اروع روعه » اجمل مقالات ومواضيع رائعة جدا » قصص وعبر عن الحياة, كلمات معبرة عن الدنيا
مراد حسون
قصص و عبر عن الحياة فان الحياة هي حياة رائعة جدا جدا لازم تعيشى و مرة واحدة اخذت تعش مرتين فلازم تبقي عارف ان فقصص رائعة جدا جدا عن الحقيقي و خلى حياتك كلها سعادة كلها حب و ايام جميله
قصص و عبر عن الحياة
قصص وعبر عن الحياة قصص وعبر عن الدنيا 443 مشاهدة
مقالات مشابهة
- قصص وعبر عن الحياة الأسرية والزوجية
- قصص وعبر عن الحياة في
- قصص وعبر عن الحياة الحلقة
- قصص وعبر عن الحياة إلى
- قصص وعبر عن الحياة
قصص وعبر عن الحياة الأسرية والزوجية
وعاد التاجر إلى بلدته حاملا البضائع للناس، وبعدما أنهى توزيعها لأصحابها جاءه الراعي البسيط ليسأله عن الذي أحضره له، فما كان من التاجر إلا أن أخذه بعيدا عن الناس واستحلفه بالله ليحكي له عن قصة الخمسة دراهم، وعندما قص عليه الراعي ما حدث معه مع الرجل الغني مالك الأغنام، وأنه لم يرض إلا بالخمسة دراهم مقابل عمله ورفض بقية الأموال المعطاة إليه، رد عليه التاجر قائلا: "إنه المال الحلال"، وأعطاه الذهب الخالص الذي بوزن القط الذي اشتراه بخمسة دراهمه بعدما أخبره عن حال أهل البلدة كيفية إصرارهم على شرائه بأي ثمن وبأي وسيلة ممكنة. اقرأ أيضا: قصص وعبر عن الحياة كيلو من اللحم انقذ حياة رجل
ثانيا/ قصة في غاية الروعة:
كانت هناك في قديم الزمان امرأة اعتادت أن تصنع الخبز الطازج كل يوم وأن تضع رغيفا على نافذة دارها لأي جائع، فكان هناك رجلا مسكينا يأخذه يوميا ولا يقول في كل مرة إلا جملة واحدة: "الشر الذي تقدمه يبقى معك والخير الذي تقدمه يعود إليك". ومن كثرة تكراره لهذه الجملة كل يوم لعبت النفس الأمارة بالسوء دورها مع المرأة وأخبرتها بأن ذلك الرجل المسكين بدلا من إظهار بعض الامتنان لمعروفكِ إليه يقول جملته اليومية، وباليوم التالي قامت المرأة بوضع السم بالرغيف الذي ستضعه على النافذة ولكنها بآخر لحظة رجعت إلى ربها وتابت من ذنبها وألقت برغيف الخبز المسموم بالنار وصنعت للرجل المسكين غيره.
قصص وعبر عن الحياة في
اقرأ أيضا:
قصص وعبر في الحياة من أجمل ما يكون فاغتنمها
قصص وعبر من الحياة قصة رائعة عن الامانة
قصص وعبر عن الحياة كيلو من اللحم انقذ حياة رجل
قصص وعبر عن الحياة الحلقة
قصة الفتاة الجميلة والوزير والظابط/قصص وعبر من الحياة - YouTube
قصص وعبر عن الحياة إلى
مجموعة قصص واقعية والتى ترى من خلالها العالم بعيون الحقيقه وناخذ
منهاالخبرة الكافية ، مجموعة
جميلة جدا من قصص وعبر التى تحكى لنا الواقع بطريقة
جميلة معبرة. القصة الاولى من قصص وعبر:
البرتقالة داخل الزجاجة:-
يحكى ان ولد رأى مع والده برتقاله ولكنها داخل زجاجه وحاول
اخراجها لكنه لم
يستطع اخراجها مرات عديدة ؛ فأخبر والده كيف لبرتقاله بهذا الحجم توجـد داخل زجاجة
وهى اكبر من عنقها " فتحة الخروج" فأخبره والده بالسر:
ذهب الاب مع ابنه الى الحديقة وجاء بالزجاجة ووضع بها ثمرة
صغيرة جـدا وقال له بعد فترة ستكبر الثمرة ولا تستطيع اخراجها من عنق الزجاجة. وهكذا نرى ان هناك العديد من الشخصيات الهامة ذات المناصب
العليا فى البلد التى نرى منها افعال كثيرة لا تتناسب مع افعالها ومع منصبها لان
هذه العـــادة قد كبرت معهم منذ الصغر.
