وتتكون الأسماء الموصولة من {الذي، التي، اللواتي، اللاتي، الذين، من، ما}. ودائمًا ما تكون مبنية في محل موقعها من الجملة. الضمائر المبنية
هي تلك الكلمات من الأسماء المبنية التي يكون معناها عائد على الأشخاص ويفهم معناها من سياق الكلام. ولا تفهم لو جاءت وحدها فهي لا يمكن أن تكون جملة صحيحة وهي من الأسماء التي دائمًا ما تكون مبنية في كل حالتها لأنها تنقسم إلى:
الضمير المنفصل وهو الذي يشمل {أنا، نجن، أنت، أنتِ، أنتما، انتن، انتم، هو، هي، هي، هما، هم، هن}. هذه الضمائر غالبًا ما تأتي في أول الجملة الأسمية ووسط الجملة الفعلية لتكون أما مبتدأ او خبر أو فاعل أو نائب فاعل. من الأسماء المبنية - أفضل إجابة. وهناك الضمير المتصل وهو الذي يدخل على أحرف الكلمات الأساسية ليدل في معناه على الإشارة لشخص أو لشيء. وينقسم إلى ضمائر الرفع المتصلة وهي التاء المتحركة وواو الجماعة وألف الإثنين وياء المخاطبة وكان وأخوتها. وضمائر النصب المتصلة وهي هاء وكاف وياء المتكلم وهناك أيضًا الضمير المستتر وهو الذي لا يظهر في الجملة لكن يعتبر مكون أساسي للمعنى. مقدمة عن الأسماء المبنية
برغم أن هناك الكثير من الكلمات التي تعد من الأسماء المبنية إلا أن أصل الكلام في اللغة العربية أن يكون معرب وليس مبني.
الأسماء المبنية - موقع مثال
الكلمة المبنية من الأسماء التالية هي، تنقسم الأسماء في اللغة العربية إلى قسمين: الأسماء المعربة، والأسماء المبنية، فالأسماء المعربة هي التي تتغير آخرها مع تغير وقعها في الجملة الإعرابية، أما الأسماء المبنية فهي التي تلزم آخرها حركة إعرابية واحدة مها اختلف موقعها في الجملة، وسيتم من خلال موقع المرجع التعرف على الكلمة المبنية من بين الأسماء المعطاة، كما سنتعرف على مفهوم الأسماء المبنية والأسماء المعربة. ما هي الأسماء المبنية
تُعرف الأسماء المبنية بأنها الأسماء التي لا تتغير حركة آخرها بتغير التراكيب أو موقعها في الجملة، ويتم بناء هذه الأسماء على الفتح، أو الضم، أو الكسر، أو السكون، والأسماء المبنية هي ما يأتي: [1]
الضمائر: وهي ما تدل على مخاطب، أو متكلم، أو غائب، وتضم الضمير المنفصل، والضمير المتصل، والضمير الظاهر، والضمير المستتر
أسماء الإشارة: هي أسماء مبنية، يتم استخدامها للإشارة إلى أشياء أو أشخاص، وتضم (هذا، هذه، ها هنا، هذي، ذاك، ذلك، تلك، هنالك، هنا، أولئك، هؤلاء). الأسماء الموصولة: هي ألفاظ تنوب عن المقصود، ولا يتم معنى الاسم الموصول إلا بجملة تأتي بعده اسمها جملة صلة الموصول، وهذه الجملة لا محل لها من الإعراب، والاسم الموصول المبني على الفتح هو (الذين)، أما الأسماء الموصولة المبنية على السكون هي (التي، الذي، اللاتي، اللواتي، ما، من).
من الأسماء المبنية ، نتحدث في هذه المقالة عن المبني والمعرب في الأسماء والأفعلا والحروف ، ضمن الوظيفة اللغوية لمادة اللغة العربية، حيث يكثر البحث عن تعريف وأنواع الأسماء المعربة، حيث يعتبر موضع الأسماء المبينة والمعربة من أهمالموضوعات في اللغة العربية التي يتم تدريسها للطلاب في مختلف المراحل الدراسية. المعرب والمبني: ينقسم الاسم إلى قسمين: المعرب: وهو الذي يتغير شكل آخره بتغير موقعه الإعرابي في الجملة فتظهر عليه علامات الإعراب رفعاً ونصباً وجراً. المبني: وهو الذي لا يتغير شكل آخره مهما تغير موقعه الإعرابي في الجملة (يلزم حركة واحدة). من الأسماء المبنية: أسماء الإشارة مثل:(هذا ، هذه، هؤلاء ، ذا، ذاك، ذلك، تلك ، أولئك) عدا المثنى منها 🙁 هذان، هاتان). الأسماء المبنية - موقع مثال. الأسماء الموصولة مثل:( الذي ، التي ، الذين، اللاتي، من ، ما) عدا المثنى منها:(اللذان ، اللتان) أسماء الاستفهام مثل: ( مَنْ، ما، متى، أين ، كيف). الضمائر مثل: (أنا، نحن ، أنت ، أنتِ ، أنتما، أنتم ، أنتن ، هو ، هي ، هما ، هم ، هن). بعض الظروف مثل: الآن ، أمس، حيث، منذ. البناء قد يكون على الفتح مثل: كيف ، أو السكون مثل منْ أو الضم مثل: نحن ، أو الكسر مثل: أمس.
من الأسماء المبنية - أفضل إجابة
نظرًا لاحتوائها على ضمير مستتر لم يذكر في الجملة. أما في سورة النور الآية 31 {وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا}. جاء الفعل يغضضن في حالة البناء نظرًا لوجود الضمير المستتر.
