محرَّمة. الشيخ: إي، وكذلك فيها نَزْعَةُ تَشبُّهٍ، نعم صحيح.
ما هو القزع المنهي عنه - أفضل إجابة
قال عبيدالله: وعاودته، فقال: أما القصة والقفا للغلام، فلا بأس بهما، ولكن القزع أن يترك بناصيته شعر، وليس في رأسه غيره، وكذلك شق رأسه هذا وهذا. ومن طريق ابن جريج أخرجه ابن حبان في صحيحه (5506). وأخرجه أحمد (2/55) حدثنا يحيى، عن عبيدالله، قال أخبرني عمر بن نافع، به. ومن طريق يحيى أخرجه مسلم (2120) قال: حدثني زهير بن حرب، حدثني يحيى - يعني: ابن سعيد - عن عبيدالله، أخبرني عمر بن نافع به، بلفظ: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نهى عن القزع. قال: قلت لنافع: وما القزع؟ قال: يحلق بعض رأس الصبي، ويترك بعض. وأخرجه النسائي في الصغرى (8/182،183)، والبيهقي في السنن (9/305) من طريق يحيى بن سعيد به. وأخرجه مسلم أيضًا (2120) قال: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا أبو أسامة ح
وحدثنا ابن نمير، حدثنا أبي، قالا: حدثنا عبيدالله بهذا الإسناد، وجعل التفسير في حديث أبي أسامة من قول عبيدالله. وأخرجه البيهقي (9/305) من طريق شجاع بن الوليد، عن عبيدالله بن عمر به. واختلف على عبيدالله، فرواه عنه محمد بن بشر، وابن جريج، ويحيى بن سعيد، وأبو أسامة، وعبدالله بن نمير كما سبق، عن عبيدالله بن عمر، عن عمر بن نافع، عن نافع، عن ابن عمر.
قَالَ: قُلْتُ لِنَافِعٍ: وَمَا الْقَزَعُ؟ قَالَ: يُحْلَقُ بَعْضُ رَأْسِ الصَّبِيِّ، وَيُتْرَكُ بَعْضٌ. • وعن عبد الله بن جعفر، أن النبي عليه الصلاة والسلام: أمهلَ آل جعفرٍ ثلاثا، ثم أتاهمْ فقال: لا تبكُوا على أخِي بعدَ اليومِ. ثم قال: ادْعُوا لي بَنِي أخي فجيء بنا كأننا أفراخٌ، فقال: ادعُوا لِيَ الحلاقَ، فأمرهُ فحلقَ رؤوسَنا. لماذا حرم القزع
حرم الله القرع للأسباب الأتية:
• لأنها فيها تشبيه باليهود، والتشبه بصفات الكفار، وذلك في حلق وسط الرأس وترك جوانبه، كما يفعل الرهبان المسيحيون، أو إذا نوى ذلك قلدهم. • ولأنه يشبه الكفار في شخصيته، مما يجعله متشوهًا في الشخصية، وذلك لأن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن الممثلة، مما يعد تحريفًا في الشخصية. • كما أنه يكون شبيه بالنساء في بعض الأوقات، وإن كان في التشبه بالنساء لعن. • فقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم فاعلها في الحديث الصحيح حيث قال: (لعن الله الرجال المتشبهين بالنساء والمتشبهات بالرجال). اقرأ: الولاء والبراء واياته واحاديثه وضوابطه و تحصين النفس
حكم القزع اللجنة الدائمة
• حرمت اللجنة الدائمة القزع، حيث قالت لا يجوز ترك بعض شعر الرأس أطول من بعض، وبهذا أفتى الشيخ العلامة محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمه الله.