قصص وعبر عن الحياة
أجابه والده: "سأخبرك بفائدة قراءة القرآن حتى وإن لم تحفظ منه شيئا ولكن بعدما تتم لي هذه المهمة، املأ هذه السلة (سلة مصنوعة من القش يضعون بها الفحم) من ماء البحر". تعجب الابن قائلا: "أملأ ماذا؟! ، كيف يا أبتي وأنت تعلم أنها من القش؟! " الوالد: "حاول على الأقل، ألا تريد أن تعلم الفائدة؟! " حاول الابن بكل جهده، ولكن الماء كان بكل مرة يتسرب من السلة، حاول مرارا وتكرارا حتى اعتراه التعب وأرهقه، حينها رجع إلى والده وأخبره باستحالة حدوث ما طلب منه…
الوالد: "يا بني تمعن بنظرك جيدا في السلة، وأخبرني هل من تغيرات طرأت عليها؟"
الابن: "نعم يا أبتاه، لقد أصبحت نظيفة بعدما أزال عنها ماء البحر بقايا الفحم التي كانت تلتصق بها". الوالد: "الآن أستطيع أن أخبرك ما فائدة قراءة القرآن حتى دون حفظ كلمة واحدة منه، إن الحياة بأمورها تجعل قلبنا مغلفا بالذنوب والمعاصي وقراءة القرآن تنظف قلبنا وتزيل عنه كل ما خلفته أمور الدنيا كما فعلت مياه البحر بسلة القش عندما أزالت عنها رواسب الفحم العالقة بها". القصة الثالثة:
قصة في غاية الروعة والجمال…. بيوم من الأيام دخل أحد الدكاترة الجامعيين بقاع المحاضرة، وسأل طلابه على الفور سؤالا واضحا: "من منكم جرب بيوم من الأيام نشر الخشب؟! "
الحياة مليئة بالقصص والعبر التي نحتاجها حقا لتكون لنا بمثابة حرزا وذخرا لنا في حياتنا، نهتدي من خلالها بهدي السابقين وننتهج نهجهم. حكم وعبر
القصة الأولى:
بيوم من الأيام بينما كان رجل يجلس بصالون الحلاقة ينتظر دوره دخل طفل فجأة، همس الحلاق إلى الرجل في أذنه قائلا: "أترى هذا الطفل، إنه أغبى طفل رأيته في كل حياتي، وسأثبت لك كلامي حالا". وضع الحلاق بإحدى يديه درهما وباليد الأخرى خمسة وعشرين فلسا، وطلب من الطفل أن يختار أحد المبلغين، فاختار الطفل الخمسة وعشرين فلسا ورحل، ابتسم الحلاق للرجل وقال: "هكذا حاله في كل مرة، يأخذ الخمسة وعشرين فلسا ويترك الدرهم، ألم أخبرك بأنه أغبى طفل ممكن أن تراه بحياتك؟! " بعدما أنهى الحلاق عمله رحل الرجل، وبينما كان في طريقه إلى العودة إلى منزله رأى نفس الطفل يخرج من محل للآيس كريم، كان هناك فضولا لدى الرجل يريد أن يعرف الإجابة من الطفل عن السبب وراء اختياره في كل مرة الخمسة وعشرين فلسا، وقد كانت إجابة الطفل صادمة إلى أبعد الحدود: "أتعرف حينما أختار الدرهم يوما ستنتهي اللعبة وسيكون الخاسر حينها أنا! ". القصة الثانية:
يحكى أنه كان هناك رجلا يداوم على قراءة القرآن ولكنه لا يحفظ منه شيئا على الإطلاق، وبيوم من الأيام سأله ابنه: "يا أبتي أنتَ دائما تقرأ القرآن ولكنك لا تحفظ منه شيئا، أريدك اليوم أن تخبرني ما فائدة قراءتك للقرآن دون حفظه، فإني أجدها دون نفع".