- وفي الاصطلاح عند البصريين يعرف الإعراب بأنه:
- هو أثرٌ ظاهر أو مقدّر يجلبه العامل في آخر الأسماء المتمكنة والفعل المضارع من حركة أو سكون أو حذف أو حرف. ▪︎العامل:
هو شيء يوجب أن تكون آخر الكلمة على هيئة مخصوصة (رفع أو جزم أو جر أو نصب). -والعامل إمّا أن يكون عاملاً لفظياً: وهو عبارة عن كلمة تؤثر في كلمة أخرى وأصل العوامل اللفظية هي الفعل، مثل: جاء زيدٌ. جاء هي العامل الذي أوجب أن تكون زيدٌ مرفوعة على هذه الحالة. إنّ السماءَ صافيةٌ. إنّ هي العامل الذي أثّر في نصب السماء ورفع صافية. -والعامل إمّا أن يكون معنويّاً:
-وهو أضعف لفظي إذ يكون معنى ملاحظاً في السياق. مثل: العاملُ نشيطٌ. فالمبتدأ هنا مرفوع ولم يسبقه عامل، فالابْتداء هو العامل المعنوي الخفي الذي أثّر في الرفع. -وهو أضعف من اللفظي لأنّه يُشار إليه بعد التأكد من عدم وجود عامل لفظي ، مثل: التجرد في الفعل المضارع هو الذي أوجب رفعه (أي تجرّده من عوامل النصب أو الجزم). ▪︎مسوغات البناء أو أسباب البناء:
١. الكلمة المبنية من الأسماء التالية هي - موقع المرجع. الشبه الوضعي: بمعنى أن يأتي بناء الاسم مشابهاً لبناء الحرف في الوضع والتكوين ،مثل: تاء الفاعل ونا الفاعلين ، كتبتُ وكتبنا ،لأنها تنوب عن اسم.
الكلمة المبنية من الأسماء التالية هي - موقع المرجع
الضم والكسر
ولأنهما تميزا بالثقل فلن يدخل في الفعل ولكنهما يدخلان بالاسم والحروف ، مثل أن يأتي مع حروف الجر ، فيكون هناك حرف جر مثل اللام، والذي يأتي بعده اسم وهكذا عندما يأتي الاسم في حالة الرفع. وقد يبنى على الضم في ظروف المكان، مثل أول ، قبل ، بعد ، حيث ، عوض، دون ، وتبنى على الضم عندما تأتي مع أسماء الجهات مثل تحت وفوق وغيرها من أسماء الجهات ، وتبنى على الضم عندما تأتي في لفظ غير حال كونها غير مضافة أو عندما تأتي غير بعد حرف ليس. وكذلك تبنى على الضم في أي الموصوفة، عند الإضافة وكان الضمير محذوفا ، وما يبنى على الضم بنائب الضم ، مثل جمع المذكر السالم، والمنادى المثنى، مثل يا محمدان. أسباب بناء الاسم
يتم بناء الاسم إذا كان شبيه بالحرف والشبه له ثلاثة أنواع ويقول ابن مالك الاسم منه مبني ومعرب لشبه من الحروف مدني
يبنى في الشبه الوضعي ويكون الاسم فيها على حرفين أو حرف ، مثل حرف التاء فهي تكون شبيها بحروف الجر مثل اللام وياء الجر ، والواو في العطف. الثاني منه قد يكون في بعض الكلمات مثل أنا وهي تكون شبيه ب ويك وقد والإعراب في أخ ، أب فيكون فيهما ضعف بالشبه لكونهما عراضا والأصل فيهم اخو وابو وكذلك أخوان وأن.
البناء العارض
تبنى فيه الأسماء بناء عارض في عدد من الأحوال والبعض الآخر منها يكون معربا ويدخل ضمن تلك النوع. المنادى عندما يقع في حالة علم مفرد ، ويكون مبني على الضم ، وعندما تكون نكرة فيتم بنائها على ما ترفع به. الأسماء الخاصة بالجهات الستة ويدخل من ضمن البناء العارض بعض الظروف وقد يلحق بهما كلمتا غير وحسب. الاسم في لا النافية ويكون في تلك الحالة لا تنفي الجنس وغير مضاف ولا تقع شبيها بالمضاف ، وتبنى على ما تنصب به. أنواع البناء
السكون
ويطلق عليه وقفا وهو الأصل ولأنه يتميز بالخفه يدخل بالكلم الثلاث مثل لفظ وكم ، وقم ، وقد يكون في الأسماء والأفعال والحروف مثل فعل الأمر الصحيح مثل اجلس واكتب. وكذلك عندما تقع في حال المضارع المتصل بنون النسوة مثل اكتبن أو العبن والطالبات يكتبن ، وتبنى على السكون من وما ومهما والتي وهذا والحروف المبنية على السكون مثل عن ومن وأن وإن وإلى وعلى. الفتح
وهو يكون الأقرب في الحركات للسكون ولذلك فهو يدخل في الكلمات الثلاث مثل اين وسوف ، وقد يدخل أيضا في الفعل الماضي المجرد من أي ضمائر مثل جلس وذهب وهكذا وحال اتصال الفعل المضارع بنون التوكيد. وقد يبنى على الفتح في الأعداد المركبة مثل احدى عشر ل تسعة عشر عدا اثني عشر واثنتى لأنها قد تلحق بالمثنى ، وما هو مركب من الظروف المكانية والزمانية يننى على الفتح والحال المركب والمبهم المضاف وما يبنى على نائب الفتح.