مع علامات الدهشة والحماس على وجوه الحاضرين كان السؤال الأبرز لرجل الأعمال المقبل ومؤسس الشركة الحديثة... «منشآت» السعودية تودع مبالغ مبادرة «استرداد» للشركات الناشئة والجديدة المستحقة | الشرق الأوسط. ماذا استفدت من مبادرة استرداد؟ يجيب صاحبنا بحماس ونشاط: هذه المبادرة خففت علي من الأعباء المالية طوال السنوات الثلاثة الأولى من التأسيس، الأمر الذي سهل بدايات العمل وجعل المنشأة قابلة للاستمرار، وباستمرارها ستساهم في زيادة الناتج المحلي الإجمالي. وبالتالي ستزداد الشركات السعودية، وبالسواعد الوطنية ستدعم الاقتصاد الوطني، وتكون أحد روافده ضمن خطة ورؤية 2020 الطامحة للتخلص من الاعتماد على النفط. انفض المجلس وسط حماس بعض الحاضرين بالتفكير الجاد في بدء تأسيس مؤسسة صغيرة، تحقق أحلامهم بامتلاك أعمالهم والسير قدما في سوق الأعمال. آخر تحديث
21:02
- 20 صفر 1441 هـ
«منشآت» السعودية تودع مبالغ مبادرة «استرداد» للشركات الناشئة والجديدة المستحقة | الشرق الأوسط
وأفاد الرشيد أن المنشآت الجديدة والناشئة بإمكانها التسجيل في مبادرة «استرداد» عن طريق الدخول على الرابط الإلكتروني المخصص لذلك. يُذكر أن مبادرة «استرداد» أُطلقت في بداية عام 2018 دعماً للمنشآت الجديدة والناشئة، وتمكيناً لها، وتخفيفاً من الأعباء والالتزامات المترتبة عليها. السعودية
اختيارات المحرر
«منشآت»: إيداع مبالغ مبادرة استرداد للشركات الناشئة والجديدة المستحقة - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ
الخليج
«منشآت» السعودية تودع مبالغ مبادرة «استرداد» للشركات الناشئة والجديدة المستحقة
الأحد - 29 ذو الحجة 1439 هـ - 09 سبتمبر 2018 مـ
مبادرة استرداد أُطلقت في بداية عام 2018 دعماً للمنشآت الجديدة والناشئة («الشرق الأوسط»)
أعلنت الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة «منشآت» عن صرفها مبالغ إيداع مبادرة «استرداد»، التي صُممت بالتعاون مع وحدة المحتوى المحلي «نماء» ضمن خطة تحفيز القطاع الخاص، التي تسعى «منشآت» من خلالها إلى تسهيل أعمال المنشآت الجديدة والناشئة بهدف تمكينها من النمو والازدهار ورفع مساهمتها في الناتج المحلي من 20 في المائة إلى 35 في المائة تحقيقاً لأحد أهم أهداف «رؤية 2030». وأوضح محافظ الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة «منشآت» المهندس صالح الرشيد، أن استرداد مبالغ الرسوم الحكومية للشركات الجديدة والناشئة المستحقّة جاءَ بناءً على الشروط والأحكام الموضحة ببوابة مبادرة «استرداد»، مبيناً أن المبادرة أثمرت حصادها بتحقيق هدف تمكين وتخفيف الأعباء على المنشآت الصغيرة والمتوسطة، التي شملت عدداً من الرسوم المستردة ومنها: رسوم العمالة الوافدة، والسجلات التجارية، واشتراكات الغرفة التجارية، ورخص البلدية، واشتراكات البريد السعودي، وغيرها من الرسوم الحكومية الأخرى.
23:00
السبت 19 أكتوبر 2019
- 20 صفر 1441 هـ
في حديث جاد مع مجموعة من الأصدقاء عن التحول والتغيير الكبير الذي يحدث في البلاد بالسنوات الأخيرة، طغى على السطح موضوع الدعم الحكومي للشركات الناشئة أو المؤسسات المتوسطة والصغيرة، والحقيقة أننا جميعا نعلم أن «منشآت» هي الوجه الساطع لهذا الدعم، لكن أحد الجالسين ممن لهم تجربة مع منشآت سرد لنا حقائق مدهشة جدا. يقول صاحب الشركة الجديدة أنه أسس شركة مع بداية العام 2016، وراجع منشآت كونه يعلم أنها الجهة الرسمية التي بإمكانها الوقوف إلى جانبه في بدايات عمله، وأنه فوجئ بمجموعة مبادرات وفرص يصفها بالدعم اللا محدود، فلديها عدة مبادرات لكنه يرى أن أفضلها بالنسبة له مبادرة الرسوم المستردة (استرداد)، وهذه المبادرة صُممت بالتعاون مع وزارة المالية ضمن خطة تحفيز القطاع الخاص لتيسير دخول منشآت جديدة إلى سوق العمل وتعزيز فرص استمراريتها، بحيث يتم تقديم الدعم لها خلال السنوات الثلاث الأولى من أعمالها. ولك أن تتخيل عزيزي القارئ أو المقبل على تأسيس عملك الخاص ما هي هذه الرسوم المستردة: يسرد صاحبنا السعيد بشركته الجديدة والفخور بعمله ودعم دولته لأعماله التي لم تبخل عليه من أجل تثبيت الشركة في السوق وتمكينها من المنافسة، أن الاسترداد يشمل مجموعة كبيرة من الخدمات الحكومية وأبرزها: رسوم السجل التجاري، واشتراك الغرفة التجارية، وتسجيل العلامة التجارية، واشتراك البريد السعودي، رسوم نشر عقد التأسيس، ورخصة البلدية، وتراخيص الأنشطة الاقتصادية، وأخيرا استرداد 80% من المقابل المالي للعمالة الوافدة.